هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




و يردد ذلك و يكرره، و ذك اكثر ما روى فى هذا المعنى يطول فضلا عن ذكر جميعه، و فيما اشرنا اليه كفايه و دلاله على ان البيعه لم تكن عن رضا و اختيار


[الشافى: 245:3؛ تلخيص الشافى: 79:3.]


(163) و قال بعد ذكر روايه انساب الاشراف الماضيه المشتمله على اتيان عمر بالنار لاحراق بيتها عليه السلام: و هذا الخبر قد روته الشيعه من طرق كثيره و انما الطريف ان نرويه بروايه لشيوخ محدثى العامه. و لكنهم كانوا يروون ما سمعوا بالسلامه، و ربما تنبهوا على ما فى بعض ما يروونه فكفوا عنه!! و اى اختيار لمن يحرق عليه بابه حتى يبايع


[الشافى: 241:3؛ تلخيص الشافى: 76:3.]


(164) و له:




  • برئت الى الرحمن ممن لفاطم
    فماتت و آثار السياط بجنبها
    و نحلتها غصبا و مقلتها عبرا



  • على فدك بالسوط قنعها قسرا
    و نحلتها غصبا و مقلتها عبرا
    و نحلتها غصبا و مقلتها عبرا



[اسرار الشهاده: ص 541.







و تقدمت للشريف المرتضى الروايات المرقمه: 14، 15، 111.


ابوالصلاح الحلبى (المتوفى 447)



(165) روى عن ابن عبدالرحمن قال: سمعت شريكا


[هو شريك القاضى فى ايام المهدى العباسى و نقل انه كان فقيها فهما ذكيا فطنا، الا انه من قضاه خلفاء الجور، توفى سنه 177
).

يقول: ما لهم و لفاطمه عليهاالسلام؟ والله ما جهزت جيشا و لا جمعت جمعا، والله لقد آذيا رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فى قبره


[تقريب المعارف: ص 256 (تحقيق تبريزيان)، عنه البحار: 390:30.]]


(166) و قال الحلبى:... و قصدهم عليا عليه السلام بالاذى لتخلفه عنهم


و الاغلاظ له فى الجواب و المبالغه فى الوعيد و احضار الحطب لتحريق منزله و الهجوم عليه بالرجال من غير اذنه و الاتيان به ملببا و اضطرارهم بذلك زوجته و بناته و نساءه و حامته من بنات هاشم و غيرهم الى الخروج عن بيوتهم و تجريد السيوف من حوله و توعده بالقتل ان امتنع من بيعتهم...


[تقريب المعارف: ص 233، عنه البحار: 376:30.]


(167) و قال: اما البيعه،... ان اريد الصفقه باليد، فغير نافعه، لا سيما مع كونها واقعه عن امتناع شديد و تخلف ظاهر و تواصل انكار عليه و تقبيح لفعله و موالاه مراجعه بتهديد تاره و تخويف اخرى و تحشيم و تقبيح، الى غير ذلك مما هو معلوم، و دلاله ما وقع على هذا الوجه على كراهيه المبايع واضحه


[تقريب المعارف: 223-
222.]


و تقدمت له الروايتان المرقمتان: 7 و 10.


ابوالفتح محمد بن على الكراجكى (المتوفى 449)



(168) روى عن مولانا الصادق عليه السلام: قال جدى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: ملعون ملعون من يظلم بعدى فاطمه ابنتى و يغصبها حقها و يقتلها


[كنز الفوائد: ص 63-
64 (طبعه اخرى: 150:1)، عنه البحار: 346:29 و 355:76.]


ورواه رضى الدين على بن يوسف الحلى


[العدد القويه: ص 225.] (اخ العلامه) (القرن السابع).


الشيخ الطوسى (المتوفى 460)



(169) روى ضمن روايه تقدم ذكرها


[راجع: ص 29-
30.]] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: ابكى لذريتى و ما تصنع بهم شرار امتى من بعدى كانى بفاطمه بنتى و قد ظلمت بعدى و هى تنادى: يا ابتاه! يا ابتاه! فلا يعينها احد من امتى


[امالى الطوسى: 191:1، عنه البحار: 41:28؛ العوالم: 392:11.]


(170) و قال: و مما انكر عليه ضربهم لفاطمه عليهاالسلام و قد روى انهم ضربوها بالسياط و المشهور الذى لا خلاف فيه بين الشيعه ان عمر ضرب على بطنها حتى اسقطت. فسمى السقط محسنا و الروايه بذلك مشهوره عندهم.


و ما ارادوا من احراق البيت عليها حين التجا عليها قوم و امتنعوا من بيعته و ليس لاحد ان ينكر الروايه بذلك لانا قد بينا الروايه الواده من جهه العامه من طريق البلاذرى و غيره و روايه الشيعه مستفيضه به فى ذلك


[تلخيص الشافى: 156:3.]


