امامة و اهل البیت جلد 1

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

امامة و اهل البیت - جلد 1

محمد بیومی مهران

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

الإسلام، فقد هاجر إليها كثيرون من علماء الإسلام الذين كانوا يتشيعون، فراراً بعقيدتهم من الأمويين أولاً، ثم العباسيين ثانياً، وأن التشيع كان منتشراً في هذه البلاد انتشاراً عظيماً قبل سقوط الدولة الأموية "عام 132 هـ/ 750 م" بفرار أتباع الإمام زيد بن علي زين العابدين، ومن قبله إليها، ولذلك وجدت الدعوة الشيعية التي انتحلها دعاة العباسيين رواجاً عظيماً فيها، ومنهم نبتت قوة الدولة، وقادة الحرب، التي أدال الله تعالى بهم من حكم الأمويين، ومسلم الخراساني، هو القائد المظفر الذي أسلم صولجان الحكم إلى العباسيين، قد كان فيه تشيع لآل علي، كرم الله وجهه، ولعله من أجل ذلك وغيره قتله المنصور الذي كان يتغدى بمن يخافه قبل أن يتعشاه، وقد كثر التشيع في إيران في مصر ملوك الدولة الصفوية وفي الجملة، فلقد كثر التشيع في بلاد خراسان وما وراءها، وخصوصاً عندما جاء إليها الإمام علي الرضا مع الخليفة المأمون "198- 218 هـ/ 813- 833 م"، والإمام الرضا هو أحد الأئمة الاثني عشر، الذين يدين بإمامته الإثنا عشرية، فقد مات في هذه الرحلة، ودفن وقبره بطوس "مشهد الحالية"، ولذا كانت هذه المدينة شيعية، تقصدها طوائف الاثني عشرية لزيارة قبر الإمام الرضا

[محمد أبو زهرة: الإمام الصادق- حياته وعصره- آراؤه وفقهه ص 545 "ط- دار الفكر العربي- القاهرة".]

وهكذا فإن الذي اجتذب الفرس وغير الفرس إلى التشيع إنما هو الإسلام الصحيح، وحب الرسول وآله، واستشهاد الأخيار في سبيله، وملاءمته للحياة، ومناصرته للضعفاء والمضطهدين، لقد كان الفرس- منذ عهد الصفوين وإلى اليوم- من أقوى الدعائم الشيعية، ومذهب التشيع، وهذا هو السر الذي بعث خصوم الشيعة، على أن يصوروا الفرس، وكأنهم أعدى أعداء الإسلام، مع أنه لولا الفرس لم يكن للمسلمين هذا العدد الضخم من العلماء الذين تفاخر بهم

أمم الشرق والغرب، ولا كان للإسلام هذه المكتبة المتخمة بألوف المجلدات في شتى العلوم، ولسنا نعرف أمة خدمت الإسلام، ولغة القرآن كالفرس، ولو أحصيت المكتبة الإسلامية والعربية، لكان سهم الفرس منها أوفى من أسهم بقية المسلمين مجتمعين، إن الفرس لم يتستروا باسم التشيع، ليكيدوا للإسلام، بل إن أعداء الإسلام تستروا باسمه، ليكيدوا للتشيع بعامة، والفرس بخاصة، لأنهم كانوا من أقوى أركان الإسلام وأنصاره

[محمد جواد مغنية: الشيعة في الميزان ص 68.]

وعلى أية حال، فإن أساس التشيع، إنما هو الاعتقاد بأن سيدنا الإمام علي بن أبي طالب- رضي الله عنه، وكرم الله وجهه في الجنة- إنما هو أحق الناس بالخلافة، وإذا كان الخليفة يجمع بين شؤون الدين والسياسة، فالخلاف بين الشيعة وغيرهم، إنما هو خلاف ديني وسياسي، وقد شغلت المشكلات السياسية المجال الأول من عناية المسلمين، ثم لابستها وامتزجت بها الاعتبارات الدينية، كعامل من عوامل الاختمار، حتى تحولت الاعتبارات الدينية إلى مؤثرات فعالة وعناصر قوية، أعانت على الصراع والخلافة

[عبد القادر محمود: الإمام جعفر الصادق، رائد السنة والشيعة.]

