غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب - جلد 1

عبدالحسین احمد الامینی النجفی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


الخلفاء نقلا عن إبن أبي عاصم وسعيد بن منصور في سننهما باسنادهما، والبدخشاني في نزل الابرار ص 20 عن الطبراني وأبي نعيم في فضائل الصحابة، وهو أحد العشرة المبشرة الذين عدهم الحافظ إبن المغازلي في مناقبه من رواة حديث الغدير وكذلك الخوارزمي في مقتله.

46- سعد بن جنادة العوفي والد عطية العوفي رواه عنه إبن عقدة في حديث الولاية، والقاضي أبوبكر الجعابي في النخب، وعده الخوارزمي في مقتله من رواة حديث الغدير من الصحابة.

47- سعد بن عبادة الانصاري الخزرجي المتوفى 15/14 أحد النقباء الاثنى عشر روى الحديث عنه أبوبكر الجعابي في نخب المناقب.

48- أبوسعيد سعد بن مالك الانصاري الخدري المتوفى 74/65/64/63 والمدفون بالبقيع أخرج الحافظ إبن عقدة في حديث الولاية بالاسناد عن سهم بن حصين الاسدي قال: قدمت مكة أنا وعبدالله بن علقمة وكان عبدالله سبابة لعلي عليه السلام دهرا فقلت له: هل لك في هذا يعني أبا سعيد الخدري تحدث به عهدا؟ قال:نعم، فأتيناه فقال: هل سمعت لعلي منقبة؟ قال: نعم إذا حدثتك بها تسأل عنها المهاجرين والانصار وقريشا إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم غدير خم فأبلغ ثم قال: أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا: بلى، قالها ثلاث مرات قال: ادن يا علي فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه حتى نظرت إلى بياض آباطهما قال:من كنت مولاه فعلي مولاه. قال: فقال عبدالله بن علقمة: أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال أبوسعيد: نعم وأشار إلى اذنيه وصدره فقال: قد سمعته اذناي ووعاه قلبي. قال عبدالله بن شريك: فقدم علينا إبن علقمة وابن حصين فلما صلينا الهجير قام عبدالله بن علقمة فقال: إنى أتوب إلى الله وأستغفره من سب علي، ثلث مرات.

وأخرج الحافظ أبوبكر بن مردويه باسناده عن أبي سعيد إن النبي صلى الله عليه وسلم يوما دعا الناس إلى غدير خم أمر بما كان تحت الشجرة من الشوك فقم وذلك يوم الخميس

___________________________________

هكذا ورد في لفظ غير واحد من رواة حديث الغدير كما ستقف عليه وهو لا يوافق مع اجماع الجمهور على أن يوم عرفة تاسع ذيجحة من حجة الوداع كان يوم الجمعة فعليه يكون يوم الغدير الثامن عشر ذيحجة يوم الاحد، ولا يجتمع مع نصهم على ان اول ذيحجة كان يوم الخميس.]

ودعا الناس إلى علي ألحديث يأتى بتمامه في آية الاكمال.

وأخرج الحافظ أبونعيم في كتابه ما نزل من القرآن في على باسناده عن أبي سعيد إن النبي صلى الله عليه وسلم دعا الناس إلى علي في غدير خم وأمر بما تحت الشجر من الشوك فقم، يأتي بسنده وتمام لفظه إنشاء الله، ووافقه سندا ومتنا ألحافظ أبوسعيد مسعود بن ناصر السجستاني في كتاب الولاية فيما أخرجه عن أبي سعيد كما يأتي، ويوافقهما في السند و المتن ما أخرجه الحافظ أبوالقاسم عبيدالله الحسكاني، كماه يذكر انشاء الله.

وروى الحافظ أبوالفتح محمد بن علي النطنزي في 'الخصايص العلوية' عن الحسن ابن احمد المهري عن أحمد بن عبدالله بن احمد قال: حدثنا محمد بن أحمد بن علي، قال: حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، قال. حدثنا يحيى الحماني، قال: حدثنا قيس بن الربيع أبي هرون العبدي عن أبي سعيد الخدري: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا الناس إلى علي رضي الله عنه في غدير خم وأمر بما تحت الشجرة من الشوك فقم وذلك يوم الخميس فدعا عليا فأخذ بضبعيه فرفعهما حتى نظر الناس إلى بياض إبطي رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم يتفرقوا حتى نزلت هذه الآية أليوم أكملت لكم دينكم. الآية. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضى الرب برسالتي والولاية لعلي من بعدي، قال: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله. فقال حسان بن ثابت: إئذن لي يارسول الله فأقول في علي أبياتا لتسمعها، فقال:قل على بركة الله، فقام حسان فقال: يا معشر قريش إسمعوا قولي بشهادة من رسول الله صلى الله عليه وسلم في الولاية الثابتة.

