هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




و قد روى ابوجعفر محمد بن جرير الطبرى كثيرا من هذا.


فاما حديث التحريق و ماجرى مجراه من الامور الفظيعه و قول من قال: انهم اخذوا عليا عليه السلام يقد بعمامته و الناس حوله فامر بعيد و الشيعه تنفرد به، على ان جماعه من اهل الحديث قد رووا نحوه


[شرح نهج البلاغه: 21:2.]


[47] و قال: فاما امتناع على عليه السلام من البيعه حتى اخرج على الوجه الذى اخرج عليه فقد ذكره المحدثون ورواه اهل السير و قد ذكرنا ما قاله الجوهرى فى هذا الباب و هو من رجال الحديث و من الثقات المامونين، و قد ذكر غيره من هذا النحو ما لا يحصى كثره.


فاما الامور الشنيعه المستهجنه التى تذكرها الشيعه من ارسال قنفذ الى بيت فاطمه عليهاالسلام و انه ضربها بالسوط قصار فى عضدها كالدملج و بقى اثره الى ان ماتت، و ان عمر اضغطها بين الباب و الجدار فصاحت: يا ابتاه! يا رسول الله! و القت جنينا ميتا و جعل فى عنق على عليه السلام حبل يقاد به و هو يعتل و فاطمه خلفه تصرخ و تنادى بالويل و الثبور و ابناه حسن و حسين معهما يبكيان، و ان عليا لما احضر سالوه البيعه فامتنع فتهدد بالقتل فقال: اذن تقتلون عبدالله و اخا رسول الله فقالوا: اما عبدالله فنعم و اما اخو رسول الله فلا، و انه طعن فيهم فى اوجههم بالنفاق و سطر صحيفه الغدر التى اجتمعوا عليها و بانهم ارادوا ان ينفروا ناقه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ليله العقبه، فلكه لا اصل له عند اصحابنا و لا يثبته احد منهم و لا رواه اهل الحديث و لا يعرفونه و انما هو شى ء تنفرد الشيعه بنقله


[شرح نهج البلاغه: 60:2-
59.]


[48] و قال بعد ذكر ابائه عن البيعه و احتجاجه على القوم: هذا


الخبر و غيره من الاخبار المستقيضه يدل على انه عليه السلام قد كان كاشفهم و هتك القناع بينه و بينهم، الا تراه كيف نسبهم الى التعدى عليه و ظلمه و تمنع من طاعتهم و اسمعهم من الكلام اشده و اغلظه


[شرح نهج البلاغه:12:6-
13.]


[49] و قال: قال ابوبكر: و حدثنى المومل بن جعفر قال: حدثنى محمد بن ميمون قال: حدثنى داود بن المبارك قال: اتينا عبدالله بن موسى بن عبدالله بن حسن بن حسن بن على بن ابى طالب عليهماالسلام-
و نحن راجعون من الحج فى جماعه-
فسالناه عن مسائل و كنت احد من ساله فسالته عن ابى بكر و عمر، فقال: اجيبك بما اجاب به جدى عبدالله بن الحسن، فانه سئل عنهما فقال: كانت امنا صديقه، ابنه نبى مرسل و ماتت و هى غضبى على قوم فنحن غضاب لغضبها.


قال ابن ابى الحديد: قلت: قد اخذ هذا المعنى بعض شعراء الطالبيين من اهل الحجار، انشدنيه النقيب جلال الدين عبدالحميد بن محمد بن عبدالحميد العلوى قال: انشدنى هذا الشاعر لنفسه-
و ذهب عنى انا اسمه-
قال:




  • يا ابا فحص الهوينى و ما كنت
    اتموت البتول غضبى و نرضى
    ما كذا يصنع البنون الكرام



  • مليا بذاك لو لا الحمام
    ما كذا يصنع البنون الكرام
    ما كذا يصنع البنون الكرام



يخاطب عمر و يقول له: مهلا و رويدا يا عمر! اى ارفق و ائتد و لا تعنف بنا، و ما كنت مليا اى: و ما كنت اهلا لان تخاطب بهذا و تستعطف، و لا كنت قادرا على و لوج دار فاطمه، على ذلك الوجه الذى ولجتها عليه، لولا ان اباها الذى كان بيتها يحترم و يصان لاجله مات، فطمع فيها من لم يكن يطمع، ثم قال: اتموت امنا و هى غضبى و نرضى نحن ؟ اذا






لسنا بكرام، فان الوالد الكريم يرضى لرضا ابيه و امه و يغضب لغضبهما.


