کربلاء فی الشعر الالبانی نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

کربلاء فی الشعر الالبانی - نسخه متنی

زهرا کدخدا المزرجی ، عبد الرحمن العلوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید













كربلاء في الشعر الالباني


زهرا كدخدا المزرجي



عبد الرحمن العلوي







لم تكن كربلاء وملحمة عاشوراء الدامية مجرد حدث تاريخي فحسب، لان هناك الكثير من الحوادث التاريخية الداميةالتي شهدتها الانسانية طوال حياتها وأفرد لها المؤرخون الكثير من صفحاتهم واهتماماتهم في بطون آثارهم ومصنفاتهم. غير ان الذي يميز ملحمة عاشوراء عن غيرها من الحوادث التاريخية العالمية هو الاثار التي طبعتها على شعوب العالم، ليس في تلك الحقبة التاريخية فحسب وانما في جميع العصور والى يومنا هذا.



ويمكن خلف هذا التأثير الكثير من العوامل التي من اهمها وجود تلك الثلةمن الابطال والبسلاء الذين ثاروا من اجل علو الاسلام ورفعته وليس من اجل العقيدة فقط. فما اكثر الابطال الذين جاهدوا من أجل عقيدتهم ومنحوا من اجلها أنفسهم، غير ان الامام الحسين (ع) وأنصاره الاوفياء قد جاهدوا من اجل ان يدوي صوت الاسلام الذي عبر عنه القرآن الكريمبقوله «ان الدين عند الله الاسلام»، وقدموا ارواحهم الغالية من اجل الحصول على الرضا الالهي. ومن الطبيعي أن تتسم مثل هذه المعاملةالالهية بمثل هذه الاثار العجيبة المدهشة بحيث نرى في الشرق شخصيةمثل «غاندي» تتخذ من الامام الحسين (ع) قدوة لها في كفاحها ضد الاستعمار الانجليزي، وفي الغرب شاعرا يتغنى بالامام الحسين (ع) ويشيد به باعثا بهذه الطريقة الحماس في قلوب المجاهدين في بلاده لمقارعةالغاصبين.



فهناك شاعر ألباني يطفح قلبه بحب أهل البيت (ع) لاسيما الامام الحسين (ع)، أفرد عدةفصول من كتابه «كربلاء)(1) - بدءا بالفصل السادس عشر وانتهاء بالفصل الخامس والعشرين - للتحدث عن ملحمة كربلاء ودعوة القاعدين من الناس الى الجهاد ومقارعةالمغتصبين، فقد خاطب هذا النفر المتخاذل قائلا:



جعلتم الدين بلا كرامة

وكذلك الشعب والوطن

والايمان القوي

وهربتم من الميدان

تذكروا كربلاء!

وبما ان موضوع هذا المقال يتحدث عن تأثير الملحمة الحسينية على الثقافةالالبانية وخاصة الشعر، لابد من القاء نظرة عابرة على هذا البلد جغرافيا وتأريخيا.





البانيا(1) جعرافيا


تقع البانيا جنوب غربي شبه جزيرةالبلقان(2) وفي قارة اوربا، ولربما تعد من اكثر بلدان هذه القارة تخلفا. لها حدود مشتركة مع كل من مونته نيغرو(3) (الجبل الاسود)، وصربيا(4)، ومقدونية(5)، واليونان. يبلغ عدد نفوسها نحو 4 ملايين نسمة معظمهم من أصل الباني، قطنوا في هذه الجزيرة منذ حوالي الفي عام قبل الميلاد.



يؤلف المسلمون 70% من سكان هذا البلد، والارثوذوكس 20% ، والكاثوليك 10%. ويتحدث 98% من هؤلاء باللغة الالبانية التي تتعلق من حيث علم اللغة باللغات الهندية والاوروبية. تغير الخط في البانيا الى اللاتينية منذ عام 1908م.





دخول الاسلام الى البانيا




هناك العديد من الاراء بشأن دخول الاسلام الى شبه جزيرة البلقان. فيرى البعض ان سقوط القسطنطينية في يد الاتراك العثمانيين في عام 1453م كان بمثابة ازاحة عقبة كأداء كانت تحول دون زحف الاسلام واتساع رقعة الارض الاسلامية، الامر الذي شجع العثمانيين على مواصلة التقدم نحو اوربا.



