طرق حدیث الغدیر نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

طرق حدیث الغدیر - نسخه متنی

عبدالله بن محمد ابن ابی شیبه، احمد بن محمد ابن حنبل، احمد بن عمرو ابن ابی عاصم؛ گردآورنده: امیر تقدمی معصومی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

115- أخبرنا أبوعبداللَّه الخلّال واُمّ البهاء فاطمة بنت محمّد قالا: أخبرنا أبوعثمان سعيد بن أحمد، أخبرنا أبوبكر محمّد بن محمّد بن الحسن البزّاز، أخبرنا أبوعلي محمّد بن محمّد شاذ الرواساني، أنبأنا أبوسعيد الأشجّ، أنبأنا عبداللَّه بن الأجلح، عن أبيه، عن طلحة بن مصرّف، عن عميرةَ بن سعد قال: سمعت عليّاً ينشد النّاس: 'من سمع النّبيّ صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول: 'من كنت مولاه' إلّا قام'. فقام ثمانية عشر فشهدوا أنّهم سمعوا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 208:42 ح 8685، 13:2 تا 14 ح 512.

أخرجه الآجرّيّ في 'الشريعة' 217:3 ح 983" 1579".]

116- أخبرناه أبوالبركات عمر بن إبراهيم بن محمّد الزيدي، أخبرنا محمّد بن أحمد بن علّان، أخبرنا محمّد بن عبداللَّه بن الحسين الجعفي، أنبأنا علي بن محمّد بن هارون بن زياد الحميدي، أنبأنا عبداللَّه بن سعيد، أنبأنا ابن الأجلح،

[في التاريخ والترجمة: أبوالأجلح، تصحيف؛ والرجل أبومحمّد عبداللَّه بن الأجلح الكندي الكوفي، يروي عن أبيه الأجلح بن عبداللَّه الكندي، ويروي عنه أبوسعيد عبداللَّه بن سعيد الأشج؛ قال أبوحاتم:لا بأس به، وروى له الترمذي وابن ماجة، وقال الترمذي عن البحيري: ليس بحديثه بأس، وقال الدارقطني: كوفي لا بأس به، وقال ابن حجر في 'التقريب':صدوق، ووثّقه ابن حبّان؛ راجع: 'تهذيب الكمال' 178:14 رقم 3154، 'الثقات' لابن حبان 334:8 و 'تهذيب التهذيب' 139:5.] عن الأجلح، عن طلحة، عن عميرة بن سعد قال: سمعت عليّاً ينشد النّاس: 'من سمع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه' إلّا قام فشهد'. فقام ثمانية عشر رجلاً فشهدوا.

['تاريخ مدينة دمشق' 209:42، 14:2ح 513.

أخرجه النسائي في 'خصائص أميرالمؤمنين' 121 ح 84؛

والطبراني في 'المعجم الأوسط' 69:3 ح 2131؛

وابن كثير في 'البداية والنهاية' 186:5 حوادث سنة 10؛

والمزّي في 'تهذيب الكمال في أسماء الرجال' 396:22 رقم 4526؛

والذهبي في 'طرق حديث الغدير' 35 تا 37 الأحاديث 28 إلى 31، وص 94 ح 109 و110؛ وأبوجعفر الطوسي من طريق ابن عقدة في أماليه 334 ح 672 المجلس الثاني عشر "ح 12".]

117- أنبأنا أبوعلي الحدّاد وحدّثني أبومسعود الإصبهاني عنه، أخبرنا أبونعيم الحافظ، أنبأنا سليمان بن أحمد، أنبأنا أحمد بن إبراهيم بن عبداللَّه بن كيسان المديني- سنة تسعين ومائتين-، أنبأنا إسماعيل بن عمرو البجلي، أنبأنا مسعر، عن طلحة بن مصرّف، عن عميرة بن سعد قال: شهدت عليّاً على المنبر يناشد أصحاب رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم: 'من سمع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يوم غدير خمّ يقول ما قال فشهد'.فقام إثنا عشر رجلاً منهم: أبوهريرة وأبوسعيد وأنس بن مالك، فشهدوا أنّهم سمعوا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يقول: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 209:42 ح 8686، 14:2 تا 15 ح 514.

هذه رواية الطبراني في مُعجمَيْهِ الأوسط 133:3 ح 2275، والصغير 64:1 باب الألف "أحمد بن إبراهيم"؛

وأخرجها عنه أبونعيم الإصفهاني في 'تاريخ إصبهان' 142:1 رقم 92 "أحمد بن إبراهيم بن عبداللَّه بن كيسان الثقفي"، وفي 'حلية الأولياء' 26:5 تا 27 رقم 293 "طلحة بن مصرّف"؛ والهيثمي في مجمَعَي البحرين 388:3 ح 3722، والزوائد 108:9.

أخرجه ابن كثير في 'البداية والنهاية' 186:5 حوادث سنة 10، و360:7 حوادث سنة 40؛ وابن المغازلي في 'مناقب علي بن أبي طالب' 26 ح 38؛

والمتقيّ الهندي في 'كنز العمّال' 157:13 ح 36486؛

والزيعلي في 'تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشّاف' 236:2، سورة النحل الحديث التاسع.

