غدیریات نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

غدیریات - نسخه متنی

نعمان النصری

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید











من أشعار الغدير




في

القرن الثاني



الكميت بن زيد





  • نفى عن عينكَ الأرقُ الهجوعا
    دخيلٌ في الفؤادِ يهيجُ سُقماً
    وتوكافُ(21)الدموع علىاكتئاب
    ترقرق أسحماً دَرَراً وسكباً
    لفقدانِ الخضارِم من قريش
    لدى الرحمن يصدعُ بالمثاني
    حَطوطاً في مسرّته ومولى
    وأصفاه النبيُّ على اختيار
    ويوم الدوحِ دَوحِ غديرِ خمٍّ
    ولكنَّ الرجالَ تبايعوها
    فلم أبلغْ بها لعناً ولكنْ
    فصار بذاك أقربَهم لعدل
    أضاعوا أمرَ قائدِهم فضلّوا
    تناسَوا حقّه وبَغَوا عليه
    فقل لبني أميّة حيثُ حَلُّوا
    ألا أُفٍّ لدهر كنتُ فيه
    أجاع الله من أشبعتموهُ
    ويلعنُ فَذَّ أمّته جهاراً
    بمرضيِّ السياسةِ هاشميٍّ
    وليثاً في المشاهد غير نكْس
    يُقيم أمورها ويذبُّ عنها
    ويترك جدبَها أبداً مَريعا



  • وهمٌّ يمتري منها الدموعا
    وحزناً كان من جَذَل(20) منوعا
    أحلَّ الدهر موجَعَهُ الضلوعا
    يشبّه سحّها غرباً هَموعا
    وخيرِ الشافعين معاً شفيعا
    وكان له أبو حسن قَريعا
    إلى مرضاة خالقِهِ سريعا
    بما أعيا الرفوض له المذيعا
    أبان له الولايةَ لو أُطيعا
    فلم أَرَ مثلها خَطَراً مبيعا
    أساءَ بذاك أوّلُهم صنيعا
    إلى جور وأحفظهم مضيعا
    وأقومهم لدى الحدثانِ ريعا
    بلا تِرة وكان لهم قريعا
    وإن خفتَ المُهنّد والقطيعا
    هدانا طائعاً لكمُ مُطيعا
    وأشبع من بجوركُمُ أُجيعا
    إذا ساسَ البريّة والخليعا
    يكون حَياً(24) لأمّته ربيعا
    لتقويمِ البريّةِ مستطيعا
    ويترك جدبَها أبداً مَريعا
    ويترك جدبَها أبداً مَريعا





السيّد الحميري



القصيدة المذهّبة





  • هلاّ وقفتَ على المكانِ المُعشِبِ
    بين الطُّوَيْلعِ فاللّوى من كَبْكَبِ



  • بين الطُّوَيْلعِ فاللّوى من كَبْكَبِ
    بين الطُّوَيْلعِ فاللّوى من كَبْكَبِ




ويقول فيها:






  • وبخُمٍّ إذ قال الإله بعزمِهِ
    وانصبْ أبا حسن لقومك إنّه
    فدعاهُ ثمَّ دعاهُمُ فأقامَهُ
    جعل الولايةَ بعده لمُهذَّب
    وله مناقبُ لا تُرامُ متى يُرِدْ
    إنّا نَدين بحبِّ آلِ محمّد
    منّا المودّة والولاء ومن يُرِدْ
    ومتى يَمُت يَرِدِ الجحيمَ ولا يَرِدْ
    ضربَ المُحاذِرِ أنْ تعرَّ رِكابهُ
    وكأنَّ قلبي حين يَذكرُ أحمداً
    بذُرى القوادم من جَناح مصعّد
    حتى يكادَ من النزاع إليهما
    هبةٌ وما يهبِ الإله لعبده
    يمحو ويُثبتُ ما يشاءُ وعنده
    علمُ الكتابِ وعلمُ ما لم يُكتبِ



  • قم يا محمّدُ في البريّةِ فاخطُبِ
    هاد وما بلّغتَ إنْ لم تَنْصِبِ
    لَهُمُ فبينَ مصدِّق ومُكذِّبِ
    ما كان يجعلُها لغيرِ مهذَّبِ
    ساع تناول بعضها بتذبذبِ
    ديناً ومن يُحبِبهمُ يستوجبِ
    بدلاً بآل محمّد لا يُحببِ
    حوضَالرسولِوإنيَرِدْهُيُضرَبِ
    بالسوط سالفة البعير الأجربِ
    ووصيَّ أحمدَ نيطَ من ذي مخلبِ
    في الجوِّ أو بذُرى جناح مصوبِ
    يَفري الحجابَ عن الضلوع القُلَّبِ
    يزدد ومهما لا يَهبْ لا يُوهَبِ
    علمُ الكتابِ وعلمُ ما لم يُكتبِ
    علمُ الكتابِ وعلمُ ما لم يُكتبِ




وله أيضاً:






  • يا بائعَ الدين بدنياهُ
    من أين أبغضتَ عليَّ الوصيَّ
    من الذي أحمدُ من بينهم
    أقامَهُ من بين أصحابهِ
    هذا عليُّ بن أبي طالب
    فوالِ من والاهُ ياذا العلا
    وعادِ من قد كان عاداهُ



  • ليس بهذا أَمَرَ اللهُ
    وأحمدٌ قد كان يرضاهُ
    يوم غدير الخُمِّ ناداهُ
    وهم حوالَيهِ فسمّاهُ
    مولىً لمن قد كنتُ مولاهُ
    وعادِ من قد كان عاداهُ
    وعادِ من قد كان عاداهُ




وله أيضاً:



/ 22