کوثر فی احوال فاطمة بنت النبی الطهر (ص) جلد 5

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

کوثر فی احوال فاطمة بنت النبی الطهر (ص) - جلد 5

سید محمد باقر موسوی؛ مصحح: محمدحسین رحیمیان

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

والحسين سيّدي شباب أهل الجنّة، الطّهر الطاهرة المطهّرة، التقيّة النقيّة الرضيّة الزكية، سيّدة نساءالعالمين و أهل الجنّة أجمعين، صلاة لا يقوى على إحصائها غيرك.

[ البحار: 102/ 45.]

3121/ 79- أيضاً في زيارة الرضا عليه السلام:

السلام عليك يا وارث فاطمة الزهراء سيّدة نساءالعالمين.

[ البحار: 102/ 47.]

3122/ 80- و أيضاً في زيارة الرضا عليه السلام:

و أشهد أنّ من زارك فقد وصل رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه و آله، و بهج فاطمة سيّدة نساءالعالمين عليهاالسلام، و نال من اللَّه الفوز العظيم.

[ البحار: 102/ 47.]

3123/ 81- و مذكور أيضاً: السلام عليك يابن سيّدة نساءالعالمين.

[ البحار: 102/ 67.]

3124/ 82- و مذكور أيضاً في الزيارة السابعة من باب الزيارات الجامعة: و مكسّر الأصنام، معزّالدين و حاميه، و واقي الرسول و كافيه، المخصوص بمواخاته يوم الإخاء، و من هو منه بمنزلة هارون من موسى، خامس أصحاب الكساء، و بعل سيّدة النساء.

[ البحار: 102/ 179.]

أقول: هذا ما يسعني من الإشارة إلى موارد ذكر اسمها عليهاالسلام في مطاوي عبارات الزيارات للأئمّة عليهم السلام عن كتاب «بحارالأنوار».

و معلوم أنّ فاطمة عليهاالسلام محور للتوسّلات، و التوسّل إلى اللَّه تعالى يدور معها، و اسمها موجب للتقرّب إلى اللَّه تعالى و للأئمّة عليهم السلام.

و يوضح لك أنّ عنوان سيّدة النساء الّتي مأثورة من الأئمّة في الأدعية و الذكر و الزيارات لها عليهاالسلام فوق التواتر، بل فوق الإحصاء، و إدراك عظمة مقامها

عند اللَّه، و عند الأئمّة فوق طاقتنا، و فوق تصوّرنا.

و مبيّن في العبارات بحيث إنّها عليهاالسلام صارت رمز اُمّ أبيها، و أنّها صارت سرّ المستودعة و اُمّ الأئمّة و جامع الجمع، مثل العبارة الّتي جاءت في الحديث الشريف الكساء: هم فاطمة و أبوها و بعلها و بنوها...

نسب اللَّه تعالى كلّهم إلى فاطمة عليهاالسلام و أضافهم إليها، و جعل فاطمة عليهاالسلام محوراً لهم، فصلوات اللَّه عليهم أجمعين.

و ليس من الممكن إحصاء جميع الموارد الّتي ذكرت اسمها الشريف في عبارات الأدعية و الأذكار و الزيارات و سائر الموارد، كما أنّ البحر لا يمكن أن يعدّ بالكيل و الوزن.

و ذكرت هذا المقدار بقصد التبرّك و الإشارة إلى أنّ الاستقراء التامّ لإحصاء موارد ذكرها عليهاالسلام متعذّر و لا تحصى عدداً.

الرقاع الّتي ذكرت فيها فاطمة


3125/ 1- محمّد بن عبداللَّه بن المطلّب الشيباني، قال: سمعت أبا العبّاس بن كشمرد في داره ببغداد؛ و سأله شيخنا أبوعليّ محمّد بن همام بن سهيل الكاتب أن يذكر لنا حاله إذ كان عند الهجري بالأنبار؛

- و ساق الخبر... إلى أن قال ابن كشمرد-: فرأيت أميرالمؤمنين عليه السلام، فقال لي: يابن كشمرد!... اكتب:

بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، من العبد الذليل- فلان بن فلان- إلى المولى الجليل الّذي لا إله إلّا هو الحيّ القيّوم، و سلام على آل يس و محمّد و عليّ و فاطمة والحسن والحسين و عليّ و محمّد و جعفر و موسى و عليّ و محمّد و عليّ والحسن و حجّتك يا ربّ على خلقك.

اللهمّ إنّي لمسلّم، و إنّي أشهد أنّك اللَّه إلهي و إله الأوّلين و الآخرين، لا إله غيرك، و أتوجّه إليك بحقّ هذه الأسماء الّتي إذا دعيت بها أجبت، و إذا سألت بها أعطيت لمّا صلّيت عليهم، و هوّنت عليّ خروجي، و كنت لي قبل ذلك عياذاً و مجيراً ممّن أراد أن يفرط عليّ، أو يطغى.

