هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


ابى طالب عليه السلام فى دار فاطمه بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يدعون الى مبايعته، و بينهم خالد بن سعيد يقول: فوالله ما فى الناس احد اولى بمقام محمد صلى الله عليه و آله و سلم منك. و بلغ ابابكر و عمر اجتماعهم بدار فاطمه عليهاالسلام فاتيا فى جماعه حتى هجموا الدار و خرج على عليه السلام و معه السيف فلقيه عمر فصارعه فصرعه و كسر سيفه و دخلوا الدار. فخرجت فاطمه عليهاالسلام و قالت: والله لتخرجن او لا كشفن شعرى و لا عجن الى الله، فخرجوا و خرج من كان فى الدار و اقام القوم اياما، ثم جعل الواحد بعد الواحد يبايع و لم يبايع على عليه السلام الا بعد وفاه فاطمه عليهاالسلام اى بعد سته اشهر.

و يروى: ان عمر بن الخطاب جمع الحطب حول دار فاطمه عليهاالسلام و اراد ان يحرقها او يبايع على عليه السلام ابابكر. ثم قال بعد ذكر روايه ابن قتيبه الماضيه:

هذا هو المشهور عن موقف على بن ابى طالب عليه السلام و اصحابه من بيعه ابى بكر

[الصديق ابوبكر: ص 63-
65.]

جلال السيد


(79) قال: و روى المورخون ان نزوه ظهرت عى لسان عمر فطلب حرق الدار التى يقيم على عليه السلام بمن فيها

[على بن ابى طالب: ص 138.]

عمر ابوالنصر


(80) قال: و لقذ حدث بعد ذلك ان خشى الفاروق الفتنه!! ... فكان لذلك من اشد الناس رغبه فى توحيد كلمه المسلمين و اكتساب

بنى هاشم الى مبايعه الخليفه الاول، و قد حاول فعلا اقتحام بيت فاطمه عليهاالسلام، يحاول بذلك ان يحمل عليا على البيعه، فلما سمعت فاطمه عليهاالسلام اصوات الناس نادت باعلى صوتها: يا ابنت رسول الله! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب و ابن ابى قحافه (ثم ذكر ان عمر احزنه ذلك فطلب من ابى بكر ان يذهبا لعيادتها)

[فاطمه بنت محمد صلى الله عليه و آله و سلم: ص 118.]

كلمات اهل السنه عن الشيعه


و ترى طائفه من اهل السنه ينسبون القول بوقوع هذه الرزيه الكبرى الى الشيعه،و لا باس بذكر كلماتهم، اذ يعرف بها شهره هذا القول عند الشيعه.

المقدسى (المتوفى 355)


(81) قال عند ذكر اولاد فاطمه عليهاالسلام: و ولدت محسنا و هو الذى تزعم الشيعه انها اسقطته من ضربه عمر

[البدء و التاريخ: 20:5.]

ابوالحسين المللطى الشافعى

[هو محمد بن احمد عبدالرحمن، المقرى ء الفقيه، مشهور بالثقه و الاتقان، كثير العلم، كثير التصنيف فى الفقه، فى جيد الشعر. قاله الذهبى فى معرفه القراء الكبار: 343:1.

( المتوفى 377)
]

(82) قال: ... فزعم هشام

[ابومحمد هشام بن الحكم المتوفى 199 من اجلاء اصحاب الامام الصادق و الامام الكاظم عليه السلام.].. ان ابابكر مر بفاطمه عليهاالسلام، فرفس فى بطنها فاسقطت، و كان سبب علتها و وفاتها، و انه غصبها فدك.

[التنبيه و الرد: ص 25-
26.]

و الظاهر ان الخطا فى ذكر ابى بكر بدل عمر صدر عن الملطى دون هشام، او وقع التصحيف و كان فى الاصل: امر بفاطمه عليهاالسلام.

القاضى ابوالحسن عبدالجبار الاسد آبادى (المتوفى 415)


(83) قال: و من جمله ما ذكروه من الطعن ادعاوهم ان فاطمه عليهاالسلام لغضبها على ابى بكر و عمر اوصت ان لا يصليا عليها و ان تدفن سرا منهما فدفنت ليلا و ادعوا بروايه رووها عن جعفر بن محمد و غيره: ان عمر ضرب فاطمه بسوط و ضرب الزبير بالسوط. و ذكروا ان عمر قصد منزلها و على و الزبير و المقداد و جماعه ممن تخلف عن ابى بكر يجتمعون هناك، فقال لها: ما احد بعد ابيك احب الى منك و ايم الله لئن اجتمع هولاء النفر عندك ليحرقن عليهم. فمنعت القوم من الاجتماع و لم يرجعوا اليها حتى بايعوا لابى بكر.

