غایة المرام و حجة الخصام فی تعیین الإمام جلد 2

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غایة المرام و حجة الخصام فی تعیین الإمام - جلد 2

سید هاشم بن سلیمان بحرانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

سوره واقعه، آيه 10 و 11


982/الأوّل: الثَّعْلَبي في "تفسيره" بإسناده عن ابن عبّاس رضى الله عنه، قال: رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: قسمّ اللَّه الخَلق قِسمين، فجعَلني في خيرهما قِسماً، فذلك قوله تعالى: 'وَأَصْحَابُ اليَمِينِ مَا أَصْحَابُ اليَمِينِ'

___________________________________

الواقعة 27:56. فأنا خَيرُ أصحاب اليَمين، ثمّ جعَل القِسْمَين أثلاثاً، فجعَلني في خَيرها ثُلُثاً، فذلك قوله تعالى: 'فَأَصْحَابُ المَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ المَيْمَنَةِ، وَأصْحَابُ المَشْئَمَةِ مَا أَصْحَابُ المَشْئَمَةِ، وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ'

___________________________________

الواقعة 56 :10 - 8. فأنا من السابقين، وأنا من خير السابقين،

___________________________________

"وأنا من خير السابقين" ليس في المصدر. ثمّ جعَل الأثلاث قبائل، فجعَلني في خيرها قبيلة، فذلك قوله تعالى: |'وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ'

___________________________________

الحجرات 13:49. الآية، وأنا أتقى ولد آدم وأكرمهم على اللَّه ولا فخر، ثمّ جعَل القبائل بيوتاً، فجعلني في خيرها بيتاً، فذلك قوله سبحانه وتعالى:| 'إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً'.

___________________________________

تفسير الثعلبي: 404 'مخطوط'، العمدة: 28/42 عنه، والآية من سورة الأحزاب 33:33.

983/الثاني: الثَّعْلَبي، يرفعه إلى عبّاس بن عبدالمطّلب رضى الله عنه، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنّ اللَّه سبحانه وتعالى قَسّم الخَلْقَ قِسْمَين، فجعَلني في خَيرِها قِسماً، فذلك قوله تعالى: 'وَأَصْحَابُ اليَمِينِ مَا أَصْحَابُ اليَمِينِ'

___________________________________

الواقعة 27:56. فأنا خير أصحابِ اليَمين، ثمّ جعَل القِسْمَ أثلاثاً، فجعَلني في خَيرِها قِسْماً، فذلك قوله تعالى: 'فَأَصْحَابُ المَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ المَيْمَنَةِ، وَأصْحَابُ المَشْئَمَةِ مَا أَصْحَابُ المَشْئَمَةِ، وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ'

___________________________________

الواقعة56 :10 - 8. فأنا من السابقين، وأنا من خير السابقين، ثمّ جعَل الأثلاثَ قبائل؛ فجعَلني في خَيرِها |قبيلة، فذلك قوله تعالى: 'وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ'

___________________________________

الحجرات 13:49. الآية، وأنا أتقى ولد آدم على اللَّه ولا فخر، ثمّ جعل القبائل بيوتاً فجعلني في خيرها| بيتاً، فذلك قوله: 'إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً'.

___________________________________

الأحزاب 33:33.

984/الثالث: الفقيه ابنُ المَغازلي الشّافعي في "المناقب" في قوله تعالى: 'وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ' يرفعه إلى ابن عبّاس، قال: سبَق يُوشَع بن نون إلى موسى عليه السلام، وسَبَق صاحِبُ يس إلى عيسى، وسبَق عليّ عليه السلام إلى محمّد صلى الله عليه و آله وهو أفضلهم.

___________________________________

مناقب ابن المغازلي: 365/320.

985/الرابع: أبو نُعَيم الحافظ، عن رجاله، مرفوعاً إلى ابن عبّاس رضى الله عنه، قال: سابِقُ هذه الاُمّة عليّ بن أبي طالب عليه السلام.

___________________________________

خصائص الوحي المبين: 92/127 عن أبي نُعيم.

