موسوعة الامام علی بن ابی طالب فی الکتاب و السنة و التاریخ جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

موسوعة الامام علی بن ابی طالب فی الکتاب و السنة و التاریخ - جلد 1

محمد محمدی ری شهری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


6- الصَّهْباء بنت ربيعة.

7- ليلى بنت مسعود.

8- محيّاة بنت امرئ القيس.

[أعبدالجبّار بن منظور عن عوف بن خارجة قال: إنّي واللَّه لَعِند عمر في خلافته إذ أقبل رجل أمعر يتخطّى رقاب الناس، حتى قام بين يدَي عمر، فحيّاه بتحيّة الخلافة، فقال: مَن أنت؟ قال: امرؤ نصراني، وأنا امرؤ القيس بن عديّ الكلبي، فلم يعرفه عمر. فقال له رجل: هذا صاحب بكر بن وائل الذي أغار عليهم في الجاهليّة، قال: فما تريد؟ قال: اُريد الإسلام، فعرضه عليه فقبله، ثمّ دعا له برمح فعقد له على من أسلم من قضاعة، فأدبر الشيخ واللواء يهتزّ على رأسه. قال عوف: ما رأيت رجلاً لم يصلِّ صلاةً اُمِّر على جماعة من المسلمين قبله. قال: ونهض عليٌّ وابناه حتى أدركه، فقال له: أنا عليّ بن أبي طالب ابن عمّ النبيّ صلى الله عليه و آله، وهذان ابناي من ابنته، وقد رغبنافي صهرك فأنكِحنا. قال: قد أنكحتك يا عليّ المحياة ابنة امرئ القيس، وأنكحتك يا حسن سلمى بنت امرئ القيس، وأنكحتك يا حسين الرباب بنت امرئ القيس "الإصابة: 487:355:1".]

وكان له غيرهنّ سبع عشرة سُرِّيّة

[السُّرِّيَّة: الأمَة التي بَوَّأتَها بيتاً "تاج العروس: 514:6".] بعضهنّ اُمّهات ولد.

وكانت أزواجه عند استشهاده اُمامة، واُمّ البنين، وأسماء بنت عميس، وليلى بنت مسعود.

[تاريخ مواليد الأئمّة عليهم السلام: 172، المناقب لابن شهر آشوب: 305:3.]

92- الإمام الباقر عليه السلام: كان لعليّ سبع عشرة سرّيّة.

[تاريخ الإسلام للذهبي: 652:3 عن الإمام الصادق عليه السلام، البداية والنهاية: 333:7 من دون إسناد إلى المعصوم؛ دعائم الإسلام: 696:192:2 عن الإمام الصادق عليه السلام وفيهما 'ترك عليّ أربع نسوة وتسع عشرة سرّيّة'.]

93- المناقب لابن شهر آشوب: توفّي عن أربعة: اُمامة- واُمّها زينب بنت

النبيّ- وأسماء بنت عميس، وليلى التميميّة، واُمّ البنين الكلابيّة.

[المناقب لابن شهر آشوب: 305:3.]

ونتحدّث فيما يأتي بإيجاز عن ثلاث من أشهرهنّ:

امامة بنت أبي العاص


هي بنت زينب بنت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله. وكانت زينب قد تزوّجت أباالعاص قبل الإسلام. وأبوالعاص هو ابن اُخت خديجة عليهاالسلام.

أنجبت زينب ولدين هما: عليّ الذي مات صغيراً، واُمامة التي كان يحبّها النبيّ صلى الله عليه و آله ويلاطفها. وتزوّجها الإمام عليه السلام بوصيّة الزهراء عليهاالسلام إذ أوصته أن يتزوّجها، وقالت: إنّها تكون لولدي مثلي.

[روضة الواعظين: 168، كتاب سليم بن قيس: 48:870:2 وراجع علل الشرائع: 2:188.]

ونقلت بعض الروايات أنّ الإمام عليه السلام أولدها محمّداً الذي كان يسمّى محمّد بن عليّ الأوسط.