الى غير ذلك من الروايات البعيده

[المغنى 20/ ق 335:1.]

الى ان قال: و انما يتعلق بذلك من غرضه الالحاد كالوراق و ابن الراوندى فلا يتاولون مهما يوردون، ليقع التنفير به لان غرضهم القدح فى الاسلام

[المصدر: ص 336.]

و قال: و ربما قالوا: قد روى انه قال (اى عند موته) ليتنى كنت تركت بيت فاطمه و لم اكشفه

[المصدر: ص 340.]

و عنه الشريف المرتضى

[الشافى: 100:4.] (المتوفى 436)

و ابن ابى الحديد

[شرح نهج البلاغه: 271:16-
272.] (المتوفى 656)

و مع اصراره على الانكار هنا، تراه فى اشهر كتبه اى شرح الاصول الخمسه، اعترف بالهجوم على بيت فاطمه عليهاالسلام كما مر فى رقم: 36.

ابن تيميه (المتوفى 728)


(84) قال: انما ينقل مثل هذا جهال الكذابين و يصدقه حمقى العالمين الذين يقولون: ان الصحابه هدموا بيت فاطمه عليهاالسلام و ضربوا بطنها حتى اسقطت

[منهاج السنه: 220:4.]

و ذكر قريبا منه الذهبى (المتوفى 748)

[المنتقى من منهاج الاعتدال: ص 538.]

و الشيخ عبدالله الغنيمان

[مختصر منهاج السنه: 855:2-
856.]

ابن حجر العسقلانى (المتوفى 852)


(85) قال فى ترجمه محمد بن عبدالله الواعظ البلخى: قال على ابن محمود: كان البلخى الواعظ كثيرا ما يدمن مجالسه سب الصحابه، فحضرت مره مجلسه فقال: بكت فاطمه عليهاالسلام يوما من الايام، فقال لها على عليه السلام: يا فاطمه! لم تبكين على؟ أأخذت منك فيئك، اغصبتك حقك، افعلت، افعلت... وعد اشياء مما يزعم الروافض ان الشيخين فعلاها فى حق فاطمه عليهاالسلام.

قال: فضج المجلس بالبكاء من الرافضه الحاضرين

[لسان الميزان: 217:5-
218.]

ورواه الصفدى (المتوفى 764) مختصرا فقال: قال على عليه السلام يوما لفاطمه عليهاالسلام و هى تبكى: لم تبكين؟ أأخذت منك فدك، اغضبت حقك، افعلت كذا افعلت كذا؟

[الوافى بالوفيات: 344:3.]

اقول: و لعل روايته لهذه الامور كانت سبب تضعيفه و رميه بالعظائم!

ابن حجر الهيثمى (المتوفى: 974)


(86) قال عند ذكر شبهات الشيعه:... الا ترى الى قولهم (اى الشيعه): ان عمر قاد عليا عليه السلام بحمائل سيفه و حصر فاطمه عليهاالسلام فهابت فاسقطت ولدا اسمه المحسن

[الصواعق المحرقه: ص 51.]

و ذكره العصامى المكى

[سمط النجوم العوالى: 295:2.] (المتوفى 1111)

و احمد زينى دحلان

[الفتح المبين، بهامش السيره النبويه: 87:1.]

و قريب منه ما ذكره الشيخ عبدالله بن فارس التازى المغربى

[المناظره و المعارضه فى رد الرافضه: ص 182.] (القرن العاشر)

رسول بن محمد (من قدماء اهل السنه)


(87) قال: قول الاماميه: ان عليا عليه السلام كان فى بيته فجاءه، عمر

لياخذ منه البيعه لابى بكر، فناداه من الباب، فخرجت اليه فاطمه عليهاالسلام فقالت من داخل الباب: يا عمر اى شى ء تريد من على عليه السلام؟! و هو ساكن فى بيته، لا تعلق به باحد، و هو ليس صاحب الحل و العقد

[هذا اتفراء على الاماميه.] قاعد فى داره، فلا تتعرض له، فغضب عمر لذلك فضرب الباب برجله و كسره، و وقع من كسره رض فى بطن فاطمه عليهاالسلام، و وقع سقط من فاطمه عليهاالسلام اسمه محسن، و دخل الدار و اوقع حبلا فى عنق على عليه السلام فجره الى ابى بكر فاخذ منه البيعه لابى بكر كرها و جبرا

[نصيحه الشيعه الاماميه، ص 45.]

