غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غدیر فی الکتاب و السنة و الأدب - جلد 1

عبدالحسین احمد الامینی النجفی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


الرازي المتوفى 327، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 3 ص 48 وأثنى عليه بالامامة والحفظ والنقد، وحكى عن أبي الوليد الباجي ثقته، ترجمه السبكي في طبقاته ج 2 ص 327، و حكى عن أبي يعلى الخليلي إنه قال: كان زاهدا يعد من الابدال مر عنه ص 44 و يأتي عنه نزول آية التبليغ في علي عليه السلام.

163- أبوعمر أحمد بن عبد ربه القرطبي المتوفى 328، ترجمه إبن خلكان في تاريخه ج 1 ص 34 وقال: كان من العلماء المكثرين من المحفوظات والاطلاع على أخبار الناس وصنف كتابه العقد وهو من الكتب الممتعة قال في العقد الفريد ج 2 ص 275 أسلم علي وهو إبن خمس عشرة سنة، وهو أول من شهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، وقال النبي عليه الصلاة والسلام: من كنت مولاه فعلي مولاه، أللهم وال من والاه، وعاد من عاداه. ويأتي عنه إحتجاج المأمون على أربعين فقيها باحاديث منها حديث الغدير.

164- ألفقيه أبوعبدالله الحسين بن إسماعيل بن سعيد المحاملي الضبي المتوفى 330 عن 95 سنة، قال السمعاني في أنسابه: كان فاضلا صادقا دينا ثقة صدوقا، وقال إبن كثير في تاريخه ج 3 ص 203: كان صدوقا دينا فقيها محدثا ولي قضاء الكوفة ستين سنة واضيف إليه قضاء فارس وأعمالها، ثم استعفى من ذلك كله ولزم منزله واقتصر على إسماع الحديث وسماعه مر عنه ص 51 و 55 بإسناد صححه في أماليه، ويأتي عنه حديث المناشدة بلفظ زيد بن يثيع بإسناد صحيح رجاله ثقات.

165- أبونصر حبشون بن موسى بن أيوب الخلال المتوفى 331 وكان مولده 234، شيخ الحافظ الدارقطني ونظراءه، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 8 ص 290 وقال: كان ثقة يأتي حديثه وترجمته في صوم الغدير وستقف على صحة إسناده وأن رجاله كلهم ثقات.

166- ألحافظ أبوالعباس أحمد بن عقدة المتوفى 333 ضع يدك على أي من معاجم التراجم تجد هناك ترجمته والثناء عليه أفرد كتابا في حديث الغدير وستقف في ذكر المؤلفين على تفصيله، وقد رواه بطرق كثيرة صحيحة منها ما مر ومنها ما يأتي.

167- أبوعبدالله محمد بن علي بن خلف العطار الكوفي نزيل بغداد، ترجمه

الخطيب في تاريخه ج 3 ص 57 وقال سمعت: محمد بن منصور يقول: كان محمد بن علي بن خلف ثقة مأمونا حسن العقل مر حديثه ص 66 باسناد صحيح رجاله ثقات.

168- ألحافظ الهيثم بن كليب أبوسعيد الشاشي المتوفى 335، صاحب المسند الكبير ترجمه الذهبي في تذكرته ج 3 ص 66 ووثقه مر حديثه ص 40 قال الكنجي: هذا حديث حسن وأطرافه صحيحة.

