تصنیف نهج البلاغه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تصنیف نهج البلاغه - نسخه متنی

لبیب بیضون

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

و من رضي برزق اللّه لم يحزن على ما فاته. "349 ح، 635" من شكا الحاجة إلى مؤمن، فكأنّه شكاها إلى اللّه. و من شكاها إلى كافر فكأنّما شكا اللّه "مفاد هذا الكلام انّ من شكا حاله و همّه الى مؤمن فعمله حسن، بعكس ما اذا شكاها الى كافر". "427 ح، 653"

الرياء في مقابل الاخلاص


قال الامام علي "ع":

و اعملوا في غير رياء و لا سمعة. فإنّه من يعمل لغير اللّه يكله اللّه لمن عمل له. "الخطبة 23، 69"

و اعلموا أنّ يسير الرّياء شرك. "الخطبة 84، 152"

"ز"

الزنا: راجع المبحث "102".

الزهد: راجع المبحث "364" و ما بعده.

"س"

ستر العيب: راجع المبحث "411" العيب و ستره.

السخط: راجع المبحث "390" الرضا.

مساعدة الآخرين: راجع المبحث "234" مواساة الآخرين.

السكوت: راجع المبحث "275" اللسان، و المبحث "276" الصمت و حفظ اللسان.

السوال و المسألة


يراجع المبحث "296" الطلب و الترفق في الطلب.

قال الامام علي "ع":

السّخاء ما كان ابتداء، فأمّا ما كان عن مسألة فحياء و تذمّم. "53 ح، 575" ماء وجهك جامد يقطره السّؤال، فانظر عند من تقطره. "346 ح، 635" المنيّة و لا الدّنيّة، و التّقلّل و لا التّوسّل. "396 ح، 647"

السرّ و كتمان السرّ


قال الامام علي "ع":

و المرء أحفظ لسرّه. "الخطبة 270، 3، 486"

و احذر كلّ عمل يعمل به في السّرّ، و يستحى منه في العلانية. "الخطبة 308، 557"

صدر العاقل صندوق سرّه. "5 ح، 566" من كتم سرّه كانت الخيرة بيده. "162 ح، 598"

اصلاح السريرة


قال الامام علي "ع":

و إنّ اللّه سبحانه يدخل بصدق النّيّة و السّريرة الصّالحة من يشاء من عباده الجنّة.

"42 ح، 573" من أصلح سريرته أصلح اللّه علانيته. "423 ح، 652"

السّلو بمعنى التسلّي و النسيان


قال الامام علي "ع":

و السّلوّ عوضك ممّن غدر. "211 ح، 605" من صبر صبر الأحرار، و إلاّ سلا سلوّ الأغمار "جمع غمر و هو الجاهل الذي لم يجرب الامور". "413 ح، 649"

السمعة الحسنة و السيئة


قال الامام علي "ع":

و لسان الصّدق يجعله اللّه للمرء في النّاس خير له من المال يرثه غيره. "الخطبة 23، 69"

ألا و إنّ اللّسان الصّالح يجعله اللّه تعالى للمرء في النّاس خير له من المال يورثه من لا يحمده. "الخطبة 118، 228"

"ش"

شكر النعمة: راجع المبحث "38" فضل اللّه و نعمه و شكره عليها.

الشك: راجع المبحث "62" اليقين و الشك.

شكوى الحال: راجع المبحث "390" الرضا و السخط.

الشهوات: راجع المبحث "353" ذمّ اتباع الهوى.

التشبه بالغير


قال الامام علي "ع":

قال النبي "ص": غيّروا الشّيب "أي بالخضاب" و لا تشبّهوا باليهود "لانّهم لا يعتنون بصبغ الشيب". "16 ح، 567" إن لم تكن حليما فتحلّم، فإنّه قلّ من تشبّه بقوم إلاّ أوشك أن يكون منهم "207 ح، 604"

الشجاعة و الجبن


قال الامام علي "ع":

و الجبن منقصة. "3 ح، 565" قدر الرّجل على قدر همّته... و شجاعته على قدر أنفته. "47 ح، 574" بقيّة السّيف "و هم الذين يبقون بعد القتال عن شرفهم و مبدئهم" أبقى عددا و أكثر ولدا. "84 ح، 579"

المشاورة و الاستبداد بالرأي


يراجع المبحث "217" المشيرون.