محمد بن رسول الشريف الحسينى الموسوى البرزنجى (القرن الحادى عشر)


(88) الخامس... انهم قالوا: ان عمر بن الخطاب ذهب الى دار على و هو مندس فيها من خوف عمر، فدخل عليه و اخرجه من الدار وقاده بحمايل سيفه، و خافت فاطمه عليهاالسلام منه، و اسقطت ولدا اسمه المحسن

[النواقض للروافض و النواقض: ص 41.]

روايات الشيعه و اقوالهم


سليم بن قيس الهلالى (المتوفى 76 او 90)


(89) روى ضمن روايه تقدم ذكرها

[راجع: ص 35.] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: انك اول من يحلقنى من اهل بيتى و انت سيده نساء اهل الجنه و سترين بعدى ظلما و غيظا حتى تضربى و يكسر ضلع من اضلاعك، لعن الله قاتلك و لعن الله الامر و الراضى و المعين والمظاهر عليك و ظالم بعلك و ابنيك

[كتاب سليم: 907:2.]

(90) و عن اميرالمومنين عليه السلام: فلما قبض رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم مال الناس الى ابى بكر فبايعوه و انا مشغول برسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بغسله و دفنه، ثم شغلت بالقرآن فاليت يمينا ان لا ارتدى الا للصلاه حتى اجمعه فى كتاب ففعلت، ثم حملت فاطمه عليهاالسلام و اخذت بيدى الحسن و الحسين عليهماالسلام فلم ادع احدا من اهل بدر و اهل السابقه من المهاجرين و الانصار الا ناشدتهم الله و حقى، و دعوتهم الى نصرتى، فلم يستجب لى من جميع الناس الا اربعه رهط الزبير و سلمان و ابوذر و المقداد، و لم يكن معى احد من اهل بيتى اصول به و لا اقوى به، اما حمزه فقتل يوم احد و اما جعفر فقتل يوم موته و بقيت بين جلفين جافين ذليلين حقيرين العباس و عقيل و كانا قريبى العهد بكفر، فاكرهونى و قهرونى، فقلت كما قال هارون لاخيه ي(ابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)

[الاعراف: 150.] فلى بهارون اسوه حسنه ولى بعهد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم الى حجه قويه... ان القوم حين قهرونى و استضعفونى و كادوا يقتلوننى لو قالوا لى: نقتلك البته لا متنعت من قتلهم اياى و لو لم اجد غير

نفسى وحدى، ولكن قالوا: ان بايعت كففنا عنك و اكرمناك و قربناك و فضلناك و ان لم تفعل قتلناك فلما لم اجد احدا بايعتهم، و بيعتى اياهم لا تحق لهم باطلا و لا توجب لهم حقا

[كتاب سليم: ص 128، عنه البحار: 468:29-
469.]

و رواه عنه الشيخ الديلمى

[ارشاد القلوب: ص 395-
396.] (المتوفى 771)

(91) و قال سليم:... فاغرم عمر بن الخطاب تلك السنه جميع عماله انصاف اموالهم لشعر ابى المختار و لم يغرم قنفذ العدوى شيئا. (و قد كان من عماله ورد عليه ما اخذ منه و هو عشرون الف درهم و لم ياخذ منه عشره و لا نصف عشره خ)... فلقيت عليا صلوات الله عليه فسالته عما صنع عمر، فقال: هل تدرى لم كف عن قنفذ و لم يغرمه شيئا؟ قلت: لا، قال، لانه هو الذى ضرب فاطمه عليهاالسلام بالسوط حين جاءت لتحول بينى و بينهم فماتت صلوات الله عليها و ان اثر السوط لفى عضدها مثل الدملج

[كتاب سليم: 134 (الطبعه الحديثه: 673:2-
674»، عنه البحار: 302:30.]

(92) و روى ابان عن سليم قال: انتهيت الى حلقه فى مسجد رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ليس فيها الا هاشمى غير سلمان و ابى ذر و المقداد و محمد بن ابى بكر و عمر بن ابى سلمه و قيس بن سعد بن عباده.

فقال العباس لعلى عليه السلام: ما ترى عمر منعه من ان يغرم قنفذا كما اغرم جميع عماله

فنظر على عليه السلام الى من حوله، ثم اغرورقت عيناه بالدموع ثم قال:

شكر له ضربه ضربها فاطمه عليهاالسلام بالسوط فماتت و فى عضدها اثره كانه الدملج

[كتاب سليم: 134 (الطبعه الحديثه: 675:2)، عنه البحار: 303:30.]

