• عدد المراجعات :
  • 1622
  • 4/8/2006
  • تاريخ :

رسالة تستغرق ۱۰ سنوات لتعبر ۵۰ كيلومتراً

وجدت ايطالية عجوز أن موعدا لإجراء فحص للقلب تأجل عشر سنوات بسبب تأخر وصول رسالة بريدية بين موقعين يبعدان عن بعضهما۵۰ كيلومترا فقط.
ولم يستطع الموظفون في المستشفي معرفة السبب الذي من اجله لم يدون موعد الكشف الطبي لديهم حتي اطلعوا علي الختم البريدي علي الرسالة التي تلقتها المرأة وتحدد بموجبها موعد الفحص واكتشفوا انه يعود الي تاريخ ۲۹ آذار عام .۱۹۹۶
ووجدت التحقيقات في عطلة الأسبوع الماضي أن الرسالة بقيت في مكتب بريدي قريب لعشر سنوات.
وتعيش المرأة التي تعاني مرض في القلب علي بعد ۵۰ كيلومترا من المركز الصحي.

طباعة

أرسل لصديق

التعلیقات(0)