اعلام الهدایه نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اعلام الهدایه - نسخه متنی

المجمع العالمی لاهل البیت

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید




4 ـ واما النصوص التي صدرت من
الإمام الهادي (عليه السلام) واشارت
أو صرّحت بإمامة الحسن (عليه السلام)
بعد وفاة أخيه محمد فهي النص الرابع
والخامس والثامن والتاسع مما جاء
في الكافي في كتاب الحجة ، في باب
الاشارة والنص على أبي محمد (عليه
السلام) . وهي كما يلي :


أ
ـ نظراً لاتحاد مضمون النصين
الرابع والخامس ننقل النص الخامس
الذي ينتهي سنده الى أحمد بن محمد
بن عبد الله بن مروان الأنباري إذ
يقول :


كنت
حاضراً عند مضيّ أبي جعفر محمد بن
علي (عليه السلام) فجاء أبو الحسن (عليه
السلام) فوضع له كرسي فجلس عليه
وحوله أهل بيته وأبو محمد قائم في
ناحية ، فلمّا فرغ من أمر أبي جعفر
التفت الى أبي محمد (عليه السلام)
فقال : يابني أحدِث لله تبارك
وتعالى شُكراً فقد أحدث فيك أمراً .


والذين
سمعوا هذا النصّ قد فهموا منه أنه
يشير إليه بأمر الامامة وكانت هذه
الاشارة في جمع من بني هاشم وآل أبي
طالب وقريش طبعاً كما جاء في النص
الثامن ويتضمن النص الثامن أيضاً
موقف أبي محمد تجاه كلمة الإمام
الهادي (عليه السلام) التي وجّهها
إليه ، وهو : . . أن الحسن قد بكى وحمد
الله واسترجع وقال : الحمد لله
ربّ العالمين وأنا أسأل الله تمام
نعمه لنا فيكَ وإنّا لله وإنّا إليه
راجعون ، فسُئل عنه فقيل : هذا
الحسن ابنه ، وقدّر له في ذلك الوقت
عشرون سنة أو أرجح ، قال الراوي :
فيومئذ عرفناه وعلمنا أنه قد أشار
إليه بالإمامة وأقامه مقامه .


وجاء
في النص التاسع المرويّ عن محمد بن
يحيى بن درياب قال : دخلتُ على أبي
الحسن (عليه السلام) بعد مضيّ أبي
جعفر فعزّيته عنه وأبو محمد (عليه
السلام) جالس فبكى أبو محمد فأقبل
عليه أبو الحسن فقال له : إنّ الله
تبارك وتعالى قد جعل فيك خلفَاً منه
فاحمد الله .


5
ـ وصرّح النصّان العاشر والحادي
عشر بامامة أبي محمد الحسن وذلك بعد
مضيّ أخيه أبي جعفر (محمد بن علي)
أمّا النص العاشر فيرويه أبو هاشم
الجعفري حيث يقول : كنت عند أبي
الحسن (عليه السلام) بعد ما مضى ابنه
أبو جعفر وإني لأفكّر في نفسي اُريد
أن أقول كأنّهما ـ أعني أبا جعفر
وأبا محمد ـ في هذا الوقت كأبي
الحسن موسى واسماعيل ابني جعفر بن
محمد (عليه السلام) ، وإن قصّتهما
كقصّتهما ، إذ كان أبو محمد
المُرجى بعد أبي جعفر ، فأقبل عليّ
أبو الحسن(عليه السلام) قبل أن
أنطِق فقال : نعم ياأبا هاشم بدا لله
في أبي محمد(عليه السلام) بعد أبي جعفر(عليه
السلام) ما لم يكن يُعرَفُ له ، كما
بدا له في موسى(عليه السلام) بعد
مضيّ اسماعيل ما كشف به عن حاله ،
وهو كما حدّثتك نفسك وإن كره
المُبطِلون . وأبو محمد ابني الخلف
مِن بعدي ، عنده علم ما يحتاج إليه
ومعه آلة الإمامة .