قال الامام علي "ع":

و إيّاك و مشاورة النّساء فإنّ رأيهنّ إلى أفن "أي الى ضعف و نقص" و عزمهنّ إلى وهن. "الخطبة 270، 4، 489"

و لا تدخلنّ في مشورتك بخيلا يعدل بك عن الفضل و يعدك الفقر، و لا جبانا يضعفك

عن الأمور، و لا حريصا يزيّن لك الشّره بالجور... "الخطبة 292، 1، 520"

و لا ظهير "أي نصير" كالمشاورة. "54 ح، 575"

و قال "ع" عن آخر الزمان: فعند ذلك يكون السّلطان بمشورة النّساء، و إمارة الصّبيان، و تدبير الخصيان. "102 ح، 583"

و لا مظاهرة أوثق من المشاورة. "113 ح، 586"

من استبدّ برأيه هلك، و من شاور الرّجال شاركها في عقولها. "161 ح، 598" و الإستشارة عين الهداية. و قد خاطر من استغنى برأيه. "211 ح، 605" "ص"

الصبر: راجع المبحث "39" الصاحب و الصحبة الصديق و الصداقة: راجع المبحث "247".

الصمت: راجع المبحث "276" الصمت و حفظ اللسان، و المبحث "275" اللسان.

صلة الرحم: راجع المبحث "245" معاملة الأهل و ذوي القربى.

الصدق و الكذب


قال الامام علي "ع":

أيّها النّاس، إنّ الوفاء توأم الصّدق. "الخطبة 41، 99"

أما و شرّ القول الكذب. "الخطبة 82، 149"

جانبوا الكذب فإنّه مجانب للإيمان. الصّادق على شفا منجاة و كرامة، و الكاذب على شرف مهواة و مهانة. "الخطبة 84، 152"

قال الامام "ع": فدعاهم بلسان الصّدق إلى سبيل الحقّ. "الخطبة 142، 255"

و قال "ع" معددا بعض الكبائر: أو يلقى النّاس بوجهين، أو يمشي فيهم بلسانين. "الخطبة 151، 269"

فليصدق رائد أهله، و ليحضر عقله. "الخطبة 152، 270"

و اجعلوا اللّسان واحدا. "الخطبة 174، 315"

و لا تحدّث النّاس بكلّ ما سمعت به، فكفى بذلك كذبا. "الخطبة 308، 557"

قدر الرّجل على قدر همّته، و صدقه على قدر مروءته. "47 ح، 574" الإيمان أن تؤثر الصّدق حيث يضرّك، على الكذب حيث ينفعك، و ألاّ يكون في حديثك فضل عن عملك، و أن تتّقي اللّه في حديث غيرك. "458 ح، 658"

الصلاح و الاصلاح


يراجع المبحث "394" اصلاح السريرة.

قال الامام علي "ع":

من وصية له "ع" للحسن و الحسين "ع": أوصيكما... بتقوى اللّه، و نظم أمركم، و صلاح ذات بينكم، فإنّي سمعت جدّكما صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقول: 'صلاح ذات البين أفضل من عامّة الصّلاة و الصّيام'. "الخطبة 286، 511"

من أصلح ما بينه و بين اللّه، أصلح اللّه ما بينه و بين النّاس. و من أصلح أمر آخرته أصلح اللّه له أمر دنياه. و من كان له من نفسه واعظ كان عليه من اللّه حافظ. "89 ح، 580" و لا تجارة كالعمل الصّالح. "113 ح، 586" من أصلح سريرته أصلح اللّه علانيته، و من عمل لدينه كفاه اللّه أمر دنياه، و من أحسن فيما بينه و بين اللّه، أحسن اللّه ما بينه و بين النّاس. "423 ح، 652"

الصواب و الخطأ


قال الامام علي "ع":

من استقبل وجوه الآراء "أي من طلب الآراء في وجوهها الصحيحة" عرف مواقع

الخطأ. "173 ح، 599" إذا ازدحم الجواب خفي الصّواب "أي اذا كان في السؤال المطروح إشكال كثرت الأجوبة من السامعين و خفي الصواب عليهم". "243 ح، 610" إنّ كلام الحكماء إذا كان صوابا كان دواء، و إذا كان خطأ كان داء. "265 ح، 619" "ط"

الطلب و الترفق في الطلب: راجع المبحث "296" الطمع: راجع المبحث "415" القناعة.

الاطراء و المدح


يراجع المبحث "133" تواضع الامام "ع" و إنكاره التملق له.

قال الامام علي "ع":

في عهده لمالك الاشتر: و الصق بأهل الورع و الصّدق، ثمّ رضهم على أن لا يطروك و لا يبجحوك بباطل لم تفعله، فإنّ كثرة الإطراء، تحدث الزّهو، و تدني من العزّة. "الخطبة 292، 1، 521"

و قال "ع" عن اختيار الحاكم: ممّن لا يزدهيه إطراء، و لا يستميله إغراء، و أولئك قليل. "الخطبة 292، 1، 526"

و إيّاك و الإعجاب بنفسك، و الثّقة بما يعجبك منها، و حبّ الإطراء، فإنّ ذلك من أوثق فرص الشّيطان في نفسه، ليمحق ما يكون من إحسان المحسنين. "الخطبة 292، 5 538"

"ظ"

الظفر: راجع المبحث "304" النجاح و الظفر.