و اقرأ سورة (يس) وادع بعدها بما أحببت، يسمع اللَّه منك، و يجب و يكشف همّك و كربك.

ثمّ قال لي مولاي: اجعل الرقعة في كتلة من طين، وارم بها في البحر.

فقلت: أنا محبوس...

فقال: ارم بها في البئر و فيما دنا منك، من منابع الماء.

[ البحار: 102/ 231- 233.]

أقول: القصّة طويلة اختصرت و أخذت موضع الحاجة، فراجع المأخذ.

3126/ 2- مصباح الكفعمي: من رقاع الإستغاثات في الاُمور المخوفات القصّة الكشمرديّة: تكتب الحمد و آية الكرسي، و آية العرش، ثمّ تكتب:

بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، من العبد الذليل... و ساقها إلى قوله: أو يطغى.

ثمّ قال: ثمّ تدعو بما تختار و تكتب هذه القصّة في قرطاس، ثمّ تضع في بندقة طين طاهر نظيف، ثمّ تقرأ عليها سورة (يس)، ثمّ ترمي في بئر عميقة، أو نهر، أو عين ماء عميقة، تنجح إن شاء اللَّه تعالى.

[ البحار: 102/ 234.]

3127/ 3- البلد الأمين: عن الصادق عليه السلام:

إذا كان لك حاجة إلى اللَّه تعالى، أو خفت شيئاً فاكتب في بياض بعد البسملة:

اللهمّ إنّي أتوجّه إليك بأحبّ الأسماء إليك، و أعظمها لديك، و أتقرّب و أتوسّل إليك بمن أوجبت حقّه عليك بمحمّد و عليّ و فاطمة والحسن والحسين والأئمّة عليهم السلام- و تسمّيهم- اكفني كذا و كذا.

ثمّ تطوي الرقعة، و تجعلها في بندقة طين، و تطرحها في ماء جار، أو بئر، فإنّه تعالى يفرّج عنك.

[ البحار: 102/ 235. اقول: و فى الحامش البحار هكذا: لم اعثر على هذه الرقعه فى مظانها فى «البلد الامين» و وجدتها فى «المصابح»: (ص 403) بزياده فى آخرها،فليراجع.]

3128/ 4- و روي عن الصّادق عليهاالسلام أنّه قال:

من قلّ عليه رزقه، أو ضاقت معيشته، أو كانت له حاجة مهمّة من أمر دنياه و آخرته، فليكتب في رقعة بيضاء، و يطرحها في الماء الجاري عند طلوع

الشمس و تكون الأسماء في سطر واحد:

بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، الملك الحقّ المبين، من العبد الذليل إلى المولى الجليل، سلام على محمّد و عليّ و فاطمة والحسن والحسين و عليّ و محمّد و جعفر و موسى و عليّ و محمّد و عليّ والحسن والقائم سيّدنا و مولانا صلوات اللَّه عليهم أجمعين.

ربّ مسّني الضرّ والخوف فاكشف ضرّي، و آمن خوفي بحقّ محمّد و آل محمّد، و أسألك بكلّ نبيّ و وصيّ و صدّيق و شهيد أن تصلّي على محمّد و آل محمّد يا أرحم الراحمين.

اشفعوا لي يا ساداتي بالشأن الّذي لكم عند اللَّه، فإنّ لكم عند اللَّه لشأناً من الشأن، فقد مسّني الضرّ يا ساداتي، و اللَّه أرحم الراحمين، فافعل بي يا ربّ كذا و كذا.

[ البحار: 102/ 235.]

3129/ 5- ثمّ قال: و منها ما يكتب أيضاً على كاغذ و يرسل في الماء:

بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، من العبد الذليل إلى المولى الجليل، ربّ إنّي مسّني الضرّ، و أنت أرحم الرّاحمين، بحقّ محمّد و آله صلّ على محمّد و آله، واكشف همّي، و فرّج عنّي غمّي، برحمتك يا أرحم الرّاحمين.

[ البحار: 102/ 236.]

3130/ 6- نسخة رقعة تكتب و يوجّه بها إلى مشهد مولانا أميرالمؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه أفضل السلام:

عبدك يا أميرالمؤمنين- فلان بن فلان-

بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، والحمدللَّه ربّ العالمين كثيراً، كما هو أهله، و صلّى اللَّه على السادة الطيّبين الطاهرين محمّد نبيّه و آله الصّادقين الفاضلين،

و سلّم تسليماً، و لا حول و لا قوّة إلّا باللَّه العليّ العظيم، و حسبنا اللَّه و نعم الوكيل، أقوى معين، و أهدى دليل.

