غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب جلد 6

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب - جلد 6

عبدالحسین احمد الامینی النجفی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


98- ألشيخ علي القاري الهروي الحنفي المتوفى 1014، في ذكره 'المرقاة' شرح المشكاة.

99- ألحافظ الشيخ عبد الرؤف بن تاج العارفين المناوي الشافعي المتوفى 1031، ذكره في 'فيض القدير' شرح الجامع الصغير 46 :3 وفي 'التيسير' شرح الجامع الصغير وقال في الاول:

فإن المصطفى صلى الله عليه وسلم ألمدينة الجامعة لمعاني الديانات كلها، ولا بد للمدينة من باب، فأخبر أن بابها علي كرم الله وجهه، فمن أخذ طريقه دخل المدينة، ومن أخطأه أخطأ طريق الهدى، وقد شهد بالاعلمية الموافق والمخالف والمعادي والمحالف، خرج الكلاباذي أن رجلا سأل معاوية عن مسألة فقال: سل عليا هو أعلم مني، فقال: اريد جوابك. قال: ويحك كرهت رجلا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعزه بالعلم عزا. وقد كان أكابر الصحب يعترفون له بذلك، وكان عمر يسأله عما أشكل عليه، جاءه رجل فسأله فقال: ههنا علي فاسأله، فقال: اريد أن أسمع منك يا أميرالمؤمنين قال: قم لا أقام الله رجليك. ومحى إسمه من الديوان.

وصح عنه من طرق: أنه كان يتعوذ من قوم ليس هو فيهم حتى أمسكه عنده ولم ير له شيئا من البعوث لمشاورته في المشكل. وأخرج الحافظ عبدالملك بن سليمان قال ذكرلعطاء: أكان أحد من الصحب أفقه من علي؟ قال: لا والله. قال الحرالي: قد علم الاولون والآخرون أن فهم كتاب الله منحصرا إلى علم علي ومن جهل ذلك فقد ضل عن الباب الذي من ورائه، يرفع الله عن القلوب الحجاب حتى يتحقق اليقين الذي لا يتغير بكشف الغطاء. اه.

100- ألمولى يعقوب اللاهوري، ذكره في 'رسالة العقائد' وتكلم في دلالته على أعلمية الامام وأفضليته.

101- ألشيخ أحمد بن الفضل بن محمد باكثير المكي الشافعي المتوفى 1047 ذكره في كتابه 'وسيلة المآل في عد مناقب الآل' نقلا عن أبي عمر صاحب الاستيعاب من دون أي غمز في السند والمتن والدلالة.

102- ألشيخ محمود بن محمد بن علي الشيخاني القادري، ذكره في تأليفه" الصراط

السوي في مناقب آل النبي" نقلا عن أحمد والترمذي بصورة إرسال المسلم ثم قال: ولهذا كان إبن عباس يقول: من أتى العلم فليأت الباب وهو علي رضي الله عنه.

103- عبد الحق الدهلوي المتوفى 1052، ذكره في اللمعات في شرح المشكاة وحكى كلمات غير واحد من الحفاظ حول الحديث نفيا وإثباتا واختار ما ذهب إليه جمع من متأخري الحفاظ من القول بثبوته وحسنه، وعد أيضا في 'مدارج النبوة' من أسماء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم: مدينة العلم. أخذا بالحديث.

104- ألسيد محمد بن السيد جلال بن حسن البخاري، ذكره في كتابه 'تذكرة الابرار' عند ذكر أميرالمؤمنين ونص على صحته.

105- ألله ديابن عبدالرحيم بن بينا حكيم الچشتي العثماني، ذكره في 'سر الاقطاب' محتجا به مرسلا إياه إرسال المسلم.

106- عبدالرحمن بن عبد الرسول بن القاسم الچشتي، ذكره في 'مرآة الاسرار' عند ذكر مولانا أميرالمؤمنين.

107- شيخ بن علي بن محمد الخفري المتوفى 1063، في كتابه 'كنز البراهين الكسبية'.

108- ألحافظ علي بن أحمد العزيزي الشافعي المتوفى 1070، ذكره في السراج المنير في شرح الجامع الصغير 2 ص 63، وحكى حسنه عن شيخه ولم يوعز إلى شئ مما يزيفه فقال: يؤخذ منه أنه ينبغي للعالم أن يخبر الناس بفضل من عرف فضله ليأخذوا عنه العلم.

