هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید






ثم ارسلوا الى أأبى بكر و طلبوا منه النصره بارسال عده اخرى. فلما كثرت عدتهم. جعلوا الحبل فى عنق حبل الله المتين اميرالمومنين عليه السلام.



و فى روايه: فجروه ليذهبوا به الى المسجد، فمنعتهم فاطمه عليهاالسلام فضربها قنفذ بالسياط بشده على عضدها بحيث بقى اثره الى آخر عمرها، ولكنها مع ذلك تمنعهم-
اشد المنع-
عن اخراج اميرالمومنين عليه السلام. فاذا راى عمر تلك الحاله اشار على قنفد فضرب الباب على بطنها و عصرها حتى كسر ضلع من اضلاعها و اسقطت جنينها الذى سماه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم محسنا.



و صارت السيده المظلومه بسبب تلك الضربات فراش الى ان ماتت شهيده صلوات الله عليها



[الكبريت الاحمر: ص 277 (بالفارسيه).]



السيد ناصر حسين الهندى (المتوفى 1361)




(325) قال: و من الفجائع التى تبكى لها عيون الاسلام و الدين و الوقائع التى احرقت قلوب المومنين و الموقنين، ما ارتكبه عمر بن الخطاب من الظلم العظيم الذى اوجب سقوط المحسن من بطن سيدتنا فاطمه الزهرا عليهاالسلام.



و هذه الواقعه الهائله قد بلغ حد التواتر و اليقين عند اهل الحق المبين



[افحام الاعداء و الخصوم: 93:1.]



المحدث الخبير الشيخ عباس القمى (1359)




(326) قال: و مما ذكرنا ظهر شده مصيبه اميرالمومنين عليه السلام و عظم صبره، بل يمكن ان يقال: ان بعض مصائبه اعظم مما يقابله من مصيبه ولده



الحسين عليه السلام الذى يصغر مصيبته المصائب.



فقد ذكرت فى كتاب المترجم بنفس المهموم فى وقايع عاشوراء عن الطبرى: انه حمل شمر بن ذى الجوشن حتى طعن فسطاط الحسين عليه السلام برمحه و نادى على بالنار حتى احرق هذا البيت على اهله، قال: فصاح النساء و خرجن من الفسطاط، فصاح به الحسين عليه السلام: يابن ذى الجوشن! انت تدعو بالنار لتحرق بيتى على اهلى؟! احرقك الله بالنار!



قال ابومخنف: حدثنى سليمان بن ابى راشد، عن حميد بن مسلم قالت: قلت لشمر بن ذى الجوشن: سبحان الله ان هذا لا يصلح لك، اتريد ان تجمع على نفسك خصلتين؟ تعذب بعذاب الله و تقتل الولدان النساء، ان فى قتلك الرجال لما ترضى به اميرك، قال: فقال: من انت؟ قلت: لا اخبرك من انا، و خشيت والله لو عرفنى ان يضرنى عند السلطان، قال: فجاء رجل كان اطوع له منى شبث بن ربعى، فقال: ما رايت مقالا اسوا من قولك و لا موقفا اقبح من موقفك امرعبا للنساء صرت؟ قال: فاشهد انه استحيى فذهب لينصرف.



اقول: هذا شمر مع انه كان جلفا جافا قليل الحياء استحيى من قول شبث ثم انصرف!! و اما الذى جاء الى باب اميرالمومنين و اهل بيته عليه السلام و هددهم بتحريقهم و قال: والذى نفس عمر بيده ليخرجن او لا حرقنه على ما فيه، فقيل له: ان فيه فاطمه بنت رسول الله و ولد رسول الله و آثار رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، فاشهد انه لم يستحى و لم ينصرف بل فعل ما فعل.



و لم يكن لاميرالمومنين عليه السلام من ينصره و يذب عنه الا ما روى عن الزبير انه لما راى القوم اخرجوا عليا عليه السلام من منزله ملببا اقبل مخترطا سيفه و هو يقول: يا معشر بنى عبدالمطلب! ايفعل هذا بعلى و انتم احياء، و شد



على عمر ليضربه بالسيف فرماه خالد بن الوليد بصخره، فاصابت قفاه و سقط السيف من يده، فاخذه عمر و ضربه على الصخره فانكسر.



وروى الشيخ الكلينى عن سدير قال: كنا عند ابى جعفر عليه السلام فذكرنا ما احدث الناس بعد نبيهم و استذلالهم اميرالمومنين عليه السلام، فقال رجل من القوم: اصلك الله! فاين كان عز بنى هاشم و ما كانوا فيه من العدد؟ فقال ابوجعفر عليه السلام: و من كان بقى من بنى هاشم؟ انما كان جعفر و حمزه فمضيا و بقى معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام، عباس و عقيل، و كانا من الطلقاء، اما والله لو ان حمزه و جعفرا كانا بحضرتهما، ما وصلا الى ما وصلا اليه، و لو كانا شاهديهما لا تلفا نفسيهما



[بيت الاحزان: 102-
103.]



