هجوم علی بیت فاطمه (ع) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هجوم علی بیت فاطمه (ع) - نسخه متنی

عبدالزهراء مهدی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


و كذا ابن عبدالبر

[الاستيعاب: 254:2. (بهامش الاصابه)، 975:3 ط دارالجيل.] (المتوفى 463)

و النويرى

[نهايه الارب: 40:19.] (المتوفى 733)

و الصفدى

[الوافى بالوفيات: 311:17.] (المتوفى 764)

فانهم ذكروا ايضا بدل التهديد بالاحراق: و لئن بلغنى لافعلن و افعلن.

و رواه من الشيعه:

ابن حمزه الزيدى

[الشافى: 174:4.] (المتوفى 614)

و محمد بن احمد بن على بن الوليد الزيدى

[الجواب الحاسم لشبه المغنى: 20/ ق 269:2.] (المتوفى 623)

و المنصور بالله الحسن بن بدر الدين الحسينى

[انوار اليقين: ص 9. ] (المتوفى 670)، و فى روايتهما زياده التهديد بهدم البيت.

و السيد احمد بن طاووس

[بناء المقاله الفاطميه: ص 402.] (المتوفى 673) مختصرا.

حميد بن زنجويه (المتوفى 251)


تقدمت له الروايه المرقمه: 10.

ابومحمد عبدالله بن مسلم بن قتيبه الدينورى

[هو عبدالله بن مسلم بن قتيبه، قال ابن حجر العسقلانى: صدوق، قليل الروايه، و نقل عن الخطيب انه قال: كان ثقه دينا فاضلا، و نقل عن بعضهم انه كان منحرفا عن اهل البيت عليهم السلام (لسان الميزان: 357:6-
359). و قال محمد فريد و جدى عند ذكر كتابه الامامه و السياسه: هو من اقدم الكتب و اوثقها فى مسائل الخلافه الاسلاميه. (دائره المعارف: 750:3.

(المتوفى 276)
]

(12) بسنده عن عبدالله بن عبدالرحمن الانصارى

[مشترك بين غير واحد من التابعين و حكموا بوثاقتهم، راجع تهذيب التهذيب: 291:5-
292، 294، 300.] فى روايه طويله يذكر فيها السقيفه و ما جرى فيها و بعدها: و اما على و العباس بن عبدالمطلب و من معهما من بنى هاشم فانصرفوا الى رحالهم و معهم الزبير بن العوام، فذهب اليهم عمر فى عصابه فيهم اسيد بن حضير و سلمه بن اسلم، فقالوا: انطلقوا فبايعوا ابابكر، فابوا، فخرج الزبير بن العوام بالسيف، فقال عمر: عليكم بالرجل فخذوه فوثب عليه سلمه بن اسلم، فاخذ السيف من يده، فضرب به الجدار، و انطلقوا به فبايع و ذهب بنوهاشم ايضا فبايعوا.

ابايه على عليه السلام بيعه ابى بكر: ثم ان عليا عليه السلام اتى به الى ابى بكر و هو يقول: انا عبدالله و اخو رسوله، فقيل له: بايع ابابكر، فقال: انا احق بهذا الامر منكم، لا ابايعكم و انتم اولى بالبيعه لى، اخذتم هذا الامر من الانصار، و احتججتهم عليهم بالقرابه من النبى صلى الله عليه و آله و سلم و تاخذونه منا اهل البيت غصبا؟ الستم زعمتم للانصار انكم اولى بهذا الامر منهم لما كان محمد صلى الله عليه و آله و سلم منكم، فاعطوكم المقاده، و سلموا اليكم الاماره، و انا احتج عليكم بمثل ما احتججتم به على الانصار نحن اولى برسول الله حيا و ميتا فانصفونا ان كنتم تومنون و الا فبوؤوا بالظلم و انتم تعلمون.