والمزّي في 'تهذيب الكمال' 397:22 رقم 4526 "عميرة بن سعد"؛ وقال فيه محقّق الكتاب الدكتور بشار عوّاد: هذه الطرق كلّها ضعيفة كما هو واضح بيّن، ولا أدري لِمَ يكثر المؤلّف من إيراد كلّ هذه الأسانيد عن مثل هذه الأشياء غير الثابتة!

أقول: على الدكتور أن يشتغل بضرب عوده، ولا يكشف عن عواره بالإقتحام في أمور عمي عنها؛ إن لم تكن هذه الطرق الهائلة الكثيرة لهذا الحديث الشريف من طريق شخص واحد ثابتةً فما الثابت؟!.]

حديث الغدير بما روت فاطمة الزهراء


118- أخبرنا أبوالقاسم زاهر بن طاهر، أخبرنا أبوسعد الكنجروذي،

[في التاريخ والترجمة: الجنزرودي، راجع رقم 77.] أخبرنا السيّد أبوالحسن محمّد بن علي بن الحسين، أنبأنا محمّد بن عبداللَّه بن عمر المقرئ الحافظ، أنبأنا الحسن بن عبداللَّه بن العبّاس التميمي، حدّثني أبي، حدّثني علي بن موسى الرّضا، عن أبيه، عن جدّه جعفر، عن أبيه، عن جدّه علي بن الحسين بن علي، |عن أبيه|،

[من الترجمة.] عن اُمّه فاطمة قالت: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم لعلي: 'من كنت وليَّه فعليٌّ وليُّه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 187:42 ح 8634، 395:1 ح 457.

أخرجه الجزري ضمن حديث سلسلة الفواطم في 'أسنى المطالب' 49 تا 51، وفيه:... عن فاطمة بنت رسول اللَّه- صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم ورضي عنها- قالت:'أنسيتم قول رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يوم غدير خمّ: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'...؛

وأبوموسى المديني في 'نزهة الحفّاظ' رقم 54 "ط مكتبة القرآن".]

حديث الغدير بما روى مالك بن الحويرث الليثي


119- أخبرنا أبوالقاسم ابن أبي بكر، أخبرنا أبوالقاسم ابن أبي الفضل، أخبرنا حمزة بن يوسف، أخبرنا عبداللَّه بن عدي الجرجاني، أنبأنا ابن بدران،أنبأنا الحسن بن علي الحلواني؛

120- ح قال: وأخبرنا ابن عدي قال: وأنبأنا كهمس بن معمر، أنبأنا الحسن بن أبي يحيى؛

قالا: أنبأنا عمران بن أبان، أنبأنا مالك بن الحسن، حدّثني أبي، عن جدّي- يعني: مالك بن الحويرث- قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 234:42 تا 235 ح 8741، 80:2 تا 81 ح 582.

هذه رواية ابن عدي في 'الكامل' 116:8 رقم 1865 "مالك بن الحسن بن مالك بن الحويرث"، وفي إسناده: ابن زيدان.

أخرجه الطبراني في 'المعجم الكبير' 291:19 ح 646؛

والهيثمي في 'مجمع الزوائد' 106:9 و108؛

والآجرّيّ في 'الشريعة' 215:3 ح 978" 1574".]

ما اشترك في نقله إثنان أو ثلاثة


حديث الغدير بما روى البراء بن عازب و زيد بن أرقم


121- أخبرنا أبوطالب ابن أبي عقيل، أخبرنا علي بن الحسين الخلعي، أخبرنا عبدالرّحمن بن عمر الشاهد، أخبرنا أبوسعيد أحمد بن محمّد بن زياد، أنبأنا أبويحيى زكريا بن يحيى الناقد، أنبأنا عبدالرّحمن بن صالح الأزدي، أنبأنا موسى بن عثمان الحضرمي،

[في التاريخ والترجمة: موسى بن عثمان الحربي، تصحيف؛ هو مجروح عندهم لتشيّعه! اُنظر 'ميزان الإعتدال' رقم 8903.] عن أبي إسحاق، عن البراء بن عازب وزيد بن أرقم قالا: كنّا مع النّبيّ صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يوم غدير خمّ ونحن نرفع غصن الشجرة عن رأسه، فقال: 'إنّ الصّدقة لا تحلّ لي ولا لأهل بيتي؛ لعن اللَّه من ادّعى إلى غير أبيه ومن تولّى غير مواليه، الولد للفراش وللعاهر الحجر؛ ليس لوارثٍ وصيّة؛ ألا قد سمعتموني ورأيتموني، فمن كذب عليّ متعمّداً فليتبوّأ مقعده من النّار؛ ألا إنّي فرطكم على الحوض ومكاثرٌ بكم فلا تسوّدوا وجهي؛ ألا أستنقذ رجالاً وليستنقذنّ بي قوم آخرون؛ ألا وإنّ اللَّه وليّي وأنا وليّ كلّ مؤمن، فمن كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 222:42 تا 223 ح 8719، 52:2 ح 553.

/ 17