[الطبقات الكبرى: 20:3، تاريخ الطبري: 154:5.]

94- اُسد الغابة: تزوّجها عليّ بن أبي طالب عليه السلام بعد موت فاطمة عليهاالسلام، وكانت فاطمة وصّت عليّاً أن يتزوّجها. فلمّا توفّيت فاطمة تزوّجها، زوّجها منه الزبير ابن العوّام؛ لأنّ أباها قد أوصاه بها.

فلمّا جُرح عليّ خاف أن يتزوّجها معاوية، فأمر المغيرة بن نوفل بن الحارث ابن أعبدالمطّلب أن يتزوّجها بعده. فلمّا توفّي عليّ وقضت العدّة تزوّجها المغيرة، فولدت له يحيى، وبه كان يكنّى، فهلكت عند المغيرة.

[اُسد الغابة: 6724:20:7، الإصابة: 10828:25:8، الاستيعاب: 3270:351:4 كلاهما نحوه.]

اسماء بنت عميس الخثعميّة


وهي من النساء العظيمات في التاريخ الإسلامي، وكانت من اُولَيات النساء اللائي آمنَّ بالنبيّ صلى الله عليه و آله.

تزوّجت أسماء جعفر بن أبي طالب، وهاجرت معه إلى الحبشة، وأنجبت منه ثلاثة أولاد؛ هم: أعبد اللَّه، وعَون، ومحمّد.

[المعجم الكبير: 358:131:24، الطبقات الكبرى: 280:8، تهذيب الكمال: 7784:127:35، مروج الذهب: 73:3، سير أعلام النبلاء: 51:283:2، اُسد الغابة: 6713:13:7، الاستيعاب: 3264:348:4، الإصابة: 10809:15:8.]

ولمّا استُشهِد جعفر تزوّجها أبوبكر، فأولدها محمّداً البطل الثابت على ولاء عليّ عليه السلام.

[الطبقات الكبرى: 282:8، تهذيب الكمال: 7784:127:35، تاريخ الطبري: 426:3، مروج الذهب: 73:3، اُسد الغابة: 6713:13:7، الاستيعاب: 3264:348:4، الإصابة: 10809:15:8.]

وكانت رفيقة الزهراء عليهاالسلام وصاحبتها.

[الأمالي للمفيد: 7:281، الأمالي للطوسي: 166:109.] وهي التي اقترحت عليها أن يضع جثمانها الطاهر في التابوت وأعانت الإمام عليه السلام على غسلها عليهاالسلام.

[أنساب الأشراف: 34:2،المستدرك على الصحيحين: 4769:179:3؛ دلائل الإمامة: 136، المناقب لابن شهر آشوب: 364:3.]

وبعد وفاة أبي بكر تزوّجها الإمام عليه السلام،

[الطبقات الكبرى: 285:8، تهذيب الكمال: 7784:127:35، تاريخ الطبري: 154:5، الكامل في التاريخ: 440:2، حلية الأولياء: 158:75:2، سير أعلام النبلاء: 51:283:2، اُسد الغابة: 6713:13:7، الاستيعاب: 3264:348:4، الإصابة: 10809:15:8.] فأولدها يحيى.

[تهذيب الكمال: 7784:127:35، المعارف لابن قتيبة: 210، مروج الذهب: 73:3، اُسد الغابة: 6713:13:7، الاستيعاب: 3264:348:4، الطبقات الكبرى: 285:8، تاريخ الطبري: 154:5، سير أعلام النبلاء: 51:286:2، الإصابة: 10809:15:8، المحبّر: 108 وفي الخمسة الأخيرة 'يحيى وعون'، الكامل في التاريخ: 440:2 وفيه 'محمّد الأصغر ويحيى'؛ الإرشاد: 354:1تاريخ اليعقوبي: 213:2 وفيه 'عثمان ويحيى'.] وظلّت مع الإمام عليه السلام

حتى استشهاده.

[تاريخ مواليد الأئمّة عليهم السلام: 172، المناقب لابن شهر آشوب: 305:3.]