وواضح
أن البداء لله هنا هو فيما يرتبط
بتصوّر السائل حيث انه كان يرجو أن
يكون الإمام بعد الهادي هو ابنه
محمد ، بينما كان في علم الله غير
ذلك فأظهره له بموت محمد فانكشف له
أنه ليس هو الإمام الذي كان يرجوه .


وليس
في هذا النص أو غيره ما يشير الى أن
الإمام الهادي أو غيره من الأئمة
قالوا بإمامة شخص غير الحسن (عليه
السلام) من ولد الهادي (عليه السلام)
.


والنص
الحادي عشر ينتهي الى أبي بكر
الفهفكي حيث يقول : كتبَ إليَّ أبو الحسن
(عليه السلام) : أبو محمد ابني أنصح
آل محمد غريزةً وأوثقهم حجّة وهو
الأكبر من ولدي وهو الخلف وإليه
ينتهي عُرى الامامة وأحكامها ، فما
كنت سائلي فَسَلْهُ عنه فعنده ما
يحتاج إليه .


وهذا
النص صريح في إمامة أبي محمد الحسن
، وقد فضّله وشهد بفضله على من سواه
من آل محمد ولا يبعد أن يكون قد صدر
بعد وفاة أخيه محمد ابن علي كما
لاحظنا في النص السابق الذي صرّح
فيه الجعفري بأن التصريح من الإمام
الهادي بامامة الحسن كان بعد وفاة
أخيه محمد .


والنصّان
متقاربان في المضمون حيث يؤكّدان
أنه عنده علم ما يحتاج إليه في أمر
الامامة .


وإذا
كان بعد وفاة محمد فلا مانع من أن
يكون الحسن أكبر ولد الإمام الهادي
حينئذ وإن كان محمد أكبر حينما كان
على قيد الحياة .


وصرّح
النص الثاني عشر ايضاً بمضمون
النصّين العاشر والحادي عشر من
جهات عديدة حيث جاء فيه أن شاهَوْيه
بن عبد الله الجلاّب قال : كتب إليَّ
أبو الحسن في كتاب : أردت أن تسأل
عن الخلف بعد أبي جعفر ، وقلِقْتَ
لذلك فلا تغتمّ فإن الله عزّوجلّ ( لا
يضلّ قوماً بعد إذ هداهم حتّى يبيّن
لهم ما يتّقون ) .و صاحبك بعدي
أبو محمد ابني ، وعنده ما تحتاجون
إليه ، يقدّم ما يشاء الله ويؤخّر
ما يشاء الله ( ما ننسخ من آية أو
ننسها نأتِ بخير منها أو مثلِها) ،
قد كتبتُ بما فيه بيان وقناع لذي
عقل يقظان .


6 ـ ويُشهد الإمام جماعةً من
الموالي على إمامة ابنه الحسن . قبل
مضيّه واستشهاده هو بأربعة أشهر
كما جاء في النص الأول من هذا الباب
من كتاب الحجة حيث يقول يحيى بن
يسار القنبري : أوصى أبو الحسن الى
ابنه الحسن قبل مضيّه بأربعة أشهر
وأشهدني على ذلك وجماعة من الموالي
.


7
ـ وجاء في النص الثالث ما يتضمن
دليلاً وعلامةً على إمامة الإمام
الحسن بعد وفاة أبيه حيث يقول عبد
الله بن محمد الإصفهاني : قال أبو الحسن (عليه
السلام) : صاحبكم بعدي الّذي
يصلّي عليَّ . ولم نعرف أبا محمد (عليه
السلام) قبل ذلك . قال : فخرج أبو
محمد فصلّى عليه .


وباعتبار
أن الراوي لم يكن يعرف الحسن بشخصه
، فالامام يكون قد أعطاه علامة
مميّزة لا لبس فيها ولا ريب يعتريها
بالنسبة إليه .