يناديهم يوم الغدير نبيهم 'إلى آخر الابيات الآتية في شعراء القرن الاول' .

و روى "حديث الغدير" عنه النيسابوري في تفسيره ج 6 ص 194، والحمويني في فرايد السمطين بطريقين عن العبدي عنه، والخوارزمي في المناقب ص 80 عن أبي هارون العبدي عنه، وإبن الصباغ المالكي في الفصول المهمة ص 27، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 من طريق الطبراني في الاوسط، وابن كثير في تفسيره ج 2 ص 14 نقلا عن ابن مردويه من طريق أبي هارون العبدي عن أبي سعيد، وفي البداية والنهاية ج 7 ص 349 و 350 عن إبن مردويه وإبن عساكر عن أبي سعيد، والسيوطي في جمع الجوامع و

تاريخ الخلفاء ص 114 والدر المنثور ج 2 ص 259 عن طريق إبن مردويه وابن عساكر وص 298 عن إبن أبي حاتم السجستاني وإبن مردويه وإبن عساكر عنه، والمتقي الهندي ج 6 ص 390 عن عطية العوفي عنه من طريق إبن جرير الطبري بلفظ زيد بن أرقم المذكور في حديث زيد من طريق النسائي، وفي ص 403 عن عميرة بن سعد شهادة أبي سعيد لامير المؤمنين عليه السلام بحديث الغدير يوم مناشدة الرحبة، والبدخشاني في نزل الابرار ص 20 من طريق الطبراني عنه، والآلوسي في روح المعاني ج 2 ص 349 عن السيوطي عن إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر، وصاحب تفسير المنار ج 6 ص 463 عن إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر،وبدرالدين محمود الشهير بابن العيني الحنفي في عمدة القاري من طريق الحافظ الواحدي عن عطية العوفي عن أبي سعيد، وسيأتي ألفاظ هذا الجمع في مواضعها إنشاء الله. وعده ألجزري في أسنى المطالب ص 3 من رواة الحديث.

49- سعيد بن زيد القرشي العدوي المتوفى 51/50 أحد العشرة المبشرة الذين عدهم الحافظ إبن المغازلي في مناقبه من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه.

50- سعيد بن سعد بن عبادة الانصاري رواه عنه الحافظ إبن عقدة في كتاب الولاية.

51- أبوعبدالله سلمان الفارسي المتوفى 37/36 عن عمر يقدر بثلثمائة سنة أخرج الحديث بطريقه الحافظ إبن عقدة في حديث الولاية، والجعابي في نخبه، والحمويني الشافعي في الباب الثامن والخمسين من فرايد السمطين، وعده شمس الدين الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 4 من رواة الحديث الغدير من الصحابة.

52- أبومسلم سلمة بن عمرو بن الاكوع الاسلمي المتوفى 74 يروي عنه إبن عقدة باسناده في حديث الولاية.

53- ابوسليمان سمرة بن جندب الفزاري حليف الانصار المتوفى بالبصرة سنة 60/59/58 هو أحد رواة حديث الغدير في حديث الولاية لابن عقدة، ونخب المناقب للجعابي، وعده شمس الدين الجزري الشافعي من رواة حديث الغدير من الصحابة في أسنى المطالب ص 4.

55- سهل بن حنيف الانصاري الاوسي المتوفى 38 أخرجه بطريقه الحافظ إبن عقدة والجعابي، وعده إبن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 307 ممن شهد لعلي عليه السلام يوم الرحبة في حديث أصبغ بن نباتة الآتي، وقال: أخرجه أبوموسى. وعده الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 4 من رواة حديث الغدير من الصحابة.

56- أبوالعباس سهل بن سعد الانصاري الخزرجي الساعدي المتوفى 91 عن مائة سنة ممن شهد لعلي صلوات الله عليه بحديث الغدير في حديث المناشدة الآتي بطريق أبي الطفيل، ورواه السمهودي عنه في جواهر العقدين من طريق إبن عقدة، والقندوزي الحنفي عن السمهودي في ينابيع المودة ص 38، وعده في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.