وهي من رواة الحديث، وممّن روت حديث ردّ الشمس.

[راجع: القسم الثالث عشر/ردّ الشمس له/ردّ الشمس في عهد النبيّ.]

95- تهذيب الكمال- في ترجمة أسماء بنت عميس-: كانت أوّلاً تحت جعفر ابن أبي طالب، وهاجرت معه إلى أرض الحبشة، ثمّ قُتل عنها يوم مؤتة، فتزوّجها أبوبكر الصدّيق، فمات عنها، ثمّ تزوّجها عليّ بن أبي طالب.

وولدت لجعفر: أعبداللَّه بن جعفر، وعون بن جعفر، ومحمّد بن جعفر. وولدت لأبي بكر: محمّد بن أبي بكر في حجّة الوداع. وولدت لعليّ يحيى بن عليّ. فهم إخوة لاُمّ.

[تهذيب الكمال: 7784:127:35، اُسد الغابة: 6713:13:7، الاستيعاب: 3264:348:4 كلاهما نحوه.]

96- صحيح البخاري عن أبي موسى: دخلت أسماء بنت عميس- وهي ممّن قدم معنا- على حفصة زوج النبيّ صلى الله عليه و آله زائرة، وقد كانت هاجرت إلى النجاشي فيمن هاجر، فدخل عمر على حفصة وأسماء عندها، فقال عمر حين رأى أسماء: من هذه؟ قالت: أسماء بنت عميس. قال عمر: الحبشيّة هذه؟ البحريّة هذه؟ قالت أسماء: نعم. قال: سبقناكم بالهجرة؛ فنحن أحقّ برسول اللَّه صلى الله عليه و آله منكم!

فغضبت وقالت: كلّا واللَّه! كنتم مع رسول اللَّه صلى الله عليه و آله يطعم جائعكم ويعظ جاهلكم، وكنّا في دار- أو في أرض- البُعَداء البُغَضاء بالحبشة، وذلك في اللَّه وفي رسوله صلى الله عليه و آله، وايم اللَّه لا أطعم طعاماً ولا أشرب شراباً حتى أذكر ما قلتَ لرسول اللَّه صلى الله عليه و آله، ونحن كنّا نؤذى ونخاف، وسأذكر ذلك للنبيّ صلى الله عليه و آله وأسأله، واللَّه لا أكذب ولا أزيغ ولا أزيد عليه!

فلمّا جاء النبيّ صلى الله عليه و آله قالت: يا نبيّ اللَّه، إنّ عمر قال كذا وكذا.

قال : فما قلت له؟

قالت: قلت له كذا وكذا.

قال: ليس بأحقّ بي منكم، وله ولأصحابه هجرة واحدة، ولكم أنتم- أهل السفينة- هجرتان.

[صحيح البخاري: 3990:1546:4، صحيح مسلم: 2503:1946:4 وراجع الطبقات الكبرى: 281:8 وسير أعلام النبلاء: 51:283:2.]

امّ البنين بنت حِزام


وكانت من الشخصيّات المتألّقة في التاريخ الإسلامي. وتنتسب إلى اُسرة لا نظير لها في الشجاعة والشهامة والقتال. ولمّا عزم الإمام عليه السلام على الزواج بعد رحيل الزهراء عليهاالسلام دعا عقيلاً، وطلب منه أن يختار له امرأة من قبيلة معروفة بالشجاعة لِتلد له فرساناً صناديد. ولمّا كان عقيل عالماً بارعاً في الأنساب فقد اختار اُمّ البنين، وذكر أنّ آباءها من أشجع العرب وأثبتهم و أشدّهم قتالاً.

[عمدة الطالب: 357.]

وكانت اُمّ البنين شاعرة مُفوّهة، جليلة. أرسلت أولادها الأربعة إلى كربلاء في ركب الإمام الحسين عليه السلام.