169- ألحافظ محمد بن صالح بن هانئ أبوجعفر الوراق النيسابوري المتوفى 340، ترجمه إبن كثير في تاريخه البداية والنهاية ج 11 ص 225 وقال: كان ثقة زاهدا لا يأكل إلا من كسب يده ولا يقطع صلاة الليل، وترجمه السبكي في طبقاته ج 2 ص 164 وأثنى عليه مر حديثه ص 20 باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

170- ألحافظ أبوعبدالله محمد بن يعقوب بن يوسف الشيباني النيسابوري المعروف بابن الاخرم المولود 250 والمتوفى 344، صاحب المسند الكبير، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 3 ص 82 وأثنى عليه وقال: وكان من أئمة هذا الشأن. وقال الحاكم: كان من أنحى الناس ما اخذ عليه لحن قط، وله كلام حسن في العلل والرجال، وسمعت محمد ابن صالح بن هانئ يقول: كان ابن خزيمة يقدم أبا عبدالله إبن يعقوب على كافة أقرانه ويعتمد على قوله فيما يرد عليه وإذا شك في شئ عرضه عليه روى الحافظ أبوبكر البيهقي عن الحافظ الحاكم النيسابوري عنه ما مر في ص 34 باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

171- ألحافظ يحيى بن محمد بن عبدالله أبوزكريا العنبري البغياني المتوفى 344 وهو إبن 76 سنة، ترجمه السمعاني في أنسابه وأثنى عليه، وذكره السبكي في طبقاته ج 2 ص 321 وقال: أحد الائمة قال الحاكم فيه: العدل الاديب المفسر الاوحد بين أقرانه، وسمعت أبا علي الحافظ يقول: ألناس يتعجبون من حفظنا لهذه الاسانيد وأبوزكريا العنبري يحفظ من العلوم ما لو كلفنا حفظ شئ منها لعجزنا عنه وما أعلم أني رأيت مثله مرحديثه ص 38.

172- المسعودي علي بن الحسين البغدادي المصري المتوفى 346، ينتهى نسبة إلى عبدالله بن مسعود، ترجمه السبكي في طبقات الشافعية ج 2 ص 307 وقال: كان أخباريا مفتيا علامة، وقيل: إنه كان معتزلي العقيدة يأتي عنه إحتجاج أميرالمؤمنين عليه

السلام على طلحة يوم الجمل بحديث الغدير.

173- أبوالحسين محمد بن أحمد بن تميم الخياط القنطري "كان ينزل قنطرة البردان" الحنظلي المولود 259 والمتوفى 340، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 1 ص 283 مر حديثه ص 31 باسناد كل رجاله ثقات.

174- ألحافظ جعفر بن محمد بن نصير أبومحمد الخواص المعروف بالخلدي المتوفى 347، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 7 ص 231 -226 وقال: كان ثقة صادقا دينا فاضلا يأتي عنه حديث نزول آية الاكمال في علي عليه السلام باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

175- أبوجعفر محمد بن علي الشيباني الكوفي ممن ألف في الحديث، صحح حديثه الحاكم في المستدرك والذهبي في تلخيصه في غير موضع مر حديثه ص 20 باسناد صحيح رجاله ثقات وكذلك ص 32.

176- ألحافظ دعلج بن أحمد بن دعلج بن عبدالرحمن أبومحمد السجستاني المعدل المتوفى 341، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 8 ص 387 -392 وقال: كان ثقة ثبتا قبل الحكام شهادته وأثبتوا عدالته وجمع له المسند، قال الدارقطني: لم أر في مشايخنا أثبت منه وكان ثقة مأمونا، وقال عمر البصري: ما رأيت ببغداد ممن انتخبت عليهم أصح كتبا ولا أحسن سماعا من دعلج مر حديثه ص 31 باسناد صححه الحاكم في المستدرك ج 3 ص 109.

177- أبوبكر محمد بن الحسن بن محمد النقاش المفسر الموصلي البغدادي المتوفى 351، ترجمه إبن كثير في تاريخه ج 11 ص 242 وقال: كان رجلا صالحا في نفسه عابدا ناسكا له تفسير 'شفاء الصدور' يأتي عنه حديث نزول آية سأل سائل حول نص الغدير.