وهناك من يقول بأن الشعب اليوغسلافي كان على معرفةبالاسلام منذ القرن التاسع الهجري حينما استولى المسلمون آنذاك على جزيرةصقلية، وبدأ الاسلام بالاتساع في تلك المنطقةمنذ ذلك الحين.



ويوجد رأي ثالث يقول بأن الايرانيين قد حملوا الاسلام الى منطقة البلقان، ويستند أصحاب هذا الرأي بوجود كتب مخطوطة باللغتين التركية والفارسية في مكتبة «غاندي خسروبيك -في سراييفو»، ووجود مدرسة للعلوم الدينية«علاء الدين الثانوية» في كوزوفو(1). ويقول هؤلاء بأن عدد المخطوطات في سراييفو يبلغ نحو أربعة آلاف نسخة.



ورغم ذلك كله، ليس بالمستطاع تجاهل الحقيقة التالية وهي ان العثمانيين قد هيمنوا على هذه المنطقةلمدة اربعة او خمسةقرون. وخضعت البانيا للحكم العثماني في أواسط عام 1478م الموافق لربيع الاول عام 883 هـ . وخيم الهدوء والاستقرار على هذه المنطقة حين خضوعها للعثمانيين بعد فترة طويلة من الحروب والنزاعات، وأخذ الشعب الالباني يعتنق الاسلام على مر الزمن.





الطرق الصوفية في البانيا




منذ قرون عديدة والاسلام منتشر في ألبانيا، فضلا عن وجود العديد من الفرق الاسلامية. وقد تحمل المسلمون في هذا البلد عقودا عصيبة كان يهيمن فيها النظام الشيوعي ويفرض القمع والكبت على اهلها. وبعد انهيارالشيوعية أخذت تنشط في هذا البلد العديد من الفرق والطوائف ذات النزعة الموالية لاهل البيت عليهم السلام.



تؤلف الفرق الصوفية الموالية لاهل البيت (ع) نحو 45%من مسلمي البانيا، والتي كان لها نشاطا واسعا في هذا البلد قبل منع الدين من قبل نظام الحكم الشيوعي.



وبدأت هذه الفرق نشاطها من جديد وترميم حلقاتها بعد الاعلان عن حرية الاعمال والممارسةالدينية.





ثورة كربلاء والبكتاشية في البانيا




يؤلف أفراد الفرقة البكتاشية نحو 30% من مسلمي ألبانيا. وتتميز هذه الفرقة الصوفية ببعض المميزات الخاصة. وقد ثبت أن لها انتشارا واسعا في هذا البلد حتى انه بات يعرف منذ العقد الاول من القرن العشرين كمركز عالمي للبكتاشية.



يعتقد أتباع هذه الطريقة بالرسول الاكرم (ص) والائمة الاثني عشر «ائمة الشيعة»، وبالمهدي الموعود، وانتظار الظهور.



يقيم البكتاشيون المآتم ومراسم العزاء في العشرة الاولى من شهر محرم من كل عام تكريما للامام الحسين (ع) والشهداء في انصاره وأهل بيته الذين سقطوا صرعى في كربلاء دفاعا عن الاسلام ونصرة له وإعلاء لرايته، ويردد الذين يحضرون تلك المراسم العديد من الاذكار والشعارات مثل:



لا اله إلا الله



ياحسين ياشهيد كربلاء



ياحسين، واحسين



حسين ايها السلطان



يا نور عين أحمد المختار، يا حسين



ياذكرى حيد الكرار، يا حسين





البكتاشيون وسائر العلويين الذين من ضمنهم اتباع الطرق الخلوتية.والرفاعية، والقادرية، والسعدية، لا يشربون الماء في العشرة الاولى من محرم، ويحجمون عن تناول اللحم والمنتجات الحيوانية من البيض، واللبن، والجبن. ويوزعون بين الناس في يوم عاشوراء طعاما حلوا مصنوعا من القمح، والنشاء، والدارسين يطلقون عليه اسم «عاشوراء». غير انهم وللاسف يبارك بعضهم البعض الاخر في هذا اليوم ربما لانتهاء مصيبة الامام الحسين (ع) وأنصاره باستشهادهم، او لان الامام علي بن الحسين الملقب بالسجاد وزين العابدين ظل حيا، واستمرار الولاية بواسطته.