(171) و قال: ... و ان اريد بالبيعه: الصفقه و اظهار الرضا، فذلك مما وقع منه عليه السلام، لكن بعد مطل شديد، و تقاعد طويل علمهما الخاص و العام ممن روى السير، و انما دعاه الى الصفقه و اظهار التسليم: التقيه و الخوف على النفس و الاهل و الاسلام


[تلخيص الشافى: 157:2.]


و تقدمت له الروايات المرقمه: 10، 14، 15، 111، 124، 126، 129، 149، 160، 161، 162، 163.


منصور الفقيه


[الظاهر انه ابوسعيد منصور بن الحسين الابى من تلامذه الشيخ الطوسى. (راجع تنقيح المقال: 129:3).


]


(172) قال:




  • تذكر، فديتك عند الخطوب
    و ما نال فى موته جعفرا-
    و نال البتول بموت الرسول-
    و نال عليا امام الهدى



  • منال قريش الى المصطفى
    و فى احد، حمزه المرتضى
    و نال عليا امام الهدى
    و نال عليا امام الهدى



[المناقب: 214:2.







القاضى ابن البراج (المتوفى 481)



تقدمت له الروايه المرقمه: 156.


على بن محمد العمرى النسابه (المتوفى 490)



(173) و قال: و لم يحستبوا بمحسن لانه ولد ميتا، و قد روت الشيعه خبر المحسن و الرفسه


[المجدى فى انساب الطالبيين: ص 19. و فى نسخه: الرقيه بدل الرفسه.]


محمد بن جرير الطبرى الامامى الصغير (القرن الخامس)



(174) عن ابى جعفر عليه السلام:... يقوم قائمنا... ثم يحرقهما بالحطب الذى جمعاه ليحرقا به عليا و فاطمه و الحسن و الحسين عليهم السلام و ذلك الحطب عندنا نتوارثه


[دلائل الامامه: ص 242 (ط الحديثه: 455)؛ مسند فاطمه عليهاالسلام للطبرى، عنه حليه الابرار: 599:2.]


(175) و روى عن ابى جعفر محمد بن على عن ابيه على بن


الحسين عليهم السلام عن محمد بن عمار بن ياسر قال: سمعت ابى يقول:... و حملت بمحسن، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و جرى ما جرى فى يوم دخول القوم دارها و اخراج ابن عمها اميرالمومنين عليه السلام و ما لحقها من الرجل السقطت به ولدا تماما و كان ذلك اصل مرضها و وفاتها


[دلائل الامامه: ص 26-
27 (ط الحديثه: 104)؛ نوادر المعجزات: ص 98-
97؛ كتاب مناقب فاطمه عليهاالسلام عنه مدينه المعاجز: 369:1؛ العوالم: 504:11.]


(176) وروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى عن ابيه عن محمد بن همام عن احمد البرقى عن احمد بن محمد بن عيسى عن عبدالرحمن بن ابى نجران عن عبدالله بن سنان عن ابن مسكان عن ابى بصير عن ابى عبدالله عليه السلام قال: قبضت فاطمه عليهاالسلام فى جمادى الاخره، يوم الثلاثاء، لثلات خلون منه سنه احدى عشر من الهجره، و كان سبب وفاتها: ان قنفذا مولى عمر لكزها بنعل السيف بامره، فاسقطت محسنا و مرضت من ذلك مرضا شديدا و لم تدع احدا ممن آذاها يدخل عليها.و كان الرجلان من اصحاب النبى صلى الله عليه و آله و سلم سالا اميرالمومنين عليه السلام ان يشفع لهما اليها، فسالها اميرالمومنين عليه السلام، فلما دخلا عليها، قالا لها: كيف انت يا بنت رسول الله؟ قالت: بخير بحمدالله، ثم قالت لهما: ما سمعتما النبى يقول فاطمه بضعه منى، فمن آذاها فقد آذانى و من آذانى فقد آذى الله؟


قالا: بلى، قالت: فوالله لقد آذيتمانى، قال: فخرجا من عندها عليهاالسلام و هى ساخطه عليهما


[دلائل الامامه: ص 45 (ط الحديثه: ص 135-
134)، عنه البحار: 170:43؛ العوالم: 504:11.]


(177) وروى عن زكريا بن آدم قال: انى لعند الرضا عليه السلام، اذ جى ء بابى جعفر عليه السلام و سنه اقل من اربع سنين، فضرب بيده الى الارض و رفع


راسه الى السماء، فاطال الفكر، فقال له الرضا عليه السلام: بنفسى انت فلم طال فكرك؟ فقال: فيما صنع بامى فاطمه عليهاالسلام. اما والله لا خرجنهما، ثم لا حرقنهما، ثم لا ذرينهما، ثم لا نسفنهما فى اليم نسفا، فاستدناه و قبل بين عينيه، ثم قال: بابى انت و امى، انت لها. يعنى: الامامه


[دلائل الامامه: ص 212، الطبعه الحديثه: ص 400، عنه البحار: 58:50؛ نوادر المعجزات: ص 183.]