ثم قال ابن ابى الحديد: و الصحيح عندى انها ماتت و هى واجده على ابى بكر و عمر، و انها اوصت الا يصليا عليها، و ذلك عند اصحابنا من الامور المغفوره لهما، و كان الاولى بهما اكرامها و احترام منزلها، لكنهما خافا الفرقه و اشفقا من الفتنه ففعلا ما هو الاصلح بحسب ظنهما!!...


فان هذا لو ثبت انه خطا لم يكن كبيره بل كان من باب الصغائر التى لا تقتضى التبرو و لا توجب زوال التولى!!


[شرح نهج البلاغه: 49:6.



[50] و قال: و قد نقل الناس خبر الزبير لما هجم عليه ببيت فاطمه عليهاالسلام و كسر سيفه فى صخره ضربت به...


[شرح نهج البلاغه: 14:11.]


[51] و قال: و قد روى كثير من المحدثين انه عقيب يوم السقيفه تالم و تظلم و استنجد و استصرخ حيث ساموه الحضور و البيعه، و انه قال و هو يشير الى القبر:ي (ابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)


[الاعراف: 150.] و انه قال: و اجعفراه! و لا جعفر لى اليوم، و احمزتاه! و لا حمزه لى اليوم.


و قد ذكرنا من هذا المعنى جمله صالحه فيما تقدم. ثم ادعى عدم وجود النص على الخلافه الى ان قال: فان قالت الاماميه كان يخاف القتل لو ذكر ذلك. فقيل لهم فهلا يخاف القتل و هو يعتل و يدفع ليبايع، و هو يمتنع و يستصرخ تاره بقبر رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، و تاره بعمه حمزه و اخيه جعفر و هما ميتان، و تاره بالانصار و تاره ببنى عبد مناف.


و يجمع الجموع فى داره و يبث الرسل و الدعاه ليلا و نهارا الى الناس يذكرهم فضله و قرابته.


و يقول للمهاجرين: خصمتم الانصار بكونكم اقرب الى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و انا اخصكم بما خصمتم به الانصار، لان القرابه ان كانت هى المعتبره فانا اقرب منكم.


و هلا خاف من هذا الامتناع و من هذا الاحتجاج و من الخلوه فى داره باصحابه و من تنفير الناس عن البيعه التى عقدت حينئذ لمن عقدت له.


و كل هذا اذا تامله المنصف علم ان الشيعه اصابت فى امر و اخطات فى امر، و اما الامر الذى اصابت فيه فقولها: انه امتنع و تلكا و اراد الامر لنفسه، و اما الامر الذى اخطات فيه فقولها انه كان منصوصا عليه نصا جليا بالخلافه تعلمه الصحابه كلها


[اقول: الامر فى النص على الامامه و الخلافه واضح ظاهر كالشمس فى رابعه النهار و الرسول الاعظم صلى الله عليه و آله و سلم صرح بذلك فى اليوم الذى اعلن رسالته و دعوته فى المجلس الذى جمع عشيرته و يعرف بيوم الانذار لقوله تعالى: (و انذر عشيرتك الاقربين) و كانت دعوته الى امامه اميرالمومنين عليه السلام مستمره الى قبل وفاته فى حجه الوداع فى غدير خم.
]


و البحث حول ذلك خارج عن موضوع الكتاب، راجع: المراجعات للسيد شرف الدين، و الغدير للشيخ الامينى لا سيما المجلد الاول منه، و غيرهما.] او اكثرها و ان ذلك النص خولف طلبا للرئاسه الدنيويه و ايثارا للعاجله، و ان حال المخالفين للنص لا تعدوا احد امرين اما الكفر او الفسق...


[شرح نهج البلاغه: 111:11.]