هذا وقد بدأ التشيع يحدد خطوطه ومناهجه على أيدي جماعة من كبار صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم- من أمثال عبد الله بن عباس، وعمار بن ياسر، وسلمان الفارسي، وأبو ذر الغفاري، وجابر بن عبد الله، وأبي بن كعب، وبريدة، وأبو أيوب الأنصاري، وسهل بن حنيف، وعثمان بن حنيف، وأبو الهيثم بن التيهان، وأبو الطفيل، والبراء بن عازب، وعبادة بن الصامت، وجميع بني هاشم

[ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة 1 / 219- 220 "دار الفكر- بيروت 1979".]

وحذيفة بن اليمان وغيرهم- ثم سرعان ما أدت كراهية الموالي للأمويين وسياستهم، إلى أن ينادي موالي الفرس- وهم الذين يؤمنون بنظرية الدم الملكي

في البيت المالك- بأحقية الإمام علي، وأبنائه من بعده، في الخلافة، دون الأمويين

[عبد القادر محمود: المرجع السابق ص 10.]

اسباب التشيع


يقول الأستاذ محمد جواد مغنية: قال الذين يتبعون الظن، ويقيسون الشاهد على الغائب: أن السبب الأول للتشيع إنما هو سبب سياسي محض، لا يمت إلى الدين بصلة، وهذا خطأ، فإن سبب التشيع إنما هو ديني صرف، ولا صلة له بالسياسة من قريب أو بعيد، إنه فعل النبي صلى الله عليه وسلم وقوله.

أما الفعل، فلقد اختار النبي صلى الله عليه وسلم الإمام علي بن أبي طالب، أخاً له ونجياً، وقام بتربيته وتنشئته منذ عهده بالحياة، واهتم بتعليمه وتهذيبه، حتى أصبح كما يشاء النبي الرسول، لم يؤاخذ أو يعاتبه على شئ في حياته كلها.

هذا وقد اعتمد عليه النبي صلى الله عليه وسلم في مهمات وفي ساعة العسرة، فبلغ عنه سورة براءة، وندبه إلى قتال عمرو بن ود، ومرحبا، وباهل نصارى نجران به وبزوجه فاطمة الزهراء، وبولديه الحسن والحسين، وارتقى على كتفيه لكسر الأصنام، وانضوى إياه- ومعهم إياه- ومعهم فاطمة والحسن والحسين- تحت كساء واحد، إلى غير ذلك من المناقب- التي أشرنا إليها من قبل، والتي سنشير إليها فيما بعد- والتي لا يبلغها الحصر، والتي لو كانت منقبة واحدة منها لصحابي آخر- غير الإمام علي- لدقوا له الطبول، ورفعوا له الأعلام، وكادوا أن يبلغوا به سدرة المنتهى، وكتبوه بماء الذهب، وأكثروا فيه الحواشي والشروح.

وأما القول، فلقد نص النبي صلى الله عليه وسلم، عليه في مناسبات شتى، أولها حين نزلت الآية: * "وأنذر عشيرتك الأقربين" *، حيث جمع من أهله ثلاثين رجلاً،

فأكلوا وشربوا، وقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم: هذا وارثي ووزيري ووصيي وخليفتي عليكم بعدي، فاسمعوا له وأطيعوا، وآخرها حديث الغدير من كنت مولاه فعلي مولاه، وبين هذين الحديثين، صدرت أحاديث كثيرة، كحديث: أنت مني بمنزلة هارون من موسى، وحديث علي مع الحق، والحق مع علي، وحديث الثقلين، إلى غير ذلك مما أثبته أهل السنة- وقد أوردنا الكثير منها في الفصل الخاص بأدلة إمامة الإمام علي رضوان الله عليه-.

