طرق حدیث الغدیر نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

طرق حدیث الغدیر - نسخه متنی

عبدالله بن محمد ابن ابی شیبه، احمد بن محمد ابن حنبل، احمد بن عمرو ابن ابی عاصم؛ گردآورنده: امیر تقدمی معصومی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

40- ح وأخبرنا أبومنصور موهوب بن أحمد بن محمّد بن الخضر وأبوالحسين أحمد بن محمّد بن الطيّب قالا: أخبرنا أبوالقاسم ابن البسري؛ قالوا: أخبرنا أبوطاهر المخلّص، أنبأنا أبوالقاسم البغوي، أنبأنا محمّد بن حميد، أنبأنا سلمة- يعني ابن الفضل- أنبأنا سليمان بن قرم الضبّي، عن أبي إسحاق الهمداني قال: سمعت حبشي بن جنادة يقول: سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول لعليّ يوم غدير خمّ: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه، وانصر من نصره وأعن من أعانه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 229:42 تا 230 ح 8730، 70:2 ح 568.

أخرجه ابن عديّ في 'الكامل في ضعفاء الرجال' 240:4 رقم 735 "سليمان بن قرم"؛ والطبراني في 'المعجم الكبير' 16:4 ح 3514؛

وأبوالخير الحاكمي في 'الأربعين المنتقي من فضائل المرتضى' الحديث الرابع، الباب الثاني؛

وابن أبي عاصم في 'السنّة' 591 ح 1360؛

والزيعلي في 'تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشّاف' 237:2، سورة النحل الحديث التاسع؛

والسيوطي في 'جامع الأحاديث' 102:2 ح 4190.]

41- أخبرنا أبوالقاسم ابن السمرقندي، أخبرنا أبوالحسين ابن النقّور، أخبرنا أبوسعد إسماعيل بن أحمد بن إبراهيم الجرجاني- من لفظه-، أخبرنا أبوبكر أحمد بن كامل، أنبأنا محمّد بن سعد، أنبأنا أبي، أنبأنا سليمان- وهو ابن قرم- الضبّي، عن أبي إسحاق، عن حبشي بن جنادة قال: سمعت رسول اللَّه يقول يوم غدير خمّ: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 230:42، 71:2 ح 569.

أخرجه الذهبي في 'طرق حديث الغدير' 88 ح100؛

وابن كثير في 'البداية والنهاية' 187:5 حوادث سنة 10؛

وابن قانع في 'معجم الصحابة' 199:1 رقم 225 "حبشي بن جنادة".]

حديث الغدير بما روى حذيفة بن اُسيد الغفاري


42- أخبرنا أبوبكر محمّد بن الحسين بن المِزرفي،

[في الترجمة: المرزقي، تصحيف؛ قال الذهبي: الإمام شيخ القرّاء أبوبكر محمّد بن الحسين بن علي البغدادي... روى عنه ابن عساكر... وكان ثقة متقناً؛ 'سير أعلام النبلاء' 631:19 رقم 372 "المِزرفي". وقال ابن الجوزي: كان ثقة ثبتاً عالماً حسن العقيدة؛ 'المنتظم' 280:17 رقم 3990 "حوادث سنة 527".] أنبأنا أبوالحسين محمّد بن علي بن المهتدي، أخبرنا أبوالحسن علي بن عمر بن محمّد بن الحسن، أخبرنا العبّاس بن أحمد البِرْتي، أخبرنا نصر بن عبدالرّحمن أبوسليمان الوشّاء، أخبرنا زيد بن الحسن الأنماطي، أخبرنا معروف بن خربوذ المكّي، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن اُسيد قال: لمّا قفل رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم عن حجة الوداع نهى أصحابه عن شجرات بالبطحاء متقاربات أن ينزلوا حولهنّ، ثمّ بعث إليهم فصلّى تحتهنّ، ثمّ قام فقال: 'أيّها النّاس، قد نبّأني اللطيف الخبير أنّه لم يعمر نبي إلّا مثل عمر الذي يليه من قبله، وإنّي لأظنّ أن يوشك أن اُدعى فاُجيب، وإنّي مسئول وأنتم مسئولون، فماذا أنتم قائلون'؟قالوا: نشهد أنّك قد بلّغت ونصحت وجهدت، فجزاك اللَّه خيراً. قال: 'ألستم تشهدون أن لا إله إلّا اللَّه وأنّ محمّداً عبده ورسوله، وأنّ جنّته حقّ وناره حقّ، وأنّ الموت حقّ، وأنّ البعث بعد الموت حقّ، وأنّ السّاعة آتية لا ريب فيها، وأنّ اللَّه يبعث من في القبور'؟ قالوا: بلى نشهد بذلك. قال: 'اللّهمّ اشهد'.

ثمّ قال: 'أيّها النّاس، إنّ اللَّه مولاي وأنا مولى المؤمنين، وإنّي أولى بهم

من أنفسهم، فمن كنت مولاه فهذا |عليٌّ|

[من الترجمة.] مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه'.

ثمّ قال: 'أيّها النّاس، إنّي فرط لكم وإنّكم واردون علَيّ الحوضَ- حوضي أعرض ممّا بين بصرى وصنعاء، فيه عددَ النجوم قدحان فضّة- وإنّي سائلكم حين تردون علَيّ عن الثقلين، فانظروا كيف تخلفوني فيهما: الثقل الأكبر كتاب اللَّه، سبب طرفه بيد اللَّه عزّوجلّ وطرف بأيديكم، فاستمسكوا به ولا تضلّوا ولا تبدّلوا، وعترتي أهل بيتي؛ فإنّه قد نبّأني اللطيف الخبير أنّهما لن يتفرّقا حتّى يردا علَيّ الحوض'.