109- أبوالضياء نور الدين علي بن علي الشبراملسي القاهري الشافعي المتوفى 1082، ذكره في حاشيته على المواهب اللدنية المسماة ب د 'تيسير المطالب السنية بكشف أسرار المواهب اللدنية' في شرح أسماء النبي صلى الله عليه وسلم في اسمه: مدينة العلم، فقال: والصواب أنه حديث حسن كما قاله العلائي وابن حجر.

110- ألشيخ تاج الدين السنبهلي، ذكره في 'رسالة اشغال النقشبندية'.

111- ألشيخ إبراهيم بن الحسن الكردي الكوراني الشافعي المتوفى 1101، ذكره في 'النبراس لكشف الالتباس الواقع في الاساس' نقلا عن البزار والطبراني

عن جابر، ومن طريق الترمذي والحاكم عن علي عليه السلام من دون غمز في السند.

112- ألشيخ إسماعيل بن سليمان الكردي البصري، ذكره في كتابه 'جلاء النظر في دفع شبهات إبن حجر' احتج به على من نسب الخطاء في الفتيا إلى أميرالمؤمنين عليه السلام حكاه إبن حجر في الفتاوى الحديثية عن بعض معاصريه.

113- ألشيخ محمد بن عبد الرسول البرزنجي المدني المتوفى 1103، في رسالته 'ألاشاعة في أشراط الساعة'.

114- ألشيخ محمد بن عبدالباقي بن يوسف الزرقاني المالكي المتوفى 1122، ذكره في شرح 'المواهب اللدنية' 3 ص 143 وحسنه.

115- ألشيخ سالم بن عبدالله بن سالم البصري الشافعي، ذكره في رسالته 'ألامداد بمعرفة الاسناد' المؤلف سنة 1121.

116- ميرزا محمدبن معتمد خان البدخشاني الحارثي، أخرجه في 'نزل الابرار بما صح من مناقب أهل البيت الاطهار' ص 27 نقلا عن البزار والعقيلي وإبن عدي والطبراني والحاكم وأبي نعيم، والحديث عنده صحيح على شرط كتابه.

117- ألشيخ محمد صدر العالم، في 'المعارج العلى في مناقب المرتضى' ذكره ما أفاده السيوطي في جمع الجوامع من صحة الحديث حريفا فيظهر منه اختياره صحته كالسيوطي.

118- شاه ولي الله أحمد بن عبدالرحيم الدهلوي المتوفى 1176، ذكره في 'قرة العينين' في عدة مواضع مرسلا إياه إرسال المسلم، وعده من فضائل أميرالمؤمنين في كتابه 'إزالة الخفاء'.

119- ألشيخ محمد بن سالم المصري الحنفي المتوفى 1181، في حاشيته على شرح الجامع الصغير للعزيزي 2 ص 63.

120- ألشيخ محمد بن محمد أمين السندي، عد في كتابه 'دراسات اللبيب' المطبوع سنة 1284 في لاهور باب مدينة العلم من أسماء أميرالمؤمنين أخذا بالحديث.

121- ألامير محمد بن إسماعيل بن صلاح اليمني الصنعاني المتوفى 1182 ذكره في "الروضة الندية في شرح التحفة العلوية" وحكم بصحة الحديث تبعا على الحاكم

وابن جرير والسيوطي، وقال بعد نقل تصحيح المصححين وتحسين من حسنه: فظهر لك بطلان دعوى الواضح وصحة القول بالصحة كما اختاره السيوطي وهو قول الحاكم وابن جرير.

122- ألشيخ سليمان جمل، في 'الفتوحات الاحمدية بالمنح المحمدية' ذكره مرسلا إياه إرسال المسلم.

123- ألمولى السيد قمر الدين الحسيني الاورنك آبادي المتوفى 1193 ذكره في 'نور الكريمتين' محتجا به متسالما عليه.

124- شهاب الدين أحمد بن عبد القادر العجيلي الشافعي- أحد شعراء الغدير يأتي في شعراء القرن الثاني عشر- ذكره في كتابه 'ذخيرة المآل في شرح عقد اللآل' في عدة مواضع كذكر الحديث الثابت الصحيح المتسالم عليه.

125- ألشيخ محمد بن علي الصبان المتوفى 1205، ذكره في 'إسعاف الراغبين ص 156- هامش نور الابصار- نقلا عن البزار والطبراني والحاكم والعقيلي وابن عدي والترمذي، وصوب قول من حسنه خلافا لمن صححه أوزيفه.

