هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




(207) و عن بعضهم:




  • و من قبل موت الصمطفى كان صحبه
    فلما قضى خانوه فى اهل بيته-
    و شمل بنيه بالاسنه فرقوا



  • اذا قال قولا صدقوه و حققوا
    و شمل بنيه بالاسنه فرقوا
    و شمل بنيه بالاسنه فرقوا



[المناقب: 214:2.







(208) و فى بعضها:


حقوق مولاه غصب، و ابنه الطهر ضرب، فاطمه خير النساء، مظلومه، مغصوبه مهضومه، مضروبه ملطومه، و عمر منعنى، بسوطه و مانعى، جاء لبيتى محرقا، و ساق بعلى موثقا


[مثالب النواصب: ص 423.]


و تقدمت لابن شهر آشوب الروايات المرقمه: 4، 5، 10، 12، 13، 15، 18، 19، 98،33، 99، 108، 109، 111، 112، 113، 116، 117، 126، 129، 130، 145، 151، 152، 172، 178، 182.


يحيى بن الحسن بن البطريق الاسدى الحلى (المتوفى 600)



(209) روى عن ابن عمر قال: لما ثقل ابى ارسلنى الى على عليه السلام، فدعوته فاتاه فقال: يا اباالحسن! انى كنت ممن شغب عليك


[اى هيج الشر عليك.]] و انا كنت اولهم و انا صاحبك فاحب ان تجعلنى فى حل.


فقال: نعم على ان تدخل عليك رجلين فتشهدهما على ذلك.


قال: فحول وجهه الى الحائط فمكث طويلا ثم قال: يا اباالحسن! ما تقول؟


قال: هو ما اقول لك.


قال: فحول وجهه... فمكث طويلا، ثم قام فخرج.


قال: قلت: يا ابه! قد انصفك، ما عليك لو اشهدت له رجلين؟


قال: يا بنى! انما اراد ان لا يستغفر لى رجلان من بعدى


[الاستدراك (و يعرف بالمستدرك ايضا) مخطوط، عنه البحار: 142:30.]


على بن محمد الوليد الداعى الاسماعيلى اليمنى (المتوفى 612)



(210) قال: ان هذه الامه فعلت فعل الامم من قبلها فتفرقت و تشتت و وقع فيها الفساد... و ردوا امر النبى صلى الله عليه و آله و سلم الذى الزمهم بالوصيه و اكدها على الكافه، و قد فعلوا ما ارادوه من تقدمه من قدموه، كفعل قوم موسى عليه السلام فى حال السامرى و العجل و تقديمه، و الاعراض عن هارون و نقض وصيه موسى عليه السلام اليهم فيه، ثم وضعهم الحطب على باب بيت على عليه السلام، و فيه سيده نساء العالمين فاطمه الزهراء لا بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ليحرقوه، لما امتنع عن الخروج الى البيعه عند ما اختاروه، و مثلهم فى ذلك مثلما فعل قوم ابراهيم لما باينهم فى حالهم، و بين عجزهم (قالوا حرقوه و انصروا آلهتكم ان كنتم فاعلين)


[تاج العقائد و معدن الفوائد: ص 80 (ط دارالمشرق بيروت)، عنه الامام و الامامه عند الشيعه، يوسف ابيش: ص 150، (ط بيروت)، و الايه فى سوره الانبياء: 68.]


ابن حمزه الزيدى (المتوفى 614)



تقدمت له الروايات المرقمه: 7، 11، 15، 136، 137، 138، 139، 160.


ابوعزيز قتاده بن ادريس بن مطاعن الحسنى الزيدى العلوى جد الاشراف (امراء مكه) (المتوفى 618)



(211) فى قصيده طويله:




  • ما لعينى قد غاب عنها كراها
    و لفكرى فى الصاحبين الذين-
    منعا بعلها من العهد و العقد-
    و استبدا بامره دبراها-
    و اتت فاطمه تطالب بالارث-
    جرعاها من بعد والدها-
    بنت من ام من حليله من؟-
    اهما ما تعمداها كما قلت-
    فلماذا اذ جهزت للقاء-
    كان زهدا فى اجرها ام-
    ام لان البتول اوصت بان لا-
    ام ابوها اسر ذاك اليها-
    اغضباها و اغضبا عند ذاك-
    و كذا اخبر النبى بان الله-
    لا النبى الهدى اطيع و لا-
    فاطمه اكرمت و لا حسناها



  • و عراها من عبره ما عراها...
    استحسنا ظلمها و ما راعياها
    و كان النيب و الاواها
    قبل دفن النبى و انتهزاها
    من المصطفى فما ورثاها
    الغيظ مرارا فبئس ما جرعاها
    ويل لمن سن ظلمها و اذاها
    بظلم؟، كلا و لا اهتمضماها
    الله عند الممات لم يحضراها
    عنادا لابيها النبى لم يتبعاها
    يشهدا دفنها فما شهداها
    فاطاعت بنت النبى اباها
    الله رب السماء اذ اغضباها
    يرضى سبحانه لرضاها
    فاطمه اكرمت و لا حسناها
    فاطمه اكرمت و لا حسناها



[ادب المحنه: ص 105-
110، و قال الشيخ الحر العاملى: نسبها بعضهم الى السيد المرتضى، راجع، اثبات الهداه: 391:2-
392.