للطريقة البكتاشيةنفوذ عظيم في البانيا، وهي منهمكة في نشر عقائدها وأفكارها من خلال الاعتماد على أدبياتها، ويمكن ان تعد هذه الادبيات جزئا من أدب عاشوراء، سيما وأن شعر شعراءهذه الطريقهمليء بمدح أئمه اهل البيت (ع) و استعراض واقعةعاشوراء وتضحيات الامام الحسين (ع) وأنصاره.



شعراء المتصوفة الذين أمضوا حياتهم في البانيا، ينشرون أشعارهم بالتركية، والعربية، والفارسية، وعددهم ليس قليلا . وبدأ الشعر البكتاشي في البانيا منذ القرن الخامس عشر ميلادي، وبلغ ذروته في القرن التاسع عشر، واستمر حتى عام 1944.



وما ينبغي قوله بأسف هو ان الجزء الاعظم من هذه الثروة الادبية قد تعرض للتلف والحريق. وبعد ان تم منع الحلقات البكتاشية في عام 1967، تم نقل ما تبقى من المخطوطات الى المكتبات العامة بعد أن تم ايداعها في صناديق خاصة، أبقاها بعيدة عن متناول اليد.



وكان بعض دراويش البكتاشية قد ذهبوا الى العراق قبل العهد الشيوعي، وأقاموا لفترات طويلة الى جانب ضريح الامام الحسين (ع) في كربلاء، وضريح الامام علي (ع) في النجف الاشرف





الشعراء الالبانيون والامام الحسين (ع)




يعد بابا كمال الدين الشميمي، أحد شعراء البكتاشية الذين كانوا يكنون حبا خاصا للامام الحسين (ع)، وكان يعيش في نهاية القرنالثامن عشر الميلادي، ويقال انه كان يرتدي خرقة خضراء دائما. وحينما كان يسأل عن ذلك، كان يقول: ان نسبي لا يتصل بالرسول (ص)، غير ان في مصيري لحظه مقدرة سأستشهد فيها، كما استشهد الامام الحسين (ع) في كربلاء.



قيل انه كان يخاطب اصحابه دائما: «بودي لو أستشهد كالامام الحسين (ع)».



في يوم ما، وحينما كان منهمكا في قراءة فصل من كتاب «حديقةالسعادة» لفضول البغدادي والذي يروي قصة استشهاد الامام الحسين (ع)، اخترقت صدره فجأة رصاصتان من النافذة المجاورة، فتلونت أحدى صفحات ذلك الكتاب بدمه، ولازال هذا الكتاب محفوظا في تكية «بابا عاصم» في «جيروكاسترا»(1).



وهناك شاعرا ألباني آخر كان يذوب في حب أهل البيت (ع)، يدعى «بابا سرسم علي». ولد في نهاية القرن التاسع الهجري (القرن الخامس عشر الميلادي)، وبلغ مقام «الحكيم الاكبر»، اي رئيس الطريقة البكتاشية. وظل في هذا المقام حتى عام وفاته، اي 977/1569م.



خلف هذا الشاعر الكثير من الاشعار التي طبع بعضها.



