غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب - جلد 1

عبدالحسین احمد الامینی النجفی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


أرقم- شك- شعبة- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه،رواه الترمذي و قال: حديث حسن والشك في عين الصحابي لا يقدح في صحة الحديث لانهم كلهم عدول.

252- ألشيخ مجد الدين عبدالله بن محمود بن مورود الحنفي الموصلي المولود 599 والمتوفى 683، ترجمه أبوالحسنات في الفوائد البهية ص 106 وقال: كان من أفراد الدهر في الفروع والاصول ولم يزل يفتي ويدرس إلى أن مات يروي عنه إبن الحمويه صاحب فرائد السمطين حديث مناشدة رجل جابر الانصاري الآتي.

253- ألقاضي ناصر الدين عبدالله عمر أبوالخير البيضاوي الشافعي المتوفى 685، صاحب الطوالع والمصباح في اصول الدين، والغاية القصوى في الفقه، والمنهاج في أصول الفقه، ومختصر الكشاف في التفسير، وشرح المصابيح في الحديث، قال السبكي في طبقاته ج 5 ص 59: كان إماما مبرزا نظارا صالحا متعبدا زاهدا ولي قضاء القضاة بشيراز ودخل تبريز، وترجمه إبن كثير في تاريخه ج 13 ص 309 وقال:مات بتبريز مر عن طوالع أنواره ص 8.

254- ألحافظ أحمد بن عبدالله فقيه الحرم محب الدين أبوالعباس الطبري المكي الشافعي المتوفى 694، ترجمه السبكي في طبقاته ج 5 ص 9 وأثنى عليه، وذكره إبن كثير في تاريخه ج 13 ص 340، وعده الذهبي من الحفاظ في تذكرته ج 4 ص 264 وقال: تفقه ودرس وأفتى وصنف وكان شخ الشافعية ومحدث الحجاز، وكان إماما صالحا زاهدا كبير الشأن أخرج حديث الغدير في كتابيه الرياض النضرة، وذخاير العقبى بعدة طرق يأتي ببعضها حديث مناشدة الرحبة، وحديث الركبان، والتهنئة، و مر ببعضها في ص 18 و 25 و 28 و 32 و 48 و 51 و 56.

255- إبراهيم بن عبدالله الوصابي اليمني الشافعي، مؤلف كتاب الاكتفاء في فضل الاربعة الخلفاء ذكر حديث الغدير بعدة طرق في الاكتفاء المذكور يأتي بعضها في حديثي المناشدة في الرحبة، وإحتجاج أميرالمؤمنين عليه السلام يوم الجمل، ونزول آية سأل سائل حول قضية الغدير، ومر منها ص 22 و 23 و 25 و 41 و 51 و 53 و 55 و 58 و 59.

256- سعيدالدين محمد بن أحمد الفرغاني شارح القصيدة التائية لابن فارض توفي حدود 700 وأرخ الذهبي وفاته في العبر 699 وهو أول شارح للتائية المذكورة حكي أنه قرأها أولا على جلال الدين الرومي المولوي ثم شرحها فارسيا ثم عربيا وسماه 'منتهى المدارك' وهو كبير، كذا ذكره الچلبي في كشف الظنون ج 1 ص 209 وعن الكفوي: إنه كان جامعا للعلوم الشرعية والحقيقية وكان لسان عصره وبرهان دهره ودليل طريق الحق وسر الله بين الخلق. توجد ترجمته في عبقات الانوار ج 1 ص 270 يأتي لفظه في الكلمات حول مفاد الحديث.