حرف "الصاد المهملة واختها المعجمة"


57- أبوإمامة الصدي إبن عجلان الباهلي نزيل الشام والمتوفى بها سنة 86 عد ممن أخرج عنه حديث الغدير من الصحابة إبن عقدة في حديث الولاية.

58- ضميرة الاسدي يروى لفظه في حديث الولاية، وفي كتاب الغدير لمنصور الرازي وذكر اسمه هناك ضمرة بن الحديد وأحسبه ضميرة بن جندب أو إبن حبيب فراجع.

حرف "الطاء المهملة"


59- طلحة بن عبيدالله التميمي المقتول يوم الجمل سنة 36 وهو ابن 63 عاما شهد لاميرالمؤمنين عليه السلام يوم الجمل بحديث الغدير، ورواه المسعودي في مروج الذهب ج 2 ص 11، والحاكم في المستدرك ج 3 ص 171، والخوارزمي في المناقب ص 112، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوايد ج 9 ص 107، والسيوطي في جمع الجوامع، وإبن حجر في تهذيب التهذيب ج 1 ص 391 نقلا عن الحافظ النسائي، والمتقي الهندي في كنز العمال ج 6 ص 83 نقلا عن الحافظ إبن عساكر، وفي ص 154 عن مستدرك الحاكم غير حديث المناشدة يوم الجمل، وهناك طرق اخرى كثيرة تأتي بألفاظها في حديث المناشدة يوم الجمل.

وروى الحافظ العاصمي في زين الفتى في شرح سورة هل أتى عن محمد بن أبي زكريا عن

أبي الحسن محمد بن أبي إسماعيل العلوي عن محمد بن عمر البزاز عن عبدالله بن زياد المقبري عن أبيه عن حفص بن عمر العمري عن غياث بن إبراهيم عن طلحة بن يحيى عن عمه عيسى عن طلحة بن عبيدالله إن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه.

وأخرج إبن كثير في البداية والنهاية ج 7 ص 349 حديث الغدير بلفظ البراء بن عازب، ثم قال: وقد روي هذا الحديث عن سعد، وطلحة بن عبيدالله، وجابر بن عبدالله وله طرق، وأبي سعيد الخدري، وحبشي بن جنادة، وجرير بن عبدالله، وعمر بن الخطاب، وابي هريرة. وعد الحافظ إبن المغازلي في مناقبه العشرة المبشرة من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه وطلحة منهم، وعده الجزري الشافعي في أسنى المطالب ص 3 ممن روى حديث الغدير من الصحابة.

حرف "العين المهملة"


60- عامر بن عمير النميرى أخرج الحديث عنه إبن عقدة في حديث الولاية، وروى عنه إبن حجر في الاصابة ج 2 ص 255 عن موسى بن أكتل بن عمير النميري عن عمه عامر.

61- عامر بن ليلى بن ضمرة أخرج الحافظ إبن عقدة في حديث الولاية باسناده عنه، وإبن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 92 بطريق أبي موسى عن أبي الطفيل عنه قال: لما صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ولم يحج غيرها أقبل حتى إذا كان بالجحفة وذلك يوم غدير خم من الجحفة ولها بها مسجد معروف فقال: أيها الناس؟ ألحديث، وإبن الصباغ المالكي نقلا عن كتاب الموجز للحافظ أسعد إبن أبي الفضايل بسنده إلى عامر، وإبن حجر في الاصابة ج 2 ص 257 عن كتاب الموالاة لابن عقدة من طريق عبدالله بن سنان عن أبي الطفيل عن حذيفة بن اسيد وعامر بن ليلى قال: لما صدر رسول الله صلى الله عليه ولم من حجة الوداع أقبل حتى إذا كان بالجحفة. ألحديث قال: وأخرجه أبوموسى، ورواه السمهودي نقلا عن الحافظ إبن عقدة وأبي موسى وأبي الفتوح العجلي بطرقهم عن عامر وحذيفة بن اسيد قالا:

لما صدر رسول الله صلى الله عليه وسلم من حجة الوداع ولم يحج غيرها أقبل حتى اذا كان بلجحفة نهى عن شجرات بالبطحاء متقاربات لا ينزلوا تحتهن حتى إذا نزل القوم وأخذوا منازلهم