وجاء
في النص الثالث عشر من هذا الباب أن
داود بن القاسم قال : سمعت أبا الحسن
(عليه السلام) يقول : الخلف من بعدي
الحسن ، فكيف لكم بالخَلَف من بَعد
الخلف ؟ فقلت : ولِمَ جعلني الله
فداك ؟ قال : إنّكم لا ترون شخصه ولا
يحلّ لكم ذكره باسمه . فقلتُ :
فكيف نذكره ؟ فقال : قولوا : الحجة من
آل محمد (صلى الله عليه وآله) .


ويشير
هذا النص إلى مجموعة اُمور ترتبط
بكيفية التعامل مع الإمام في ظروف
حرجة تقتضي بشدّة التكتّم في ابلاغ
الأمر الى الموالين والشيعة وهو
يشير الى أن الظروف تتأزم وتشتد
فيما بعد حتى يصل الأمر الى أن
الشيعة لا يقدرون على رؤية الإمام
الحجة ولا يحل لهم ذكره باسمه بل
بالاشارة والكناية العامة وفي هذا
النص إعداد وتهيئة للنفوس لتقبّل
الوضع الجديد الذي لا بد للشيعة أن
يكونوا بانتظاره ولا بد لهم من
التهيؤ التام لاستقباله .



9
ـ اغتيال الإمام الهادي (عليه
السلام) واستشهاده


قال
الشيخاني : واستشهد علي العسكري في
آخر ملك المعتزّ بالسمّ[1] ،
وقال الطبري الإمامي : في آخر ملك
المعتز استشهد وليّ الله . . .
مسموماً [2] .


لما
اعتلّ أبو الحسن الهادي (عليه
السلام) علته التي توفي فيها في سنة
أربع وخمسين ومائتين أحضر ابنه أبا
محمد الحسن (عليه السلام) واعطاه
النور والحكمة ومواريث الأنبياء
ونص عليه وأوصى إليه بمشهد من ثقات
أصحابه ومضى (عليه السلام) وله
أربعون سنة ودفن بسرّ من رأى (أي في
مدينة سامراء في العراق) ، وقام
الإمام العسكري بتجهيز والده من
غسله وتكفينه والصلاة عليه وحمل
جنازته مع جم غفير من الناس ودفنه
في داره حيث المرقد الشريف الآن في
سامراء يقصده المسلمون من كافة
أقطار الاُمة الاسلامية للتبرك
والدعاء ووفاءً لرسوالله (صلى الله
عليه وآله) .


ويصف
لنا المسعودي مراسم ومظاهر تشييع
الإمام (عليه السلام) واجتماع خلق
كثير في داره فيقول : حدثنا جماعة كل
واحد منهم يحكي أنه دخل الدار ، وقد
اجتمع فيها جملة من بني هاشم من
الطالبيين والعباسيين واجتمع خلق
من الشيعة ، ولم يظهر عندهم أمر
أبي محمد ولا عرف خبره إلاّ الثقات
الذين نص أبو الحسن عندهم عليه .


فحكوا
أنهم كانوا في مصيبة وحيدة ، فهم في
ذلك إذ خرج من الدار الداخلة خادم
فصاح بخادم آخر : يابشر ، خذ هذه
الرقعة وامض بها الى دار أمير
المؤمنين وادفعها الى فلان ، وقل
هذه رقعة الحسن بن علي فاستشرف
الناس لذلك ، ثم فتح في صدر الرواق
باب وخرج خادم أسود ثم خرج بعده أبو
محمد (عليه السلام) ، حاسراً مكشوف
الرأس ، وعليه مبطنة بيضاء ، وكان
وجهه وجه أبيه لا يخطئ منه شيئاً ،
وكان في الدار أولاد المتوكل ،
وبعضهم ولاة العهود ، فلم يبق أحد
إلاّ قام على رجله ووثب إليه أبو
محمد الموفق فقصده أبو محمد ،
فعانقه ، ثم قال له : مرحباً بابن
العم وجلس بين بابي الرواق والناس
كلهم بين يديه وكانت الدار كالسوق
بالأحاديث فلما خرج وجلس أمسك
الناس فما كنا نسمع شيئاً إلاّ
العطسة والسعلة ، وخرجت جارية تندب
أبا الحسن فقال أبو محمد (عليه
السلام): ما هاهنا من يكفي مؤونة هذه
الجاهلة؟ فبادر الشيعة إليها فدخلت
الدار، ثم خرج خادم فوقف بحذاء أبي
محمد ـ العسكري ـ فنهض فصلى عليه
واخرجت الجنازة وخرج يمشي حتى
أُخرج بها الى الشارع الذي بازاء
دار موسى بن بغا ، وقد كان أبو محمد
صلى عليه قبل أن يخرج الى الناس
ويصلي عليه المعتمد [3] .
ثم دفن في دار من دوره[4].