126- ألشيخ محمد مبين بن محب الله السهالوي المتوفى 1225، إحتج به لعلم الامام عليه السلام في كتابه 'وسيلة النجاة' ثم قال. هذا الحديث صحيح على رأي الحاكم وقال ابن حجر: حسن. ولم يذكر شيئا من كلم الغمز فيه موميا إلى فسادها.

217- ألقاضي ثناء الله پاني پتي المتوفى 1225، ذكره في غير موضع من كتابه'السيف المسلول' وذكر تصحيح الحاكم إياه وتضعيف من ضعفه واختيار ابن حجر حسنه ثم قال ما معناه: ألصواب ما أختاره ابن حجر نظرا إلى السند، وأما نظرا إلى كثرة الشواهد فيمكننا الحكم بالصحة.

128- عبدالعزيز بن ولي الله الدهلوي، ذكره في جواب سؤال سئل عنه

___________________________________

راجع الجزء الخامس من عبقات الانوار ص 479. وفي رسالة كتبها في عقايد والده ألشاه ولي الله.

129- ألشيخ جواد ساباط بن إبراهيم ساباط الساباطي الحنفي، ذكره في 'البراهين الساباطية'.

130- عمر بن أحمد الخرپوتي الحنفي، في كتاب 'عصيدة الشهدة في شرح قصيدة

البردة' قال في شرح قوله:

فاق النبيين في خلق وفي خلق++

ولم يدانوه في علم ولا كرم

: اعلم أن بيان علمه ثابت بقوله تعالى: وعلمك مالم تكن تعلم، وبقوله عليه السلام أنا مدينة العلم. ألحديث وغير ذلك.

131- ألقاضي محمد بن علي الشوكاني الصنعاني المتوفى 1250، ذكره في 'الفوائد المجموعة في الاحاديث الموضوعة' وحسنه.

132- محمد رشيد الدين خان الدهلوي، في 'ايضاح لطافة المقال'.

133- جمال الدين أبوعبدالله محمد بن عبد العلي القرشي المعروف بميرزا حسن علي اللكهنوي، عده من مناقب أميرالمؤمنين في 'تفريح الاحباب بمناقب الآل والاصحاب' واختار حسنه.

134- نور الدين إسماعيل بن السليماني، ذكره في 'الدر اليتيم' نقلا عن أبي نعيم والحاكم والخطيب من دون غمزفيه.

135- ولي الله بن حبيب الله بن محب الله بن ملا أحمد عبدالحق السهاوي اللكهنوي المتوفى 1270، عده من مناقب أميرالمؤمنين في كتابه 'مرآة المؤمنين' ثم قال ما معناه: والذي زادوا عليه في بعض الروايات من مناقب الصحابة موضوع مفترى على ما في الصواعق.

136- شهاب الدين السيد محمود بن عبدالله الآلوسي البغدادي المتوفى 1270 في تفسيره 'روح المعاني' يسمي عليا عليه السلام بباب مدينة العلم عندالبحث عن رؤية اللوح في ج 27 ص 3 من الطبعة المنيرية.

137- ألشيخ سليمان بن إبراهيم الحسينى البلخي القندوزي المتوفى 1293 ذكره بطرق كثيرة في 'ينابيع المودة' ص 65 و 72 و 73 و 400 و 419 نقلا عن جمع من الحفاظ والاعلام تنتهي اسنادهم إلى أميرالمؤمنين، وابن عباس، وجابر بن عبدالله، وحذيفة بن اليمان، والحسن بن علي، وابن مسعود. وأنس بن مالك، وعبدالله بن عمر،

138- ألشيخ سلامة الله البدايوني، أسمى أميرالمؤمنين عليه السلام في كتابه "معركة الآراء" بباب مدينة العلم أخذا بالحديث.

139- ألسيد أحمد زيني دحلال المكي الشافعي المتوفي 1304، في "الفتوحات الاسلامية" 2 ص 510.

140- ألمولوي حسن الزمان، ذكره في 'القول المستحسن في فخر الحسن' وعده من المشهور الصحيح وقال: صححه جماعات من الائمة وعد منها ابن معين، والخطيب، وابن جرير، والحاكم، والفيروزآبادي في النقد الصحيح. ثم قال: واقتصر على تحسينه العلائي والزركشي وابن حجر في أقوام اخر ردا على ابن الجوزي.

141- ألشيخ علي بن سليمان المغربي المالكي الشاذلي، ذكره في كتابه 'نفع قوت المغتذي على صحيح الترمذي'.

142- ألشيخ عبد الغني أفندي الغنيمي، حكاه عنه سليم محمد أفندي في 'قرة الاعيان' المطبوع في القسطنطنية سنة 1297.

