طرق حدیث الغدیر نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

طرق حدیث الغدیر - نسخه متنی

عبدالله بن محمد ابن ابی شیبه، احمد بن محمد ابن حنبل، احمد بن عمرو ابن ابی عاصم؛ گردآورنده: امیر تقدمی معصومی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

العراق فقال: أنشدك باللَّه إلّا حدّثتني ما رأيت وما سمعت من رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم. قال: كنّا بالجحفة بغدير خمّ وثَمّ ناس كثير من جُهينة ومَزينة وغفار، فخرج علينا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم من خباء أو فسطاط فأشار بيده فأخذ بيد علي فقال: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 224:42 تا 225 ح 8725، 61:2 ح 559.

اُنظر التالية.]

33- أخبرنا أبوالمظفّر ابن القشيري وأبوالقاسم الشحّامي قالا: أخبرنا أبوسعد الأديب، أخبرنا أبوسعيد الكرابيسي، أخبرنا أبولبيد السامي، أنبأنا سويد بن سعيد، أنبأنا المطّلب بن زياد، عن عبداللَّه بن محمّد بن عقيل قال: كنت أنا ومحمّد بن الحنفيّة وعلي بن الحسين وأبوجعفر محمّد بن علي عند جابر بن عبداللَّه إذ دخل علينا رجل من أهل العراق فقال: يا جابر، ناشدتك باللَّه لمّا أخبرتنا ما رأيت وسمعت في علي. فقال: اللّهمّ نعم، إنّا كنّا بالجحفة بغدير خمّ إذ خرج علينا رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم من خباء أو فسطاط فقال: 'هلمّ هلمّ' ثلاث مرّات، وثَمّ ناس من خزاعة ومَزينة وجُهينة وأسلم وغفار، فأخذ بيد عليٍّ.

[هنا سقط كما هو بيّن.] فقال: نشدتك باللَّه أكان ثَمّ أبوبكر وعمر؟ فقال: اللّهمّ لا!

['تاريخ مدينة دمشق'225:42، 61:2 - تا 62 ح 560.

أخرجه الذهبي في 'سير أعلام النبلاء' 334:8 "المطلّب بن زياد"، وفي معجم شيوخه 531 رقم 793 "محمّد بن علي بن أحمد ابن الواسطي الحنبلي"، وفي 'طرق حديث الغدير' 83 تا 84 ح 89 و90؛

وابن كثير في 'البداية والنهاية' 187:5 حوادث سنة 10؛

والمتقى الهندي في 'كنز العمّال' 137:13 ح 36433؛

والكنجي الشافعي في 'كفاية الطالب' 61 الباب الأوّل؛

والجويني في 'فرائد السمطين' 62:1 ح 29 الباب التاسع.]

34- أخبرتنا اُمّ المجتبى العلوية قالت: قرئ على إبراهيم بن منصور، أنبأنا أبوبكر ابن المقرئ، أنبأنا أبويعلى، أنبأنا سهل بن زنجلة الرازي أبوعَمرو،

[في التاريخ: شهر بن زنجلة الرازي أبوعُمر، تصحيف؛ هو: سهل بن زنجلة أبوعمرو الرازي، قال أبوحاتم: صدوق، وقال الخليلي: ثقة حجة، ووثّقه ابن حبّان؛راجع 'سير أعلام النبلاء' 692:10 رقم 256، و'تهذيب الكمال' 186:12 رقم 2611.] أنبأنا عبداللَّه بن صالح، أنبأنا ابن لهيعة، عن بكر بن سوادة وابن هبيرة،

[هو أبوهبيرة عبداللَّه بن هبيرة المصري، وثّقه أحمد و ابن حبّان في 'الثقات' 54:5، وراجع 'تهذيب الكمال' 242:16 رقم 3628.] عن قبيصة بن ذؤيب وأبي سلمة، عن جابر بن عبداللَّه قال:خرج رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم حتّى نزل بخمّ، فتنحّى الناس عنه ونزل معه علي بن أبي طالب، فشقّ على النّبيّ صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم تأخّر النّاس عنه، فأمر عليّاً فجمعهم، فلمّا اجتمعوا قام فيهم وهو متوسّد على علي بن أبي طالب، فحمد اللَّه وأثنى عليه، ثمّ قال: 'أيّها النّاس، إنّي قد كرهت تخلّفكم وتنحّيكم عنّي حتّى خيّل إليّ أنّه ليس شجرة أبغض إليكم من شجرة تليني'، ثمّ قال: 'لكن علي بن أبي طالب أنزله اللَّه منّي بمنزلتي منه، رضي اللَّه عنه كما أنا عنه راضٍ، فإنّه لا يختار على قربي ومحبّتي شيئاً'، ثمّ رفع يديه ثمّ قال: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه'.