القرن 08


257- شيخ الاسلام أبوإسحاق إبراهيم بن سعد الدين محمد بن المؤيد الحمويه الخراساني الجويني المتوفى 722 عن 78 عاما، أطراه الذهبي في تذكرته ج 4 ص 298 بالامام المحدث الاوحد الاكمل، وقال: كان شديد الاعتناء بالرواية وتحصيل الاجزاء وعلى يده أسلم الملك غازان، وترجمه إبن حجر في الدرر ج 1 ص 67 وأطراه أخرج حديث الغدير بطرق كثيرة في كتابه- فرايد السمطين في فضايل المرتضى و والبتول والسبطين- الموجود عندنا، مر عنه ص 15 و 19 و 21 و 23 و 26 و 32 و 40 و 43 و 44 و 55 و 56 و 66، ويأتي عنه حديث المناشدة بالرحبة،ومناشدة رجل عراقي جابر الانصاري، وإحتجاج عمر بن عبدالعزيز، ونزول آية إكمال الدين في علي عليه السلام، ونزول آية سأل سائل حول قضية الغدير، وحديث التهنئة.

258- علاءالدين أحمد بن محمد بن أحمد السمناني المولود 659 والمتوفى 736

___________________________________

ذكره السلامى كما في منتخب المختار ص 162 وأرخ وفاته بسنة 735.] ترجمه إبن حجر في الدرر الكامنة ج 1 ص 250 وقال: نفقه وطلب الحديث وشارك في الفضايل وبرع في العلم، قال الذهبي: كان إماما جامعا كثير التلاوة وله وقع في النفوس وذكر ان مصنفاته تزيد على ثلثمائة، أخذ عنه صدر الدين إبن حمويه يأتي لفظه عن كتابه 'العروة الوثقى' في ذكر الكلمات حول سند الحديث.

259- ألحافظ يوسف بن عبدالرحمن بن يوسف بن عبدالرحمن بن يوسف الدمشقي

أبوالحجاج المزي

___________________________________

نسبة إلى مزة بالتشديد: قرية قرى دمشق.] الشافعي المتوفي 742 ترجمه السبكي في طبقاته ج 6 ص 251 - 267 وقال: شيخنا واستادنا وقدوتنا الشيخ جمال الدين أبوالحجاج المزي حافظا زماننا، حامل راية السنة والجماعة، والقائم بأعباء هذه الصناعة، والمتدرع بجلباب الطاعة، إمام الحفاظ، إلخ، وذكره إبن كثير في تاريخه ج 14 ص 191، وإبن حجر في الدرر الكامنة ج 4 ص 461 -457، وحكى عن إبن سيد الناس انه قال: وجدت بدمشق من أهل العلم الامام المقدم والحافظ الذي فاق من تأخر من أقرانه ومن تقدم،أبا الحجاج، بحر هذا العلم الزاخر وحبره القائل: كم ترك الاول للآخر، أحفظ الناس للتراجم وأعلمهم بالرواة. إلى آخر الثناء عليه روى الحديث في تهذيب الرجال، مر عنه ص 14 و 18 و 21 و 35، ورواه في 'تحفة الاشراف بمعرفه الاطراف' عن الترمذي والنسائي باسنادهما عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم بالسند واللفظ المذكورين ص 30 وعن إبن ماجة بالسند واللفظ المذكورين في ص 39 عن عبدالرحمن عن سعد.

260- ألحافظ شمس الدين محمد بن احمد بن عثمان الذهبي الشافعي المتوفى 748 ترجمه الجزري في طبقات القراء ج 2 ص 71 وقال: استاذ ثقة كبير "إلى أن قال" واشتغل بالحديث وأسماء رجاله فبلغت شيوخه في الحديث وغيره ألفا، وذكره السبكي في طبقاته ج 5 ص 219 -216 وأثنى عليه وبالغ وأطنب،وذكره إبن كثير في تاريخه ج 14 ص 225 وقال: الحافظ الكبير مؤرخ الاسلام وشيخ المحدثين، قد ختم به شيوخ الحديث وحفاظه، وترجمه إبن حجر في الدرر ج 3 ص 38 -336 وقال: مهر في فن الحديث وجمع تاريخ الاسلام فأربى فيه على من تقدم بتحرير أخبار المحدثين خصوصا، ثم ذكر تآليفه وأثنى عليها أفرد كتابا في حديث الغدير كما يأتي في المؤلفين فيه، ومر عنه ص 32 و 35 و 41 و 55.