فقال له عمر: انك لست متروكا حتى تبايع، فقال له على: احلب حلبا لك شطره، و اشدد له اليوم امره يردده عليك غدا. ثم قال: والله يا عمر! لا اقبل قولك و لا ابايعه، فقال له ابوبكر: فان لم تبايع فلا اكرهك، فقال ابوعبيده بن الجراح لعلى عليه السلام: يا بن عم! انك حديث السن و هولاء مشيخه قومك، ليس لك مثل تجربتهم و معرفتهم بالامور، و لا ارى ابابكر الا اقوى على هذا الامر منك، و اشد احتمالا و اضطلاعا به، فسلم لابى بكر هذا الامر، فانك ان تعش و يطل بك بقاء، فانت لهذا الامر خليق و به حقيق، فى فضلك و دينك و علمك و فهمك و سابقتك و نسبك و صهرك.

فقال على عليه السلام: الله الله يا معشر المهاجرين! لا تخرجوا سلطان محمد صلى الله عليه و آله و سلم فى اعرب عن داره و قعر بيته الى دوركم و قعور بيوتكم، و لا تدفعوا اهله عن مقامه فى الناس و حقه، فوالله يا معشر المهاجرين! لنحن احق الناس به، لانا اهل البيت، و نحن احق بهذا الامر منكم ما كان فينا القارى ء لكتاب الله، الفقيه فى دين الله، العالم بسنن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، المضطلع بامر الرعيه، المدافع عنهم الامور السيئه، القاسم بينهم بالسويه، و انه والله لفينا، فلا تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله، فتزدادوا من الحق بعدا.

فقال بشير بن سعد الانصارى: لو كان هذا الكلام سمعته الانصار منك-
يا على!-
قبل بيعتها لابى بكر ما اختلف عليك اثنان.

كيف كانت بيعه على بن ابى طالب عليه السلام: و ان ابابكر... تفقد قوما تخلفوا عن بيعته عند على كرم الله وجهه، فبعث اليهم عمر، فجاء فناداهم و هم فى دار على، فابوا ان يخرجوا.

فدعا بالحطب و قال: والذى نفس عمر بيده لتخرجن اولا حرقنها على من

فيها، فقيل له: يا ابا حفص! ان فيها فاطمه! قال: و ان.

فخرجوا فبايعوا الا عليا فانه زعم انه قال: حلفت ان لا اخرج و لا اضع ثوبى على عاتقى حتى اجمع القرآن، فوقفت فاطمه رضى الله عنها على بابها، فقالت: لا عهد لى بقوم حضروا اسوا محضر منكم، تركتم رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم جنازه بين ايدينا، و قطعتم امركم بينكم، لم تستامرونا، و لم تردوا لنا حقا.

فاتى عمر ابابكر، فقال له: الا تاخذ هذا المتخلف عنك بالبيعه؟ فاقل ابوبكر لقنفذ و هو مولى له: اذهب فادع لى عليا، قال: فذهب الى على فقال له: ما حاجتك؟ فقال: يدعوك خليفه رسول الله، فقال على: لسريع ما كذبتم على رسول الله!فرجع فابلغ الرساله، قال: فبكى ابوبكر طويلا. فقال عمر الثانيه: لا تمهل هذا المتخلف عنك بالبيعه، فقال ابوبكر.. لقنفذ: عد اليه، فقل له: خليفه رسول الله يدعوك لتبايع، فجاءه قنفذ، فادى ما امر به، فرفع على صوته فقال: سبحان الله! لقد ادعى ما ليس له، فرجع قنفذ، فابلغ الرساله، فبكى ابوبكر طويلا.

