المعركة التاريخية بين الاستكبار و الاستضعاف فى القرآن الكريم - معرکة التاریخیة بین الاستکبار و الاستضعاف فی القرآن الکریم (القسم الاول) نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

معرکة التاریخیة بین الاستکبار و الاستضعاف فی القرآن الکریم (القسم الاول) - نسخه متنی

رضیه طهمازی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

المعركة التاريخية بين الاستكبار و الاستضعاف فى القرآن الكريم

رضيه طهمازى - مدرس

القسم الاول

المقدمة:

«هو الله الذى لا اله الا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون‏» . (1)

ان القرآن الكريم هو الرسالة السماويه المنزلة من الله لعباده، و المنهج الذى اقره الله سبحانه لسعادة عباده فى الدارين، ... ففيه الاحكام و فيه المواعظ و العبر و الحكم، و فيه كل شى‏ء تذكرة، و فى آيات الموعظه، يطلب الله سبحانه من عباد الاعتبار بالامم الماضيه و الاتعاظ باحوالهم، ليعلموا ان الله سبحانه و تعالى لا تعجزه قوة الاقوياء و استكبار المستكبرين و مكر الماكرين ... .

«اولم يسيروا فى الارض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم، كانوا اشدمنهم قوة و آثارا فى الارض فاخذهم الله بذنوبهم ...» . (2)

مما لا يختلف فيه اثنان ان الله قد جعل الخلافة فى مخلوقه «و اذ قال ربك للملائكة اني جاعل فى الارض خليفه ...» (3) ، ولكن «مفهوم الخلافة فى الاسلام هو ان الله سبحانه و تعالى اناب الجماعة البشرية فى الحكم و قيادة الكون و اعماره اجتماعيا و طبيعيا، و على هذا الاساس تقوم نظرية حكم الناس لانفسهم و شرعية ممارسة الجماعة نفسها بوصفها خليفة عن الله .

ان هذه الجماعة البشريه تدور حول محور واحد و هو المستخلف، اى الله سبحانه و تعالى الذى استخلفها على الارض بدلا عن كل الانتماءات الاخرى، و الايمان بسيد واحد و مالك واحد للكون و كل ما فيه، و هذا هو التوحيد الخالص الذى قام على اساس الاسلام، و حملت لواءه كل ثورات الانبياء تحت‏شعار: «لا اله الا الله‏» «صبغة الله و من احسن من الله صبغة و نحن له عابدون‏» . (4)

ان العلاقات الاجتماعية يجب ان تقوم على اساس العبودية المخلصة لله و تحرير الانسان من عبودية الاسماء التى تمثل الوان الاستغلال و الجهل و الطاغوت «وما تعبدون من دونه الا اسماء سميتموها ...» . (5)

ان روح الاخوة العامة تتجسد فى كل العلاقات الاجتماعيه بعد محو الوان الاستغلال و التسلط، فما دام الله سبحانه و تعالى واحدا، و لاسيادة الا له، و الناس جميعا عباده و متساوون بالنسبة اليه، فمن الطبيعى ان يكونوا اخوة متكافئين فى الكرامة الانسانية و الحقوق كاسنان المشط، على ما عبر الرسول الاعظم «صلى الله عليه وآله‏» ، و لا تفاضل و لا تمييز فى الحقوق الانسانيه و لا يقوم التفاضل على مقاييس الكرامة عندالله الا على اساس العمل الصالح تقوى او علما او اجتهادا «و ان ليس للانسان الا ما سعى‏» . (6)

ان هذه الجماعة البشرية ملزمة بتطبيق الحق و العدل و رفض الظلم والطغيان، و ليست مخيرة بين هذا و ذاك، حتى ان القرآن الكريم يسمي الجماعة التى تقبل بالظلم و تستسيغ السكون عن الطغيان بانها ظالمة لنفسها و يعتبرها مسؤولة عن هذا الظلم و مطالبة برفضه باي شكل من الاشكال ولو بالهجرة و الانفصال اذا تعذر التغيير . (7) قال سبحانه و تعالى «ان الذين توفاهم الملائكة ظالمى انفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين فى الارض، قالوا الم تكن ارض الله واسعة فتهاجروا فيها فاولئك ماواهم جهنم و ساءت مصيرا» . (8)

«و اذ قلت للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا الا ابليس ابى و استكبر و كان من الكافرين‏» . (9)

و قبل ان ندخل فى تفاصيل الموضوع، علينا ان نبحث فى معنى كلمتي: الاستكبار و الاستضعاف، من خلال القرآن الكريم «التفاسير» و الحديث «الروايات‏» ...