الشيخ على اكبر النهاوندى (المتوفى 1369)




(327) قال: الايماض الاول: حمل عمر الحطب و اتى بالنار الى بيت فاطمه عليهاالسلام لاحراقه بمن فيه بامر ابى بكر، و هذا واضح و مشهور عند الفريقين علمائهم و عوامهم، اما عند الخاصه فكانه من الضروريات، و اما العامه فذكرها كثر من مولفيهم و مصنفيهم فى كتبهم مع جزئياتها المشهوره عند الخاصه



[انوار المواهب: ص 97-
98.]



العلامه الشيخ محمدحسين المظفر




(328) قال-
بعد ذكر بعض المصادر عن العامه-
: و من عرف سيره عمر و غلظته مع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم قولا و فعلا، لا يستبعد منه وقوع الاحراق



فضلا عن مقدماته...



[دلائل الصدق: 52:3 (ط بيروت).]



و قال: و بالجمله، يكفى فى ثبوت قصد الاحراق روايه جمله من علمائهم له بل روايه الواحد منهم له لا سيما مع تواتره عند الشيعه...



[المصدر: 53:3.]



العلامه شرف الدين




(329) قال-
بعد بيان اختلافهم فى السقيفه-
: فدعاه النظر للدين الى الكف عن طلب الخلافه و التجافى عن الامور، علما منه ان طلبها و الحال هذه يستوجب الخطر بالامه، و التغرير فى الدين فاختار الكف، ايثار للاسلام و تقديما للصالح العام و تفضيلا للاجله على العاجله غير انه قعد فى بيته و لم يبايع حتى اخرجوه كرها، احتفاظا بحقه و احتجاجا على من عدل عنه...



[المراجعات: ص 270.]



و قال: فهل يكون العمل بمقتضيات الخوف من السيف، او التحريق بالنار ايمانا بعقد البيعه؟



ثم قال فى التعليقه: تهديدهم عليا بالتحريق ثابت بالتواتر القطعى



[المراجعات: ص 266. تعليقه رقم 71.]



العلامه الامينى (المتوفى 1390)




(330) قال: و نحن لا نريد ان نحوم حول موضوع الخلافه و انها كيف تمت؟ كيف صارت؟ كيف قامت؟ كيف دامت؟ و ان الاراء فيها هل كانت حره؟ و وصايا المشرع الاعظم هل كانت متبعه؟... لا يهمنا البحث



عن هذه كلها بعد ما سمعت اذن الدنيا حديث السقيفه مجتمع الثويله، و قرطن بنبا تلك الصاخه الكبرى و التحارش العظيم بين المهاجرين و الانصار... بعد ما تشازرت الامه و تلاكمت و تكالمت، و قام الشيخان يعرض كل منهما البيعه لصاحبه قبل اخذ الراى عن اى احد، كان الامر دبر بلبل، فيقول هذا لصاحبه: ابسط يدك فلا بايعك. و يقول آخر: بل انت. و كل منهما يريد ان يفتح يد صاحبه و يبايعه، و معهما ابوعبيده الجراح حفار القبور بالمدينه يدعو الناس اليهما،و الوصى الاقدس و العتره الهاديه و بنوهاشم الهاهم النبى الاعظم صلى الله عليه و آله و سلم و هو مسجى بين يديهم، و قد اغلق دونه الباب اهله، و خلى اصحابه صلى الله عليه و آله و سلم بينه و بين اهله، فولوا اجنانه و مكث ثلاثه ايام لا يدفن او من يوم الاثنين الى يوم الاربعاء او ليلته فدفنه اهله و لم يله الا اقاربه. دفنوه فى الليل او فى آخره و لم يعلم به القوم الا بعد سماع صريف المساحى و هم فى بيوتهم من جوف الليل و لم يشهد الشيخان دفنه...



بعد ما بصر مقدادا ذلك الرجل العظيم و هو يدافع فى صدره، او نظر الى الحباب بن المنذر و هو يحطم انفه و تضرب يده او الى اللائذين بداره النبوه، مامن الامه و بيت شرفها، بيت فاطمه و على عليهماالسلام و قد لحقهم الارهاب و الترعيد و بعث اليهم ابوبكر عمر بن الخطاب و قال لهم: ان ابوا فقاتلهم.



ثم اخذ يذكر ما رواه اهل السنه فى كيفيه الهجوم



[الغدير: 74:7-
77.]



الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء (المتوفى 1373)




(331) قال: طفحت و استفاضت كتب الشيعه من صدر الاسلام القرن الاول-
مثل كتاب سليم بن قيس-
و من بعده الى القرن الحادى عشر



و ما بعده بل و الى يومنا، كل كتب الشيعه التى عنيت باحوال الائمه و ابيهم الايه الكبرى و امهم الصديقه الزهراء صلوات الله عليهم اجمعين و كل من ترجم لهم و الف كتابا فيهم.



اطبقت كلمتهم تقريبا او تحقيقا فى ذكر مصائب تلك البضعه الطاهره انها بعد رحله ابيها المصطفى ضرب الظالمون وجهها و لطموا خدها حتى احمرت عينها و تناثر قرطها و عصرت بالباب حتى كسر ضلعها و اسقطت جنينها و ماتت و فى عضدها كالدملج.



ثم اخذ شعراء اهل البيت سلام الله عليهم هذه القضايا و الرزايا و نظموها فى اشعارهم و مراثيهم و ارسلوها ارسال المسلمات من الكميت (126)، (و السيد الحميرى (179 او 173) و دعبل الخزاعى (245) و النميرى (210) و السلامى (393)وديك الجن (236) و من بعدهم و من قبلهم الى هذا العصر...



[جنه الماوى: ص 133 (ط دار الاضواء بيروت). و نقلنا و فيات الشعراء من تعليقته و من بعض كتب التراجم.]



ثم استبعد ان تصل يد الاجنبى الى بدن الصديقه عليهاالسلام و وجهها (اى من دون الثياب و الستر).



السيد محمد على القاضى الطباطبائى




(332) قال فى التعليقه-
بعد تصديق استاذه كاشف الغطاء فى هذه الاستبعاد و ان مراده نفى ذلك لا الضرب من وراء الرداء-
: كيف و قد طفحت و استفاضت كتب الشيعه من صدر الاسلام الى اليوم و اطبقت كلمتهم انها ضربت بعد ابيها حتى كسر ضلعها و اسقطت جنينها و ماتت



و فى عضدها كالدملج



[جنه الماوى: ص 133.]



و قال: كيف يمكن انكار هجوم عمر مع جماعه على بيت فاطمه عليهاالسلام مع وجوده فى كتب جمع كثير من مورخى اهل السنه، و ان لم يستطيعوا ان يكتبوها بالتفصيل اذ يتزلزل به اساس مذهبهم فى موضوع الخلافه... هذه الفاجعه تعد عند الشيعه من المسلمات التاريخيه و ضروريه عند كل شاب و شيب، ذكرها الجميع من الصدر الاول اى الاركان الاربعه (سلمان و ابوذر و المقداد و عمار) و كان وردا على السنتهم و يكون هكذا ابدا، فهم يذكرون-
مع الانين و البكاء-
نثرا و نظما مظلوميه السيده المظلومه و ضربها بالسياط و الغلاف و ما جرى عليها بين الباب و الجدار



[تعليقه انيس الموحدين للمولى مهدى النراقى: ص 229-
232.]



الفقيه العلامه السيد المرعشى النجفى (المتوفى 1411)




(333) قال بعد ذكر مصادر عديده من العامه: الى غير ذلك من كلماتهم الصريحه فى ذلك، مضافا الى ما تواتر عن الائمه من عترته و العلماء من ذريته، فقد اتفقت كلمتهم على ذلك، و اهل البيت ادرى بما فيه و ما حل من المصائب عليهم. فترى الروايات تنادى بعلياء صوتها: انه عليه السلام كان يبكى و يستغيث برسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و يقول: يابن العم! ان القوم استضعفونى... و ذلك بعد ما تجرد (تجره ظ) الطغاه بجعل الحبل او نجاد السيف فى عنقه الشريف و كانوا يجرونه الى المسجد ليبايع المتقمص الاول...



[تعليقه احقاق الحق: 368:2.]



هاشم المعروف الحسنى




(334) قال: و فى روايه: انهم لما ارادوا الدخول الى بيتها و اخراج على منه، ارادت ان تحول بينهم و بين ذلك ضربها قنفذ على وجهها و اصاب عينها



[سيره الائمه الاثنى عشر: 145:1.]



مجدالدين الحسينى المويدى الزيدى




(335) قال: سئل زيد بن على عن فاطمه عليهاالسلام: كيف كان حالها مع القوم بعد ابيها صلى الله عليه و آله و سلم؟ فاجاب: اما سمعت قول الذى عبر عما فى نفسها بقوله:




  • غداه تنادى يا بتا ما تمزقت
    و حتى ارتكبنا بالمذله و الاذى-
    و ليس للاحرار على الذل من صبر



  • ثيابك حتى ازمع القوم بالغدر
    و ليس للاحرار على الذل من صبر
    و ليس للاحرار على الذل من صبر




[لوامع الانوار: 79:2.









