التنديد بالأعمال الإجرامية السلفية

مرة أخري قام الاستکبار والاستعمار علي أيدي الوهابيين الخبثاء بتدمير الضريح المنور لصحابي رسول الله وأمير المۆمنين (عليهما السلام) وهتک جثمانه الطيب والإسائة له.

ومع أن هذه الأعمال الإجرامية والهمجية أصبحت روتينية لهۆلاء الذين يحملون اسم الإسلام وليسوا من أهله؛ حيث يهاجمون کل يوم أحد الرموز السماوية للمسلمين والشيعة ويستخفون به. فيوماً يتعرض البقيع للإسائة، وآخر سامرّاء واليوم مرقد حجر بن عدي (عليه السلام)، لکننا علي ثقة بأن الله تبارک وتعالي سيجازي هۆلاء الأشقياء الذين هم أخسّ من الشيطان أنکي الجزاء؛ إن شاء الله.

نحن جماعة من أصحاب الإعلام الثقافي والخبري والمعلوماتي للبلاد، إذ نشجب ونستنکر هذه الأعمال البشعة نطالب المنظمات الدولية بمعالجة أعمال أثيمة کهذه.

انقر هنا للإدانة