بدرالدين محمد بن احمد بن الوليد القرشى الزيدى (المتوفى 623)



(212) قال: اليس المعلوم من حال عمر و من بايع ابابكر انهم كانوا


يحملون الناس على بيعته؟! بل كانوا يغلظون القول له و ينكرون على من يخالف... اليس جرى بينه و بين الزبير ما جرى حتى اخذوه و كسروا سيفه و خيروه؟... اليس تخلف اميرالمومنين عليه السلام عن البيعه و عمار و سلمان و ابوالدرداء و المقداد و حذيفه و عبدالله بن مسعود؟... الاماميه تقول: ان اميرالمومنين اخذ ملببا حتى اخذت يساره و وضعت على يمين ابى بكر، و من نقل الاثار سواهم


[الجواب الحاسم لشبه المغنى طبع مع المغنى للاسد آبادى: 20/ ق، 267:2-
269.]


و تقدمت له روايه فى رقم: 11.


الامير على بن مقرب الاحسائى (المتوفى 629)



(214) قال:




  • يا ليت شعرى فمن انوح منهم
    ام للبتول فاطمه اذ منعت-
    و لم تزل مهضومه مظلومه-
    برد دعواها و رض الاضلع



  • و من له ينهل فيض ادمعى
    عن ارثها الحق بامر مجمع
    برد دعواها و رض الاضلع
    برد دعواها و رض الاضلع



[ادب الطف: 31:4-
32.







سيف الدين ابوالحسن على الامدى (المتوفى 631)



(213) قال: وروى انه لما بويع ابوبكر غضب جماعه من المهاجرين و الانصار و قالوا: انه بويع من غير مشوره و لا رضى منا، و غضب على عليه السلام و الزبير،و دخلا بيت فاطمه عليهاالسلام و تخلفا عن البيعه فجاءهم عمر فى جماعه و فيهم سلمه بن اسلم، و صاح عمر: اخرجوا و لنحرقنها عليكم فابو ان يخرجوا، فامر عمر سلمه بن اسلم فدخل عليهم... و اخذ اسيافهما


او سيف احدهما، فضرب به الجدار حتى كسره ثم اخرجهما... فبايعا كرها و الجاء


[ابكار الافكار: ص 467.]]


و تقدمت له الروايه المرقمه: 118.


حسام الدين المحلى (المتوفى 652)



تقدمت له روايه فى رقم: 7.


شاذان بن جبرئيل القمى (المتوفى 660)



(215) عن سليم بن قيس انه قال: لما قتل الحسين بن على بن ابى طالب عليه السلام بكى ابن عباس بكاء شديدا ثم قال: ما لقيت هذه الامه بعد نبيها، اللهم انى اشهدك انى لعلى بن ابى طالب و لولده ولى، و لعدوه عدو و من عدو ولده برى ء، و انى سلم لامرهم. و لقد دخلت على ابن عم رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بذى قار فاخرج لى صحيفه و قال لى: يابن عباس! هذه صحيفه املاها رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و خطى بيدى قال: فاخرج لى الصحيفه، فقلت: يا اميرالمومنين! اقراها على، فقراها و اذا فيها كل شى ء منذ قبض رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و كيف يقتل الحسين و من يقتله و من ينصره و من يستشهد معه و بكى بكاء شديدا و ابكانى و كان فيما قراه كيف يصنع به و كيف تستشهد فاطمه عليهاالسلام و كيف تغدر به الامه فلما قرا مقتل الحسين عليه السلام و من يقتله اكثر البكاء. ثم ادرج الصحيفه و فيها ما كان و ما يكون الى يوم القيامه و كان فيما قرا: امر ابى بكر و عمر و عثمان و كم يملك كل انسان منهم و...


[الفضائل: ص 141، عنه البحار: 73:28.]


و تقدمت له الروايه المرقمه: 56.