يا مولاي و إمامي! يا أميرالمؤمنين! صلّى اللَّه عليك و على أخيك رسوله و نبيّه، و ابنيك السّبطين الفاضلين سيّدي شباب أهل الجنّة ممّن خلق اللَّه، و عرسك البتول الطاهرة الزكيّة سيّدة نساءالعالمين من الأوّلين و الآخرين عليكم السلام .

أشكو إليك يا مولاي! يا أميرالمؤمنين! ما أنا فيه- من كذا و كذا- و أسألك بحقّ مولاك عليك، و بحقّ أخيك محمّد نبيّه صلّى اللَّه عليكما، و بحقّك و موضعك من اللَّه، و بحقّ أبنائك ائمّة الهدى صلوات اللَّه عليكم أجمعين، و بحقّ الزهراء الطاهرة أن تشفع لي إلى اللَّه الكريم في كشف ذلك و تفريجه، و إغنائي عن كذا و كذا...

[ البحار: 102/ 236 و 237.]

أقول: للرقعة تتمّة و جملات اُخرى بعد كذا و كذا أخذت إلى هنا موضع الحاجة إليه، فليراجع المأخذ.

3131/ 7- و في رقعة: ثمّ تكتب:

من العبد الذليل إلى المولى الجليل اللَّه الّذي لا إله إلّا هو الحيّ القيوم، الدائم الديموم، القديم الأزلي الأبدي، بديع السماوات و الأرض و فاطرهما و نورهما، ذوالجلال و الإكرام و الأسماء العظام.

و سلام على آل ياسين في العالمين محمّد و عليّ و فاطمة والحسن والحسين و عليّ و محمّد و جعفر و موسى و عليّ و محمّد و عليّ والحسن و حجّتك يا ربّ على خلقك...

[ البحار: 102/ 245.]

أقول: اختصرت الرقعة، و أخذت مورد الحاجة، فراجع المأخذ.

3132/ 8- و في رقعة اُخرى هكذا:

يا ربّ إن كانت ذنوبي أخلقت وجهي عندك، و غيّرت حالي، فإنّي أسألك

و أتوجّه إليك و أتوسّل إليك و أتقرّب إليك و أستشفع إليك، و اُقسم عليك يا من لا مسئول غيره، و لا ربّ سواه.

بجاه سيّدنا محمّد رسولك، و بجاه أوليائك و خيرتك، و أصفيائك و أحبّائك من خلقك عليّ أميرالمؤمنين، و فاطمة، والحسن، والحسين، و عليّ بن الحسين، و محمّد بن عليّ، و جعفر بن محمّد، و موسى بن جعفر، و عليّ بن موسى، و محمّد بن عليّ، و عليّ بن محمّد، و الحسن بن عليّ، و الخلف الصدق الصالح صاحب زمانك، و القائم بحجّتك و أمرك، و عينك في عبادك من ولد نبيّك صلواتك عليهم أجمعين، و سلامك و رحمتك و بركاتك خالصاً...

[ البحار: 102/ 243.]

أقول: الرقعة طويلة، أخذت موضع الحاجة إليها، فراجع.

3133/ 9- أقول: وجدت في نسخة قديمة من مؤلّفات بعض أصحابنا رضي اللَّه عنهم ما هذا لفظه:

هذاالدعاء رواه محمّد بن بابويه رحمه الله عن الأئمّة عليهم السلام، و قال: ما دعوت في أمر إلّا رأيت سرعة الإجابة، و هو:

... يا فاطمة الزهراء يا بنت محمّد، يا قرّة عين الرّسول، يا سيّدتنا و مولاتنا إنّا توجّهنا واستشفعنا و توسّلنا بك إلى اللَّه و قدّمناك بين يدي حاجاتنا، يا وجيهة عند اللَّه اشفعي لنا عند اللَّه.

[ البحار: 102/ 248.]

الكتاب العتيق الغروي: روي (مثله) إلّا أنّه روي في الكلّ بصيغة المتكلّم وحده، و زاد في آخره: يا سادتي و مواليّ...

[ البحار: 102/ 249.]

أقول: هذا هو الدعاء التوسّل المعروف الّذي مذكور في كتاب «مفاتيح الجنان» و غيره، أخذت منه مورد الحاجة، فراجع المأخذ.