ثم قام عمر، فمشى معه جماعه، حتى اتوا باب فاطمه، فدقوا الباب، فلما سمعت اصواتهم نادت باعلى صوتها: يا ابت! يا رسول الله! ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب و ابن ابى قحافه؟! فلما سمع القوم صوتها و بكاءها، انصرفوا باكين، و كادت قلوبهم تنصدع، و اكبادهم تنفطر، و بقى عمر و معه قوم، فاخرجوا عليا، فمضوا به الى ابى بكر، فقالوا له: بايع، فقال: ان انا لم افعل فمه؟ قالوا: اذا والله لا اله الا هو نضرب عنقك، فقال: اذا تقتلون عبدالله و اخا رسوله، قال عمر: اما عبدالله فنعم، و اما اخو رسوله فلا، و ابوبكر ساكت لا يتكلم، فقال له عمر: الا تامر فيه بامرك؟ فقال:

لا اكرهه على شى ء ما كانت فاطمه الى جنبه. فلحق على بقبر رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يصيح و يبكى، و ينادى: ي (ابن ام ان القوم استضعفونى و كادوا يقتلوننى)

[الاعراف: 150.]

فقال عمر لابى بكر...: انطلق بنا الى فاطمه، فانا قد اغضبناها، فانطلقا جميعا، فاستاذنا على فاطمه، فلم تاذن لهما، فاتيا عليا فكلماه، فادخلهما عليها، فلما قعدا عندها، حولت وجهها الى الحائط، فسلما عليها، فلم ترد عليهماالسلام!!

فتكلم ابوبكر فقال: يا حبيبه رسول الله! والله ان قرابه رسول الله احب الى من قرابتى، و انك لا حب الى من عائشه ابنتى، و لوددت يوم مات ابوك انى مت، و لا ابقى بعده، افترانى اعرفك و اعرف فضلك و شرفك و امنعك حقك و ميراثك من رسول الله الا انى سمعت اباك رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقول: لا نورث، ما تركنا فهو صدقه.

فقالت: ارايتكما ان حدثتكما حديثا عن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم تعرفانه و تفعلان به؟ قالا: نعم. فقالت: نشدتكما الله الم تسمعا رسول الله يقول: رضا فاطمه من رضاى، من سخط فاطمه من سخطى، فمن احب فاطمه ابنتى فقد احبنى، و من ارضى فاطمه فقد ارضانى، و من اسخط فاطمه فقد اسخطنى؟

قالا: نعم سمعناه من رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، قالت: فانى اشهد الله و ملائكته انكما اسخطتمانى و ما ارضيتمانى، و لئن لقيت النبى لا شكونكما اليه.

فقال ابوبكر: انا عائذ بالله تعالى من سخطه و سخطك يا فاطمه، ثم

انتحب ابوبكر يبكى، حتى كادت نفسه ان تزهق، و هى تقول: والله لادعون الله عليك فى كل صلاه اصليها

[تجد دعاءها عليه فى الرسائل الكلاميه للجاحظ: ص 467، انساب الاشراف: 79:10. ثم ذكر العياده ايضا كحاله فى اعلام النساء: 123:4؛ الدكتور محمد بيومى مهران فى: السيده فاطمه الزهرا عليهاالسلام: ص 145؛ الاستاذ عبدالفتاح فى الامام على عليه السلام: 193:1؛ و فى فاطمه الزهرا عليهاالسلام: 253:2؛ توفيق ابوعلم فى اهل البيت عليه السلام:ص 168؛ المحدث الدهلوى فى قره العينين: ص 229؛ كتاب سليم: ص 253؛ كفايه الاثر: ص 65؛ دلائل الامامه: ص 45؛ الشافعى: 214:4، عنه شرح نهج البلاغه: 218:16؛ علل الشرايع: ص 186-
187، عنهم البحار: 303:28 و 307:36 و 170:43، 202-
203.]، ثم خرج باكيا فاجتمع اليه الناس فقال لهم: يبيت كل رجل منكم معانقا حليلته، مسرورا باهله، و تركتمونى و ما انا فيه، لا حاجه لى فى بيعتكم، اقيلونى بيعتى.