وابتدر النّاس إلى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يبكون ويتضرّعون إليه ويقولون: يا رسول اللَّه، إنّما تنحّينا كراهية أن نثقل عليك، فنعوذ باللَّه

من سخط اللَّه وسخط رسوله. فرضي عنهم رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم عند ذلك؛ فقال أبوبكر: يا رسول اللَّه، استغفر لنا جميعاً. فقال لهم: 'أبشروا فوالذي نفسي بيده ليدخلَنّ الجنّة من أصحابي سبعون ألفاً بغير حساب ومع كلّ ألفٍ سبعون ألفاً ومن بعدهم مثلهم أضعافاً'. قال أبوبكر: يا رسول اللَّه، زدنا. وكان رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم في موضع رمل، فحفن بيديه من ذلك الرمل ملأ كفّيه ثمّ قال: 'هكذا'. قال أبوبكر: زدنا يا رسول اللَّه. ففعل مثل ذلك ثلاث مرّات، فقال أبوبكر: زدنا يا رسول اللَّه. فقال عمر: ومن يدخل النّار بعد الذي سمعنا من رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم وبعد ثلاث حثيات من الرمل من اللَّه! فضحك رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم فقال: 'والذي نفسي بيده ما يفي بهذا اُمّتي حتّى يوفي عدّتهم من الأعراب'.

['تاريخ مدينة دمشق' 226:42 تا 227 ح 8726، 63:2 تا 64 ح 562.

اُنظر التالية.]

35- أنبأنا أبوعلي الحدّاد، وحدّثني أبومسعود المعدّل عنه، أخبرنا أبونعيم الحافظ، أنبأنا سليمان بن أحمد، أنبأنا مطّلب بن شعيب، أنبأنا عبداللَّه بن صالح، حدّثني ابن لهيعة، عن عبداللَّه بن هبيرة، عن بكر بن سوادة،

[في رواية الطبراني: عبداللَّه بن هبيرة وبكر بن سوادة.] عن قبيصة بن ذؤيب وأبي سلمة ابن عبدالرّحمن، عن جابر بن عبداللَّه: أنّ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم نزل بخمّ، فتنحّى النّاس عنه ونزل معه علي بن أبي طالب، فشقّ على النّبيّ صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم تأخّر النّاس عنه، فأمر علياً ليجمعهم، فلمّا اجتمعوا قام فيهم وهو متوسّد علي بن أبي طالب، فحمد اللَّه وأثنى عليه ثمّ قال: 'أيّها النّاس، إنّي قد كرهت تخلّفكم وتنحّيكم عنّي حتّى خيّل إليّ أنّه ليس من شجرة أبغض إليكم من شجرة تليني'، ثمّ قال: 'لكن علي بن أبي طالب أنزله |اللَّه| منّي بمنزلتي عنده، فرضي اللَّه عنه كما أنا راضٍ عنه، فإنّه لا يختار على قربي ومحبّتي شيئاً'، ثمّ رفع يديه فقال: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه'.

فابتدر النّاس إلى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم يبكون ويتضرّعون ويقولون: واللَّه يا رسول اللَّه، ما تنحّينا عنك إلّا كراهيّة أن نثقل عليك، فنعوذ باللَّه من سخط اللَّه وسخط رسوله. فرضي عنهم رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم عند ذلك.

['تاريخ مدينة دمشق' 227:42، 65:2 ح 563.

هذه رواية الطبراني في 'مسند الشاميين' 222:3 تا 223 ح 2128 "رقم 63 مسند قبيصة بن ذؤيب، قبيصة عن جابر".

أخرجه ابن المغازلي في 'مناقب علي بن أبي طالب' 25 ح 35.]