غير أن علماء السنة- وإن كانوا لا يشككون في سنة أحاديث الولاية والوصية للإمام علي- فإنهم إنما يفسرون الولاء بالحب والإخلاص، وليس الحكم والسلطان، فضلاً عن الوصية بالعهد إلى الإمام بتجهيز النبي ودفنه، إذن فالأحاديث ثابتة، والخلاف على التفسير، وهو- على أية حال، اجتهاد، وما يلزمنا هنا قول النبي صلى الله عليه وسلم، وليس ما درج المفسرون أن يقدموا من اجتهادات وتأويلات، وفوق كل ذي علم عليم

[محمد جواد مغنية: الشيعة والحاكمون ص 15- 16 "دار الهلال- دار الجواد- بيروت ط خامسة- 1981".]

وهكذا والى الشيعة سيدنا الإمام علي، وقالوا بالنص عليه، وأوجبوا له العصمة، اعتماداً على أحاديث كثيرة، ذكرنا كثيراً منها في الفصل الخاص بأدلة الإمام علي، ونضيف الآن إليها، قوله صلى الله عليه وسلم لا سيف إلا ذو الفقار، ولا فتى إلا علي، فلقد روى الإمام الطبري- وكذا ابن الأثير- في أحداث غزوة أحد، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع عن أبيه عن جده، قال: لما قتل علي بن أبي طالب أصحاب الألوية، أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة من مشركي قريش، فقال لعلي: أحمل عليهم، فحمل عليهم، ففرق جمعهم، وقتل عمرو بن عبد الله الجمحي، قال: ثم أبصر رسول الله صلى الله عليه وسلم جماعة من مشركي قريش، فقال لعلي:

أحمل عليهم، فحمل عليهم ففرق جماعتهم، وقتل شيبة بن مالك- أحد بني عامر بن لؤي- فقال جبريل: يا رسول الله، إن هذه للمواساة، فقال

رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنه مني، فقال جبريل: وأنا منكما، قال: فسمعوا صوتاً:

لا سيف إلا ذو الفقار++

ولا فتى إلا علي

[تاريخ الطبري 2 / 514 "دار المعارف- القاهرة 1977"، ابن الأثير: الكامل في التاريخ 2 / 154 "دار صادر- بيروت 1965".]

وروى الترمذي في صحيحه بسنده عن علي، وفيه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.

رحم الله علياً، اللهم أدر الحق معه حيث دار

[صحيح الترمذي 2 / 298، ورواه الحاكم في المستدرك 3 / 124، وانظر: المظفر: دلائل الصدق 3 / 303 "ط 1953".]، وروى الخطيب البغدادي في تاريخه بسنده عن أبي ثابت، مولى أبي ذر، قال: دخلت على أم سلمة فرأيتها تبكي، وتذكر علياً عليه السلام، وقالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: علي مع الحق، والحق مع علي، ولن يفترقا حتى يردا على الحوض يوم القيامة

[تاريخ بغداد 14 / 321 "ط السعادة- القاهرة 1329 هـ".]

وهكذا اعتمدت الشيعة على هذه الأحاديث- وغيرها كثير في ولائها للإمام علي، ولم يعتمدوا على الظن والتخمين، وليس على العاطفة والتعصب، ولا التقليد ولا الوراثة، ومن ثم فالسبب إذن ديني، لا سياسي، وعلم، لا أهواء

[محمد جواد مغنية: الشيعة والحاكمون ص 16 "بيروت 1981".]

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالين

والصلاة والسلام على مولانا وسيدنا وجدنا

محمد رسول الله، وعلى آله الطيبين الطاهرين

المراجع المختارة


المراجع العربية

1- القرآن الكريم.

2- كتب الحديث.

