ذكر أميرالمؤمنين في القرآن

قال عزوجل: عَمَّ يَتَسَاءلُونَ؟ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ؟ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ

[ سورة النبأ: 1ـ3.]

وقال سبحانه: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاةِ اللهِ

وقال جل وعلا: قُلْ لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى

[ سورة الشورى: 23.]

وقال عزوجل: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ

[ سورة البينة: 7.]

متابعة أئمة الحق

وقال تعالى: أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأمْرِ مِنْكُمْ

[ سورة النساء: 59.]

قال سبحانه: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

[ سورة الأنعام: 153.

لمعرفة المزيد من الآيات الواردة في حق أميرالمؤمنين راجع كتاب "علي في القرآن" لآية الله العظمى الفقيه المحقق السيد صادق الحسيني الشيرازي "دام ظله" هذا الكتاب الذي طبع لأول مرة عام "1399هـ ـ 1979م" وطبعته الثانية عام "1409هـ ـ 1989م" والطبعة الثالثة عام "1421هـ ـ 2001م"، وقال سماحته "دام ظله" في مقدمة الكتاب: هذه مجموعة من الآيات القرآنية في حق أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب تنزيلاً، أو تأويلاً، أو مصداقاً أكمل وفرداً أتم، أو تنظيراً، جمعتها من كتب العامة سواء ما نقلتها منها مباشرة، أو بواسطة كتاب آخر قد نقل عنها مما ذكرته في محله وأشرت إليه. والكتاب مجلد يقع في جزأين نشر دار العلوم للتحقيق والطباعة والنشر والتوزيع.]