يقول في إحدى قصائده:



عدت اليكم

من العالم الذي رأيته في النور

مبروك لكم هذا الطريق الذي انقذتم به أنفسكم

انتم تطوون طريق السلطان(1) وصاحب الطريق

ولا يعرف أحد من هو الزعيم بيننا

ومن هو الكبير

يزيد«5» اللعين لا يفهم كلامنا قط

طريقنا طريق الحقيقة، وهو طريق محمد وعلي

وهناك شاعران آخران أنشدا في الملحمة الحسينية وهما واليب فراشري وأخوه الاصغر شاهين فراشري. نظم الاول منظومة «الحديقة» في عام 1259 وقد كتبها بالخط العربي، وتتألف من نحو 65 ألف بيت، وتتحدث عن ملحمة كربلاء وبطولات سيد الشهداء (ع). يقول في بعض ابياتها:





هاهنا الارض التي اختارها الله



هذه هي سنة الله:



ان يبعثه الى ذلك الميدان



وليس بمقدور كل أحد



ان يدرك مصيبة الامام الحسين في ذلك الميدان



لانها مصيبة لا يستوعبها الكلام





وانبرى أخوه شاهين لترجمة منظومة «مختار نامة» التي تتألف من 12 ألف بيت الى اللغة الالبانية. وهذه المنظومة ذات أصل فارسي، غير انه ترجمها عن التركية. وتوجد عدة نسخ مخطوطه منها في مكتبة تيرانا الوطنية.



ويعد الشاعر نعيم فراشري(6)، من بين الشعراء الذين تغزلوا بالملحمة الحسينية. وهو شاعر شهير في الحركة الوطنية الالبانية، ومن اكبر شعراء البكتاشية، ولعب دورا مهما في الادب الالباني.



يعتقد هذا الشاعر ان العقيدة ذات تأثير كبير جدا على تعزيز الجانب المعنوي وتربية الانسان. ولذلك طالما كان يوعظ المؤمين الالبانيين، ولديه مقالات عديدة في تربيةالاطفال والناشئة. ولديه أشعار في الجنة والايمان.



خلف العديد من الدواوين، مثل: «الفلاحة والتدخين»،



و«الزهور الصيفية»، و «طموح الالبانيين الحقيقي» و«تاريخ اسكندر بيك».



كان نعيم مولعا بمطالعة آثار كبار الشعراء الايرانيين مثل سعدي، وجلال الدين الرومي، ووقع تحت تأثير هذين الشاعرين حتى انه أخذ يكتب باللغة الفارسية. ويعبر كتاب «التخيلات»(7) الذي كتبه باللغةالفارسية عن مشاعره ونزعته الباطنية نحو الحياة. كما الف ايضا كتاب «قواعد اللغة الفارسية» الذي طبع عام 1871م، ثم اعيد طبعه في عام 1877.



ولديه الكثير من الاثار الشعريةوالنثريةباللغة الام، والتي لازالت تدرس في المدارس الالبانية. وقد وضع حجر الاساس للشعر الحماسي في الادب الالباني بصدور ديوانه «تاريخ اسكندر بيك» في عام 1898م.



من شعره:



اؤمن بالله قولا وعقيدة



واؤمن



بمحمد وعلي



وخديجةوفاطمة



والحسن والحسين



وبالائمة الاثني عشر



فهؤلاء كان لهم وجود وحقيقة



يرجع أصلنا ونسبنا الى علي



فهو الذي أرشدنا الى الطريق



جدنا جعفر (الصادق)





ويقول في قصيدته «عباس علي»(8):



ايهما الملاك الذي اتيتني(9)



جئت من عند الله القادر



لماذا لا تحدثني عن كربلاء؟



كي أغرق في الدموع



ياميدان كربلاء!



المتجسد أمام عيني



بدم العباس بن علي الطاهر



ايها الرب العظيم : ما هذه الحكمة؟



ويقول في قصيدة اخرى له:



لماذا نبجل فاطمة والائمة الاثني عشر؟



ولماذا نعشق الحسن والحسين؟



لانهم على حق



وأصحاب فضل



ولم يسيئوا لاحد



ويعد الشاعر «بابا أحمد التوراني»، شاعرا البانيا آخر محبا لشهيد كربلاء، وقد أنشد فيه ايضا، وكان هذا الشاعر قد زار الاماكن المقدسة بالعراق. وأصبح في عام 1908 رئيسا لتكية قريته «توران»، واشتهر هناك.



من شعره:



بكل ما لدي من قوة



هتفت: الامان



ياحسين الشهيد!



وفتح الله يديه



وأنقذني



ياآل المرتضى!