178- ألحافظ محمد بن عبدالله الشافعي البزاز البغدادي المتوفى 354 والمولود 260، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 5 ص 456 وقال: كان ثقة ثبتا كثير الحديث حسن التصنيف، وحكى عن الدارقطني انه قال: كان ثقة مأمونا. وذكره الذهبي في تذكرته ج 3 ص 96 وقال: ثقة ثبت مأمون ما كان في ذلك الوقت أحد أوثق منه. وقال

إبن كثير في تاريخه ج 11 ص 260: كان ثقة ثبتا كثير الرواية يأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بلفظ زيد بن أرقم باسناد صحيح.

179- ألحافظ أبوحاتم محمد بن حبان بن أحمد التميمي البستي المتوفى 354، ترجمه الذهبي في التذكرة ج 3 ص 133 وقال: كان من فقهاء الدين وحفاظ الآثار، قال الحاكم: كان من أوعية العلم في الفقه واللغة والحديث والوعظ ومن عقلاء الرجال، وقال الخطيب: كان ثقة نبيلا فهما، وذكره إبن كثير في تاريخه ج 11 ص 259 وقال: أحد الحفاظ الكبار المصنفين المجتهدين روى الحافظ محب الدين الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 169 حديث المناشدة في الرحبة الآتي بلفظ أبي الطفيل ثم قال: خرجه أبوحاتم.

180- ألحافظ سليمان بن أحمد بن أيوب اللخمي أبوالقاسم الطبراني المولود 260 والمتوفى 360، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 3 ص 131 -26 وقال: الامام العلامة الحجة مسند الدنيا حدث عن ألف شيخ ويزيدون، وكان من فرسان هذا الشأن مع الصدق و الامانة، قال أبوالعباس الشيرازي: ثقة روى الحديث بطرق كثيرة جلها صحيح رجال إسناده ثقات راجع ص 18 و 23 و 25 و 26 و 27 و 28 و 33 و 34 و 35 و 37 و 41 و 42 و 43 و 48 و 49 و 51 و 53 و 55 و 58 و 59 و 66 ويأتي عنه حديث المناشدة بلفظ زيد بن يثيع باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

181- أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم أبوبكر الحنبلي صاحب المسند الكبير المتوفى 365، قال إبن كثير ج 11 ص 283: كان ثقة وقد قارف التسعين مر حديثه ص 66 باسناد صحيح رجاله ثقات.

182- أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيعي

___________________________________

نسبة إلى قطيعة الرقيق محلة في أعلى غربى بغداد.] المتوفى 367 عن 96 عاما، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 4 ص 74 وحكى عن إبن مالك انه قال: كان شيخا صالحا، وعن غيره انه صدوق، وعن البرقاني: انه غرقت قطعة من كتبه فنسخها من كتاب ذكروا انه لم يكن سماعه فيه فغمزوه لاجل ذلك وإلا فهو ثقة، وقال إبن كثير في تاريخه ج 11 ص 293: كان ثقة كثير الحديث، وصحح حديثه الحاكم في المستدرك والذهبي

في تلخيصه يأتي حديث المناشدة في الرحبة بطريقه عن عبدالرحمن بن أبي ليلى وأبي الطفيل باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات، وأخرج الحاكم في المستدرك ج 3 ص 132 قال: أخبرنا أبوبكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه،ثنا عبدالله بن حنبل، حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبوعوانة ثنا أبوبلج ثنا عمرو بن ميمون قال: إني لجالس عند إبن عباس إذ أتاه تسعة رهط. إلى آخر الحديث المذكور ص 50، والاسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

183- أبويعلى الزبير بن عبدالله

___________________________________

في الكامل: عبدالواحد بن موسى، وفى المحكى عن الحاكم: عبيد الله بن موسى.] بن موسى بن يوسف البغدادي التوزي

___________________________________

توز: بفتح أوله وتشديد الزاى، مدينة بفارس قريبة من كازرون "معجم البلدان" .] نزيل نيسابور المتوفى 370، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 8 ص 473، وذكره إبن الاثير في الكامل ج 9 ص 4 يأتي عنه حديث التهنئة باسناد صحيح.