اما ما جاء فى التفاسير لمعانى الاستكبار، فهو مايلي:

الاستكبار: «طلب الترفع بترك الاذعان للحق‏» . (10)

«فالمستكبر: هو الذى يطلب الكبر لنفسه باخراجه من القوة الى الفعل و اظهاره لغيره، ... و المتكبر: هو الذى يقبله لنفسه و ياخذه صفة له‏» . (11)

ابى و استكبر: «امتنع عما امر به من السجود، و اظهر كبره و ترفع عن الحق‏» (12)

و استكبروا استكبارا: «اى استنكفوا عن اتباع الحق و الانقياد له‏» . (13)

«الكبير: العظيم الشان الذى كل شى‏ء دونه حقير

المتعال: المستعلي على كل شى‏ء بعظمته‏» . (14)

«المتكبرون فى الارض: هم الذين يعاندون الحق، و لا يخضعون لسلطانه‏» . (15)

افتدرون الاستكبار ما هو؟ هو: ترك الطاعة لمن امروا بطاعته و الترفع على من ندبوا الى متابعة (16) «افكلما جاءكم رسول بما لا تهوى انفسكم استكبرتم؟ اي ابلغ الامر بكم انكم كلما جاءكم رسول من رسلي بغير الذى تهوى نفوسكم استكبرتم عليه تجبرا و بغيا فى الارض؟ ... ففريقا كذبتم ... اى فبعضا منهم تكذبون كعيسى و محمد عليهما السلام، و بعضا تقتلون كزكريا و يحى عليهما السلام، فلا عجب بعد هذا ان لم تؤمنوا بدعوة محمد «صلى الله عليه وآله‏» فان العناد و الجحود من طبعكم، و سجية عرفت عنكم، ولا غرابة فى صدور ما صدر منكم‏» . (17)

الاستكبار من خلال الحديث:

«... العياشي عن الامام الصادق «عليه السلام‏» مثله و القمي عنه «عليه السلام‏» ، الاستكبار: هو اول معصية عصي الله بها . قال عليه السلام: فقال ابليس، رب اعفني السجود لآدم و انا اعبدك عبادة لم يعبدكها ملك مقرب ولا نبي مرسل، فقال جل جلاله: لاحاجة لي في عبادتك و انما عبادتى من حيث اريد لامن حيث تريد» . (18)

اول معركة تاريخية فى القرآن الكريم، و ظهور اول مستكبر من خلق‏الله تعالى، «فى العالم العلوي‏»:

و اذا قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا الا ابليس ابى و استكبرو كان من الكافرين .

«نجد فى المشهد» مشهد ميلاد الانسان - خلقه الاول - ثلاثة نماذج من خلق الله:

1 - نموذج الطاعة المطلقه والتسليم العميق: «و اذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا»

2 - نموذج العصيان المطلق و الاستكبار المقيت «... الا ابليس ابى و استكبر ...» .

3 - طبيعه ثالثه هى طبيعه البشريه، و هذه لها خصائصها و صفاتها المزدوجة .

فاما الطبيعة الاولى فهي خالصة لله، و قد انتهى دورها في هذا الموقف بهذا التسليم المطلق . و اما الطبيعتان الاخريان، فستعرف كيف تتجهان .

ان ابليس - لعنه‏الله لم يكن ينقصه ان يعلم ان الله هو الخالق المالك الرازق المدبر الذى لايقع فى هذا الوجود شى‏ء الا باذنه و قدره . .. ولكنه لم يطع الامر كما صدر اليه و لم ينفذ، بمنظور من عند نفسه: «قال انا خير منه خلقتنى من نار و خلقته من طين‏» (19) فكان الجزاء العاجل الذى تلقاه لتوه: «قال فاهبط منها فما يكون لك ان تتكبر فيها فاخرج انك من الصاغرين‏» . (20)

ان علمه بالله لم ينفعه، و اعتقاده بوجوده و صفاته لم ينفعه ... و كذلك كل من يتلقى امرالله; ثم يجعل لنفسه نظرا فى هذا الامر يترتب عليه قبوله او رفضه ... و فى قضية قضى الله فيها من قبل يرد بها قضاء الله فى هذه القضية ... انه الكفر اذن مع العلم و مع الاعتقاد . فابليس لم يكن ينقصه العلم، و لم يكن ينقصه الاعتقاد! ... لقد طرد من الجنه، و طرد من رحمة‏الله، وحقت عليه اللعنه، و كتب عليه الصغار - الذل . (21)