(178) وروى عن محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى بسنده عن سعيد بن المسيب ضمن كتاب طويل جدا لعمر بن الخطاب الى معاويه بن ابى سفيان يقول فيه عمر: و لقد و ثبت و ثبه على شهاب بنى هشام و قرنها الزهرا و علمها الناصر و عدتها وعدها المسمى بحيدره، المصاهر لمحمد، على المراه التى جعلوها سيده نساء العالمين، يسمونها فاطمه.


حتى اتيت دار على و فاطمه و ابنيهما الحسن و الحسين و انتيهما زينب و ام كلثوم و الامه المدعوه بفضه و معى خالد بن وليد و قنفذ مولى ابى بكر و من صحب من خواصنا فقرعت الباب عليهم قرا شديدا.


فاجابتنى الامه، فقلت لها: قولى لعلى: دع عنك الاباطيل و لا تلج نفسك اى طمع الخلافه، فليس الامر لك، الامر لمن اختاره المسلمون و اجتمعوا له...


فقالت الامه فضه:... ان اميرالمومنين عليه السلام مشغول، فقلت: خلى عنك هذا و قولى له يخرج و الا دخلنا عليه و اخرجناه كرها.


فخجرت فاطمه فوقفت من وراء الباب، فقالت: ايها الضالون المكذبون! ماذا تقولون؟ و اى شى ء تريدون؟


فقلت: يا فاطمه! فقالت فاطمه: ما تشاء يا عمر؟! فقلت: ما بال ابن


عمك قد اوردك للجواب و جلس من وراء الحجاب؟


فقالت لى: طغيانك-
يا شقى-
اخرجنى و الزمك الحجه، و كل ضال غوى.


فقلت: دعى عنك الاباطيل و اساطير النساء و قولى لعلى يخرج.


فقالت: لا حب و لا كرامه ابحزب الشيطان تخوفنى يا عمر؟! و كان حزب الشيطان ضعيفا.


فقلت: ان لم يخرج جئت بالحطب الجزل و اضرمتها نارا على اهل هذا البيت و احرق من فيه، او يقاد على الى البيعه، و اخذت سوط قنفذ فضربت.


و قلت لخالد بن الوليد: انت و رجالنا هلموا فى جمع الحطب، فقلت: انى مضرمها.


فقالت: يا عدوالله و عدو رسوله و عدو اميرالمومنين! فضربت فاطمه يديها من الباب تمنعنى من فتحه فرمته فتصعب على فضربت كفيها بالسوط فالمها، فسمعت لها زفيرا و بكاء، فكدت ان الين و انقلب عن الباب فذكرت احقاد على و ولوعه فى دماء صناديد العرب، و كيد محمد و سحره، فركلت الباب و قد الصقت احشاءها بالباب تترسه، و سمعتها و قد صرخت صرخه حسبتها قد جعلت اعلى المدينه اسفلها،و قالت: يا ابتاه! يا رسول الله! هكذا كان يفعل بحبيتك و ابنتك، آه يا فضه! اليك فخذينى فقد والله قتل ما فى احشائى من حمل، و سمعتها تمخض و هى مستنده الى الجدار، فدفعت الباب و دخت فاقلبت الى بوجه اغشى بصرى، فصفقت صفقه على خديها من ظاهر الخمار فانقطع قرطها و تناثرت الى الارض، و خرج على،فلما احسست به اسرعت الى خارج الدار و قلت لخالد و قنفذ و من معهما: نجوت من امر عظيم.


و فى روايه اخرى: قد جنيت جنايه عظيمه لا آمن على نفسى. و هذا


على قد برز من البيت و ما لى و لكم جميعا به طاقه. فخرج على و قد ضربت يديها الى ناصيتها لتكشف عنها و تستغيث بالله العظيم ما نزل بها، فاسبل على عليها ملاءتها و قال لها: يا بنت رسول الله! ان الله بعث اباك رحمه للعالمين،و ايم الله لئن كشفت عن ناصيتك سائله الى ربك ليهلك هذا الخلق لا جابك حتى لا يبقى على الارض منهم بشرا، لانك و اباك اعظم عندالله من نوح عليه السلام الذى غرق من اجله بالطوفان جميع من على وجه الارض و تحت السماء الا من كان فى السفينه، و اهلك قوم هود بتكذيبهم له، و اهلك عادا بريح صرصر، و انت و ابوك اعظم قدرا من هود، و عذب ثمود-
و هى اثنا عشر الفا-
بعقر الناقه و الفصيل، فكونى-
يا سيده النساء-
رحمه على هذا الخلق المنكوس و لا تكونى عذابا، و اشتد بها المخاض و دخلت البيت فاسقطت سقطا سماه على: محسنا.