3- إرشاد الساري شرح صحيح البخاري للقسطلاني- بيروت 1323 هـ.

4- إرواء الغليل تخريج أحاديث منار السبيل "10 أجزاء" للألباني- بيروت 1979 م.

5- الترغيب والترهيب من الحديث الشريف- للمنذري- القاهرة 1960 م.

6- الجامع الصحيح- للترمذي- المدينة المنورة 1967 م.

7- الجامع الصغير- للسيوطي- القاهرة 1954 م.

8- الجامع الكبير- للسيوطي- القاهرة 1969 م.

9- السنن الكبرى- للبيهقي- حيدر أباد 1347 هـ.

10- المستدرك على الصحيحين- للحاكم النيسابوري- حيدر أباد 1335 هـ.

11- المصنف- لابن أبي شيبة- حيدر أباد 1979 م.

12- المصنف- للصنعاني عبد الرزاق بن همام- بيروت 1390 هـ.

13- الفائق في غريب الحديث- للزمخشري- القاهرة 1960 م.

14- الموطأ- للإمام مالك- القاهرة 1970 م.

15- المعجم الصغير- للطبراني- المدينة المنورة 1968 م.

16- المعجم الكبير- للطبراني- بغداد 1984 م.

17- تحفة الأحوذي- للمباركفوري- بيروت.

18- تحفة الذاكرين- للشوكاني- بيروت.

19- تدريب الراوي- للسيوطي- القاهرة.

20- تهذيب الآثار للطبري- مسند عبد الله بن عباس "جزءان"- القاهرة 1982 م.

21- تهذيب الآثار للطبري- مسند عمر بن الخطاب- القاهرة 1983 م.

22- تهذيب الآثار للطبري- مسند علي بن أبي طالب- القاهرة 1983 م.

23- تهذيب خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب- للنسائي- بيروت 1983 م.

24- تيسير الوصول إلى جامع الأصول إلى جامع الأصول من أحاديث الرسول- لابن الديبع الشيباني- القاهرة 1388 هـ.

25- جامع الأصول في أحاديث الرسول- لابن الأثير- دمشق 1974 م.

26- سنن ابن ماجة- القاهرة 1972 م.

27- سنن أبي داود- القاهرة 1952 م.

28- سنن الدار قطني- المدينة المنورة 1966 م.

29- سنن النسائي- القاهرة 1964 م.

30- سنن الدارمي- المدينة المنورة 1966 م.

31- شرح معاني الآثار- للطحاوي- القاهرة 1979 م.

32- صحيح ابن حيان- المدينة المنورة 1390 هـ.

33- صحيح ابن خزيمة- بيروت 1979 م.

34- صحيح البخاري "9 أجزاء"- بيروت 1979 م.

35- صحيح مسلم بشرح النووي "18 جزءاً"- بيروت 81 / 1983 م.

36- رياض الصالحين من كلام سيد المرسلين- للنووي- القاهرة 1970 م.

37- غريب الحديث- لابن قتيبة- بغداد 1977 م.

38- غريب الحديث- لأبي عبيد القاسم بن سلام- حيدر أباد 1964 م.

39- غريب الحديث- للخطابي- مكة المكرمة.

40- فتح الباري شرح صحيح البخاري لابن حجر العسقلاني- القاهرة 1960 م.

41- فضائل الصحابة- للإمام أحمد بن حنبل- "جزءان"- مكة المكرمة 1983 م.

42- فضائل الخمسة من الصحاح الستة- للفيروزآبادي "3 أجزاء"- بيروت 1973 م.

43- فيض القدير- شرح الجامع الصغير- للمناوي- القاهرة 1355 هـ.

44- كنز العمال في سنن الأقوال و الأفعال- للمتقي الهندي- حيدر أباد 1312 هـ.

45- كنوز الحقائق في أحاديث خير الخلائق- للمناوي- استنابول 1385 هـ.