وكانت تمضي وقتها في البقيع؛ تنشد الشعر في رثاء أولادها باكية عليهم،

[مقاتل الطالبيّين: 90.] والناس يجتمعون ويتألّمون ويبكون، ويطّلعون على قبائح بني اُميّة وممارساتهم الدنيئة. وهكذا استطاعت أن تبلّغهم نداء أولادها وهدفهم.

الاولاد


لم تتّفق كلمة المؤرّخين على عدد موحّد فيما يخصّ عدد أولاده عليه السلام؛ فقد ذكر الشيخ المفيد أنّ عددهم سبعة وعشرون ولداً ذكراً واُنثى،

[الإرشاد: 354:1.] فيما ذكر ابن سعد أنّهم يبلغون أربعةً وثلاثين ولداً،

[الطبقات الكبرى: 20:3.] وذكر المزّي أنّ عددهم تسعة وثلاثون ولداً.

[تهذيب الكمال: 4089:479:20.]

ويمكن عزْو الاختلاف الموجود في الكتب التاريخيّة حول عدد أولاد الإمام إلى تداخل الأسماء مع الكنى وتكرار البعض منها. وقد تبيّن لنا بعد الفحص والتمحيص أنّ عددهم كان يبلغ أربعةً وثلاثين ولداً، وهم كلّ من:

1- الإمام الحسن عليه السلام.

2- الإمام الحسين عليه السلام.

3- زينب.

4- اُمّ كلثوم.

5- المحسّن.

[ضبط هذا الاسم في أكثر المصادر بالتشديد، وصرّح ابن حجر في الإصابة: 'المحسّن - بتشديد السين المهملة'، ولكن جاء في تهذيب الكمال وأنساب الأشراف وتاريخ الطبري بدون التشديد، تهذيب الكمال: 479:20، أنساب الأشراف: 411:2، تاريخ الطبري: 153:5، الكامل في التاريخ: 440:2، اُسد الغابة: 4695:70:5، الإصابة: 8308:191:6؛ الإرشاد: 355:1، تاريخ اليعقوبي: 213:2.]

اُمّهم فاطمة بنت رسول اللَّه صلى الله عليه و آله. ومحسّن ولدها الآخر الذي سقط وقُتل في هجوم الغوغاء على بيت الوحي.

[تلخيص الشافي: 156:3، معاني الأخبار: 206، دلائل الإمامة: 43:134، الاختصاص: 185، الاحتجاج: 38:212:1، إثبات الوصيّة: 155، المناقب لابن شهر آشوب: 358:3؛ البدء والتاريخ: 20:5 وراجع كتاب 'مأساة الزهراء': 111:2 تا 147.]

6- العبّاس.

7- أعبداللَّه.

8- عثمان.

9- جعفر.

اُمّهم اُمّ البنين بنت حِزام. وكلّهم قُتلوا مع الحسين عليه السلام بكربلاء.

10- محمّد ابن الحنفيّة: اُمّه خولة بنت جعفر بن قيس.

11- أبوبكر: اُمّه ليلى، ولعلّها ابنة مسعود الدارميّة. قُتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء.

[الطبقات الكبرى: 19:3، تاريخ الطبري: 154:5 و ص 468، الكامل في التاريخ: 58440:2، مقتل الحسين للخوارزمي: 28:2 وفيه اسمه أعبداللَّه، مقاتل الطالبيّين: 91؛ الإرشاد: 354:1، تاج المواليد: 95، العمدة: 30 وفي الثلاثة الأخيرة اسمه محمّد الأصغر.]

12- عبيد اللَّه: اُمّه ليلى. قُتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء.

[تاريخ الطبري: 154:5، الكامل في التاريخ: 440:2؛ الإرشاد: 354:1، تاج المواليد: 95، العمدة: 30. اعتبرته بعض المصادر من أفراد جيش معصب بن الزبير، وقد قتُل في حربه ضدّ المختار "الطبقات الكبرى: 118:5 و ج 19:3، أنساب الأشراف: 412:2، تاريخ الطبري: 154:5، الكامل في التاريخ: 440:2".]

13- محمّد الأصغر: اُمّه اُمّ ولد. قُتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء.