و جمعت جمعا كثيرا، لا مكاثره لعلى و لكن ليشد بهم قلبى و جئت-
و هو محاصر-
فاستخرجته من داره مكرها مغصوبا و سقته الى البيعه سوقا...


و جئنا نسعى و ابوبكر يقول: ويلك يا عمر! ما الذى صنعت بفاطمه؟! هذا والله الخسران المبين!!!


[دلائل الامامه ج 2، عنه البحار: 230:8-
232 (ط الكمپانى)، 290:30-
295.]


وروى الكتاب محمد بن على بن شهر آشوب المازندرانى (المتوفى 588) بسندين مع اختصار فى بعض المواضع


[مثالب النواصب: ص 371-
374، 418-
419.]و فيه: و طرحت حبلا اسود فى عنقه و سقته الى البيعه...


ورواه العلامه البياضى (المتوفى 877) فى غايه الاختصار بسندين و فيه:


... و ادعاوه ان عليا سلم خلافته بعد ان جره الى سقيفته بحبل فى عنقه و اشاع القول ببيعته، و حلف ابوذر ان عليا ما اجاب الى بيعته و لا واحد من عشيرته.


ثم فمن يا معاويه فعل فعلى و استشاد احقاد اسالفه غيرى؟


و ذكر له انه انما قلده الشام ليتم له هذا المرام و ذكر ذلك فى شعره...


[الصراط المستقيم: 25:3.]


و اشار اليه الشيخ صفى الدين بن فخرالدين الطريحى (المتوفى بعد 1100)


[مطارح النظر فى شرح الباب الحادى عشر: 109.]


و تقدمت للطبرى الامامى (القرن الخامس) الروايه المرقمه: 129.


محمد بن على الطرازى (المعاصر للنجاشى المتوفى 450)



(179) (روى فى كتاب الدعاء و الذكر عند ذكر الصلاه على فاطمه الزهرا عليهاالسلام): اللهم صلى على محمد و اهل بيته، و صل على البتول الطاهره الصديقه المعصومه التقيه النقيه الرضيه المرضيه الزكيه الرشيده المظلومه المقهوره المغصوبه حقها، الممنوعه ارثها، المكسور ضلعها، المظلوم بعلها، المقتول ولدها، فاطمه بنت رسول الله و بضعه لحمه و صميم قلبه و فلذه كبده و النخبه منك له و التحفه خصصت بها وصيه، و حبيبه المصطفى و قرينه المرتضى و سيده النساء و مبشره الاولياء، حليفه الورع و الزهد و تفاحه الفردوس و الخلد، التى شرفت مولدها بنساء الجنه، و سللت منها انوار الائمه، و ارخيت دونها حجاب النبوه.


اللهم صل عليها صلاه تزيد فى محلها عندك و شرفها لديك و منزلتها من رضاك، و بلغها منا تحيه و سلاما، و آتنا من لدنك فى حبها فضلا و احسانا و رحمه و غفرانا، انك ذو العفو الكريم.


رواه عنه السيد بن طاووس


[كتاب الدعاء و الذكر، عنه الاقبال: ص 625، عنه البحار: 200:100.]] (المتوفى 664)


محمد بن هارون بن موسى التلعكبرى


[ابوالحسين او ابوجعفر يروى عنه النجاشى، توفى ابوه هارون سنه 385.

(القرن الخامس)
]


(180) (روى عن ذكر الصلاه عليها): اللهم صل على السيده المفقوده، الكريمه المحموده، الشهيده العاليه...


[كتاب الدعاء يعبر عنه فى البحار بالعتيق، عنه البحار: 220:102، و قد صرح بكونه للتلعكبرى فى مواضع عديده من الذريعه، راجع: 185:8 و 28:20، 54.]


و تقدمت له الروايه المرقمه: 134.


الفتال النيسابورى (المتوفى 508)



تقدمت له الروايه المرقمه: 129.


محمد بن المشهدى (القرن السادس)



(181) روى فى زياره جامعه ائمه المومنين عليهم السلام المرويه عن المعصومين عليهم السلام: فلما مضى المصطفى صلوات الله عليه و آله، اختطفوا الغره و انتهزوا الفرصه و انتهكوا الحرمه، و غادروه على فراش الوفاه، و اسرعوا لنقض البيعه و مخالفه المواثيق الموكده و خيانه الامانه المعروضه على الجبال الراسيه و ابت ان تحملها، و حملها الانسان الظلوم الجهول، ذو الشقاق و العزه


/ 47