36- أخبرنا أبوالقاسم زاهر بن طاهر، أخبرنا أبوسعد محمّد بن عبدالرّحمن، أخبرنا السيّد أبوالحسن محمّد بن علي بن الحسين، أنبأنا سليمان بن أحمد الحافظ، أنبأنا محمّد بن إسحاق الحافظ، أنبأنا إسماعيل بن أبي أويس، أنبأنا جعفر بن إبراهيم الجعفري قال: كنت عند الزهري أسمع منه فإذا عجوز قد وقفتْ علينا فقالت: يا جعفري لا تكتب عنه فإنّه مال إلى بني اُميّة وأخذ جوائزهم! فقلت: من هذه؟ قال: أختي رقيّة، خرفتْ! قالت: خرفتَ أنت، كتمت فضائل آل محمّد؛ قالت: وحدّثني محمّد بن المنكدر، عن جابر بن عبداللَّه قال: أخذ رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم بيد علي فقال: 'من كنت مولاه فعليٌّ مولاه، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه، وانصر من نصره واخذل من خذله'.

قالت: وحدّثني محمّد بن المنكدر، عن جابربن عبداللَّه قال: قال رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم: 'أوثق عرى الإيمان الحبّ في اللَّه والبغض في اللَّه'.

['تاريخ مدينة دمشق' 227:42 تا 228 ح 8727، 65:2 ح 564.

هذه رواية الطبراني، ولم أجدها في معاجمه الثلاثة و'مسند الشاميين'، ويمكن أن تكون في الأجزاء المفقودة من معجمه الكبير.]

حديث الغدير بما روى جرير بن عبداللَّه البجلي


37- أنبأنا أبوسعد المطرّز، أخبرنا أبونعيم الحافظ، أنبأنا سليمان بن أحمد في 'المعجم الكبير'، أنبأنا علي بن سعيد الرازي، أنبأنا الحسن بن صالح بن زُريق العطّار، أنبأنا محمّد بن عون أبوعون الزيادي، أنبأنا حرب بن سُريج،

[في التاريخ والترجمة: حرب بن شريح، ولا يصحّ؛ وهو حرب بن سُريج بن المنذر أبوسفيان المنقري البصري البزّار، نفى عنه البأس أبوداود الطيالسي وأحمد وابن عدي، وقال البخاري: فيه نظر، وقال أبوحاتم: ليس بقويّ، وقال ابن حجر في 'التقريب' "ترجمة 1164": صدوق يخطئ، وقال يحيى بن معين: ثقة، روى له النسائي، راجع 'تهذيب الكمال' 522:5 رقم 1155؛ و'تهذيب التهذيب' 224:2.] عن بشر بن حرب، عن جرير بن عبداللَّه البجلي قال: شهدنا الموسم في حجّة مع رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم وهي حجّة الوداع، فبلغنا مكاناً يقال له 'غدير خمّ'، فنادى: 'الصلاة جامعة'. فاجتمعنا المهاجرون والأنصار، فقام رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه |وآله| وسلّم وسطنا فقال: 'أيّها النّاس بما

[كذا، والظاهر: 'بِمَ تشهدون'.] تشهدون'؟ قالوا: نشهد أن لا إله إلّا اللَّه. قال: 'ثمّ مه'؟ قالوا: وأنّ محمّداً عبده ورسوله. قال: 'فمن وليّكم'؟ قالوا: اللَّه ورسوله مولانا. قال: 'فمن وليّكم'؟ ثمّ ضرب بيده إلى عضد عليّ فأقامه فنزع عضده فأخذ بذراعيه فقال: 'من يكن اللَّه ورسوله مولاه فإنّ هذا مولاه، اللّهم وال من والاه وعاد من عاداه، اللّهمّ من أحبّه من النّاس فكن له حبيباً ومن أبغضه فكن له مبغضاً؛ اللّهمّ إنّي لا أجد أحداً أستودعه في الأرض بعد العبدين الصالحين غيرك فاقض فيه بالحسنى'.

قال بشر: قلت: من هذين العبدين الصالحين؟ قال: لا أدري.

['تاريخ مدينة دمشق' 236:42 ح 8743، 84:2 ح 587.

هذه رواية الطبراني في 'المعجم الكبير' 357:2 ح 2505.

أخرجه الهيثمي في 'مجمع الزوائد' 106:9؛

والمتقيّ في 'كنز العمّال' 138:13 ح 36437؛

والزيعلي في 'تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في تفسير الكشّاف' 237:2، سورة النحل الحديث التاسع.]

حديث الغدير بما روى حُبشي بن جنادة السلولي


38- أخبرنا أبوالقاسم ابن السمرقندي، أنبأنا أبوالحسين ابن النقّور وأبوالقاسم ابن البسري؛

39- ح وأخبرنا أبوالبركات ابن المبارك، أخبرنا عبدالعزيز بن علي بن أحمد بن الحسين؛

/ 17