سواهن أرسل اليهن فقم ما تحتهن وشذين

___________________________________

كذا في النسخ بالياء المثناة والصحيح: بالباء الموحدة من شذب، أى: قطع وفرق.] عن رؤس القوم حتى اذا نودي للصلاة غدا إليهن فصلى تحتهن ثم انصرف إلى الناس وذلك يوم غدير خم وخم من الجحفة وله بها مسجد معروف فقال: أيها الناس؟ انه قد نبأني اللطيف الخبير انه لم يعمر نبي إلا نصف عمر الذى يليه من قبله واني لاظن أن ادعى فاجيب وانى مسئول وأنتم مسئولون، هل بلغت؟ فما أنتم قائلون؟ قالوا: نقول، قد بلغت، وجهدت: ونصحت، فجزاك الله خيرا. و قال: ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وان محمدا عبده ورسوله، وان جنته حق، و ان ناره حق، والبعث بعد الموت حق؟ قالوا: بلى، قال: أللهم اشهد، ثم قال: أيها الناس ألا تسمعون؟ ألا فإن الله مولاي وأنا أولى بكم من أنفسكم، ألا ومن كنت مولاه فهذا علي مولاه. وأخذ بيد علي فرفعها حتى عرفه القوم أجمعون، ثم قال: أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه. ثم قال: أيها الناس؟ اني فرطكم وأنتم واردون علي الحوض أعرض مما بين بصرى وصنعاء فيه عدد نجوم السماء قدحان من فضة ألا وإني سائلكم حين تون علي عن الثقلين فانظروا كيف تخلفوني فيهما حين تلقوني، قالوا: وما الثقلان يا رسول الله؟ قال: الثقل الاكبر كتاب الله سبب طرقه بيد الله وطرف بايديكم فاستمسكوا به لا تضلوا بعدي ولا تبدلوا وعترتي، فاني قد نبأني الخبير أن لا يتفرقا حتى يلقياني. ألحديث. وبهذا اللفظ رواه الشيخ أحمد أبوالفضل بن محمد باكثير المكي الشافعي في "وسيلة المآل في مناقب الآل"عن حذيفة وعامر، وعده الخطيب الخوارزمي في مقتله ممن روى حديث الغدير من الصحابة، وروى ابن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 93 عن عمر ابن عبدالله بن يعلى عن أبيه عن جده شهادته لعلي "ع" بحديث الغدير يوم الرحبة الآتي حديثه.

62- عامر بن ليلى الغفاري أفرده إبن حجر بالذكر بعد عامر السابق في الاصابة ج 2 ص 257 وقال: ذكره إبن مندة ايضا وأورد من طريق عمر بن عبدالله بن يعلى ابن مرة عن أبيه عن جده قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من كنت مولاه فعلي مولاه فلما قدم علي الكوفة نشد الناس سبعة عشر رجلا منهم عامر بن ليلى الغفاري، وجوز أبوموسى أن يكون هو الذي قبله وتبعه إبن الاثير ووجهه بأن يكون هو عامر بن

ليلى بن ضمرة فصحفت من فصارت إبن، ولا شك ان كل غفاري فهو من ضرة لانه غفار بن مليل بن ضمرة، قلت: إلا ان اختلاف المخرج يرجح التعدد.

63- أبوالطفيل عامر بن واثلة الليثي المتوفى 10/8/2/100 أخرج إمام الحنابلة أحمد بن حنبل في مسنده ج 1 ص 118 عن علي بن حكيم عن شريك عن الاعمش عن حبيب بن أبي ثابت عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم باللفظ المذكور في حديث زيد وفي ج 4 ص 370 عن أبي الطفيل حديث المناشدة في الرحبة الآتي بلفظه وسنده، وأخرج النسائي في الخصايص ص 15 باسناده عنه عن زيد وص 17 عن إبن المقدام ومحمد بن سليمان عن فطر عنه، والترمذي في صحيحه ج 2 ص 298 عن سلمة ابن كهيل عنه عن حذيفة بن اسيد كما مر ص 26 ومر في ص 31 ما أخرجه الحاكم في المستدرك ج 3 ص 109 و 110 و 533 بطرق صححها عنه عن زيد، وأخرج أبومحمد العاصمي في زين الفتى باسناده عن فطر عنه حديث المناشدة الآتي، وإبن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 92 وج 5 ص 376، وروى الخوارزمي في المناقب ص 93 باسناده عنه حديث زيد بن أرقم وفي ص 217 حديث الشورى الآتي المتضمن للاحتجاج بحديث الغدير، والكنجي الشافعي في كفاية الطالب ص 15 حديث زيد، والطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 179، وإبن حمزة الحنفي الدمشقي في البيان والتعريف نقلا عن الطبراني والحاكم، وإبن كثير في البداية والنهاية ج 5 ص 211 من طريق أحمد والنسائي والترمذي، وج 7 ص 246 عن أحمد والنسائي وج 7 ص 348 من طريق غندر عن شعبة عن سلمة بن كهيل عنه عن زيد، وإبن حجر في الاصابة ج 4 ص 159 وج 2 ص 252 عنه عن حذيفة وعامر باللفظ الآتي، والمتقي في كنز العمال ج 6 ص 390 نقلا عن ابن جرير، والسمهودي في جواهر العقدين نقله عنه القندوزي الحنفي في ينابيعه ص 38.

