أنا ترجمة ذاتیّة للإمام أمیر المؤمنین علیه‏السلام طبقا للنصوص الموثوقة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أنا ترجمة ذاتیّة للإمام أمیر المؤمنین علیه‏السلام طبقا للنصوص الموثوقة - نسخه متنی

السید علی قاضی عسکر

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


يوم بدر


"61" أَنَا قاتلُ الكافرين. الفضائل لابن شاذان "ص 84". عُيُون المواعظ والحِكَم.

"62" أَنَا قاتلُ الكافرين يوم بَدْرٍ وحُنَيْنٍ. الفضائل لابن شاذان القُمّي "84".

"63" أَنَا قاتِلُ الكَفَرَة. عُيُون المواعظ والحِكَم.

"64" أَنَا صاحِبُ بَدْرٍ وَحُنَيْنٍ. عُيُون المواعِظِ والحِكَم.

"65" أَنَا مجدّلُ الأبْطالِ، وقاتِلُ الفُرْسانِ، ومُيِيْرُ مَنْ كَفَرَ بِالرحمنِ، وصِهْرُ خَيْرِ آلٍ. نور الثقلين "599/5".

يوم احد


"66" أَنَا مُرْدي الكُماةِ يَوْمَ أُحُدٍ. الفضائل لابن شاذان القُمّي "84".

"67" أَنَا آتيكَ بِخَبَرِهم.

عندما تآمرتْ قريشٌ على أن يرجعوا إلى المدينة بعد هزيمتهم من أُحُد، قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله: مَنْ رجلٌ يأتينا بخبر القوم؟ فلم يُجبه أَحَدٌ! فقال عَلِيّ عليه السلام:

تفسير القمي "124/1".

"68" أَنَا قتلتُهُ.

قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله: مَنْ له علمٌ بنَوْفَل بن خويلد؟ فقال عَلِيّ عليه السلام: أنَا قَتَلْتُهُ، فكبّر رسول اللَّه صلى الله عليه وآله وقال: الحمد للَّه الذي أجاب دعوتي فيه.

شرح نهج البلاغة "144/14".

"69" أَنَا رأيتُ يا رسول اللَّه صلى الله عليه وآله فارساً يركضُ في أَثَرِهِ حتّى لَحِقَهُ.

قال رسولُ اللَّه صلى الله عليه وآله يوم أحُدٍ: مَنْ لهُ علمٌ بذكوان بن عبد قيس؟ فقال عليّ عليه السلام: أنا رأيتُ يا رسول اللَّه فارساً يركضُ في أَثَرِهِ حتّى لَحِقَهُ، وهو يقول: لا نجوتُ إن نجوتَ، فحمل عليه فرسه وذكوان راجلٌ، فضربه وهو يقول: خُذْها و أنا ابن علاج، فقتله، فأهويتُ إلى الفارس، فضربتُ رجله بالسيف، حتى قطعتُها من نصف الفخذ، ثم طرحتُهُ عن فرسه فدففتُ عليه، وإذا هو أَبُو الحكم بن أخنس بن شريق بن علاج بن عمرو بن وهب الثقفي.

قال الواقدي: وقال عَلِيّ عليه السلام: لمّا كان يوم أُحُدٍ وجال الناسُ تلك الجولة؛ أقبل أميّة بن أبي حذيفة بن المغيرة، وهو دارعٌ مقنّعٌ في الحديد، ما يُرى منه إلاّ عيناه، وهو يقول يومٌ بيوم بدرٍ، فيعرض له رجلٌ من المسلمين، فقتله أميّة، قال عَلِيّ عليه السلام: وأصمُدُ له، فأضربُه بالسيف على هامته، وعليه بيضةٌ، وتحت البيضة مغفرٌ، فنبا سيفي، وكنتُ رجلاً قصيراً، ويضربني بسيفه، فأتّقي بالدرقة، فلحج سيفه، فأضربه، وكانت درعه مشمّرة، فأقطع رجليه، فوقع وجعل يعالج سيفه، حتى خلصه من الدرقة، وجعل يناوشني وهو باركٌ حتى نظرتُ إلى فتقٍ تحت إبطِهِ فاحشّ فيه بالسيف، فمالَ، فماتَ، وانصرفتُ.

ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة "275/14".

/ 25