من لم نعرف تاريخه


احمد بن على بن حسن بن محمد بن اسماعيل الكفعمى الجباعى




(336) قال: و بعثه عمر الى بيت فاطمه عليهاالسلام فضربها على بطنها و اسقطت بمحسن و اضرم النار ليحرق عليهم البيت و فيه فاطمه و على عليهم السلام و جماعه من بنى هاشم و اخرج عليا عليه السلام بحمايل سيفه يقاد، روته الشيعه ورواه البلاذرى و غيره، و يويده قوله عند موته: ليتنى تركت بيت فاطمه عليهاالسلام لم اكشفه



[معارج الافهام فى علم الكلام: ص 82.]



و قال بعض علمائنا:




(337) و من اولادها المحسن عليه السلام، كان له سته اشهر فاسقط بسبب ضرب عمر



[نسخه خطبه سميت بتاريخ المعصومين عليه السلام، مجهول مولفه و كذا تاريخ تاليفه، راجع مكتبه الاستانه للسيده فاطمه المعصومه عليهاالسلام، المخطوطات، رقم 2 عن ذكر السيد فاطمه عليهاالسلام.]



(338) و قال فى موضع آخر: قاتلها عمر بن الخطاب اذ دفع الباب على بطنها، فاسقط المحسن عليه السلام، و ضربها مولاه قنفذ بالسياط و كسر يدها فاثرت فى جسمها الشريف و توفيت لذلك



[المصدر.]



(339) و قال فى موضع آخر: فى كتاب انفاس الجواهر: كان على عليه السلام و العباس فى بيت فاطمه عليهاالسلام، فقال ابوبكر لعمر: ان ابيا عن المجى ء للبيعه قاتلوهما، فجاووا بالنار فاضرموها على الباب، فقالت فاطمه عليهاالسلام: يابن الخطاب! اجئت لتحرق ابناى؟ قال: بلى



[المصدر، عند ذكر مطاعن الخلفاء، الطعن السادس.]



تنبيهان


التنبيه الاول: مصادر مفقوده




اشير الى وجود روايات فيما جرى على اهل البيت عليهم السلام حين الهجوم على البيت فى كتب لم نجدها و لعلها ضاعت و لم تصل الينا و لاباس بالاشاره الى بعضها:



1-
كتاب الامامه لابى الحسين احمد بن يحيى البغدادى المعروف بابن الراوندى (المتوفى 298)



يظهر من الخياط (و هو رئيس الخياطيه من المعتزله (المتوفى 300) فى



كتاب الانتصار و القاضى عبدالجبار المعتزلى فى المغنى، انه ذكر فيه ما جرى على اميرالمومنين و فاطمه الزهرا عليهاالسلام. قال الخياط:... و منها كتاب يعرف بكتاب الامامه يطعن فيه على المهاجرين و الانصار...



[الانتصار: ص 33 (ط مصر).]] و الثانى يقول: انما يتعلق بذلك من غرضه الالحاد، كالوراق و ابن الراوندى فلا يتاولون مهما يوردون، ليقع التنفير به،لان غرضهم القدح فى الاسلام!!



[المغنى الجزء المتمم العشرين 1:20:ص 336.]



2-
كتاب السقيفه لمحمد بن هارون ابوعيسى الوراق



[قال ابوعلى الجبائى: طلب السلطان اباعيسى الوراق و ابن الرواندى فاما الوراق فسجن حتى مات و اسمه: محمد بن هارون من روس المتكلمين... «مقدمه الانتصار للخياط: ص 22».]



فان النجاشى عد فى كتبه كتاب السقيفه



[راجع النجاشى: ص 372.]، و ظهر من كلام القاضى المتقدم آنفا وجود تلك الاخبار فيه.



3-
الاستذكار لما جرى فى سالف الاعصار للمسعودى



فانه يقول فى التنبيه و الاشراف: و تنوزع فى كيفيه بيعته اياه و قد اتينا على ما قيل فى ذلك فى كتاب الاستذكار لما جرى فى سالف الاعصار



[التنبيه و الاشراف: ص 250.]



4-
حدائق الاذهان



[او حدائق الازهار، كما رياحين الشريعه: 281:1 ).] للمسعودى



قال بعد الاشاره الى جمع الحطب: و هذا خبر لا يحتمل ذكره هنا وقد اتينا على ذكره فى كتابنا فى مناقب اهل البيت و اخبارهم المترجم بكتاب حدائق الاذهان



[مروج الذهب: 77:3.]



/ 47