64- عايشة بنت أبي بكر بن أبي قحافة زوجة النبي صلى الله عليه وسلم أخرج الحديث عنها إبن عقدة في حديث الولاية.

65- عباس بن عبدالمطلب بن هاشم عم النبي صلى الله عليه وسلم توفي 32 أخرج الحديث بطريقه إبن عقدة، وعده الجزري في أسنى المطالب ص 3 من رواته.

66- عبدالرحمن بن عبد رب الانصاري أحد الشهود لعلي "ع" بحديث الغدير يوم الرحبة كما يأتي في حديث أصبغ بن نباتة رواه عنه الحافظ إبن عقدة، وذكر عنه إبن الاثير في اسد الغابة ج 3 ص 307 وج 5 ص 205: وإبن حجر في الاصابة ج 2 ص 408،وعده القاضي في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.

67- أبو محمد عبدالرحمن بن عوف القرشي الزهري المتوفى 32/31 رواه عنه باسناده إبن عقدة في حديث الولاية، والمنصور الرازي في كتاب الغدير، وهو من العشر المبشرة الذين عدهم الحافظ إبن المغازلي من المائة الرواة لحديث الغدير بطرقه، وعده الجزري في أسنى المطالب ص 3 ممن روى حديث الغدير.

68- عبدالرحمن بن يعمر الديلي

___________________________________

في النسخ: الديلمى. وهو تصحيف والصحيح ما ذكر بكسر الدال وسكون المثناة.] نزيل الكوفة رواه عنه إبن عقدة في حديث الولاية، وفي مقتل الخوارزمي عد ممن رواه.

69- عبدالله بن أبي عبدالاسد المخزومي رواه عنه إبن عقدة.

70- عبدالله بن بديل بن ورقاء سيد خزاعة المقتول بصفين أحد الشهود لامير المؤمنين "ع" بحديث الغدير يوم الركبان كما يأتي حديثه.

71- عبدالله بن بشير

___________________________________

كذا في النسخ والصحيح: بسر بضم الموحدة وسكون المهملة هو أخو عطية الآتى.] المازني. عد ممن رواه عنه إبن عقدة.

72- عبدالله بن ثابت الانصاري شهد لعلي بحديث الغدير يوم مناشدته بالرحبة في لفظ الاصبغ الآتي، وعد في تاريخ آل محمد ص 67 من رواة حديث الغدير.

73- عبدالله بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي المتوفى 80 أخرج الحديث عنه إبن عقدة، ويأتي حديث إحتجاجه على معاوية بحديث الغدير.

74- عبدالله بن حنطب القرشي المخزومي حكى السيوطي في إحياء الميت عن الحافظ الطبراني انه أخرج بإسناده عن المطلب بن عبدالله بن حنطب عن أبيه خطبة النبي صلى الله عليه وسلم في الجحفة.

75- عبدالله بن ربيعة عده الخوارزمي في مقتله ممن رواه.

76- عبدالله بن عباس المتوفى 68 أخرج الحافظ النسائي في الخصايص ص 7

عن ميمون بن المثنى قال حدثنا أبوالوضاح

___________________________________

كلمة أب في ابى الوضاح وابى سليم زايدة والصحيح: الوضاح وسليم.] وهو أبوعوانة قال: حدثنا أبوبلج ابن أبي سليم عن عمرو بن ميمون عن إبن عباس في حديث طويل، قال: إني لجالس إلي إبن عباس إذا أتاه تسعة رهط فقالوا: يا ابن عباس إما أن تقوم معنا، وإما أن تخلو بنا من بين هؤلاء فقال إبن عباس: بل أنا أقوم معكم قال: وهو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال فانتدبوا

___________________________________

كذا في النسخ والصحيح انتدوا كما في بعض المصادر. أى جلسوا في النادى.] فحدثوا فلا ندري ما قالوا قال: فجاء ينفض ثوبه وهو يقول: اف وتف