['تاريخ مدينة دمشق' 219:42 تا 220 ح 8714، 45:2 تا 46 ح 547.

أخرجه ابن كثير من طريق ابن عساكر في 'البداية والنهاية' 362:7 حوادث سنة 40؛وأخرجه الطبراني في 'المعجم الكبير' 180:3 ح 3052؛

والمتقيّ الهندي في 'كنز العمّال' 188:1 ح 958، و 289:5 ح 12911؛

والزيعلي في 'تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشّاف' 237:2، سورة النحل الحديث التاسع.]

حديث الغدير بما روى حرملة أبو بسطام مولى اُسامة بن زيد


43- أخبرنا أبومحمّد ابن طاووس، أخبرنا أبومنصور ابن شكرويه، أخبرنا أبوإسحاق ابن خرّشيذ قولُه، أنبأنا الحسين بن إسماعيل المحاملي- إملاءاً-، أنبأنا يعقوب،أنبأنا مروان الفزاري، عن مسروق بن ماهان التيمي قال: قلت لأبي بسطام مولى اُسامة بن زيد: إنّ ناساً يقولون: 'وال من والاه وعاد من عاداه'. فقال أبوبسطام: ذلك بأنّه كان بين علي وبين اُسامة، فقال: واللَّه إنّي لأحبّه. قال: فكأنّه دخل على علي من ذاك، فقال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم: 'ألا أراك تتناول عندي عليّاً، من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 237:42 ح 8744، 86:2 ح 590.

هذا الحديث فيه اختلال واضطراب جدّاً، وتنبّه محقّقا التاريخ والترجمة عليهما؛ يقول الدكتور شيري: وثمّة سقط في الكلام أخلّ بالمعنى، ووقع الإضطراب فيما يلي من سياق المتن، وقد انتبه محقّق المطبوعة إلى هذا الخلل فرمّمه كما يلي: كان بين علي وبين اُسامة |شي ء|، فقال |اُسامة|: واللَّه إنّي لا |أ| حبّه. قال: فكأنّه دخل على علي من ذاك...؛

أخرجه الآجريّ في 'الشريعة' 215:3 ح 1573" 977".]

حديث الغدير بما روى خالد بن زيد أبو أيوب الأنصاري


44- قال:

[القائل: أبوعبدالرّحمن عبداللَّه بن أحمد بن حنبل في مسند أبيه، وطريق المصنّف إليه هكذا: أخبرنا أبوالقاسم ابن الحُصين، أخبرنا أبوعلي ابن المذهب، أخبرنا أحمد بن جعفر، أنبأنا عبداللَّه بن أحمد....] وحدّثني أبي، أنبأنا يحيى بن آدم، أنبأنا حَنَش بن الحارث بن لقيط الأشجعي، عن رياح

[في التاريخ: زياد، ولا يصحّ؛ هو أبوالمثنّى رياح بن الحارث النخعي الكوفي، ذكره ابن حبّان في 'الثقات' "238:4"، وقال العجلي: ثقة "162 رقم 449"، روى له أبوداود والنسائي وابن ماجة؛ راجع: 'التاريخ الكبير' 328:3 رقم 1110، 'تهذيب التهذيب' 299:3، 'تهذيب الكمال' 256:9 رقم 1940.] بن الحارث قال: جاء رهط إلى علي بالرحبة، فقالوا: السلام عليك يا مولانا. قال: 'كيف أكون مولاكم وأنتم قوم عرب'؟ قالوا: سمعنا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يوم غدير خمّ يقول: 'من كنت مولاه فإنّ هذا مولاه'. قال رياح: فلمّا مضوا تبعتهم، فسألت: مَن هؤلاء؟ قالوا: نفر من الأنصار فيهم أبوأيّوب الأنصاري.

['تاريخ مدينة دمشق' 211:42 تا 212، 22:2 ح 522.

هذه رواية أحمد بن حنبل في مسنده 583:6 ح 23051 و23052" 419:5" حديث أبي أيوب الأنصاري.

أخرجه الذهبي في 'طرق حديث الغدير' 48 تا 49 ح 43 و44، وص 98 ح 117 و118، وص 99 ح 119؛

وابن كثير في 'البداية والنهاية' 187:5 حوادث سنة 10، و361:7 حوادث سنة 40.]

45- أخبرتنا اُمّ المجتبى فاطمة بنت ناصر قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور، أخبرنا أبوبكر ابن المقرئ، أخبرنا أبويعلى الموصلي، أخبرنا أبوبكر ابن أبي شيبة، أنبأنا شريك، عن حَنَش

[في التاريخ والترجمة: حسن، تصحيف؛ والرجل: حَنَش بن الحارث بن لقيط النخعي الكوفي، قال أبونعيم: حدّثنا حنش بن الحارث وكان ثقة، وقال أبوحاتم: صالح الحديث ما به بأس، ذكره العجلي وابن حبان في 'الثقات'، راجع 'تهذيب الكمال' 428:7 رقم 1554، و'الثقات' للعجلي 136 رقم 346، و'الثقات' لابن حبّان 246:3.] بن الحارث، |عن رياح بن الحارث| قال: بينا علي جالس في الرحبة إذ جاء رجل عليه أثر سفر فقال: السلام عليك يا مولاي. فقال: 'من هذا'؟ فقال: أبوأيوب الأنصاري. فقال: إنّي سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 214:42 ح8697، 28:2 تا 29 ح 531؛ وقال فيه: كذا في الأصل، وإنّما هو عن حنش، عن رياح بن الحارث.

اُنظر التالية.]

/ 17