261- نظام الدين حسن بن محمد القمي النيسابوري صاحب التفسير الكبير المسمى بغرائب القران المطبوع غير مرة بمصر وايران رواه في تفسيره، راجع ص 19 و 43 و 52، ويأتي عنه حديث نزول آية التبليغ في علي عليه السلام حول واقعة الغدير.

262- ولي الدين محمد بن عبدالله الخطيب العمري التبريزي مؤلف 'مشكاة المصابيح' سنة 737 مر عنه ص 19 و 36 ويأتي عنه حديث التهنئة بطريق أحمد.

263- تاج الدين أحمد بن عبدالقادر بن مكتوم أبومحمد القيسي الحنفي النحوي المتوفى 749، ترجمه الجزري في طبقات القراء ج 1 ص 70 وأثنى عليه، وإبن حجر في الدرر ج 1 ص 6 -174 وذكر مشايخه وتآليفه وقال: تقدم في الفقه ودرس و ناب في الحكم، وعد من تآليفه التذكرة، وذكره السيوطي في بغية الوعاة ص 140-43 وأثنى عليه وذكر تآليفه وعد منها التذكرة وقال: في ثلاث مجلدات سماها 'قيد الاوابد' وقفت عليها بخطه من المحمودية ذكر في كتابه التذكرة المذكورة أبيات حسان في حديث الغدير تأتي في شعراء القرن الاول.

264- زين الدين عمر بن مظفر بن عمر المعري الحلبي الشافعي المشهور بابن الوردي المتوفى 749، ترجمه السيوطي في بغية الوعاة وقال: كان إماما بارعا في الفقه والنحو والادب مفننا في العلم، ونظمه في الذروة العليا والطبقة القصوى، وله فضائل مشهورة، ثم ذكر تآليفه وشطرا من شعره، وذكره إبن حجر في الدرر ج 3 ص 195 وأثنى عليه وعلى تآليفه وذكر نماذج من شعره روى حديث الولاية في "تتمة المختصر في أخبار البشر" المطبوع بمصر.

265- جمال الدين محمد بن يوسف بن الحسن بن محمد الزرندي المدني الحنفي شمس الدين المتوفى بضع وخمسين وسبعمائة، ترجمه معاصره السلامي كما في منتخب المختار ص 210 وذكر مشايخه وإجتماعه به، وذكره إبن حجر في الدرر ج 4 ص 295 وقال: صنف "درر السمطين في مناقب السبطين" ، ورأس بعد أبيه بالمدينة وصنف كتبا عديدة ودرس في الفقه والحديث، ثم رحل إلى شيراز فولي القضاء بها حتى مات سنة سبع أو ثمان وأربعين ذكره إبن فرحون، وحكي عن مشيخة الجنيد انه أرخ وفاته بشيراز سنة بضع وخمسين، وعبر عنه إبن الصباغ المالكي في فصوله المهمة بالشيخ الامام العلامة المحدث بالحرم الشريف النبوي قال في "نظم درر السمطين في فضايل المصطفى والمرتضى والبتول والسبطين" روى الامام الحافظ أبوبكر أحمد بن الحسين البيهقي رحمه الله بسنده إلى البراء بن عازب قال: أقبلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم. إلى

آخر اللفظ الآتي في حديث التهنئة.

266- ألقاضي عبدالرحمن بن أحمد الايجي الشافعي المتوفى 756، قال السبكي في طبقاته ج 6 ص 108: كان إماما في المعقولات عارفا بالاصلين والمعاني والبيان والنحو مشاركا في الفقه له في علم الكلام كتاب المواقف، وذكره إبن حجر في الدرر ج 2 ص 322 وأثنى عليه وعد تآليفه مر لفظه عن المواقف ص 8.