184- أبويعلى- أبوبكر- محمد بن أحمد بن بالويه النيسابوري المعدل المتوفى 374 عن 94 عاما، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 1 ص 282 وحكى ثقته عن البرقاني، وأكثر الرواية عنه الحاكم في المستدرك وصحح حديثه فيه والذهبي في تلخيصه مر حديثه ص 31 باسناد رجاله كلهم ثقات.

185- ألحافظ علي بن عمر بن أحمد الدارقطني المتوفى 385، توجد ترجمته في كثير من معاجم التراجم والتاريخ، قال الخطيب في تاريخه ج 12 ص 34:كان فريد عصره وقريع دهره، ونسيج وحده، وإمام وقته، إنتهى اليه علم الاثر والمعرفة بعلل الحديث وأسماء الرجال وأحوال الرواة مع الصدق والامانة والفقه والعدالة وقبول الشهادة و صحة الاعتقاد وسلامة المذهب والاضطلاع بعلوم سوى علم الحديث يأتي عنه حديثا صوم الغدير والمناشدة في الرحبة كلاهما باسناد صحيح رجاله ثقات.

186- ألحافظ الحسن بن إبراهيم بن الحسين أبومحمد المصري الشهير بابن زولاق المتوفى 387 عن 81 عاما، ترجمه إبن خلكان في تاريخه ج 1 ص 146، وإبن كثير في البداية والنهاية ج 11 ص 321 رواه في تاريخه كما حكاه المقريزي في الخطط ج 2 ص 222.

187- ألحافظ عبيدالله بن محمد العكبري أبوعبدالله البطي الحنبلي الشهير

بابن بطة المتوفى 387، ذكره السمعاني في أنسابه وأثنى عليه بالامامة والفضل والعلم و الحديث والفقه والزهد أخرج حديث التهنئة الآتي بلفظ البراء بن عازب.

188- الحافظ محمد بن عبدالرحمن بن العباس أبوطاهر الشهير بالمخلص الذهبي المتوفى 388، ترجمه إبن كثير في تاريخه ج 11 ص 333 وقال: شيخ كثير الرواية و كان ثقة من الصالحين روى محب الدين الطبري في الرياض النضرة ج 2 ص 169 حديث الغدير بلفظ حبشي المذكور ص 25 وقال: خرجه المخلص الذهبي.

189- ألحافظ أحمد بن سهل الفقيه البخاري، أحد مشايخ الحاكم قد أكثر الرواية عنه في مستدركه وصحح فيه حديثه وكذلك الذهبي في تلخيصه مر حديثه ص 31 باسنادين صحيحين كل رجالهما ثقات.

190- العباس بن علي بن العباس النسائي، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 12 ص 154 وقال: كان ثقة مر حديثه ص 66 باسناد صحيح رجاله ثقات.

191- يحيى بن محمد الاخباري أبوعمر البغدادي، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 14 ص 236 وأخرج هناك بطريقه حديث المناشدة في الرحبة بلفظ عبدالرحمن باسناد حسن يأتي.

القرن 05


192- المتكلم القاضي محمد بن الطيب بن محمد أبوبكر الباقلاني المتوفى 403، من أهل البصرة سكن بغداد، من أكثر الناس كلاما وتصنيفا في الكلام، وثقه الخطيب في تاريخه ج 5 ص 379 وأثنى عليه روى حديث الموالاة وحديث التهنئة الآتي في كتابه التمهيد في م- الرد على المذاهب ص 227 171 169".