الحقائق المستلهمة من قصة النشاة الانسانية و نشوء ولادة الاستكبار:

لمعرفة طبيعة‏الكائن‏الانسانى‏و علاقته و ارتباطه بطبيعة الكون، و دوره فيه، و كذلك معرفة سبب نشوء و ولادة الاستكبار فى الذات الانسانية و الغاية المبتغاة منها، لنوضح ذلك، نذكر الحقائق التالية:

1 - التوافق بين طبيعة الكون و نشاة الكائن الانسانى . و التقدير الالهى المحيط بالكون و الانسان، و الذى يجعل هذه النشاة قدرا مرسوما لافلتة عارضة، كما يجعل التوافق بينهما هو القاعدة .

2 - كرامة هذا الكائن الفريد فى العوالم الحية، و ضخامة دوره المنوط به، وسعة الافاق و المجالات التى يتحرك فيها، و تنوع العوالم التى يتعامل معها - فى حدود عبوديته لله وحده - عما يتناقض تماما مع المذاهب الحسية الوضعية المادية التى تهدر قيمته كعامل اساسى مؤثر فى الكون .

و كذلك تظهر ضخامة الدور الذى اعطاه بارئه له، فان عمارة كوكب و سيادته بخلافة الله فيه - ايا كان حجم هذا الكواكب - انها لامر عظيم!

3 - ان هذا الكائن - بكل تفرده - ضعيف فى بعض جوانب تكوينه، حتى ليمكن قيادتة الى الشر و الارتكاس الى الدرك الاسفل، من خطام شهواته، و فى اولها ضعفه تجاه حب البقاء، وضعفه تجاه حب الملك ... و هو يكون فى اشد حالات ضعفه حين يبعد عن هدى الله، و يستسلم لهواه، او يستسلم لعدوه العنيد الذى اخذ على عاتقه اغوائه، فى جهد ناصب، لا يكل ولا يدع وسيلة من الوسائل!

4 - جدية المعركه مع الشيطان و اصالتها، و استمرارها و ضراوتها ...

و هو - الشيطان - انما ياتيهم من ناحية نقاط الضعف فيهم و مداخل الشهوة . ولا عاصم لهم منه الا بالتقوى، بالايمان و الذكر، التقوى على اغوائه و وسوسته، و الاستعلاء على الشهوات و اخضاع الهوى لهدى الله . (22)

المعركة مع الشيطان هى المعركة الرئيسيه:

«... لاقعدن لهم صراطك المستقيم . ثم لآتينهم من بين ايديهم و من خلفهم و عن ايمانهم و عن شمائلهم‏» . (23)

«انهاالمعركة مع الهوى باتباع الهدى ... و المعركة مع الشهوات باستعلاء الارادة، و المعركة مع الشر و الفساد فى الارض، الذى يقود الشيطان اوليائه اليه، باتباع شريعة الله المصلحة للارض بعد المعركة فى الضمير، و المعركة فى الحياة الواقعيه متصلتان لا منفصلتان، فالشيطان وراء هما جميعا!

«... انا جعلنا الشياطين اولياء للذين لا يؤمنون‏» . (24)

و الطواغيت التى تقوم فى الارض لتخضع الناس لحاكميتها و شرعها وقيمها و موازينها، و تستبعد حاكمية الله وشرعه و القيم و الموازين المنبثقه من دينه ... ، انما هى شياطين الانس التى توحي لها شياطين الجن . و المعركة معها هى المعركة مع الشيطان نفسه وليست‏بعيده عنها .

«انهم اتخذوا الشياطين اولياء من دون الله و يحسبون انهم مهتدون‏» . (25)

و هكذا تتركز المعركة الكبرى الطويلة الضارية فى المعركة مع الشيطان ذاته، و مع اوليائه . و يشعر المسلم و هو يخوض المعركة مع هواه و شهواته; و هو يخوضها كذلك مع اولياء الشيطان من الطواغيت فى الارض و اتباعهم و اذنابهم; و هو يخوضها مع الشر و الفساد و الانحلال الذى ينشئونه فى الارض من حولهم . يشعر المسلم و هو يخوض هذه المعارك كلها، انه انما يخوض معركه واحده جدية صارمة ضارية، لان عدوه فيها مصر ماض فى طريقه و ان الجهاد - من ثم ماض الى يوم القيامة، فى كل صوره و مجالاته‏» (26)

ظهوره جبهة الخير و جبهة الشر:

ولقد سجد الملائكة امتثالا بالامر العلوى الجليل، «الا ابليس ابى و استكبر و كان من الكافرين‏» . (27)

و هنا تتبدى خليفة الشر مجسمة: عصيان الجليل سبحانه! و الاستكبار عن معرفة الفضل لاهله . و العزة بالاثم، و الاستغلاق عن الفهم .