267- سعيد الدين محمد بن مسعود بن محمد بن خواجة مسعود الكازروني المتوفى 758، ترجمه إبن حجر في الدرر ج 4 ص 255 وذكر مشايخه ثم قال: كان سعيد الدين محدثا فاضلا سمع الكثير وأجاز له امزي. اه. وهو تلميذ إبن الحمويه مؤلف 'فرائد السمطين' المذكور ص 123 والراوي عنه قال في كتابه "المنتقى في سيرة المصطفى" وقال صلى الله عليه وسلم في علي: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وآل من والاه، وعاد من عاداه.

268- أبوالسعادات عبدالله بن أسعد بن علي اليافعي الشافعي اليمني ثم المكي المتوفى 768، ذكره السبكي في طبقاته ج 6 ص 103 وأثنى عليه بالصلاح والتصانيف الكثيرة والنظم الكثير، وترجمه إبن حجر في الدرر ج 2 ص 247- وذكر مشايخه في الحديث والفقه وأطراه وقال: له كلام في ذم إبن تيمية عد حديث الغدير إرسال المسلم من مناقب أميرالمؤمنين في تاريخه مرآة الجنان ج 1 ص 109 من طريق أحمد بن حنبل.

269- ألحافظ عمادالدين إسماعيل بن عمر بن كثير الشافعي القيسي الدمشقي المتوفى 774، ترجمه إبن حجر في الدرر ج 1 ص 384 وذكر مشايخه وتآليفه، ثم قال: قال الذهبي في المعجم المختص: الامام المفتي المحدث البارع فقيه متفنن محدث متقن مفسر نقال له تصانيف مفيدة روى الحديث بطرقه الكثيرة في تاريخه الكبير، مر منها ص 15 و 19 و 23 و 25 و 26 و 28 و 35 و 41 و 43 و 46 و 48 و 51 و 52 و 54 و 55 و 56 و 68، ويأتي عنه حديث المناشدة بالرحبة، وحديث الركبان ومناشدة شاب أبا هريرة، ومناشدة رجل عراقي جابر الانصاري.

270- أبوحفص عمر بن حسن بن مزيد بن أميلة المراغي

___________________________________

نسبة إلى المراغة في آذربايجان قرية من تبريز "انساب السمعانى".] ثم الحلبي ثم الدمشقي ثم المزي الشهير بابن أميلة المولود 679 والمتوفى 778، ترجمه الجزري في طبقات القراء ج 1 ص 590، وإبن حجر في الدرر ج 3 ص 159 وقال: مسند العصر حدث بالكثير وكثر الانتفاع به وحدث نحوا من خمسين سنة وكان كثير التلاوة. اه. و أثنى عليه بالثقة والدين والصلاح والخير إبن الجزري في طبقات القراء، وعن فضل إبن روزبهان: كان ثقة متقنا إليه ينتهي اسناد أكابر المشايخ وأجلة الاصحاب يأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بلفظ عبدالرحمن.

271- شمس الدين أبوعبدالله محمد بن أحمد بن علي الهواري المالكي الشهير بابن جابر الاندلسي المتوفى 780، أحد شعراء الغدير يأتي شعره وترجمته في شعراء القرن الثامن.

272- ألسيد علي

___________________________________

يظهر عن بعض المعاجم تلقيه بشهاب الدين.] بن شهاب بن محمد الهمداني المتوفى 786، أثنى عليه وعلى تآليفه ومقاماته وكراماته غير واحد من الاعلام، توجد ترجمته في غدير العبقات ج 1 ص 44 -241 روى حديث الغدير بعدة طرق في كتابه 'مودة القربى' المطبوع الداير، مر بعضها ص 22 و 57 و 58، ويأتي عنه نزول آية التبليغ في علي عليه السلام، وحديث التهنئة.