ويمكن
أن يُستفاد من هذه الرواية : ان هذا
الجمع الغفير المشارك فضلاً عن
رجال البلاط العباسي ، يكشف عن
المكانة العالية والتأثير الفاعل
للإمام في الاُمة والدور الكبير
الذي قام به في حياته ، فضلاً عن ان
حضور ولاة العهد ربما يكون تغطية
للجريمة البشعة التي قام بها
الخليفة العباسي بدس السم إليه ومن
ثم وفاته .


10
ـ من دلائل إمامته بعد استشهاد أبيه
(عليهما السلام)

1
ـ قال أبو هاشم الجعفري : خطر ببالي
أن القرآن مخلوقٌ أم غير مخلوق ؟
فقال أبو محمد (عليه السلام) : ياأبا
هاشم ، اللهُ خالقُ كل شيء ، وما
سواه مخلوق . [5]


2
ـ وقال أيضاً : قال أبو محمد (عليه
السلام) : إذا خرج القائم يأمر بهدم
المنابر والمقاصير التي في المساجد
. فقلتُ في نفسي : لأيّ معنى هذا ؟ ،
فأقبل عليّ وقال : معنى هذا أنّها
محدثة مبتدعة ، لم يبنها نبيّ ولا
حجّة . [6]


3
ـ وسأله الفهفكي : ما بال المرأة
تأخذ سهماً واحداً ويأخذ الرجل
سهمين ؟ فقال أبو محمد (عليه
السلام) : إن المرأة ليس عليها جهاد
ولا نفقة ولا عليها معقلة ،
إنّما ذلك على الرجال . فقلتُ في
نفسي ; قيل لي ان ابن أبي العوجاء
سأل أبا عبد الله (عليه السلام)
عن هذه المسألة فأجابه بمثل هذا
الجواب وفي رواية: لما جعل لها من
الصداق . فأقبل أبو محمد عَليّ فقال
: نعم هذه مسألة ابن أبي العوجاء ،
والجواب منّا واحد اذا كان معنى
المسألة واحداً ، اُجري لآخرنا ما
اُجري لأوّلنا وأوّلنا وآخرنا في
العلم والأمر سواء . ولرسول الله
ولأمير المؤمنين فضلهما[7].


4
ـ وقال أبو هاشم الجعفري : قلتُ في
نفسي قد كتب الإمام : ياأسمع
السامعين... اللهم اجعلني في
حزبك وفي زمرتك . فأقبل عليّ أبو محمد
فقال : أنت في حزبه وفي زمرته إذا
كنت بالله مؤمناً ولرسوله مصدِّقاً
ولأوليائه عارفاً ولهم تابعاً ،
فأبشر ثمّ أبشر . [8]


5
ـ عن علي بن أحمد بن حمّاد ، قال :
خرج أبو محمد في يوم مصيف راكباً
وعليه تجفاف وممطر ، فتكلّموا في
ذلك ، فلمّا انصرفوا من مقصدهم
امطروا في طريقهم وتبلوّا سواه . [9]