[52] و قال عقيب روايه تدل على التاخير فى تجهيز النبى صلى الله عليه و آله و سلم: انا اعجب من هذا، هب ان ابابكر و من معه اشتغلوا بامر البيعه، فعلى بن ابى طالب و العباس و اهل البيت بماذا اشتغلوا حتى يبقى النبى صلى الله عليه و آله و سلم مسجى بينهم ثلاثه ايام بلياليهن لا يغسلونه و لا يمسونه؟...


فكيف يبقى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم ميتا يوم الاثنين و يوم الثلاثاء و يوم


الاربعاء لا يعلم به ابوبكر و بينهما غوه ثلاثه اسهم؟


و كيف يبقى طريحا بين اهله ثلاثه ايام لا يجترى ء احد منهم ان يكشف عن وجهه و فيهم على بن ابى طالب و هو روحه بين جنبيه و العباس عمه القائم مقام ابيه و ابنا فاطمه و هما كولديه و فيهم فاطمه بضعه منه، افما كان فى هولاء من يكشف عن وجهه و لا من يفكر فى جهازه؟...


انا لا اصدق ذلك و لا يسكن قلبى اليه، و الصحيح ان دخول ابى بكر الهى و كشفه عن وجهه و قوله ما قال انما كان بعد الفراغ من لبيعه و انهم كانوا مشتغلين بهما كما ذكر فى الروايه الاخرى.


و بقى الاشكال فى قعود على عليه السلام عن تجهيزه اذا كان اولئك مشتغلين بالبيعه، فما الذى شغله هو فاقول: يغلب على ظنى-
ان صح ذلك-
ان يكون قد فعله شناعه على ابى بكر و اصحابه، حيث فاته الامر و استوثر عليه به، فاراد ان يتركه صلى الله عليه و آله و سلم بحاله لا يحدث فى جهازه امرا، ليثبت عند الناس ان الدنيا شغلتهم عن نبيهم ثلاثه ايام، حتى آل امره الى ما ترون.


و قد كان عليه السلام يتطلب الحيله فى تهجين امر ابى بكر-
حيث وقع فى السقيفه ما وقع-
بكل طريق و يتعلق بادنى سبب من امور كان يعتمدها و اقوال كان يقولها، فلعله هذا من جمله ذلك.


او لعله-
ان صح ذلك-
فانما تركه صلى الله عليه و آله و سلم بوصيه منه اليه و سر كانا يعلمانه فى ذلك


[شرح نهج البلاغه: 36:13-
37.]


[53] و قال ايضا: و اعلم انا انما نذكر فى هذا الفصل ما رواه رجال الحديث و ثقاتهم، و ما اودعه احمد بن عبدالعزيز الجوهرى فى كتابه و هو من الثقات الامناء عند اصحاب الحديث.


و اما ما يرويه رجال الشيعه و الاخباريون منهم فى كتبهم من قولهم:


انهما اهاناها و اسمعاها كلاما غليظا و ان ابابكر رق لها حيث لم يكن عمر حاضرا فكتب لها بفدك كتابا، فلما خرجت به وجدها عمر فمد يده اليه لياخذه مغالبه، فمنعته فدفع بيده فى صدرها، و اخذ الصحيفه فخرقها، بعد ان تفل فيها فمحاها، و انها دعت عليه فقالت: بقر الله بطنك كما بقرت صحيفتى، فشى ء لا يرويه اصحاب الحديث و لا ينقلوه و قدر الصحابه يجل عنه و كان عمر اتقى لله و اعرف لحقوق الله من ذلك!!


[شرح نهج البلاغه: 234:16.]


[54] و قال: و اما حديث الهجوم على بيت فاطمه عليهاالسلام فقد تقدم الكلام فيه. و الظاهر عندى صحه ما يرويه المرتضى و الشيعه و لكن لاكل ما يزعمونه بل كان بعض ذلك.


و حق لابى بكر ان يندم و يتاسف على ذلك، و هذا يدل على قوه دينه و خوفه من الله تعالى فهو بان يكون منقبه له اولى من كونه طعنا عليه!!!


[شرح نهج البلاغه: 168:17.]


[55] و قال: و اما اخفاء القبر و كتمان الموت و عدم الصلاه و كل ما ذكره المرتضى فيه، فهو الذى يظهر و يقوى عندى لان الروايات به اكثر و اصح من غيرها و كذلك القول فى موجدتها و غضبها


[شرح نهج البلاغه: 286:16.]