273- ألحافظ شمس الدين أبوبكر محمد بن عبدالله بن أحمد المقدسي الحنبلي المعروف بالصامت المتوفى 789، ترجمه الجزري في طبقاته ج 2 ص 174 وقال: إمامنا ومبرزنا الحافظ الكبير شمس الدين. ثم ذكر بعض مشايخ قراءته وتآليفه فأثنى عليه نثرا ونظما، وترجمه إبن حجر في الدرر ج 3 ص 465 وذكر مشايخه وإجازاته و قال: كان مكثرا شيوخا وسماعا وطلب بنفسه فقرأ الكثير فأجاد وخرج وأفاد، وكان عالما متفننا متقشفا منقطع القرين وحدث دهرا مات بالصالحية، وتفقه إلى أن فاق الاقران وأفتى ودرس وكان كثير المروءة يروي عنه الجزري في أسني المطالب حديث إحتجاج الصديقة الطاهرة سلام الله عليها بحديث الغدير كما يأتي.

274- سعدالدين مسعود بن عمر بن عبدالله الهروي التفتازاني الشافعي المتوفى 791 عن نحو 80 عاما، ترجمه إبن حجر في الدرر ج 4 ص 350 وعد تآليفه ثم قال: وله غير ذلك من التصانيف في أنواع العلوم التي تنافس الائمة في تحصيلها والاعتناء بها، وكان قد إنتهت إليه معرفة علوم البلاغة والمعقول بالمشرق بل بسائر الامصار، لم يكن له نظير في معرفة هذه العلوم، وأثنى عليه وأطراه وعد تآليفه السيوطي في بغية الوعاة ص 391 مر لفظه عن كتابه شرح المقاصد ص 8.

القرن 09


275- ألحافظ علي بن أبي بكر بن سليمان أبوالحسن الهيثمي "بالمثلثة" القاهرى الشافعي المولود 735 والمتوفى 807، ترجمه السخاوي في الضوء اللامع ج 5 ص 3 -200 وذكر مشايخه وتآليفه وأثنى عليه وأكثر وحكى عن التقي الفاسي إنه قال: كان كثير الحفظ للمتون والآثار صالحا خيرا، وقال الاقفهسي

___________________________________

ابوالخير محمد بن محمد الزبيرى المصرى الشافعى المتوفى 843.] كان إماما عالما حافظا زاهدا متواضعا متوددا إلى الناس ذا عبادة وتقشف وورع. اه. ثم قال: والثناء على دينه وزهده وورعه ونحو ذلك كثير جدا، بل هو في ذلك كلمة إتفاق، وذكره عبدالحي الحنبلي في شذراته ج 7 ص 70 وأثنى عليه وذكر مشايخه وتآليفه أخرج حديث الغدير في كتابه الكبير "مجمع الزوايد" بطرق كثيرة صحح غير واحد منها، مر بعضها ص 22 و 25 و 27 و 33 و 34 و 41 و 43 و 45 و 51 و 53 و 54 و 56 و 59، ويأتي عنه حديث المناشدة بلفظ زاذان، وزياد، وزيد بن أرقم، وأبي الطفيل، و حديث الركبان بطريقه صححه وقال: رجاله ثقات.

276- ألحافظ ولي الدين عبدالرحمن بن محمد الشهير بابن خلدون الحضرمي الاشبيلي المالكي المولود 732 والمتوفى 808 صاحب التأريخ الداير، بسط في ترجمته المحبي في ضوءه اللامع ج 4 ص 49 -145 وذكر مشايخه في العلوم المتنوعة معقولا ومنقولا وعد تآليفه وأثنى عليها وعليه ذكر في مقدمة تاريخه ص 138 في بيان النص على الامامة عند الامامية: أنه جلي وخفي فالجلي مثل قوله: من كنت

مولاه فعلي مولاه. ثم قال: قالوا: ولم تطرد هذه الولاية إلا في علي ولهذا قال عمر: أصحب مولى كل مؤمن ومؤمنة، ثم أوعز إلى المناقشة في مفاده.