___________________________________

أى قذر له يقال: اف له وتف، وافة وتفة، والتنوين فيه ست لغات حكاها الاخفش اف اف اوف بالكسر والفتح والضم دون تنوين وبالثلاثة معها.] وقعوا في رجل له بضع عشر فضايل ليست لاحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه وسلم: لابعثن رجلا لا يخزيه الله أبدا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله. فاستشرف لها مستشرف فقال: أين علي؟ فقالوا: إنه في الرحى يطحن، قال: وما كان أحد ليطحن؟ قال: فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر، قال: فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حي. قال: إبن عباس: ثم بعث رسول الله فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه وقال: لا يذهب بها إلا رجل هو مني وأنا منه فقال إبن عباس: وقال النبي لبني عمه: أيكم يواليني في الدنيا والآخرة؟ فأبوا قال: وعلي جالس معهم فقال علي: أنا اواليك في الدنيا والآخرة قال : فتركه وأقبل على رجل رجل منهم فقال: أيكم يواليني في الدنيا والآخرة فأبوا فقال علي: أنا اواليك في الدنيا والآخرة فقال لعلي: أنت وليي في الدنيا والآخرة. قال إبن عباس: وكان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها. قال: وأحد رسول الله ثوبه فوضعه على علي وفاطمة وحسن وحسين وقال: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا. قال إبن عباس: وشرى علي. نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه وسلم ثم نام مكانه، قال إبن عباس: وكان المشركون يرمون رسول الله فجاء أبوبكر وعلي نائم قال: وأبوبكر يحسب انه رسول الله قال فقال: يا نبي الله . فقال له علي: إن نبي الله قد إنطلق نحو بير ميمون فأدركه، قال: فانطق أبوبكر فدخل معه الغار قال: وجعل علي رضي الله عنه

ترمى بالحجارة كما كان يرمى نبي الله وهو يتضور

___________________________________

التضور: التلوى والتقلب ظهرا لبطن.] وقد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا: إنك للئيم وكان صاحبك لا يتضور ونحن نرميه وأنت تتضور وقد إستنكرنا ذلك. فقال إبن عباس: وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك و خرج الناس معه قال له علي: أخرج معك؟ قال فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا. فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى؟ إلا انه ليس بعدي نبي انه لا ينبغي أن أذهب إلا وأنت خليفتي. قال إبن عباس: وقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنت ولي كل مؤمن بعدي ومؤمنة. قال إبن عباس: وسد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا وهو طريقه ليس له طريق غيره. قال إبن عباس: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فإن مولاه علي. ألحديث.

هذا الحديث بطوله أخرجه جمع كثير من الحفاظ بأسانيدهم الصحاح منهم: إمام الحنابلة أحمد في مسنده ج 1 ص 331 عن يحيى بن حماد عن أبى عوانة عن أبى بلج عن عمرو بن ميمون عن إبن عباس، والحافظ الحاكم في المستدرك ج 3 ص 132 وقال: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه بهذه السياقة، والخطيب الخوارزمي في المناقب ص 75 رواه بطريق الحافظ البيهقي، ومحب الدين الطبري في الرياض ج 2 ص 203، وفي ذخاير العقبى ص 87، والحافظ الحمويني في فرايده باسناده عن ضحاك عنه بطريق الطبراني أبي القاسم إبن أحمد، وإبن كثير الشامي في البداية والنهاية ج 7 ص 337 عن طريق أحمد بالسند المذكور وعن أبي يعلى عن يحيى بن عبدالحميد عن أبي عوانة إلى آخر السند، والحافظ الهيثمى في مجمع الزوايد ج 9 ص 108 عن أحمد والطبراني وقال: ورجال أحمد رجال الصحيح غيرإبي بلج الفزاري وهو ثقة وفيه لين، وروى ايضا حديث الغدير عن إبن عباس في ص 108 فقال: رواه البزار في أثناء حديث ورجاله ثقات، ورواه بطوله الحافظ الكنجي في الكفاية ص 115 نقلا عن أحمد وإبن عساكر في كتابه الاربعين الطوال، م- وذكره إبن حجر في الاصابة 2 ص 59.

أخرج الحافظ المحاملي في أماليه على ما نقله عنه الشيخ إبراهيم الوصابي الشافعي في كتاب الاكتفاء باسناده عن إبن عباس قال: لما امر النبي صلى الله عليه وسلم أن يقوم بعلي بن أبي طالب

/ 42