193- ألحافظ محمد بن عبدالله بن محمد أبوعبدالله الحاكم الضبي المعروف بابن البيع النيسابوري المتوفى 405، صاحب المستدرك على الصحيحين الساير الداير ولد 321 وطلب الحديث من صغره فسمع سنة ثلاثين

___________________________________

ذكره الذهبى في تذكرته 3 ص 242، وبهذا تصح روايته عن المحاملى المتوفى 330.] وثقه الخطيب والذهبي وابن كثير في التاريخ ج 6 ص 273، والتذكرة ج 3 ص 242، والبداية والنهاية ج 11 ص 355 أخرج الحديث في مستدركه بطرق شتى صحح اكثرها، مر منها ص 20

و 31 و 32 و 35 و 39 و 45 و 48 و 51 و 55، ويأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بلفظ زيد بن يثيع باسناد صحيح رجاله ثقات، وحديث الاحتجاج يوم الجمل.

194- أحمد بن محمد بن موسى بن القاسم بن الصلت أبوالحسن المجبر البغدادي المتوفى 405، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 5 ص 95 وحكى عن الدقاق إنه قال: كان شيخا صالحا دينا يأتي عنه حديث مناشدة رجل عراقي جابر الانصاري باسناد صحيح.

195- ألحافظ عبدالملك بن أبي عثمان أبوسعد النيسابوري الشهير بخركوشي

___________________________________

بفتح أوله وسكون المهملة بعد: سكة بمدينة نيسابور.] المتوفى 407، ترجمه الذهبي في عبره وقال: قال الحاكم: لم أر أجمع منه علما و زهدا وتواضعا وإرشادا إلى الله يأتي بطريقين عنه خديث التهنئة.

196- ألحافظ أحمد بن عبدالرحمن بن أحمد أبوبكر الفارسي الشيرازي المتوفى 11/407، ترجمه الذهبي في تذكرته ج 3 ص 267 وقال: ألحافظ الامام الجوال أبوبكر، وحكى عن أبي الفرج البجلي انه قال: كان صدوقا حافظا يحسن هذا الشأن جيدا جيدا أخرج الحديث عن إبن عباس فيما نزل من القرآن في أميرالمؤمنين، مر الايعاز اليه ص 52 ويأتي في آية التبليغ.

197- ألحافظ محمد بن أحمد بن محمد بن سهل أبي الفتح إبن أبي الفوارس "جده سهل يكنى بأبي الفوارس" ولد 338 وتوفي 412، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 1 ص 352 وقال: كتب الكثير وجمع، وكان ذا حفظ ومعرفة وأمانة وثقة مشهورا بالصلاح وكتب الناس عنه بانتخابه على الشيوخ وتخريجه يأتي عنه حديث التهنئة.

198- ألحافظ أحمد بن موسى بن مردويه الاصبهاني أبوبكر المتوفى 416، ذكره الذهبي في تذكرته ج 3 ص 252 وقال: ألحافظ الثبت العلامة، كان قيما بمعرفة هذا الشأن بصيرا بالرجال طويل البلاع مليح التصانيف مر الايعاز إلى حديثه ص 15 و 42 و 43 و 52 و 53 ويأتي في حديث الركبان، وآية إكمال الدين، وحديث التهنئة.

199- أبوعلي أحمد بن محمد بن يعقوب الملقب بمسكويه صاحب كتاب التجارب المتوفى 421، أثنى عليه أبوحيان في الامتاع ج 1 ص 35، وياقوت في معجم الادباء ج 5 ص 5 -19، وابن شاكر في الوافي بالوفيات ج 2 ص 269 وغيرهم رواه في "نديم الفريد"

يأتي لفظه في إحتجاج المأمون الخليفة العباسي على الفقهاء بحديث الغدير.

200- ألقاضي أحمد بن الحسين بن أحمد أبوالحسن المعروف بابن السماك البغدادي المتوفى 424 عن 95 سنة، كان رجلا كبيرا، وكان له مجلس وعظ يتكلم فيه في جامع المنصور قاله الخطيب في تاريخه ج 4 ص 110 روى حديث نزول آية إكمال الدين في علي عليه السلام.

201- أبوإسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي النيسابوري المفسر المشهور المتوفى 37/427، ترجمه إبن خلكان في تاريخه ج 1 ص 22 وقال: كان أوحد زمانه في علم التفسير وصنف التفسير الكبير الذي فاق غيره من التفاسير، وذكره الفارسي في تاريخ نيسابور وقال: هو صحيح النقل موثوق به، حدث عن أبي طاهر إبن خزيمة والامام أبي بكر إبن مهران المقري، وكان كثير الحديث كثير الشيوخ أخرج في تفسيره الكشف والبيان حديثي نزول آيتي التبليغ وسأل سائل حول واقعة الغدير.

202- أبومحمد عبدالله بن علي بن محمد بن بشران المولود 355 والمتوفى 429، شيخ الخطيب البغدادي قال في تاريخه ج 10 ص 14: كتبت عنه وكان سماعه صحيحا يأتي حديثه في حديث التهنئة وصوم الغدير باسناد صحيح رجاله كلهم ثقات.

203- أبومنصور عبدالملك بن محمد بن اسماعيل الثعالبي النيسابوري المتوفى 429 صاحب يتيمة الدهر، ترجمه إبن خلكان في تاريخه ج 1 ص 315 وأثنى عليه وعلى تآليفه القيمة، وذكره إبن كثير في تاريخه ج 12 ص 44 وقال: كان إماما في اللغة و الاخبار وأيام الناس بارعا مفيدا رواه في ثمار القلوب ص 511 يأتي لفظه في عيد الغدير.

204- ألحافظ أحمد بن عبدالله أبونعيم الاصبهاني المولود 336 والمتوفى 430، توجد ترجمته والثناء عليه في كثير من معاجم التراجم والتاريخ، قال إبن خلكان في تاريخه ج 1 ص 27:كان من الاعلام المحدثين وأكابر الحفاظ الثقات، أخذ عن الافاضل و وأخذوا عنه وإنتفعوا به، وكتابه الحلية من أحسن الكتب، وقال الذهبي في تذكرته ج 3 ص 292: قال إبن مردويه: كان أبونعيم في وقته مرجولا إليه لم يكن في افق من الآفاق أحد أحفظ منه وأسند، كان حافظ الدنيا قد إجتمعوا عنده وكل يوم نوبة

واحد منهم يقرأ ما يريده إلى قريب الظهر مر عنه ص 20 و 24 و 26 و 28 و 37 و 39 و 41 و 43 و 55 و 60 و 66، ويأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة، وإحتجاج عمر بن عبدالعزيز، ونزول آية التبليغ وإكمال الدين في علي عليه السلام، وغير واحد من أسانيده صحيح رجاله ثقات.

205- أبوعلي الحسن بن علي بن محمد التميمي الواعظ المعروف بابن المذهب المتوفى 444 عن 89 سنة، ترجمه الخطيب في تاريخه ج 7 ص 390 وقال: كان صحيح السماع لمسند أحمد عن القطيعي إلا في أجزاء منه فانه ألحق إسمه فيها، قال إبن كثير

___________________________________

في البداية والنهاية ج 12 ص 94.] : قال إبن الجوزي: وليس هذا بقدح في سماعه لانه إذا تحقق سماعه جاز أن يلحق إسمه فيما تحقق سماعه له يأتي عنه حديث المناشدة في الرحبة بلفظ عبدالرحمن ابن أبي ليلى.

206- ألحافظ إسماعيل بن علي بن الحسين أبوسعيد الرازي المعروف بابن السمان المتوفى 445، ترجمه إبن عساكر في تاريخه ج 3 ص 35 وقال: سمع الحديث من نحو من اربعمائة شيخ، وكان إمام المعتزلة في وقته، وكان من الحفاظ الكبار وكان فيه زهد وورع، وقال عمر الكلبي: كان شيخ العدلية- يعني المعتزلة- وعالمهم وفقيههم و متكلمهم ومحدثهم، وكان إماما بلا مدافعة في القراءات والحديث ومعرفة الرجال والانساب والفرايض والحساب والشروط والمقدورات، وكان إماما ايضا في فقه أبي حنيفة. إلى كلمات ضافية في الثناء عليه مر الايعاز إلى حديثه ص 19 و 56.

