غایة المرام و حجة الخصام فی تعیین الإمام جلد 3

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غایة المرام و حجة الخصام فی تعیین الإمام - جلد 3

سید هاشم بن سلیمان بحرانی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

مثل عليّ في هذه الاُمّة مثل 'قُلْ هُوَ اللَّهُ أحَدٌ'


1837/الأوّل: أبو الحسن الفقيه ابن المغازلي الشافعي، باسناده عن ابن عباس رضى الله عنه، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أنا دار الحكمة وعليّ بابها، فمن أراد الحكمة فليأتِ الباب.

ابن المغازلي هذا باسناده عن النعمان بن بشير، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنّما مثل عليّ في هذه الاُمّة مثل "قُلْ هُوَ اللَّهُ أحَدٌ".

[مناقب ابن المغازلي: 100/69.]

1838/الثاني: الموفّق بن أحمد: من أعيان علماء العامة، بإسناد يرفعه إلى عبداللَّه بن العباس، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: يا عليّ، ما مثلك في الناس إلّا كمثل 'قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ' في القرآن، مَن قرأها مرّةً فكأ نّما قرأ ثُلث القُرآن، ومَن قرأها مرّتين فكأ نّما قرأ ثُلُثَي القرآن، ومن قرأها ثلاث مرّات كمن قرأ القرآن |كلّه|.

وكذا أنت يا عليّ، من أحبّك بقلبه فقد أخذ ثُلث الايمان، ومن أحبّك بقلبه ولسانه فقد أخذ ثُلثي الايمان، ومن أحبّك بقلبه ولسانه ويده فقد جمع الايمان كلّه، والذي بعثني بالحقّ نبياً، لو أحبّك أهل الأرض كما يُحبّك أهل السماء لما عذّب اللَّه أحداً منهم بالنار.

[تأويل الآيات 1/860:2، ينابيع المودّة: 125 كلاهما عن الخوارزمي، ولم نجده في كتابه.]

لا يُحبّك إلّا مؤمن


1839/الأوّل: "مسند أحمد بن حنبل"، باسناده عن زِرّ بن حُبيش، عن عليّ عليه السلام، قال: عَهِد النبيّ صلى الله عليه و آله إليّ: أ نّه لا يُحِبّك إلّا مؤمن، ولا يُبْغِضك إلّا منافق.

[مسند أحمد 95:1، فضائل الصحابة 948/563:2.]

1840/الثاني: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن أبي سعيد الخُدري، قال: ما كنّا نعرِف منافقي الأنصار إلّا ببغضهم علياً عليه السلام.

[فضائل الصحابة 979/579:2.]

1841/الثالث: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن جابر بن عبداللَّه، قال: ما كنّا نعرف منافقينا معشر الأنصار إلّا ببغضهم علياً.

[فضائل الصحابة 1086/639:2.]

1842/الرابع: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن مُساور الحِمْيَري، عن اُمّه، قالت: دخلتُ على اُمّ سَلَمة، فسَمِعتها تقول، قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله لعليّ عليه السلام: لا يُبْغِضك مؤمنٌ، ولا يُحبّك منافق.

[فضائل الصحابة 1059/619:2.]

1843/الخامس: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن أبي الزبير، قال: قلتُ لجابر: كيف كان عليّ عليه السلام فيكم؟ قال ذاك من خير البشر، ما كُنّا نعرِف المنافقين إلّا ببغضهم إيّاه.

[فضائل الصحابة 1146/671:2.]

1844/السادس: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن مُساور الحِمْيَري، عن اُمّه، قالت: سَمِعتُ اُمّ سَلَمة رضي اللَّه عنها تقول: سَمِعت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يقول لعليّ عليه السلام: لا يُبْغِضك مؤمنٌ، ولا يُحبّك منافق.

[مسند أحمد 292:6.]

1845/السابع: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن عليّ بن حَزَوَّر، قال: سَمِعتُ أبا مريم الثقفي يقول: سَمِعتُ عمّار بن ياسر يقول: سَمِعتُ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يقول لعليّ عليه السلام: يا عليّ، طُوبى لمن أحبّك وصَدّق فيك، وويل لمن أبغضك وكذّب فيك.

[فضائل الصحابة 1162/680:2.]

1846/الثامن: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن أبي سعيد الخُدري، قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: من أبغضنا أهل البيت فهو منافق.

[فضائل الصحابة 1126/661:2.]

