تصنیف نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تصنیف نهج البلاغه - نسخه متنی

لبیب بیضون

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

قدر الرّجل على قدر همّته. "47 ح، 574" من لان عوده، كثفت أغصانه "أي من كان عالي الهمّة تكثر آثاره و أفعاله الحميدة".

"214 ح، 605" الحلم و الأناة توأمان ينتجهما علوّ الهمّة. "460 ح، 658"

الهيبة


قال الامام علي "ع":

قرنت الهيبة "بمعنى الخوف" بالخيبة. "20 ح، 568" إذا هبت أمرا فقع فيه، فإنّ شدّة توقّيه أعظم ممّا تخاف منه. "175 ح، 599" بكثرة الصّمت تكون الهيبة "بمعنى الوقار". "224 ح، 606" "و"

الودّ و المودة: راجع المبحث "248" المحبّة و المودة.

التواضع: راجع المبحث "355" النهي عن الكبر و التكبر.

الوعظ و الاتّعاظ: راجع المبحث "358" العبرة و الاعتبار و العظة و الاتعاظ.

التوفيق: راجع المبحث "303" التوفيق و الحظّ.

الوقاحة: راجع المبحث "386" الحياء.

التقوى: راجع المبحث "360".

التواني و التواكل على الغير: راجع المبحث "300".

الوفاء و الغدر


قال الامام علي "ع":

و من خطبة له "ع" ينهى فيها عن الغدر: أيّها النّاس إنّ الوفاء توأم الصّدق، و لا أعلم جنّة أوقى منه. و ما يغدر من علم كيف المرجع. و لقد أصبحنا في زمان قد اتّخذ أكثر أهله الغدر كيسا "أي عقلا"، و نسبهم أهل الجهل فيه إلى حسن الحيلة. ما لهم قاتلهم اللّه قد يرى الحوّل القلّب وجه الحيلة و دونها مانع من أمر اللّه و نهيه، فيدعها رأي عين، بعد القدرة عليها، و ينتهز فرصتها من لا حريجة له في الدّين "أي من لا يتحرّج من الآثام". "الخطبة 41، 99"

فحط عهدك بالوفاء و ارع ذمّتك بالأمانة، و اجعل نفسك جنّة دون ما أعطيت. فإنّه ليس من فرائض اللّه شي ء، النّاس أشدّ عليه اجتماعا، مع تفرّق أهوائهم و تشتّت آرائهم، من تعظيم الوفاء بالعهود. "الخطبة 292، 4، 536"

اعتصموا بالذّمم في أوتادها. "155 ح، 598" و السّلوّ عوضك ممّن غدر. "211 ح، 605" الوفاء لأهل الغدر غدر عند اللّه. و الغدر بأهل الغدر وفاء عند اللّه. "259 ح، 613" المسؤول حرّ حتّى يعد. "336 ح، 633" "ي"

اليقين: راجع المبحث "62" اليقين و الشك.

اليسر و العسر


قال الامام علي "ع":

و ما خير خير لا ينال إلاّ بشرّ، و يسر لا ينال إلاّ بعسر. "الخطبة 270، 3، 485"

إنّ اللّه سبحانه أمر عباده تخييرا، و نهاهم تحذيرا، و كلّف يسيرا، و لم يكلّف عسيرا. "78 ح، 578"

فهرس الآيات القرآنية


قال تعالى جلّ من قائل:

اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إبْلِيسَ. "الخطبة 1، 30"

إنَّكَ مِنَ المُنْظَرِينَ إِلَى يَوْمِ الوَقْتِ المَعْلُوم. "الخطبة 1، 30"

وَ لِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ البَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً، وَ مَنْ كَفَرَ فَإنَّ اللّهَ غَنِيٌّ عَنِ العَالَمِينَ. "الخطبة 1، 35"

تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأَرْضِ وَ لاَ فَسَاداً، وَ العَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ. "الخطبة 3، 43"

وَ مَا يَعْقِلُهَا إِلاَّ العَالِمُونَ. "الخطبة 16، 57"

مَا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِنْ شَيْ ءٍ فِيْهِ تِبْيَانٌ لِكُلِّ شَيْ ءٍ. "الخطبة 18، 63"

وَ لَوَْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً. "الخطبة 18، 63"

كَأَنَّمَا يُسَاقُونَ إِلَى المَوْتِ وَ هُمْ يَنْظُرُونَ. "الخطبة 39، 98"

لَقَدْ ظَلْتُ إِذاً وَ مَا أَنَا مِنَ المُهْتَدِينَ. "الخطبة 58، 113"