277- ألسيد الشريف الجرجاني علي بن محمد بن علي أبوالحسن الحسيني الحنفي المتوفى 618 بشيراز، ترجمه السخاوي في الضوء اللامع ج 5 ص 30 -328 وأثنى عليه وقال: وصفه العفيف الجرهي في مشيخته بالعلامة فريد عصره ووحيد دهره سلطان العلماء العالمين إفتخار أعاظم المفسرين، ثم ذكر جمل الثناء عليه وعد تآليفه، وبسط القول في ترجمته أبوالحسنات في الفوائد البهية ص 134 -125 بذكر مشايخه وتآليفه وإطراءه روى حديث الغدير في شرح المواقف كما مر ص 8.

278- محمد بن محمد بن محمود الحافظي البخاري المعروف ب "خواجة پارسا" المولود 756 والمتوفى 822، ترجمه السخاوي في ضوئه اللامع ج 10 ص 20، وذكره أبوالحسنات في فوائده ص 199 وقال: قرأ على علماء عصره ومهر على أقرانه، وحصل الفروع والاصول، وبرع في المعقول والمنقول، أخذ الفقه عن أبي الطاهر محمد "إلي أن قال" وله تصانيف منها الفصول الستة وفصل الخطاب وهو تصنيف لطيف شريف حافل لحقايق العلم اللدني وكافل لدقايق الطريق النقشبندي. إلخ. وترجمه طاشكبرى زاده في الشقايق ج 1 ص 286 يأتي ذكره حديث الغدير عن كتابه المذكور "فصل الخطاب".

279- أبوعبدالله محمد بن خليفة الوشتاني المالكي المتوفى 8/827، يأتي عن شرحه صحيح مسلم إحتجاج أميرالمؤمنين يوم الجمل بحديث الغدير.

280- شمس الدين محمد بن محمد بن محمد أبوالخير الدمشقي المقري الشافعي المعروف بابن الجزري المتوفى 833، توجد له ترجمة ضافية في الضوء اللامع ج 9 ص 260 -255 وذكر مشايخه في الفقه واصوله والحديث والمعاني والبيان وقال: أذن له غير واحد بالافتاء والتدريس والاقراء، وعد تصانيفه في شتى العلوم وأثنى عليها وذكر منها أسنى المطالب في مناقب علي بن أبي طالب، وله ترجمة مفصلة في الشقايق النعمانية ج 1 ص 49 -39، وفي تعاليق الفوائد البهيه ص 140 ذكر حديث الغدير بطرق شتى في كتابه المذكور: أسنى المطالب، مر الايعاز إلى بعضها ص 17 و 18 و 20 و 22

و 23 و 25 و 28 و 29 و 37 و 40 و 44 و 45 و 46 و 49 و 53 و 56 و 57، ويأتي عن إحتجاج الصديقة صلوات الله عليها بحديث الغدير

281- تقي الدين أحمد بن علي بن عبدالقادر الحسيني القاهري المقريزي

___________________________________

لسبة إلى حارة ببعلبك كانت تعرف بحارة المقارزة.] الحنفي المتوفى 845، توجد ترجمته ضافية في الضوء اللامع ج 2 ص 25 -21 وقال: نظر في عدة فنون وشارك في الفضايل وخط بخطه الكثير وانتقى، وقال الشعر والنثر وحصل وأفاد وناب في الحكم وكتب التوقيع وولي الحسبة بالقاهرة غير مرة، والخطابة بجامع عمرو، والامامة بجامع الحاكم،وقراءة الحديث بالمؤيدية. ثم عد تآليفه وأثنى عليها وقال: قرأت بخطه أن تصانيفه زادت على مائتي مجلدة كبار وان شيوخه بلغت ستمائة نفس مر الايعاز إلى حديثه ص 19 ويأتي عنه حديث التهنئة.

282- ألقاضي شهاب الدين أحمد بن شمس الدين عمر الدولت الآبادي المتوفى 849 صاحب الارشاد في النحو، وهداية السعداء، والبحر المواج في التفسير، توجد له ترجمة ضافية في العبقات ج 2 ص 33 -92 يأتي لفظه في الكلمات حول مفاد الحديث،ونزول آية سأل سائل حول قضية الغدير.

