فضائل الإمام علی (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

فضائل الإمام علی (ع) - نسخه متنی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

تكملة انه أخو رسول الله


2ـ 'اني لأخو رسول الله، و وزيره... و اني لابن عم رسول الله صلى الله عليه و آله و أخوه...'.

24ـ 'أنا عبد الله، و أخو رسول الله صلى الله عليه و آله'.

29ـ 'ألا اني عبد الله، و أخو رسوله'.

35ـ 'محمد النبي أخي و صنوي'.

43ـ 'انه |اي رسول الله "ص"| لم يدع باسمي قط إلا أن يقول: يا أخي، و أدخلوا الي أخي'.

46ـ 'قال |رسول الله "ص"|: اني لم أسأل الله الليلة شيئا إلا أعطانيه، و لم أسأله لنفسي شيئا إلا سألت لك مثله، و اني دعوت الله عز و جل أن يوأخي بيني و بينك ففعل'.

61ـ 'و لقد آخى |رسول الله "ص"| بين المسلمين، فما اختار لنفسه أحدا غيري، و لقد قال لي: أنت أخي و أنا أخوك في الدنيا و الآخرة'.

63ـ 'قال رسول الله "ص": معاشر أصحابي، أقبلت اليكم الرحمة باقبال علي أخي اليكم... و هو أخي و وصيي...'.

68ـ 'قال رسول الله "ص": فانه أخي في الدنيا و أخي في الآخرة'.

69ـ 'لما آخى رسول الله صلى الله عليه و آله بين أصحابه، آخى بين أبيها |أي أبي بكر| و عمر بن الخطاب، و اختصني باخوته'.

91ـ 'و الله اني لأخوه، و وليه، و ابن عمه، و وارثه، فمن أحق به مني؟'.

96ـ 'لا نزلت برسول الله صلى الله عليه و آله شديدة قط... إلا قال: أين أخي علي؟'.

98ـ "و في حديث يوم الانذار": 'ثم قال |رسول الله "ص"|: هذا أخي و وصيي...'.

99ـ "و في حديث يوم الانذار أيضا": 'فقال |رسول الله "ص"|... فأيكم يبايعني على أن يكون أخي، و صاحبي، و وارثي، و وزيري؟فلم يقم اليه أحد، فقمت اليه و كنت أصغر القوم...'.

131ـ و انشد علي عليه السلام بعد قتل عمرو بن عبدود: 'أخو رسول الله ذي العلامة'

المؤاخاة


في السيرة الحلبية: آخى النبي 'ص' قبل الهجرة بين المهاجرين و آخى بين علي و نفسه و قال اما ترضى ان اكون اخاك قال بلى يا رسول الله رضيت قال فأنت اخي في الدنيا و الآخرة 'اه'. و انكار ابن تيمية المؤاخاة بين المهاجرين لا سيما مؤاخاة النبي 'ص' لعلي معتلا بان المؤاخاة بين المهاجرين و الانصار انما جعلت لارفاق بعضهم ببعض و التأليف قلوبهم فلا معنى لمؤاخاة مهاجري لمهاجري لا يلتفت اليه لانه كما قال الحافظ ابن حجر رد للنص بالقياس و لانه كما يطلب الارفاق بين المهاجرين و الانصار، و الانصار بعضهم مع بعض، و تأليف قلوب بعضهم ببعض يطلب ذلك بين المهاجرين انفسهم، و في ذلك يقول الصفي الحلي:

انت سر النبي و الصنو و ابن ال++

عم و الصهر و الاخ المستجاد

لو رأى مثلك النبي لآخا++

ه و الا فاخطأ الانتقاد

و قال ابو تمام:

اخوه اذا عد الفخار و صهره ++

فما مثله أخ و لا مثله صهر

ثم آخى رسول الله 'ص' بين المهاجرين بعد الهجرة ثم بين عموم المسلمين من المهاجرين و الانصار، فقد تكون بين مهاجري و مهاجري، و انصاري و انصاري، و مهاجري و انصاري و اخذ بيد علي بن ابي طالب كما في السيرة الحلبية فقال هذا اخي فكان رسول الله 'ص' و علي اخوين، قال: و في رواية لما آخى بين اصحابه جاء علي تدمع عيناه فقال يا رسول الله آخيت بين اصحابك و لم تؤاخ بيني و بين احد فقال له رسول الله 'ص' انت اخي في الدنيا و الآخرة 'اه'. اما الدكتور محمد حسين هيكل فاقتصر على قوله فكان هو و علي بن ابي طالب اخوين و فلان و فلان اخوين الخ و لم يشر الى ما في هذه المؤاخاة من مغزى كما هو مبنى كتابه و هي اولى بان تكون رمزا الى الميزة على سائر الناس و انه لا تفؤ لمؤاخانه سواه و الى الوزارة التي اثبتها قبل ذلك بقليل لغيره.

/ 134