986/الخامس: أبو المؤيد موفّق بن أحمَد، بإسناده عن عبداللَّه بن عبّاس رضى الله عنه، قال: سمِعتُ عُمَر بن الخَطّاب، وعنده جماعة فتَذاكَروا السابقين إلى الإسلام، فقال عمر: أمّا عليّ: فسَمِعتُ رسولَ اللَّه صلى الله عليه و آله يقول فيه ثلاث خصال لَوَدَدْتُ أن تكون لي واحدة منهنّ، وكانت أحبّ إليّ ممّا طَلعت عليه الشمس، كنتُ أنا وأبو عُبَيْدَة وأبو بكر وجماعة من أصحابهِ، إذ ضرَب النبيّ صلى الله عليه و آله |بيده| على مَنْكِب عليّ وقال: يا عليّ، أنت أوّل المؤمنين إيماناً، وأوّل المُسلمين إسلاماً، وأنتَ منّي بمَنزِلة هارونَ من موسى....

___________________________________

مناقب الخوارزمي: 19.

987/السادس: موفّق بن أحمَد، بإسناده إلى مُجاهِد، عن ابن عبّاس، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: السُّبَّق

___________________________________

في المصدر: السبّاق. ثلاثة: فالسابق إلى مُوسى عليه السلام يُوشَع بن نون، والسّابق إلى عيسى عليه السلام صاحب يس، والسّابق إلى محمّد صلى الله عليه و آله عليّ بن أبي طالب عليه السلام.

___________________________________

مناقب الخوارزمي: 19.

988/السابع: إبراهيم بن محمّد الحَمُّوئي، بإسناده إلى سُليم بن قيس الهِلالي، في حديث المُناشَدَة في فَضائله بمَشهدِ جَماعةٍ من المُهاجرين والأنصار - وقد تقدّم عن قريب

___________________________________

تقدّم في الحديث الأوّل من الباب الثامن والأربعين.- قال عليّ عليه السلام: فأنشُدكم اللَّه، أتَعلَمون أنّ اللَّه عزّ وجلّ فضّل في كتابه السّابقَ على المسبوق في غير آيةٍ، وأ نّي لم يَسْبِقْني إلى اللَّه عزّ وجلّ وإلى رسوله صلى الله عليه و آله أحدٌ من |هذه| الاُمّة؟

قالوا: اللهمّ نعم. |قال|: فأنشُدكم اللَّه، أتَعلَمون حيث نزَلت 'وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ المُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ'

___________________________________

التوبة 100:9. 'وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ، أُوْلَئِكَ المُقَرَّبُونَ' سئل عنها رسول اللَّه صلى الله عليه و آله فقال: أنزَلها اللَّه تعالى ذِكرُه في الأنبياء وأوصِيائهم، فأنا أفضَل أنبياءِ اللَّه ورُسُلهِ، وعليّ بن أبي طالب وصيّي أفضَل الأوصياء؟ قالوا: اللهمّ نَعَم.

___________________________________

فرائد السمطين 250/314:1.

سوره حجرات، آيه 13


989/الحديث: الثَّعْلَبيّ بإسناده عن ابن عبّاس رضى الله عنه، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: قسّم اللَّه الخَلْقَ قِسْمَين، فجعَلني في خَيرِها قِسماً، فذلك قوله تعالى: 'وَأَصْحَابُ اليَمِينِ مَا أَصْحَابُ اليَمِينِ'

___________________________________

الواقعة 27:56. فأنا خيرُ أصحابِ اليَمين، ثمّ جعَل القِسْمَين أثلاثاً، فجعَلني في خَيرِها ثُلُثاً، فذلك قوله تعالى: 'فَأَصْحَابُ المَيْمَنَةِ مَا أَصْحَابُ المَيْمَنَةِ، وَأصْحَابُ المَشْئَمَةِ مَا أَصْحَابُ المَشْئَمَةِ، وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ'

___________________________________

الواقعة56 :10 - 8. وأنا من السّابقين، وأنا من خَيرِ السّابقين، ثمّ جعَل الأثلاثَ قبائل، وجعَلني من خَيرِها قبيلة، وذلك قوله عزّ وجلّ: 'وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَكُمْ' فأنا أتقى وُلد آدَم وأكرَمهم على اللَّه عزّ وجلّ ثَناؤه ولا فخر، ثمّ جعَل القبائل بيوتاً، فجعَلني مِن خَيرِها بيتاً، فذلك قوله تعالى: 'إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً'.

___________________________________

تفسير الثعلبي: 404 'مخطوط'، العمدة: 28/42 عنه، والآية من سورة الأحزاب 33:33.

/ 76