و تقدمت لابن ابى الحديد الروايات المرقمه: 2، 3، 7، 8، 10، 20 الى 29. و تاتى له الروايتان المرقمتان: 129 و 159.


احمد بن عبدالله المحب الطبرى (المتوفى 694)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 1 و 2.


ابراهيم بن محمد بن المويد بن حمويه الجوينى الشافعى (المتوفى 722)



[56] فى روايه تقدم ذكرها


[راجع: ص 24.] عن النبى صلى الله عليه و آله و سلم: و انى لما رايتها، ذكرت ما يصنع بها بعدى، كانى بها و قد ذخل الذل بيتها و انتهكت حرمتها و غصبت حقها و منعت ارثها و كسرت جنبها و اسقطت جنينها، و هى تنادى: يا محمداه! فلا تجاب و تسغيث فلا تغاث... ثم ترى نفسها ذليله بعد ان كانت فى ايام ابيها عزيزه... فتقدم على محزونه مكروبه مغمومه مغصوبه مقتوله فاقول عند ذلك:


اللهم العن من ظلمها و عاقب من غصبها و ذلل من اذلها و خلد فى نارك من ضرب جنبيها حتى القت ولدها فتقول الملائكه عند ذلك: آمين


[فرائد السمطين 35:2 (ط المحمودى).]


و رواه من الشيعه الشيخ الصدوق


[امالى الصدوق: ص 114-
113، (ط بيروت ص 100)، عنه البحار: 172:43 و 38:28؛ العوالم: 391:11.] (المتوفى 381)


و الشيخ ابوجعفر محمد بن القاسم الطبرى


[بشاره المصطفى: ص 198-
199.] (القرن السادس)


و شاذان بن جبرئيل القمى


[الفضائل: ص 9-
10.] (المتوفى 660)


و الشيخ حسن بن سليمان الحلى


[المحتضر: 109.] (القرن الثامن)


و الشيخ الديلمى


[ارشاد القلوب 295-
296.] (المتوفى 771)


ابن تيميه (المتوفى 728)



[57] قال-
بعد ذكر اعتراف ابى بكر بالهجوم، نقلا عن العلامه الحلى و قوله رحمه الله: و هذا يدل على اقدامه على بيت فاطمه عليهاالسلام عند اجتماع اميرالمومنين عليه السلام و الزبير و غيرهما فيه-
:


... غايه ما يقال: انه كبس البيت لينظر هل فيه شى ء من مال الله الذى يقسمه!!


[منهاج السنه: 220:4.]


و له كلام ياتى فى الرقم: 84.


ابوالفداء (المتوفى 732)



تقدمت له الروايه المرقمه: 30.


ابوبكر الدوادارى (المتوفى 732)



تقدمت له الروايه المرقمه: 8.


النويرى (المتوفى 737)



تقدمت له الروايت المرقمه: 7، 11، 40.


الحافظ الذهبى (المتوفى 748)



[58] قال عند ذكر احمد بن محمد بن السرى بن يحيى المعروف بابن ابى دارم: قال محمد بن احمد بن حماد الكوفى: ... ثم كان فى آخر ايامه كان اكثر ما يقرا عليه المثالب. حضرته و رجل يقرا عليه: ان عمر رفس


فاطمه حتى اسقطت بمحسن


[ميزان الاعتدال: 139:1؛ سير اعلام النبلاء: 578:15.]


ورواه ابن حجر العسقلانى


[لسان الميزان: 268:1.] (المتوفى 852)


و تقدمت للذهبى الروايتان المرقمتان: 10 و 35.


الصفدى (المتوفى 764)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 11 و 37، و له روايه اخرى تاتى فى الرقم: 85.


ابن كثير الدمشقى (المتوفى 774)



تقدمت له الروايات المرقمه: 2، 10، 35.


ابوالوليد محمد بن شحنه (المتوفى 817)



[59] قال بعد ذكر تخلف بنى هاشم و جماعه من الصحابه عن البيعه: ثم ان عمر جاء الى بيت على ليحرقه على من فيه فلقيته فاطمه عليهاالسلام. فقال: ادخلوا فيما دخلت فيه الامه


[روضه المناظر فى اخبار الاوائل و الاواخر (هامش الكامل لابن الاثير): 113:11 (ط الحلبى، الافندى سنه 1301).]