46- مجمع الزوائد ومنبع الفوائد للهيثمي- بيروت 1967 م.

47- مجموعة الحديث- الرياض 1969 م.

48- مسند الإمام أحمد بن حنبل- بيروت 1969 م.

49- مسند الإمام الشافعي- بيروت 1980 م.

50- مسند الطيالسي- القاهرة 1972 م.

51- مسند البزار- بيروت 1984 م.

52- مشكل الآثار للطحاوي- حيدر أباد 1333 هـ.

53- مناهل الصفا تخريج أحاديث الشفا- للسيوطي- القاهرة 1276 هـ.

54- منحة المعبود ترتيب مسند الطيالسي أبو داود- لأحمد عبد الرحمن البنا- القاهرة 1372 هـ.

55- معرفة علوم الحديث- للحاكم النيسابوري- بيروت 1977 م.

56- مؤلفات الشيخ محمد بن عبد الوهاب- قسم الحديث "4 أجزاء"- الرياض 1979 م.

57- تفسير ابن العربي- القاهرة 1957 م.

58- تفسير ابن عباس- مكة المكرمة 1986 م.

59- تفسير ابن عطية- المغرب 1979 م.

60- تفسير أبي السعود- القاهرة 1347 هـ.

61- تفسير ابن حيان- بيروت 1983 م.

62- تفسير الآلوسي- بيروت 1978 م.

63- تفسير البيضاوي- القاهرة 1968 م.

64- تفسير الجصاص- القاهرة 1959 م.

65- تفسير الخازن- القاهرة 1959 م.

66- تفسير الزمخشري- القاهرة 1969 م.

67- تفسير السيوطي- طهران 1377 هـ.

68- تفسير الصابوني- بيروت 1971 م.

69- تفسير الطبرسي- بيروت 1961 م.

70- تفسير الطبري- القاهرة 1957- 1969 م.

71- تفسير الفخر الرازي- القاهرة 1938 م.

72- تفسير النسفي- بيروت.

73- تفسير النيسابوري- القاهرة 1381 هـ.

74- تفسير المنار- القاهرة 1973- 1975 م.

75- تفسير سيد قطب- بيروت 1980- 1981 م.

76- تفسير طنطاوي جوهري- القاهرة 1974 م.

77- أسباب النزول للواحدي- القاهرة 1968 م.

78- أسرار ترتيب القرآن للسيوطي- القاهرة 1978 م.

79- تاريخ القرآن للأبياري- القاهرة 1965 م.

80- المجموع المغيث في غريب القرآن والحديث للمديني- جدة 1986 م.

المرجع العربية من غير كتب الحديث والتفسير


81- إبراهيم الباجوري: المواهب اللدنية على الشمائل المحمدية- القاهرة 1332 هـ.

82- ابن أبي الحديد: شرح نهج البلاغة "20 جزءاً"- بيروت 1967- 1979 م.

83- ابن الأثير "مجد الدين": منال الطالب في شرح طوال الغرائب- القاهرة 1983 م.

84- ابن الأثير "عز الدين": الكامل في التاريخ- بيروت 1965 م.

85- ابن الأثير "عز الدين": أسد الغابة "7 أجزاء"- القاهرة 1970 م.

86- ابن الجوزي "أبو الفرج عبد الرحمن": صفة الصفوة "4 أجزاء"- حيدر أباد 1355- 1356 هـ.

87- ابن الجوزي "أبو الفرج عبد الرحمن": الوفاء بأحوال المصطفى "جزءان"- القاهرة 1966 م.

88- ابن الجوزي "أبو الفرج عبد الرحمن": تاريخ عمر بن الخطاب- القاهرة 1394 هـ.

89- ابن الجوزي "أبو الفرح عبد الرحمن": الموضوعات- المدينة المنورة 1966 م.

90- ابن الجوزي "أبو الفرح عبد الرحمن": تلبيس إبليس- القاهرة 1368 هـ.

/ 47