283- ألحافظ أحمد بن علي بن محمد أبوالفضل العسقلاني المصري الشافعي المعروف بابن حجر المولود 773 والمتوفى 852، صاحب الاصابة وتهذيب التهذيب، بسط القول في ترجمته السخاوي في ضوءه اللامع ج 2 ص 40 -36 وذكر مشايخه وتآليفه وأطراه وقال: إمام الائمة، قد شهد له القدماء بالحفظ والثقة والامانة والمعرفة التامة و الذهن الوقاد والذكاء المفرط وسعة العلم في فنون شتى، وشهد له شيخه العراقي بانه أعلم أصحابه بالحديث، وقال: كل من التقي الفاسي والبرهان الحلبي: ما رأينا مثله، وذكره عبدالحي في شذراته ج 7 ص 73 -270 وقال: برع في الفقه والعربية وصار حافظ الاسلام. ثم أطنب في الثناء عليه وذكر تآليفه وأطراها مر الايعاز إلى حديثه ص 14 و 15 و 21 و 25 و 28 و 35 و 38 و 45 و 46 و 47 و 48 و 53 و 54 و 58 و 59 و 60، ويأتي عنه حديثا مناشدة الرحبة والركبان.

284- نورالدين علي بن محمد بن أحمد الغزي الاصل المكي المالكي المعروف

بابن الصباغ المولود 784 والمتوفى 855، يروي عنه السخاوي بالاجازة وترجمه في ضوءه اللامع ج 5 ص 283 وذكر مشايخه في الفقه وغيره ثم قال: له مؤلفات منها الفصول المهمة لمعرفة الائمة وهم: اثنا عشر، والعبر فيمن شفه النظر. اه د. ينقل عن فصوله المهمة الصفوري في نزهة المجالس، والشيخ أحمد بن عبدالقادر الشافعي في ذخيرة المآل، والشبلنجي في نور الابصار مر حديثه ص 19 و 26 و 32 و 43 و 46 ويأتي عنه في آية التبليغ وحديث التهنئة.

285- محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد قاضي القضاة بدر الدين الشهير بالعيني

___________________________________

نسبة إلى عين تاب: بلدة كبيرة على ثلاث مراحل من حلب.] الحنفي المولود بمصر 762 والمتوفى 855، توجد ترجمته في الضوء اللامع ج 10 ص 135 -131 ذكر أساتذته في الفقه واصوله والحديث والادب، وعد تآليفه وأثنى عليها، وقال: حدث وأفتى ودرس وأخذ عنه الائمة من كل مذهب طبقة بعد اخرى بل أخذ عنه أهل الطبقة الثالث وكنت ممن قرأ عليه أشياء، ذكره إبن الخطيب الناصرية في تاريخه فقال: إمام عالم فاضل مشارك في علوم وعنده حشمة ومروءة و عصبية وديانة وترجمه السيوطي في بغية الوعاة ص 386 وأثنى عليه وذكر مشايخ قراءته وتآليفه وقال: كان إماما عالما علامة عارفا بالعربية والتصريف وغيرهما، وذكره أبوالحسنات في فوايده ص 207 مر الايعاز إلى حديثه ص 44 ويأتي لفظه في آية التبليغ.

286- نجم الدين محمد بن القاضي عبدالله بن عبدالرحمن الاذرعي "الزرعي" الدمشقي الشافعي المعروف بابن عجلون المولود 831 والمتوفى 876، قال السخاوي في ضوءه اللامع ج 8 ص 96: كان إماما علامة متقنا حجة ضابطا جيد الفهم لكن حافظته أجود دينا عفيفا وافر العقل. وذكر مشايخ قراءته في الفقه واصوله والحديث والتفسير والمنطق والعربية وعد تصانيفه، وترجمه عبدالحي في شذراته ج 7 ص 322 وقال: انه الامام العلامة أخذ عن علماء عصره وبرع ومهر أخذ عنه من لا يحصى، وتوجه ترجمته في البدر الطالع ج 2 ص 197 يأتي لفظه في شعر أبي عبدالله الشيباني في شعراء الغدير.

/ 42