[60] و قال فى حوادث سنه 592: و كتب الافضل الى الخليفه الامام الناصر-
يشكو من عمه ابى بكر العادل و من اخيه عثمان-
:




  • مولاى ان ابابكر و صاحبه عثمان
    فانظر الى حظ هذا الاسم كيف لقى
    من الاواخر ما لاقى من الاول



  • قد اخذا بالظلم حق على
    من الاواخر ما لاقى من الاول
    من الاواخر ما لاقى من الاول



(فاجابه الناصر العباسى):




  • غضبوا عليا حقه اذ لم يكن
    فاصبر فان غدا عليه حسابهم
    و ابشر فناصرك الامام الناصر



  • يعد النبى له بيثرب ناصر
    و ابشر فناصرك الامام الناصر
    و ابشر فناصرك الامام الناصر



[المصدر: 106
107.







القلقشندى (المتوفى 821)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 6 و 7.


المقريزى (المتوفى 845)



تقدمت له الروايه المرقمه: 37.


ابن حجر العسقلانى (المتوفى 852)



تقدمت له الروايه المرقه: 58. و له كلام ياتى فى الرقم: 85.


الباعونى الشافعى (المتوفى 871)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 6 و 7.


فى حاشيه شرح التجريد للقوشجى (المتوفى 879):



[61] بيان الكشف: انه روى ان لفاطمه كان بيتا و لها باب الى المسجد و قال ابوبكر: سمعت رسول الله انه قال: لا يجوز الباب على المسجد، فامر يقلع باب بيتها حتى يتركوا البيت او سدوا تلك الباب. م ن


[شرح القوشچى: ص 407.]


ورواه المحقق الخواجوئى


[طريق الرشد المطبوع فى ضمن الرسائل الاعتقاديه: 470:1.]] (المتوفى 1173)


اقول: كانه غفل عن الحديث المتفق عليه بين الفريقين الذى دل على انه صلى الله عليه و آله و سلم امر بسد الابواب الا باب اميرالمومنين على عليه السلام بامر الله تعالى لا من قبل نفسه


[رواه كثير من اهل السنه و حكموا بصحتها. راجع الغدير: 202:3-
212.]


المير خواند (القرن التاسع)



تقدمت له الروايه المرقمه: 12.


السيوطى (المتوفى 911)



تقدمت له الروايات المرقمه: 2، 10، 11، 35.


الصالحى الشامى (المتوفى 942)



تقدمت له الروايه المرقمه: 1.


خواندمير (المتوفى 942)



تقدمت له الروايه المرقمه: 12.


المتقى الهندى (المتوفى 975)



تقدمت له الروايات المرقمه: 2، 10، 11، 35.


الديار بكرى (المتوفى 982)



تقدمت له الروايه المرقمه: 1.


ابراهيم بن عبدالله اليمنى (القرن العاشر)



تقدمت له الروايه المرقمه: 11.


العصامى المكى (المتوفى 1111)



تقدمت له الروايتان المرقمتان: 1 و 10 و ياتى كلامه فى رقم: 86.


الشاه ولى الله الدهلوى (المتوفى 1176)



(62) قال: و من اهم ما وقع فى تلك الايام اجتماع الزبير و جمع من بنى هاشم فى بيت فاطمه زهرا عليهاالسلام و المشوره فى كيفيه النقض و الخلاف على ابى بكر. و لكن للشيخين تدبيرهما الصحيح فى مواجهه الفرقه المتخلفه فاستطاعا ايطال الخطه و (يقول كالمستهزء:) تداركا بحسن الملاطفه الانقباض الذى كان قد عرض على على عليه السلام، والذين دونوا هذه القضايا حفظ كل واحد منهم شيئا و ترك شيئا و انا ذكر ما ينقح به القضيه-
ثم ذكر مارواه ابن ابى شيبه عن اسلم فى الرقم: 11.


و ذكر هذه الروايه ايضا فى ماثر عمر و قال: باسناد صحيح على شرط الشيخين


[ازاله الخفا: 29:2، 179، عنه تشييد المطاعن: 337:1.]


/ 47