لا تنسوني



ولا تخرجوا روحي



من الخدمة تحت لواء كربلاء



وهناك شاعر آخر يدعى «باب ملج» كان يعيش في نهاية القرن التاسع عشر. وقد جاهد كثيرا من اجل نشر اللغةالالبانية. ويتصف شعره بالغزارة والتنوع، والجزالة. وله أشعار عرفانيةووطنية.



يقول في إحدى قصائده:



لا تبك من العذاب والعناء



فقد تحمل الحسين الكثير من الالم والمعاناة



لا تضيع الطريق



الالام تقربك من الحياة



فهذا الامام زين العابدين



انظر الى ما عاناه في طفولته



ورغم انه كان صغيرا



الا انه تعرف على الالام جميعا.



والشاعر الالباني الاخر «بابا علي التوموري»، وكان يتقن اللغتين العربية والفرنسية. ويعد من دراويش تكية «بريشتينا». لديه منظومة حماسية في كربلاء وبطولة أبي الاحرار الامام الحسين (ع)، له قصيدة تحمل عنوان «شهيد كربلاء»، جاء في بعض أبياتها:



ابن فاطمة



وبرعم محمد



هجر المدينة



وانطلق نحو الله



جميع الذين رافقوه



كانوا يعلمون بمصيره في كربلاء



ورغم ذلك لم يتخلوا عنه



وهناك شعراء آخرون لا مجال لاستعراضهم، غير ان ما ينبغي التنويه اليه هو ان واقعة كربلاء، تركت تأثيرا عميقا جدا على الادب الالباني. ولعب شعراء البانيا دورا كبيرا في إغناء الادب الحماسي.





الطريقة الخلوتيةوالملحمة الحسينية





من الطرق العلويةالاخرى، فضلا عن الطريقةالبكتاشية - هي الطريقةالخلوتية. وافراد هذه الطريقةموالون جميعا لاهل بيت الرسول (ص)، ولديهم رغبة شديدة في ان يتعرف شبابهم على الاحكام الاسلامية ومعارف أهل بيت النبوة. فهؤلاء لديهم مدارس الى جانب تكاياهم تهتم بتعليم القرآن وطريقة أهل البيت (ع) لاطفالهم.



لديهم في الوقت الراهن مجالس السماع التي يجتمعون فيها بادئين هذه المراسم الصوفيةبذكر أهل البيت (ع)، ويختمونها بذكر آخر إمام، ثم لعن أعدائهم لا سيما يزيد بن معاوية قاتل الحسين (ع).













1 - سورة ال عمران/ الاية 19.



2 - طبع هذا الكتاب في عام 1898تحت عنوان Qerbala



3 - Gjiro Kaster



4 - المراد بالسلطان الامام علي «ع».



5 - يزيد «Yezit» بالالبانية يعني الشرير تأثيرا بالبكتاشية.



6 - Naim Frashera.



7 - اسمه بالالبانية Endramme. واعيد طبعه عام 2002.



8 - يسمى العباس بن علي باللغة الالبانية باسم «عباس عليو».



9 - يعتقد البكتاشيون ان روح ابي الفضل العباس قد انتقلت بعد استشهاده في كربلاء الى جبل «تومور » في ضواحي منطقة «اسكار اباد» التابعة لمحافظة «برات». وهذا الجبل يقدسه الجميع.
>






2- ضوري جيريازي، كربلاء الالبانية، مجلة Perla.تيرانا، مؤسسة سعدي الشيرازي الثقافية.





4- يورغو بولو. شعر كربلاء الحماسي لنعيم فراشري، مجلةPerla، تيرانا، مؤسسة سعدي الشيرازي الثقافية.





5- مقال «عاشوراء في ادب البكتاشية الالبانية»، مجلةروضة القرآن، العدد 106.





1- نعيم فراشري، التخيلات، بجهود زهرا كد خدا المزرجي، طهران، 2002.





6- مشاهدات ومذكرات شخصية في تيرانا خلال 1994-1999.





3- اريستوتل ميتسي، كربلاء في المقام الاول من حيث الجمال، مجلةPerla ، تيرانا، مؤسسة سعدي الشيرازي الثقافية.


/ 1