207- ألحافظ أحمد بن الحسين بن علي أبوبكر البيهقي المتوفى 458 عن 74 سنة، ترجمه جل أرباب معاجم التراجم والتاريخ، قال السبكي في طبقاته ج 3 ص 3: كان الامام البيهقى أحد أئمة المسلمين وهداة المؤمنين والدعاة إلى حبل الله المتين، فقيه جليل حافظ كبير اصولي نحرير زاهد ورع قانت لله قائم بنصرة المذهب اصولا وفروعا، جبل من جبال العلم، وقال إبن الاثير في الكامل ج 10 ص 20: كان إماما في الحديث والفقه على مذهب الشافعي وله فيه مصنفات أحدها السنن الكبرى عشر مجلدات وغيره من التصانيف الحسنة كان عفيفا زاهدا مر عنه ص 19 و 20 و 34 و 51 بأسانيد غير واحد منها صحيح

ويأتي عنه حديث صوم الغدير وفيه نزول آية الاكمال باسناد صحيح رجاله ثقات.

208- ألحافظ أبوعمر يوسف بن عبدالله بن محمد بن عبدالبر النمري القرطبي المولود 368 والمتوفى 463 صاحب الاستيعاب، قال الذهبي في تذكرته ج 3 ص 324: الامام شيخ الاسلام حافظ المغرب أبوعمر ساد أهل الزمان في الحفظ والاتقان، قال أبوالوليد الباجي: لم يكن بالاندلس مثل أبي عمر في الحديث، دأب في طلب الحديث وافتن به وبرع براعة فاق بها من تقدمه من رجال الاندلس وكان مع تقدمه في علم الاثر وبصره بالفقه والمعاني له بسطة كبيرة في علم النسب والاخبار، وكان دينا صيتا ثقة حجة صاحب سنة وأتباع، وكان أولا ظاهريا أثريا ثم صار مالكيا مع ميل كثير إلى فقه الشافعي مر حديثه بطرق شتى ص 15 و 20 و 21 و 35 وعده من الآثار الثابتة.

209- ألحافظ أحمد بن علي بن ثابت أبوبكر الخطيب البغدادي المتوفى 463، قال إبن الاثير في الكامل ج 10 ص 26: كان إمام الدنيا في عصره، وترجمه السبكي في طبقاته ج 3 ص 16 -12 وأثنى عليه وأكثر وقال: قال إبن ماكولا: كان أبوبكر آخر الاعيان ممن شاهدناه معرفة وحفظا وإتقانا وضبطا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وتفننا في علله وأسانيده وعلما بصحيحه وغريبه وفرده ومنكره ومطروحه ولم يكن للبغداديين بعد أبي الحسن الدارقطني مثله: وتوجد له ترجمة ضافية في تاريخ إبن عساكر ج 1 ص 398 مر الحديث عنه ص 14 و 15 و 18 و 68 و 76 ويأتي عنه حديث صوم الغدير، و غير واحد من أسانيده صحيح رجاله ثقات.

210- ألمفسر الكبير أبوالحسن بن أحمد بن محمد بن علي بن متويه

___________________________________

بفتح الميم وتشديد المثناة وسكون الواو وفتح الياء كذا ضبط ابن خلكان وأحسبه بفتح الواو وسكون الياء.] الواحدي النيسابوري المتوفى 468، قال إبن خكان في تاريخه ج 1 ص 361: كان استاد عصره في النحو والتفسير، ورزق السعادة في تصانيفه وأجمع الناس على حسنها وذكرها المدرسون في دروسهم منها الوسيط والبسيط والوجيز في التفسير وله كتاب أسباب النزول مر الايعاز إلى حديثه ص 44 ويأتي بإسناده حديث نزول آية التبليغ في علي عليه السلام حول واقعة الغدير.

/ 42