الإستخارة و طلب الخير من اللَّه تعالى بفاطمة


3134/ 1- أقول: وروى بعض الثقات عن الشيخ الفاضل الشيخ جعفر البحريني رحمه الله أنّه رآى في بعض مؤلّفات أصحابنا الإماميّة أنّه روي مرسلاً عن الصادق عليه السلام، قال:

ما لأحدكم إذا ضاق بالأمر ذرعاً أن لا يتناول المصحف بيده عازماً على أمر يقتضيه من عند اللَّه، ثمّ يقرأ فاتحة الكتاب ثلاثاً، و الإخلاص ثلاثاً، و آية الكرسي ثلاثاً، (وَ عِنْدَهُ مَفاتِح ُ الغَيْب) ثلاثاً، و القدر ثلاثاً، و الجحد ثلاثاً و المعوّذتين ثلاثاً ثلاثاً، و يتوجّه بالقرآن قائلاً:

اللهمّ إنّي أتوجّه إليك بالقرآن العظيم، من فاتحته إلى خاتمته، و فيه اسمك الأكبر، و كلماتك التامّات، يا سامع كلّ صوت، و يا جامع كلّ فوت، و يا بارى ء النفوس بعد الموت، يا من لا تغشاه الظلمات، و لا تشتبه عليه الأصوات.

أسألك أن تخير لي بما أشكل عليّ به، فإنّك عالم بكلّ معلوم غير معلّم، بحقّ محمّد، و عليّ، و فاطمة، والحسن، والحسين، و عليّ بن الحسين، و محمّد الباقر، و جعفر الصّادق، و موسى الكاظم، و عليّ الرضا، و محمّد الجواد، و عليّ الهادي، و الحسن العسكري، و الخلف الحجّة من آل محمّد عليه و عليهم السلام.

ثمّ تفتح المصحف، و تعدّ الجلالات الّتي في الصفحة اليمنى، ثمّ تعدّ بقدرها أوراقاً، ثمّ تعدّ بعددها أسطراً من الصفحة اليسرى، ثمّ تنظر آخر سطر

تجده كالوحي فيما تريد، إن شاء اللَّه تعالى.

[ البحار: 91/ 244،باب الاستخاره بالقرآن.]

3135/ 2- و وجدت في مؤلّفات أصحابنا نقلاً من كتاب «السعادات» مرويّاً عن الصادق عليه السلام، قال:

يقرأ الحمد مرّة و الإخلاص ثلاثاً، و يصلّي على محمّد و آل محمّد خمس عشرة مرّة، ثمّ يقول:

اللهمّ إنّي أسألك بحقّ الحسين و جدّه و أبيه و اُمّه و أخيه و الأئمّة عليهم السلام من ذرّيته، أن تصلّي على محمّد و آل محمّد، و أن تجعل لي الخيرة في هذه السبحة، و أن تريني ما هو الأصلح لي في الدّين و الدنيا.

اللهمّ إن كان الأصلح في ديني و دنياي و عاجل أمري و آجله فعل ما أنا عازم عليه، فأمرني، و إلّا فانهني، إنّك على كلّ شي ء قدير.

ثمّ يقبض قبضة من السبحة و يعدّدها و يقول: «سبحان و الحمدللَّه و لا إله إلّا اللَّه» إلى آخر القبضة؛

فإن كانت الأخيرة: «سبحان اللَّه»، فهو مخيّر بين الفعل و الترك؛

و إن كان «الحمدللَّه» فهو أمر؛

و إن كان «لا إله إلّا اللَّه»، فهو نهي.

[ البحار: 91/ 250 ح 5، باب الاستخاره بالسبحه.]

3136/ 3- و روي أيضاً عن الشيخ يوسف بن الحسين أنّه وجد بخطّ الشهيد السعيد محمّد بن مكّي قدّس اللَّه روحه، قال:

تقرأ (إِنّا أَنْزَلْناه) عشر مرّات، ثمّ تدعو بهذا الدعاء:

اللهمّ إنّي أستخيرك لعلمك بعاقبة الاُمور، و أستشيرك لحسن ظنّي بك في المأمول و المحذور.

اللهمّ إن كان الأمر الّذي عزمت عليه ممّا قد نيطت البركة بإعجازه و بواديه، و حفّت بالكرامة أيّامه و لياليه، فأسألك بمحمّد و عليّ و فاطمة والحسن والحسين و عليّ و محمّد و جعفر و موسى و عليّ و محمّد و عليّ والحسن والحجّة القائم عليهم السلام، أن تصلّي على محمّد و عليهم أجمعين، و أن تخيّر لي خيرة تردّ شموسه ذلولاً، و تقيّض أيّامه سروراً.

اللهمّ إن كان أمراً فاجعله في قبضة الفرد، و إن كان نهياً فاجعله في قبضة الزّوج.

ثمّ تقبض على السبحة، و تعمل على ما يخرج.

[ البحار: 19/ 25 ح 6،باب الاستخاره بالسبحه.]

/ 50