السيد رضى الدين على بن طاووس (المتوفى 664)



(216) روى عن اميرالمومنين عليه السلام: و لو كان لى بعد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم عمى حمزه و اخى جعفر لم ابايع كرها و لكننى منيت برجلين حديثى عهد بالاسلام العباس و عقيل، فضننت باهل بيتى الهلاك فاقضيت عينى على القذى و تجرعت ريقى على الشجى و صبرت على امر من العلقم و الم للقلب من حر الشفار


[كشف المحجه: ص 180، عنه البحار: 15:30؛ نوادر الاخبار للكاشانى: 198-
199.]


(217) و فى روايه تقدم ذكرها


[راجع: ص 26.]] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: و انت تظلين و عن حقك تدفعين و انت اول اهل بيتى لحوقا بى بعد اربعين يا فاطمه انا سلم لمن سالمك و حرب لمن حاربك


[اليقين: ص 488؛ البحار: 264:36؛ العوالم: 393:11.]


(218) وروى ضمن دعاء عن مولانا الرضا عليه السلام:... و استهزءا برسولك و قتلا ابن نبيك


[مهج الدعوات: ص 257؛ المصباح للشيخ الكفعمى: ص 554؛ عنهما بحارالانوار: 393:30 و 223:86.]


(219) و قال:... فاما على عليه السلام فقد عرفت ما جرى عليه من الدفع عن خلافته و منزلته و ما بلغوا اليه من القصد لا حراقه بالنار و كسر حرمته. و اما فاطمه عليهاالسلام فقد اشتهر ما ظهر من اذيتهم لها حتى هجرتهم الى ان ماتت


[الطرائف: ص 195. و راجع ايضا: ص 245-
246، 274.]


(220) و قال: و علماء اهل البيت عليه السلام لا يحصى عددهم و عدد شيعتهم الا الله تعالى. و ما رايت و لا سمعت منهم انهم يختلفون فى: ان


ابابكر و عمر ظلما امهم فاطمه عليهاالسلام ظلما عظيما...


[الطرائف: ص 252.]


و تقدمت له الروايات المرقمه: 4، 16، 19، 30، 33، 101، 102، 103، 104، 105، 149، 179، 181.


المنصور بالله الحسن بن بدرالدين الحسينى الزيدى (المتوفى 670)



(221) قال: و قد روى سادات ائمه الهدى و غيرهم-
من موالف و مخالف-
الوعيد باحراق بيت فاطمه عليهاالسلام او هدمه... و قال بعضهم: اتى به ملببا، و قيل:بل فى عنقه حبل، و توعدوه بالقتل، و قيل له: ان لم تبايع ضربنا عنقك... ان العتره مجمعه على انه عليهاالسلام ما بايع ابابكر بيعه عهد و رضا


[انوار اليقين: ص 378-
379.]


(222) وروى عن الحسن بن على عليهماالسلام فى خطبه بعد مهادنته لمعاويه: ان الذى الجاه الى المهادنه هو الذى الجا النبى صلى الله عليه و آله و سلم الى دخول الغار و الجا اميرالمومنين الى مبايعه ابى بكر حين جمعت حزم الحطب على داره لتحرق بمن فيها من ذريه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ان لم يخرج، فبايع (يبايع خ)


[انوار اليقين: ص 288.]


ورواه الديلمى الزيدى (المتوفى 711) و قال: و كذلك روى عن على بن الحسين زين العابدين، و ابيه الحسين بن على عليهم السلام


[قواعد عقائد آل محمد عليهم السلام: ص 299.]


(223) وروى عن النصار الحسن بن على (المتوفى 304) انه قال: لا ايمان الا بالبراءه من اعداء الله و اعداء رسوله صلى الله عليه و آله و سلم، و هم الذين ظلموا آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم و اخذوا ميراثهم و هموا باحراق منازلهم


[انوار اليقين: ص 339.]


ورواه الديلمى الزيدى (المتوفى 711) عن صاحب المسفر


[قواعد عقائد آل محمد صلى الله عليه و آله و سلم: ص 299-
300.]


و تقدمت له الروايات المرقمه: 6، 7، 10، 11، 12، 14، 114، 115، 136، 137، 138، 139، 160، 161.


المحقق نصيرالدين الطوسى (المتوفى 672)



(224) قال:... و بعث الى بيت اميرالمومنين عليه السلام لما امتنع من البيعه فاضرم فيه النار و فيه فاطمه عليهاالسلام و جماعه من بنى هاشم و رد عليه الحسنان لما بويع و ندم على كشف بيت فاطمه عليهاالسلام


[شرح تجريد العقائد: ص 376-
377. (الامامه-
المساله السادسه).]


السيد احمد بن طاووس (المتوفى 673)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 11 و 29.


المحقق الحلى صاحب كتاب شرايع الاسلام (المتوفى 676)



(225) قال:... كيف و قد اخرج من منزله يقاد قهرا بعد ان قالوا: ان لم تخرج احرقنا عليك بيتك


[المسلك فى اصول الدين: ص 260.]