قالوا: يا خليفه رسول الله!!، ان هذا الامر لا يستقيم، و انت اعلمنا بذلك!!، انه ان كان هذا لم يقم لله دين

[لقد تكلمت السيده فاطمه الزهرا عليهاالسلام حول هذه الدعاوى الباطله فى خطبتها. فان الامر ليس بيد الناس حتى يختاروا لانفسهم اماما بل لابد من تعيينه من قبل الله تعالى و قد ذكرهم النبى صلى الله عليه و آله و سلم و هم اميرالمومنين على و احد عشر من اولاده عليهم السلام، و اشار اليهم ايضا فى خطبه الغدير.]!!

فقال: والله لولا ذلك و ما اخافه من رخاوه هذ العروه ما بت ليله و لى فى عنق مسلم بيعه، بعد ما سمعت و رايت من فاطمه.

قال: فلم يبايع على كرم الله و جه حتى ماتت فاطمه رضى الله عنهما، و لم تمكث بعد ابهيا الا خمسا و سبعين ليله

[الامامه و السياسه: ص 17-
20.]

و روى غير واحد من علماء الفريقين قسما وافرا منها، منهم:

الواقدى

[كتاب الرده: ص 46-
47.] (المتوفى 207)

و احمد بن اعثم الكوفى

[الفتوح: 13:1-
14.] (المتوفى 314)

و ابوبكر الجوهرى

[السقيفه و فدك، عنه شرح نهج البلاغه: 11:6-
12 .] (المتوفى 323)

و المير خواند

[روضه الصفا: 595:2-
597.] (القرن التاسع)

غياث الدين البلخى المعروف بخواند مير

[حبيب السير: 447:1.] ( المتوفى 942)

و من المعاصرين كحاله

[اعلام النساء: 113:4.] و عبدالكريم الخطيب

[الخلافه و الامامه: ص 248-
249.] و السيد عبدالعزيز سالم

[التاريخ السياسى و الحضارى: ص 177؛ تاريخ الدوله العربيه: ص 161.] محمد فريد وجدى

[دائره المعارف: 758:3-
759.] و محمد حسين هيكل

[الصديق ابوبكر: ص 64-
65.]

و من الشيعه:

الطبرى الامامى

[المسترشد: ص 374-
376، عن زائده بن قدامه، عن ابى جعفر محمد بن على عليهم السلام.] (المتوفى اوائل القرن الرابع)

و ابن شهر آشوب المازندرانى

[مثال النواصب: ص 138-
139.] (المتوفى 588)

و الشيخ الطبرسى

[الاحتجاج: 73:1-
75.] (القرن السادس)

و الحسينى الزيدى

[انوار اليقين: ص 380.] (المتوفى 670)

و عز الدين المهلبى الحلى

[الانوار البدريه، عنه اثبات الهداه: 277:2.] (المتوفى بعد 840)

و الشرفى الاهنومى

[شفاء صدور الناس: ص 478-
479.] (المتوفى 1055)

(13) و قال ابن قتيبه: ان محسنا فسد من زخم قنفذ العدوى.

نقله عنه ابن شهر آشوب المازندرانى (المتوفى 558) عن كتاب المعارف

[المناقب: 358:3، عنه البحار: 233:43؛ مثالب النواصب: ص 419.]، ولكنه اختلس عن الكتاب و لا تجدها فى المعارف الموجود الان. و يشهد لوجوده فى الكتاب ما ذكره الكنجى الشافعى (المتوفى 658) فانه قال: وزاد (اى المفيد-
ظاهرا-
) على الجمهور و قال: ان فاطمه اسقطت بعد النبى صلى الله عليه و آله و سلم ذكرا كان سماه رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم محسنا. و هذا شى ء لم يوجد عند احد من اهل النقل الا عند ابن قتيبه

[كفايه الطالب: ص 413.]

و تقدمت لابن قتيبه الروايه المرقمه: 10.