143- ألشيخ محمد حبيب الله بن عبدالله اليوسفي المدني الشنقيطي المصري في 'كفاية الطالب لمناقب علي بن أبي طالب' ص 48.

توجد كلمات كثير من هؤلاء الاعلام حول الحديث في الجزء الخامس من 'عقبات الانوار' لسيدنا العلم الحجة المجاهد الاكبر السيد مير حامد حسين الموسوي اللكهنوي المتوفى 1306.

صحة الحديث: أنا مدينة العلم


نص غير واحد من هؤلاء الاعلام بصحة الحديث من حيث السند، وهناك جمع يظهر منهم إختيارها، وكثيرون من أوليائك يرون حسنه مصرحين بفساد الغمز فيه، وبطلان القول بضعفه، وممن صححه:

1- ألحافظ أبوزكريا يحيي بن معين البغدادي المتوفى 233، نص على صحته كما ذكره الخطيب وأبوالحجاج المزي وابن حجر وغيرهم.

2- أبوجعفر محمد بن جرير الطبري المتوفى 310، صححه في تهذيب الآثار.

3- أبوعبدالله الحاكم النيسابوري المتوفى 405، صححه في المستدرك.

4- ألحافظ الخطيب البغدادي المتوفى 463، عده ممن صححه المولوي حسن زمان في القول المستحسن.

5- ألحافظ أبومحمد الحسن السمرقندي المتوفى 491، في بحر الاسانيد.

6- مجد الدين الفيروز آبادي المتوفى 816، صححه في النقد الصحيح.

7- ألحافظ جلال الدين السيوطي المتوفى 911، صححه في جمع الجوامع كما مر.

8- ألسيد محمد البخاري، نص على صحته في 'تذكرة الابرار'.

9- ألامير محمد اليماني الصنعاني المتوفى 1182، صرح بصحته في 'الروضة الندية'.

10- ألمولوي حسن الزمان، عده من المشهور الصحيح في القول المستحسن. وممن يظهر منه إختيار صحته:

11- أبوسالم محمد بن طلحة القرشي المتوفى 652.

12- أبوالمظفر يوسف بن قز اوغلي المتوفي 654.

13- ألحافظ صلاح الدين العلائي المتوفى 761.

15- شمس الدين محمد الجزري المتوفى 833.

16- شمس الدين محمد السخاوي المتوفى 902.

17- فضل الله بن روزبهان الشيرازي.

18- ألمتقي الهندي علي بن حسام الدين المتوفى 975.

19- ميرزا محمد البدخشاني.

20- ميرزا محمد صدر العالم.

21- ثناء الله پاني پتي الهندي.

لفظ الحديث: أنا مدينة العلم


1- عن الحرث وعاصم عن علي عليه السلام مرفوعا: إن الله خلقني وعليا من شجرة أنا أصلها، وعلي فرعها، والحسن والحسين ثمرتها، والشيعة ورقها، فهل يخرج من الطيب إلا الطيب؟ وأنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد المدينة فليأتها من بابها.

وفي لفظ حذيفة عن علي عليه السلام: أنا مدينة العلم وعلي بابها، ولا تؤتى البيوت إلا من أبوابها.

وفي لفظ آخر له عليه السلام: أنا مدينة العلم وأنت بابها، كذب من زعم أنه يصل إلى المدينة إلا من قبل الباب.

وفي لفظ له عليه السلام: أنا مدينة العلم وأنت بابها، كذب من زعم أنه يدخل المدينة بغير الباب قال الله عزوجل: واتوا البيوت من أبوابها.

2- عن إبن عباس: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت بابه 'الباب' وفي لفظ عن سعيد بن جبير عن ابن عباس: يا علي أنا مدينة العلم وأنت بابها، ولن تؤتى المدينة إلا من قبل الباب.

3- عن جابر بن عبدالله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية وهو آخذ بيد علي يقول: هذا أميرالبررة، وقاتل الفجرة، منصور من نصره. مخذول من خذله، ثم مد بها صوته فقال: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب. وفي لفظ له: أنا مدينة العلم وعلي بابها، فمن أراد العلم فليأت الباب.

وهناك أحاديث أخرى أخرجها الاعلام في تآليفهم القيمة تعاضد صحة هذا الحديث منها

1- أنا دار الحكمة وعلي بابها

___________________________________

أخرجه الترمذى في جامعه الصحيح 2 ص: 214، وابونعيم في حلية الاولياء 1 ص 64، والبغوى في مصابيح السنة 2 ص 275، وجمع آخر تربو عدتهم على ستين من الحفاظ وأئمة الحديث.