كمال الدين ميثم بن على بن ميثم البحرانى (المتوفى 679)



(226) قال: فان امر السقيفه و ما جرى بين الصحابه من الاختلاف و تخلف على عليه السلام عن البيعه امر ظاهر لا يدفع و مكشوف لا يتقنع حتى قال اكثر الشيعه: انه لم يبايع اصلا، و منهم من قال: انه بايع بعد سته اشهر


كرها. و قال مخالفوهم: انه بايع بعد ان تخلف فى بيته مده و دافع طويلا. و كل ذلك مما تقتضى الضروره معه وقوع الخالف و المنافسه بينهم و الحق ان المنافثه (المنافسه ظ) ثابته بين على عليه السلام و بين من تولى امر الخلافه فى زمانه، و الشكايه و التظلم الصادر عنه فى ذلك امر معلوم بالتواتر المعنوى


[شرح نهج البلاغه لابن ميثم: 252:1.]


(227) و قال: منها-
و هو الذى عليه جمهور الشيعه-
ان عليا عليه السلام امتنع من البيعه لابى بكر بعد وفاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم. و امتنع معه جماعه من بنى هاشم كالزبير و ابى سفيان بن الحرث (الحارث) و العباس و بنيه و غيرهم و قالوا: لا نبايع الا عليا عليه السلام.


و ان الزبير شهر سيفه فجاء عمر فى جماعه من الانصار فاخذ سيفه فضرب به الحجر فكسره و حملت جماعتهم الى ابى بكر فبايعوه و بايع معهم على عليه السلام اكراها... و على الجمله فحال الصحابه فى اختلافهم بعد وفاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم. و ما جرى فى سقيفه بنى ساعده و حال على عليه السلام فى طلب هذا الامر ظاهر، و العاقل اذا طرح العصبيه و الهوى عن نفسه و نظر فيما نقله الناس فى هذا المعنى علم ما جرى بين الصحابه من الاختلاف و الاتفاق و هل بايع على عليه السلام طوعا او كرها


[المصدر: 27:2-
26.]


ابوالحسن على بن عيسى الاربلى (المتوفى 693)



(228) روى ضمن روايه تقدم ذكرها


[راجع: ص 28.] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: يا بنيه! انت المظلومه بعدى، و انت المستضعفه بعدى، فمن آذاك فقد آذانى، و من غاظك فقد غاظنى، و من سرك فقد سرنى، و من برك فقد برنى، و من جفاك فقد


جفانى، و من وصلك فقد وصلنى، و من قطعك فقد قطعنى، و من انصفك فقد انصفنى، و من ظلمك فقد ظلمنى، لانك منى و انا منك، و انت بضعه منى، و روحى التى بين جنبى.


ثم قال عليه السلام: الى الله اشكو ظالميك من امتى


[كشف الغمه: 497:1، عنه البحار: 76:28؛ العوالم: 397:11.]


و تقدمت له الروايه المرقمه: 129.


السيد رضى الدين على بن رضى الدين على بن طاووس (القرن السابع)



(229) روى عن الامام ابوالحسن على بن محمد الهادى عليهماالسلام: عن حذيفه-
فى روايه طويله يذكر فيه اخبار النبى صلى الله عليه و آله و سلم ما يجرى على العتره الطاهره عليهم السلام و بكاءه لذلك: و رجعت عنه و انا غير شاك فى امر الثانى، حتى رايت بعد وفاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و اتيح الشر و... و احرق بيت الوحى... و دبر على قتل اميرالمومنين عليه السلام... و لطم وجه الزكيه...


[زوائد الفوائد، عنه البحار: 353:98؛ وروى قطعه منها السيد الجزائرى فى الانوار النعمانيه: 108:1-
111، عن ابى جعفر محمد بن جرير الطبرى.]


ورواه الشيخ حسن بن سليمان الحلى


[المحتضر: ص 44-
45، عنه البحار:120:31-
129.] (القرن الثامن)


الشيخ ابوالسعادات اسعد بن عبدالقاهر الاصفهانى (القرن السابع)



(230) قال: فى شرح دعاء: قوله عليه السلام: «فقد اخربا بيت النبوه» اشاره الى ما فعله الاول و الثانى مع على عليه السلام و فاطمه عليهاالسلام من الايذاء و ارادوا احراق بيت على عليه السلام بالنار و قاداه قهرا كالجمل المخشوش و ضغطا فاطمه عليهاالسلام فى بابها حتى سقطت بمحسن، و امرت ان تدفن ليلا لئلا يحضر الاول و الثانى


/ 47