1847/التاسع: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن عُروة، وهو ابن الزبير: أنّ رجلاً وقع في عليّ بن أبي طالب عليه السلام بمحضر عمر، فقال عمر: أتعرف صاحب هذا القبر، هو محمّد بن عبداللَّه بن عبد المطّلب، وعليّ بن أبي طالب بن عبد المطّلب، فلا تَذكُر علياً إلّا بخيرٍ، فإنّك إن أبغضته آذيت هذا في قبره.

[فضائل الصحابة 1089/641:2.]

1848/العاشر: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن زِرّ بن حبيش، قال: قال عليّ عليه السلام: واللَّه إنّما

[في المصدرين: إنه ممّا.] عهِد إليّ النبيّ الاُمّي أ نّه لا يُبغضني إلّا منافق، ولا يُحبّني إلّا مؤمن.

[مسند أحمد 84:1، فضائل الصحابة 961/570:2.]

1849/الحادي عشر: ومن "الجمع بين الصحيحين" للحميدي، الحديث التاسع، من مسند أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام من أفراد مسلم، عن زِرّ ابن حُبيش، قال: قال عليّ عليه السلام: والذي فَلَق الحَبّة وبَرَأ النَّسَمة، لَعَهْد النبيّ الاُمّي صلى الله عليه و آله إليّ أ نّه: لا يُحبّني إلّا مُؤمنٌ، ولا يُبْغِضني إلّا منافق.

[صحيح مسلم 131/86:1، العمدة: 342/218 عن الجمع بين الصحيحين.]

1850/الثاني عشر: ومن "الجمع بين الصحاح الستة" لرَزين العبدري، من الجزء الثاني، على حدّ ثُلثيه، في |باب| مناقب أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام، من سنن أبي داود السجستاني، قال: عن أبي سعيد الخُدري رضى الله عنه، قال: كنّا نعرِف المنافقين ببغضهم عليّ بن أبي طالب عليه السلام.

[العمدة: 343/218 عن الجمع بين الصحيحين.]

1851/الثالث عشر: ومن "الجمع بين الصحاح الستة" من الباب أيضاً، من "صحيح البخاري"، عن اُمّ سَلَمة رضي اللَّه عنها: قال النبيّ صلى الله عليه و آله: لا يُحِبّ علياً منافق، ولا يُبْغِضه مؤمن.

[العمدة: 344/218 عن الجمع بين الصحيحين.]

1852/الرابع عشر: ومن "الجمع بين الصحاح الستة" من الباب أيضاً، من "سنن أبي داود"، عن زِرّ بن حُبيش، قال: سَمِعتُ علياً عليه السلام يقول: والذي فَلَق الحبّة وبَرَأ النَّسَمة، إنّه لَعَهْد النبيّ |الاُمّي| صلى الله عليه و آله إليّ أ نّه لا يُحبّني إلّا مؤمن، ولا يُبْغِضني إلّا منافق.

[العمدة: 345/218 عن الجمع بين الصحيحين.]

1853/الخامس عشر: عبداللَّه بن أحمد بن حنبل، باسناده عن عبداللَّه بن حَنْطَب، عن أبيه، قال: خَطَبنا رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يوم جمعة، فقال: |يا أيّها الناس| قَدِّموا قُريشاً ولا تَتَقدّموها، وتَعَلّموا منها ولا تُعَلِّموها، وَلقُوّة رَجُلٍ من قُريش تَعْدِل قُوّة رجلين من غيرهم، ومائة

[في المصدر: وأمانة.] رَجُلٍ من قُريش تَعْدِل مائتي رجلٍ

[في المصدر: تعدل أمانة رجلين.] من غيرهم.

يا أيّها الناس، اُوصيكم بحُبّ ذي أقربيها،

[في المصدر: ذي أقربها.] أخي وابن عمّي عليّ بن أبي طالب، فإنّه لا يُحبّه إلّا مُؤمن، ولا يُبغِضه إلّا منافق، فمن أحبّه فقد أحبّني، ومن أبغضه فقد أبغضني، ومن أبغضني عذّبه اللَّه عزّ وجلّ.

[فضائل الصحابة: 1066/622:2.]

1854/السادس عشر: موفّق بن أحمد، باسناده عن عبداللَّه بن مسعود، قال: سَمِعتُ رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يقول: من زَعَم أ نّه آمن بي وبما جئت به وهو يُبْغِضُ علياً، فهو كاذب، ليس بمؤمن.

[مناقب الخوارزمي: 35.]

والأحاديث بهذا المعنى من طرق العامة كثيرة، وقد تقدّم من ذلك من طرقهم في الأبواب السالفة، وفي ما ذكرناه كفاية.

/ 31