2- أنا دار العلم وعلي بابها

___________________________________

أخرجه البغوى في مصابيح السنة كما ذكره الطبرى في ذخاير العقبى ص 770 وآخرون.

3- أنا ميزان العلم وعلي كفتاه

___________________________________

أخرجه الديلمى في فردوس الاخبار مسندا عن ابن عباس مرفوعا وتبعه جمع ونقلوه عنه كالعجلونى في كشف الخفاء 1 ص 204 وغيره.

4- أنا ميزان الحكمة وعلي لسانه

___________________________________

ذكره الغزالى في الرسالة العقلية وحكاه عنه الميبدى في شرح الديوان المنسوب إلى اميرالمؤمنين.

5- أنا المدينة وأنت الباب، ولا يؤتى المدينة إلا من بابها

___________________________________

أخرجه العاصمى ابومحمد في كتابه 'زين الفتى في شرح سورة هل أتى'.

6- في حديث فهو باب 'مدينة' علمي

___________________________________

أخرجه الفقيه ابن المغازلى، وابوالمؤيد الخوارزمى، وذكره القندوزى في الينابيع ص 71.

7- علي أخي ومني وأنا من علي فهو باب علمي ووصيي.

8- علي باب علمي ومبين لامتي ما ارسلت به من بعدي

___________________________________

كنز العمال 6 ص 156، والقول الجلى في فضائل على للسيوطى جعله الحديث الثامن و والثلثين من الكتاب.

9- أنت باب علمي. قاله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام في حديث أخرجه. الخركوشي، و أبونعيم، والديلمي، والخوارزمي، وأبوالعلاء الهمداني، وأبوحامد الصالحات، وأبو عبدالله الكنجي، والسيد شهاب الدين صاحب توضيح الدلائل، والقندوزي.

10- يا ام سلمة اشهدي واسمعي هذا علي أميرالمؤمنين، وسيد المسلمين، و عيبة علمي 'وعاء علمي' وبابي الذي أوتى منه.

أخرجه أبونعيم، والخوارزمي في المناقب، والرافعي في التدوين، والكنجي في المناقب، والحمويي في فرائد السمطين، وحسام الدين المحلي، وشهاب الدين في توضيح الدلائل، والشيخ محمد الحفني في شرح الجامع الصغير وقال في حاشية شرح العزيزي 2 ص 417: حديث العيبة أي: وعاه علمي الحافظ له، فإنه مدينة العلم ولذا كانت الصحابة تحتاج إليه في تلك المشكلات ولذا كان يسأله سيدنا معاوية في زمن الواقعة

عن المشكلات فيجيبه فتقول له جماعته: مالك تجيب عدونا؟ فيقول: أما يكفيكم أنه يحتاج إلينا؟ ووقع له فك مشكلات مع سيدنا عمر، فقال: ما أبقاني الله إلى أن أدرك قوما ليس فيهم أبوالحسن، أو كما قال، فقد طلب أن لا يعيش بعده، ثم ذكر قضايا منها حديث اللطم

___________________________________

أخرجه محب الدين الطبرى في الرياض النضرة 2 ص 197 و 196. وحديث قد أمر سيدنا عمر برجم زانية 'يأتي بتمامه' فقال سيدنا عمر: لولا علي لهلك عمر.

وقال المناوي في فيض القدير 4 ص 356: علي عيبة علمي. أي: مظنة استفصاحي وخاصتي، وموضع سري، ومعدن نفائسي، والعيبة ما يحرز الرجل فيه نفائسه قال ابن دريد: وهذا من كلامه الموجز الذي لم يسبق ضرب المثل به في إرادة اختصاصه باموره الباطنة التي لا يطلع عليها أحد غيره، وذلك غاية في مدح علي، وقد كانت ضمائر أعدائه منطوية على اعتقاد تعظيمه، وفي شرح الهمزية: إن معاوية كان يرسل يسأل عليا عن المشكلات فيجيبه فقال أحد بنيه: تجيب عدوك؟ قال: أما يكفينا أن احتاجنا وسألنا؟.

11- أنا مدينة الفقه وعلي بابها، ذكره أبوالمظفر سبط ابن الجوزي في التذكرة ص 29: وأخرجه ابن بطة العكبري باسناده عن سلمة بن كهيل عن عبدالرحمن عن على، وأبوالحسن علي بن محمد الشهير بابن عراق في تنزيه الشريعة.

/ 42