وَ أَنْتُمُ الأَعْلَوْنَ، وَ اللّهُ مَعَكُمْ، وَ لَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ. "الخطبة 64، 121"

وَ لَتَعْلَمْنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ. "الخطبة 69، 125"

كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَائِقٌ وَ شَهِيدٌ. "الخطبة 83، 150"

تَاللّهِ إِنْ كِنَّا لَفِي ضَلاَلٍ مُبِينٍ، إِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ العَالَمِينَ. "الخطبة 89، 1، 164"

بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ، لاَ يَسْبِقُونَهُ بِالقَوْلِ، وَ هُمْ بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ. "الخطبة 89، 2، 167"

إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَاتٍ وَ إِنْ كُنَّا لَمُبْتَلِينَ. "الخطبة 101، 198"

كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَط بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ، فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ. وَ كَانَ اللّهُ عَلَى كُلِّ شَيْ ءٍ مُقْتَدِراً. "الخطبة 109، 214"

كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ. وَعْداً عَلَيْنَا، إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ. "الخطبة 109، 217"

فَاتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ، وَ لاَ تَمُوتَنَّ إِلاَّ وَ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ. "الخطبة 112، 222"

فَإنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْ ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَ الرَّسُولِ. "الخطبة 123، 235"

إنَّ اللّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ... "الخطبة 126، 239"

فَإنَّا لِلّهِ وَ إنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ. "الخطبة 127، 240"

اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً. يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً. وَ يُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَ بَنِينَ، وَ يَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَ يَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً. "الخطبة 141، 253"

وَ لاَ تُؤاخِذْنَا بِمَا فَعَلَ السُّفَهَاءُ مِنَّا. "الخطبة 141، 254"

لِيَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً. "الخطبة 142، 255"

وَ لاَ يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ. "الخطبة 151، 269"

الم. أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لاَ يُفْتَنُونَ؟ "الخطبة 154، 275"

رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ. "الخطبة 158، 282"

فَلاَ تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَراتٍ، إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ. "الخطبة 160، 288"

إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا، تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمْ المَلاَئِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَ لاَ تَحْزَنُوا،

وَ أَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ. "الخطبة 174، 315"

إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ. "الخطبة 174، 317"

كَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُ. "الخطبة 179، 322"

مَنْ يَتَّقِ اللّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً. "الخطبة 181، 331"

إنْ تَنْصُرُوا اللّهَ يَنْصُرُكُمْ وَ يُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ، وَ لَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ لَهُ جُنُودُ السَّمَوَاتِ وَ الأَرْضِ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ لَهُ خَزَائِنُ السَّمَوَاتِ وَ الأَرْضِ وَ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ. "الخطبة 181، 332"

ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيِهِ مَنْ يَشَاءُ، وَ اللّهُ ذُو الفَضْلِ الْعَظِيمِ. "الخطبة 181، 333"

وَ سِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوا رَبَّهُمْ إِلَى الجَنَّةِ زُمَراً. "الخطبة 188، 352"

وَ قَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ. "الخطبة 189، 354"

وَ لاَتَ حِينَ مَنَاصٍ. "الخطبة 189، 356"

فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَ الأَرْضُ، وَ مَا كَانُوا مُنْظَرِينَ. "الخطبة 189، 356"

إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِنْ طِينٍ فَإذَا سَوَّيْتُهُ وَ نَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدينَ فَسَجَدَ المَلاَئِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ إِلاَّ إبْلِيسَ. "الخطبة 190، 1، 357"

رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزْيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَ لَأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ. "الخطبة 190، 1، 358"

أَ يَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَ بَنينَ، نُسَارِعُ لَهُمْ فِي الخَيْرَاتِ بَلْ لاَ يَشْعُرُونَ. "الخطبة 190، 2، 362"

نَحْنُ أَكْثَرُ أَمْوَالاً وَ أَوْلاَداً، وَ مَا نَحْنُ بِمُعَذِّبِينَ. "الخطبة 190، 3، 368"

إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوا وَ الَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ. "الخطبة 191، 376"

أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطَانِ. أَلاَ إنَّ حِزْبَ الشَّيْطَانِ هُمُ الخَاسِرُونَ. "الخطبة 192، 382"

لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ. "الخطبة 193، 384"

إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَوْقُوتاً. "الخطبة 197، 392"

مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ؟ قَالُوا: لَمْ نَكُ مِنَ المُصَلِّينَ. "الخطبة 197، 392"

رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللّهِ وَ إِقَامِ الصَّلاَةِ وَ إِيْتَاءِ الزَّكَاةِ وَ امُر أَهْلَكَ بِالصَّلاَةِ وَ اصْطَبِرْ عَلَيْهَا إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً. "الخطبة 197، 393"

فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ. "الخطبة 199، 395"

إِنَّا لِلّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. "الخطبة 200، 396"

إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشَى . "الخطبة 209، 405"

تفسير قوله تعالى أَلهاكُمُ التَّكَاثُرُ حَتَّى زُرْتُمُ المَقَابِرَ. "الخطبة 219، 415"

تفسير قوله تعالى يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَ الآصَالِ رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَ لاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللّهِ. "الخطبة 220، 420"

تفسير قوله تعالى يَا أَيُّهَا الإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الكَرِيم. "الخطبة 221، 423"

هُنَالِكَ تَبْلُو كُلُّ نَفْسٍ مَا أَسْلَفَتْ، وَ رُدُّوا إِلَى اللّهِ مَوْلاَهُمُ الْحَقِّ، وَ ضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ. "الخطبة 224، 429"

وَ خَسِرَ هُنَالِكَ المُبْطِلُونَ. "الخطبة 242، 445"

رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَ بَيْنَ قَوْمِنَا بِالحَقِّ، وَ أَنْتَ خَيْرُ الفَاتِحِينَ. "الخطبة 254، 454"

أَلاَ تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللّهُ لَكُمْ وَ مَا عِنْدَ اللّهِ خَيْرٌ لِلْأَبْرارِ. "الخطبة 262، 459"

وَ أُولُو الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللّهِ إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا. وَ اللّهُ وَليُّ المُؤْمِنِينَ. "الخطبة 267، 469"

قَدْ يَعْلَمُ اللّهُ الْمُعَوْقِينَ مِنْكُمْ وَ القَائِلِينَ لإخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا، وَ لاَ يَأْتُونَ البَأْسَ إِلاَّ قَلِيلاً وَ مَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ أُنيبُ. "الخطبة 267، 471"

وَ مَا هِيَ مِنَ الظَّالِمِينَ بِبَعِيدٍ. "الخطبة 267، 472"

وَ لاَتَ حِينَ مَنَاصٍ. "الخطبة 280، 499"

أُولئِكَ حِزْبُ اللّهِ، أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ المُفْلِحُونَ. "الخطبة 284، 510"

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ، فَإنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْ ءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَ الرَّسُولِ. "الخطبة 292، 2، 525"

كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللّهِ أَنْ تَقُولُوا مَا لاَ تَفْعَلُونَ. "الخطبة 292، 5، 538"

حَتَّى يَحْكُمَ اللّهُ بَيْنَنَا وَ هُوَ خَيْرُ الحَاكِمِينَ. "الخطبة 294، 542"

تفسير قوله تعالى: سَوَاءٌ العَاكِفُ فِيهِ وَ الْبَادِ. "الخطبة 306، 555"

إنَّ عَهْدَ اللّهِ كَانَ مَسْؤُولاً. "الخطبة 313، 562"

ذلِكَ ظَنُّ الِّذِينَ كَفَرُوا، فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ. "78 ح، 578" وَ مَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَ أَنْتَ فِيهِمْ، وَ مَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. "88 ح، 580"

تفسير قوله تعالى: وَ اعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَ أَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ. "93 ح، 581" إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا. "96 ح، 581" تفسير قوله تعالى: إِنَّا لِلّهِ وَ إِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ. "99 ح، 582" فَإنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى . "130 ح، 590" ادْعُونِي اسْتَجِبْ لَكُمْ وَ مَنْ يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللّهَ يَجِدِ اللّهَ غَفُوراً رَحِيماً لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيْدَنَّكُم إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ، فَأُولئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ، وَ كَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً. "135 ح، 592" وَ اللّهُ يُحِبُّ المُحْسِنِينَ. "204 ح، 604" وَ نُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الأَرْضِ وَ نَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَ نَجْعَلَهُمْ الوَارِثِينَ.

"209 ح، 604" تفسير قوله تعالى: فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً. "229 ح، 607" تفسير قوله تعالى: إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُ بِالعَدْلِ وَ الإحْسَانِ. "231 ح، 608" قال بنو اسرائيل لموسى "ع": اجْعَلَ لَنَا إِلهاً كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ.