6
ـ وعن محمد بن عيّاش قال : تذاكرنا
آيات الإمام (عليه السلام) فقال
ناصبيّ : إن أجاب عن كتاب بلا مداد
علمت أنه حقّ ، فكتبنا مسائل وكتب
الرجل بلا مداد على ورق وجعل في
الكتب وبعثنا إليه فأجاب عن
مسائلنا وكتب على ورقة اسمه واسم
أبويه فدهش الرجل ، فلمّا أفاق
اعتقد الحق . [10]


7
ـ وعن محمد بن عبد الله قال : فقد
غلام صغير فلم يوجد ، فأخبر بذلك،
فقال (عليه السلام) : اطلبوه في
البركة ، فطلب فوجد فيها ميّتاً . [11]


8
ـ وروى أبو سليمان المحمودي فقال :
كتبتُ الى أبي محمد (عليه السلام)
أسأله الدعاء بأن اُرزق ولداً ،
فوقّع : رزقك الله ولداً وأصبرك
عليه . فولد لي ابن ومات[12].


9
ـ وروي عن علي بن ابراهيم الهمدانيّ
قال : كتبت الى أبي محمد (عليه
السلام) أسأله التبرك بأن يدعو أن
اُرزق ولداً من بنت عمّ لي ، فوقّع :
رزقك الله ذُ كراناً ، فولد لي
أربعة[13].


10
ـ وعن عمر بن أبي مسلم قال : كان سميع
المسمعيّ يؤذيني كثيراً ويبلغني
عنه ما أكره ، وكان ملاصقاً لداري ،
فكتبت الى أبي محمد(عليه السلام)
أسأله الدعاء بالفرج عنه ، فرجع
الجواب : أبشِر بالفرج سريعاً ،
ويقدم عليك مال من ناحية فارس ،
وكان لي بفارس ابن عمّ تاجر لم يكن
له وارث غيري فجاءني ماله بعد ما
مات بأيّام يسيرة .


11
ـ ووقّع في الكتاب : استغفِر اللهَ
وتُب إليه ممّا تكلّمت به ، وذلك
أني كنت يوماً مع جماعة من النصّاب
فذكروا أبا طالب حتى ذكروا مولاي ،
فخضت معهم لتضعيفهم أمره ، فتركتُ
الجلوس مع القوم وعلمت أنه أراد
ذلك[14].


12
ـ وروي عن الحجّاج بن يوسف العبدي
قال : خلّفت ابني بالبصرة عليلاً
وكتبت الى أبي محمد أسأله الدعاء
لإبني فكتب إليّ : رحم الله ابنك إن
كان مؤمناً ، قال الحجّاج : فورد
عليّ كتاب من البصرة أنّ ابني مات
في ذلك اليوم الذي كتب إليّ أبو محمد
بموته ، وكان ابني شكّ في الإمامة
للاختلاف الذي جرى بين الشيعة[15].






[1]
الصراط السويّ : 407 .


[2]
دلائل الإمامة : 216 .


[3]
وفي رواية الطبري : صلى عليه أبو
محمد بن المتوكل : 7 / 519 .


[4]
إثبات الوصية : 206 .


[5]
المناقب 2 / 467 .


[6]
المناقب 2 / 468 .


[7]
المناقب 2 / 468 .


[8]
المناقب 2 / 469 .


[9]
المناقب 2 / 470 .


[10]
المناقب 2 / 470 .


[11]
الثاقب : 231 .


[12]
بحار الأنوار 50 / 269 عن الخرائج
والجرائح: 1/439 ح 18 ب 12 .


[13]
بحار الأنوار 50 / 269 عن الخرائج
والجرائح: 1/439 ح 19 ب 12.


[14]
مسند الإمام الحسن العسكري(عليه
السلام) : 118 وبحار الأنوار 50 / 273 عن
الخرائج والجرائح: 1/447 ح 33 ب 12 .


[15]
مسند الإمام الحسن العسكري(عليه
السلام) : 118 وبحار الأنوار 50/274 عن الخرائج
والجرائح: 1/488 ح34 ب12.


/ 31