ستة منها هو فيما سمي الله تعالى و رسوله
و أمّا الأسماء التي كان المرتضى- رضوان اللَّه عليه- فيها سميّ اللَّه تعالى و سميّ رسوله محمّد صلى اللَّه عليه |و آله و سلم| فإنّها المولى والوليّ والسيّد والحليم "675" والأوّل والحبيب. و قد تقدّم ذكرها [أمّا المولى فقد تقدّم ذكرها في ص 657 من أصلي المخطوط؛ و في هذه الطبعة: ط 1 في ج 2 ص 367.
و أمّا الوليّ فتقدم ذكره في ص 661 و في ط 1: ج 2 ص 374.
أمّا السيد فتقدّم ذكره في ص 660؛ و في ط 1: ج 2 ص 371.
و أمّا الحليم والأوّل؛ فقد تقدّم ذكرهما في ص 662؛ و في ط 1: ج 2 ص 377 و ص 378؛
و ذكر الحبيب أيضاً تقدّم في ص 673 من مخطوطتي و في ط 1: ج ص 384.]
الأسماء التي سماه بها رسول الله
و أمّا الأسماء التي سمّاه بها رسول اللَّه صلى اللَّه عليه |و آله و سلم| سوى ما ذكرناها فإنّها |تسعة و عشرون اسماً؛ و إليك بيانها|:
سيّد العرب؛ و سيّد البررة؛ و قاتل الفجرة؛ واليعسوب؛ والصدّيق الأكبر؛ والفاروق؛ والعضد؛ و فارس العرب؛ و سيف اللَّه؛ و قاتل الناكثين والمارقين والقاسطين، و مولى كلّ مؤمن و مؤمنة؛ والرفيق؛ و شيخ المهاجرين والأنصار؛ و ابن العمّ؛ والختن؛ واللحم والدم؛ والشعر والبشرة؛ و مفرّج الكرب؛ و أسد اللَّه؛ والوصيّ و خير الوصيّين؛ و خير الأوصياء؛ و سيّد المسلمين؛ و إمام المتّقين؛ و قائد الغرّ المحجّلين؛ والخليل؛ والوزير؛ والخليفة؛ و منجز الموعود؛ و قاضى الدين؛ و باب مدينة العلم؛ و باب دار الحكمة؛ و وليّ اللَّه؛ والسعيد؛ والصالح؛ والذائد.