(93) و روى ابن ابى عياش عنه قال: كنت عند عبدالله بن عباس فى بيته و معنا جماعه من شيعه على عليه السلام فحدثنا، فكان فيما حدثنا ان قال:

يا اخوتى! توفى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يوم توفى، فلم يوضعه فى حفرته حتى نكث الناس و ارتدوا و اجمعوا على الخلاف.

و اشتغل على بن ابى طالب عليه السلام برسول الله صلى الله عليه و آله و سلم حتى فرغ من غسله و تكفينه و تحنيطه و وضعه فى حفرته، ثم اقبل على تاليف القرآن و شغل عنهم بوصيه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و لم يكن همته الملك، لما كان رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم اخبره عن القوم، فافتتن الناس بالذى افتتنوا به من الرجلين، فلم يبق الا على عليه السلام و بنوهاشم و ابوذر و المقداد و سلمان، فى اناس معهم يسير.

فقال عمر لابى بكر: يا هذا! ان الناس اجمعين قد بايعوك ما خلا هذا الرجل و اهل بيته، فاقسم عليه فجلس، ثم قال: يا قنفذ! انطلق فقل له اجب ابابكر، فاقبل قنفذ فقال: يا على! اجب ابابكر، فقال على عليه السلام: انى لفى شغل عنه و ما كنت بالذى اترك وصيه خليلى و اخى، و انطلق الى ابى بكر و ما اجتمعتم عليه من الجور.

فانطلق قنفذ فاخبر ابابكر، فوثب عمر غضبان، فنادى خالد بن الوليد و قنفذا فامرهما ان يحملا حطبا و نارا، ثم اقبل حتى انتهى الى باب على، و فاطمه عليهاالسلام قاعده خلف الباب قد عصبت راسها و نحل جسمها فى وفاه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم فاقبل عمر حتى ضرب الباب ثم نادى: يابن ابى طالب! افتح الباب.

فقالت فاطمه عليهاالسلام: يا عمر! ما لنا ولك لا تدعنا و ما نحن فيه؟

قال: افتحى الباب و الا احرقنا عليكم.

فقالت: يا عمر! اما تتقى الله عزوجل تدخل على بيتى و تهجم على دارى؟

فابى ان ينصرف، ثم عاد بالنار فاضرمها فى الباب، فاحرق الباب، ثم دفعه عمر، فاستقبلته فاطمه عليهاالسلام و صاحت: يا ابتاه! يا رسول الله! فرفع السيف و هو فى غمده فوجى ء به جنبها، فصرحت فرفع السوط فضرب به ذراعها، فصاحت: يا ابتاه!

فوثب على بن ابى طالب عليه السلام فاخد بتلابيب عمر، ثم هزه فصرعه و وجا انفه و رقبته و هم بقتله، فذكر قول رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و ما اوصى به من الصبر و الطاعه، فقال: والذى اكرم محمدا صلى الله عليه و آله و سلم بالنبوه يا بن صهاك! لولا كتاب من الله سبق لعلمت انك لا تدخل بيتى.

فارسل عمر يستغيث، فاقبل الناس حتى دخلوا الدار و سل خالد بن الوليد السيف ليضرب به عليا عليه السلام، فحمل على عليه السلام بسيفه، فاقسم على على، فكف. و اقبل المقداد و سلمان و ابوذر و عمار و بريده الاسلمى حتى دخلوا الدار اعوانا لعلى عليه السلام، حتى كادت تقع فتنه فاخرج على عليه السلام و تبعه الناس و اتبعه سلمان و ابوذر و المقداد و عمار و بريده و هم يقولون: ما اسرع ما خنتم رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم! و اخرجتم الضعائن التى فى صدوركم.

و قال بريده بن الحصيب الاسلمى: يا عمر! اتيت على اخى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و وصيه و على ابنته فتضربها و انت الذى تعرفك قريش بما تعرفك به. فرفع خالد بن الوليد السيف ليضرب بريده و هو فى غمده فتعلق به عمر و منعه من ذلك فانتهوا بعلى عليه السلام الى ابى بكر ملببا... (ثم ذكر تهديده بالقتل و اكراهه على البيعه، كما فى روايته عن سلمان)

[كتاب سليم: 249 (الطبعه الحديثه: 763:2-
865)، عنه البحار: 297:28-
300.]

(94) و عن عبدالله بن عباس (بعد ذكر قصدهم قتل اميرالمومنين عليه السلام و ندامه ابى بكر فى الصلاه و قوله له: يا خالد! لا تفعل ما امرتك):

/ 47