أنا ترجمة ذاتیّة للإمام أمیر المؤمنین علیه‏السلام طبقا للنصوص الموثوقة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أنا ترجمة ذاتیّة للإمام أمیر المؤمنین علیه‏السلام طبقا للنصوص الموثوقة - نسخه متنی

السید علی قاضی عسکر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


شورى عمر العدوي


"215" أَنَا أَعْلَمُ ذلِكَ.

جاء في حديث الشورى: أَنَّ عمر لمّا قال: كُونوا مَعَ الثلاثة التي عبدُ الرحمن فيها، قال ابنُ عباس لعليّ عليه السلام: ذَهَبَ الأَمْرُ مِنّا، الرجلُ يُريدُ أنْ يكونَ الأمرُ في عثمان، فقال عَلِيّ عليه السلام: و أَنَا أَعْلمُ ذلِكَ، ولكنّي أدخلُ معهم في الشورى، لأنّ عمر قد أهّلني الآنَ للخلافة، وكان قبل ذلك يقول: إنّ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله قال: 'إنَّ النُبُوّةَ والإمامةَ لا يجتمعان في بَيْتٍ' فأنَا أَدْخُلُ في ذلِكَ لأُظْهِرَ لِلناس مناقضة فعله لروايته. ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة "189/1".

امر عثمان الاموي


"216" أَنَا خَيْرٌ مِنْك وَمِنْهُما.

ولمّا قال له عثمان -: 'أَبُو بكر وعمر خيرٌ منك' - قال عليه السلام: بَلْ أَنَا خَيْرٌ مِنْك وَمِنْهُما عَبَدْتُ اللَّهَ قَبْلَهُما وَعَبَدْتُهُ بَعْدَهُما.

الفصول المختارة للمرتضى "114/1" و شرح نهج البلاغة "25/20" و "262/20".

"217" أَنَا خَيْرٌ من عُثمان ومَرْوان. السقيفة وفدك "ص78".

"218" أَنَا جَامِعٌ لَكُمْ أَمْرَهُ.

ومن كلام له عليه السلام في معنى قتل عثمان: لَوْ أَمَرْتُ بِهِ لَكُنْتُ قَاتِلاً، أَوْ نَهَيْتُ عَنْهُ لَكُنْتُ نَاصِراً، غَيْرَ أَنَّ مَنْ نَصَرَهُ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَقُولَ: خَذَلَهُ مَنْ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ، وَمَنْ خَذَلَهُ لاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَقُولَ: نَصَرَهُ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنِّي. وَأَنَا جَامِعٌ لَكُمْ أَمْرَهُ، اسْتَأْثَرَ فَأَسَاءَ الاَْثَرَةَ، وَجَزِعْتُمْ فَأَسَأْتُمُ الجَزَعَ، وَللَّه حُكْمٌ وَاقِعٌ في المُسْتَأْثِرِ وَالجَازعِ.

نهج البلاغة "ص 73" الخطبة 30 و شرح نهج البلاغة "126/2".

"219" أَنَا مَعَهُ.

عنه عليه السلام: من كان سائلاً عن دم عثمان؟ فإنّ اللَّهَ قتله؛ و أَنَا مَعَهُ.

بحار الأنوار "308/31".

"220" أَنَا أكفيكَ، فاذهبْ أَنْتَ.

أتاه عثمان، وقال له: أما بعد، فإنّ لي حقّ الإسلام وحقّ الإخاء والقرابة والصِهْر، ولو لم يكن من ذلك شي وكنّا في جاهليّةٍ، لكان عاراً على بني عبد منافٍ أن يبتز بنو تيم أمرهم - يعنى طلحة - فقال له عَلِيّ: أَنَا أكفيك، فاذهب أنت.

ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة "148/2".

/ 25