[الطبقات الكبرى: 20:3، أنساب الأشراف: 413:2 وفيه 'اُمّه ورقاء اُمّ ولد'، مقاتل الطالبيّين: 90.]

14- يحيى: اُمّه أسماء بنت عميس. مات في حياة الإمام عليه السلام.

[إعلام الورى: 396:1، المناقب لابن شهر آشوب: 305:3؛ تهذيب الكمال: 479:20، نسب قريش: 44.]

15- عون: اُمّه أسماء بنت عميس.

[الطبقات الكبرى: 20:3، أنساب الأشراف: 413:2، تاريخ الطبري: 154:5.]

16- محمّد الأوسط: اُمّه اُمامة.

[الطبقات الكبرى: 20:3، أنساب الأشراف: 414:2، تاريخ الطبري: 154:5.]

17- عمر: اُمّه الصهباء التغلبيّة؛ اُمّ حبيب.

[على الرغم من دعوة الإمام الحسين عليه السلام إيّاه، إلّا أنّه لم يشهد واقعة كربلاء، وعاش دهراً طويلاً، وبايع أعبداللَّه بن الزبير والحجّاج."سرّ السلسلة العلويّة: 96 و 97، عمدة الطالب: 362".]

18- رقيّة: اُمّها الصهباء التغلبيّة؛ اُمّ حبيب. وهي زوجة مسلم بن عقيل،

[أنساب الأشراف: 413:2، المعارف لابن قتيبة: 204، نسب قريش: 45، المحبّر: 56؛ اعلام الورى: 397:1.] وله

منها ثلاثة أولاد،

[نسب قريش: 45؛ إعلام الورى: 397:1.] استُشهد منهم أعبداللَّه في كربلاء.

[تاريخ الطبري: 469:5، الكامل في التاريخ: 582:2، مقاتل الطالبيّين: 98، الفتوح: 110:5، مقتل الحسين للخوارزمي: 26:2؛ الإرشاد: 107:2، المناقب لابن شهر آشوب: 105:4، إعلام الورى: 397:1، شرح الأخبار: 195:3.]

19- اُمّ الحسن: اُمّها اُمّ سعيد.

[الطبقات الكبرى: 20:3، تاريخ الطبري: 154:5، مروج الذهب: 73:3، المعارف لابن قتيبة: 211، أنساب الأشراف: 414:2، نسب قريش: 45 وفيهما 'اُمّ الحسين' بدل 'اُمّ الحسن'؛ الإرشاد: 354:1.] كانت زوجة جَعدة بن هُبيرة- ابن اُخت الإمام عليه السلام- ثمّ تزوّجها جعفر بن عقيل. واستُشهد جعفر في واقعة الطفّ.

[أنساب الأشراف: 414:2 وراجع المعارف لابن قتيبة: 211 ونسب قريش: 45 والمحبّر: 56.] وكانت اُمّ الحسن في سبايا كربلاء.

[شرح الأخبار: 198:3.]

20- اُمّ هانئ: تزوّجها أعبداللَّه الأكبر ابن عقيل

[نسب قريش: 45، المحبّر: 56؛ إعلام الورى: 397:1.] الذي قُتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء

[تاريخ الطبري: 469:5، الكامل في التاريخ: 582:2، مقاتل الطالبيّين: 97؛ المناقب لابن شهر آشوب: 106:4.] مع ابنه محمّد.

[نسب قريش: 45؛ إعلام الورى: 397:1.]

21- فاطمة: تزوّجها محمّد بن أبي سعيد بن عقيل

[الطبقات الكبرى: 465:8، نسب قريش: 46، المحبّر: 56؛ المجدي: 18 وفيه 'أبوسعيد بن عقيل'، إعلام الورى: 397:1، المناقب لابن شهر آشوب: 305:3 وفيه 'محمّد بن عقيل'.] الذي قُتل مع الحسين عليه السلام بكربلاء.

[تاريخ الطبري: 469:5، الكامل في التاريخ: 582:2، المحبّر:491، مقاتل الطالبيّين: 98.]

/ 30