"317 ح، 630" كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ. "343 ح، 634" خَسِرَ الدُّنْيَا وَ الآخِرَةَ، ذلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ. "344 ح، 635" فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ القَوْمُ الخَاسِرُونَ. "377 ح، 643" إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللّهِ إِلاَّ القَوْمُ الْكَافِرُونَ. "377 ح، 643" تفسير قوله تعالى: لاَ حَوْلَ وَ لاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللّهِ. "404 ح، 648" لِكَيْلاَ تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ، وَ لاَ تَفْرَحُوا بِمَا اَتَاكُمْ. "439 ح، 655" وَ لاَ تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ. "468 ح، 660"

فهرس الأحاديث النبويّة


قال النبي الاعظم "ص": فإنّ الحسد يأكل الإيمان كما تأكل النّار الحطب،

و لا تباغضوا فإنّها الحالقة "أي الماحية لكلّ خير و بركة". "الخطبة 84، 152"

و قال "ص": إنّه يموت من مات منّا و ليس بميّت، و يبلى من بلي منّا و ليس ببال. "الخطبة 85، 155"

إنّ اللّه يحبّ العبد و يبغض عمله، و يحبّ العمل و يبغض بدنه "أي يحب اللّه من المؤمن إيمانه و يبغض سيئاته، و يحب من الكافر عمله الحسن و يبغض ذاته". "الخطبة 152، 271"

و قال "ص" عن القرآن: فإنّه الحبل المتين و النّور المبين.. و لا تخلقه كثرة الرّدّ.. من قال به صدق، و من عمل به سبق. "الخطبة 154، 274"

يا عليّ إنّ أمّتي سيفتنون من بعدي أبشر فإنّ الشّهادة من ورائك. "الخطبة 154، 275"

يا عليّ إنّ القوم سيفتنون بأموالهم، و يمنّون بدينهم على ربّهم، و يتمنّون رحمته، و يأمنون سطوته، و يستحلّون حرامه بالشّبهات الكاذبة و الأهواء السّاهية. فيستحلّون الخمر بالنّبيذ، و السّحت بالهديّة، و الرّبا بالبيع. "الخطبة 154، 276"

يكون الستر على باب بيت الرسول "ص" فتكون فيه التصاوير فيقول: يا فلانة لإحدى

أزواجه غيّبيه عنّي، فإنّي إذا نظرت إليه ذكرت الدّنيا و زخارفها. "الخطبة 158، 284"

يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر، و ليس معه نصير و لا عاذر، فيلقى في نار جهنّم، فيدور فيها كما تدور الرّحى، ثمّ يرتبط في قعرها. "الخطبة 162، 292"

المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده. "الخطبة 165، 301"

إنّ الجنّة حفّت بالمكاره، و إنّ النّار حفّت بالشّهوات. "الخطبة 174، 312"

إنّ لكم نهاية فانتهوا إلى نهايتكم. "الخطبة 174، 314"

لا يستقيم إيمان عبد حتّى يستقيم قلبه. و لا يستقيم قلبه حتّى يستقيم لسانه. "الخطبة 174، 315"

يا ابن آدم اعمل الخير و دع الشّرّ، فإذا أنت جواد قاصد طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب النّاس. "الخطبة 174، 317"

'قصة الشجرة التي قلعها النبي "ص" بمعجزة من اللّه تعالى لما أتاه الملأ من قريش'. "الخطبة 190، 4، 374"

أرأيتم إلى الحمّة تكون على باب الرّجل، فهو يغتسل منها في اليوم و اللّيلة خمس مرّات، فما عسى أن يبقى عليه من الدّرن. "الخطبة 197، 392"

من كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من النّار. "الخطبة 208، 401"

إنّي لا أخاف على أمّتي مؤمنا و لا مشركا. أمّا المؤمن فيمنعه اللّه بإيمانه، و أمّا المشرك فيقمعه اللّه بشركه. و لكنّي أخاف عليكم كلّ منافق الجنان عالم اللّسان، يقول ما تعرفون، و يفعل ما تنكرون. "الخطبة 266، 467"

و قال "ص": ليس بعد الموت مستعتب. "الخطبة 270، 2، 481"

صلاح ذات البين أفضل من عامّة الصّلاة و الصّيام. "الخطبة 286، 511"

إيّاكم و المثلة و لو بالكلب العقور. "الخطبة 286، 512"

لن تقدّس أمّة لا يؤخذ للضّعيف فيها حقّه من القويّ غير متتعتع. "الخطبة 292، 4، 533"

صلّ بهم كصلاة أضعفهم، و كن بالمؤمنين رحيما. "الخطبة 292، 4، 534"

غيّروا الشّيب و لا تشبّهوا باليهود. "16 ح، 567"

/ 86