الظلم راجع المبحث "206" العدل و الظلم.

الظنّ و الثقة حسن الظنّ و سوؤه


قال الامام علي "ع":

من وصيته لابنه الحسن "ع": لا خير في معين مهين، و لا في صديق ظنين. "الخطبة 270، 3، 486" فإنّ البخل و الجبن و الحرص غرائز شتّى، يجمعها سوء الظّنّ باللّه. "الخطبة 292، 1 520"

و قال "ع": فإنّ حسن الظّنّ يقطع عنك نصبا طويلا. "الخطبة 292، 1، 522"

إذا استولى الصّلاح على الزّمان و أهله، ثمّ أساء رجل الظّنّ برجل لم تظهر منه خزية، فقد ظلم. و إذا استولى الفساد على الزّمان و أهله، فأحسن رجل الظّنّ برجل فقد غرّر.

"114 ح، 586" من وضع نفسه مواضع التّهمة فلا يلومنّ من أساء به الظّنّ. "159 ح، 598" ليس من العدل القضاء على الثّقة بالظّنّ. "220 ح، 606" من ظنّ بك خيرا فصدّق ظنّه. "248 ح، 610" لا تظنّنّ بكلمة خرجت من أحد سوءا، و أنت تجد لها في الخير محتملا. "360 ح، 638"

"ع"

العبرة و الاعتبار العظة و الاتّعاظ: راجع المبحث "358" العجب: راجع المبحث "356" العدل: راجع المبحث "206" العدل و الظلم.

العقل: راجع المبحث "273" العلم و التعلم: راجع المباحث "317 329" العمل: راجع المبحث "299" معاملة الناس و معاشرتهم: راجع المبحث "244" و ما بعده.

العتاب و اللوم


قال الامام علي "ع":

فربّ ملوم لا ذنب له. "267، 471" ما كلّ مفتون يعاتب. "14 ح، 567"

العذر و الاعذار و الاعتذار


قال الامام علي "ع":

و احذر كلّ عمل إذا سئل عنه صاحبه أنكره أو اعتذر منه. "الخطبة 308، 557"

العمر الّذي أعذر اللّه فيه إلى ابن آدم ستّون سنة "أي لا عذر لابن آدم بعد الستين بغلبة الهوى و الشهوات عليه". "326 ح، 631" الإستغناء عن العذر "أي الاعتذار"، أعزّ من الصّدق به. "329 ح، 632"

المعروف و المنكر ردّ المعروف بمثله


يراجع المبحث "91" الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر.

قال الامام علي "ع":

و لا عندهم أنكر من المعروف و لا أعرف من المنكر. "الخطبة 17، 62"

و قال "ع" عن النساء: و لا تطيعوهنّ في المعروف، حتّى لا يطمعن في المنكر. "الخطبة 78، 134"

المعروف فيهم ما عرفوا، و المنكر عندهم ما أنكروا. "الخطبة 86، 157"

و صنائع المعروف فإنّها تقي مصارع الهوان. "الخطبة 108، 213"

و ليس لواضع المعروف في غير حقّه، و عند غير أهله، من الحظّ فيما أتى، إلاّ محمدة اللّئام، و ثناء الأشرار، و مقالة الجهّال، مادام منعما عليهم: ما أجود يده و هو عن ذات اللّه بخيل. "الخطبة 140، 252"

و أمر بالمعروف تكن من أهله، و انكر المنكر بيدك و لسانك، و باين من فعله بجهدك. "الخطبة 270، 1، 475"

إذا حيّيت بتحيّة فحيّ بأحسن منها، و إذا أسديت إليك يد فكافئها بما يربى عليها.

و الفضل مع ذلك للبادي. "62 ح، 576"

العزّ و الذلّ


قال الامام علي "ع":

لا يمنع الضّيم الذّليل. "الخطبة 29، 82"

الذّليل عندي عزيز حتّى آخذ الحقّ له، و القويّ عندي ضعيف حتّى آخذ الحقّ منه. "الخطبة 37، 96"

و من خطبة له "ع" لما غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة الفرات بصفين و منعوهم الماء: قد استطعموكم القتال، فأقروا على مذلّة، و تأخير محلّة. أو رؤوا السّيوف من

/ 86