احمد بن يحيى البلاذرى (المتوفى 289)


(14) عن بكر بن الهيثم-
ثنا-
عبدالرزاق عن معمر عن الكلبى عن ابى صالح عن ابن عباس قال: بث ابوبكر عمر بن الخطاب الى على حين قعد عن بيعته و قال: ائتنى به باعنف العنف، فلما اتاه جرى بينهما كلام فقال له: احلب حلبا لك شطره والله ما حرصك على امارته اليوم الا ليؤمرك غدا...

[انساب الاشراف: 587:1. (269:2 ط دارالفكر).]

ورواه من الشيعه الشريف المرتضى

[الشافى: 240:3.] (المتوفى 436)

و الشيخ الطوسى

[تلخيص الشافى: 76:3، عنه البحار: 388:28.] (المتوفى 460)

و الحسينى الزيدى

[انوار اليقين: ص 379.] (المتوفى 670)

(15) و روى البلاذرى عن سليمان التيمى

[سليمان بن طرخان التيمى ابوالمعتمر، توفى سنه 143، ذكره ابن حبان فى الثقات و قال: كان من عباد اهل البصره و صالحيهم ثقه و اتقانا و حفظا و سنه (300:4) و هو من رجال الصحاح السته (موسوعه رجال الكتب التسعه: 95:2).] و عن ابن عون

[عبدالله بن عون بن ارطبان المزنى، توفى سنه 150 او 151، ذكره ابن حبان فى الثقات و قال: كان من سادات اهل زمانه عباده و فضلا و ورعا و نسا و صلابه فى السنه و شده على اهل بدعه (3:7) من رجال الصحاح السته (موسوعه رجال الكتب التسعه: 325:2).]: ان ابابكر ارسل الى على يريد البيعه، فلم يبايع، فجاء عمر و معه فتيله (قبس خ)، فتلقته فاطمه على الباب فقالت فاطمه: يابن الخطاب! اتراك محرقا على بابى؟! قال: نعم و ذلك اقوى فيما جاء به ابوك

[انساب الاشراف: 586:1. (268:2 ط دارالفكر).]

و رواه من الشيعه الشريف المرتضى

[الشافى: 241:3.] (المتوفى 436)

و الشيخ الطوسى

[تلخيص الشافى: 76:3، عنه البحار: 388:28.] (المتوفى 460)

و ابن شهر آشوب المازندرانى

[مثالب النواصب: ص 419.] (المتوفى 588)

و بن حمزه الزيدى

[الشافى: 174:4.] (المتوفى 614)

(16) و روى البلاذرى قال: لما قتل الحسين عليه السلام كتب عبدالله بن عمر الى يزيد بن معاويه: ما بعد فقد عظمت الرزيه و جلت المصيبه، وحدث فى الاسلام حدث عظيم، و لا يوم كيوم الحسين عليه السلام.

فكتب اليه يزيد: اما بعد يا احمق! فاننا جئنا الى بيوت منجده (متخذه، مجدده خ) و فرش ممهده و وسائد (وساده خ) منضده فقاتلنا عنها، فان يكن الحق لنا فعن حقنا قاتلنا، و ان كان الحق لغيرنا فابوك اول من سن هذا و ابتز (اثر خ) و استاثر بالحق على اهله!!

رواه عنه السيد بن طاووس

[الطرائف: ص 247.] (المتوفى 664)

و العلامه الحلى

[نهج الحق: ص 356، عنه البحار: 45 :328.] (المتوفى 726)

اليعقوبى (المتوفى 292)


(17) قال: و بلغ ابابكر و عمر ان جماعه من المهاجرين و الانصار قد اجتمعوا مع على بن ابى طالب عليه السلام فى منزل فاطمه بنت رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم، فاتوا فى جماعه حتى هجموا الدار و خرج على و معه السيف، فلقيه عمر فصرعه و كسر سيفه و دخلوا الدار فخرجت فاطمه فقالت: والله لتخرجن او لاكشفن شعرى و لا عجن الى الله...

[تاريخ اليعقوبى: 126:2.]

و تقدمت له الروايه المرقمه: 10.

/ 47