و الان قد انكشف ميدان المعركه - الخالده، المعركه بين خليفة الشر فى ابليس، و خليفة الله فى الارض، المعركة الخالده فى ضمير الانسان المعركة التى ينتصر فيها الخير بمقدار ما يستعصم الانسان بارادته و عهده مع ربه، و ينتصر فيها الشر بمقدار ما يستسلم الانسان لشهوته و يبعد عن ربه:

فالارادة هى مفرق الطريق، و الذين يستمتعون بلا ارادة هم من عالم البهيمه و يا للتجير المصور: "ازلهما" ... انه لفظ يرسم صورة الحركة التى يعبر عنها، و انك لتكاد تلمح الشيطان و هو يزحزحهما عن الجنه، و يدفع باقدامهما فتزل و تهوى! ... .

عندئذ تمت التجربه: نسى آدم عهده، وضعف امام الغواية . و عندئذ حقت كلمة الله . (28)

معركة النفس مع الروح: ... «ان النفس لامارة بالسوء الا ما رحم ربى ...» (29)

متى تتولد حالة الاستكبار لدى الانسان ؟

بعد ان ابى الشيطان و استكبر عن السجود لخليفة‏الله، و بذلك لم يمتثل لامر خالقه، كان جزاؤه ان يصبح طريدا من ساحة القدس الالهيه، و بعيدا عن رحمة خالقه، فاخذ عهدا على نفسه، و تحديا لخالقه، ان يكون قاعدا لصراط عباد الله المستقيم، و ذلك لاغوائهم و اخراجهم عنه، بانتقال حالته تلك «الاستكبار» اليهم، الا منهم المخلصين الذين استثناهم الله خالقهم، . .

«و اما لبسهم على انفسهم المستكبرين فهو بتخيلهم الى انفسهم ان الحق باطل و ان الباطل حق، ثم تماديهم على الباطل، ... فان الانسان، و ان كان يميز الحق من الباطل «فطرة الله التى فطر الناس عليها ...» (30) ، و كان تلهم نفسه فجورها و تقواها «فالهمها فجورها و تقواها» (31) ، و ان تقوية جانب الهوى و تاييده روح الشهوة و الغضب من نفسه تولد فى نفسه ملكة الاستكبار عن الحق، و الاستعلاء على الحقيقه فتنجذب نفسه اليه، و تغتر بعمله، ولا تدعه يلتفت الى الحق و يسمع دعوته، و عند ذاك يزين له عمله، «زين الشيطان له سوء عمله‏» ، و يلبس الحق بالباطل، و هو يعلم كما قال تعالى: «افرايت من اتخذ الهه هواه و اضله الله على علم و ختم على سمعه و قلبه و جعل على بصره غشاوة ...» . (32)

و قال تعالى: «قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا» . (33)

و تبقى النفس الشيطانيه فى صراع دائم مع الروح الالهيه الطاهرة «و نفخنا فيه من روحنا ...» (34) ... و يكون الطرف الفائز، ذلك الطرف الذى نماه و رباه صاحبه الانسان - باختياره و ارادته، ... فمتى ما كانت الروح هى الجانب المنتصر، يكون صاحبها: «قد افلح من زكاها» . (35)

و متى ما تكون النفس الشيطانيه الامارة بالسوء هى الغالبه، يكون صاحبها «وقد خاب من دساها» . (36)

و من لم يحكم ارادته، و يتبع الخط الربانى، يبقى فى لبس و ضلال و خسران، حيث قال سبحانه و تعالى: «قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا، الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا» . (37)

الاصرار على الضلال، بعلم، نتيجة رسوخ العادات، و عدم التخلى عنها:

«اننا لو تعمقنا فى احوالنا انفسنا، ثم اخذنا بالنصفه، عثرنا على عادات سوء نقضى بسوئها، لكنا لسنا نتركها، لرسوخ العادة، و ليس ذلك الا من الضلال على علم، و لبس الحق بالباطل على النفس و التلهى باللذة الخياليه و التوله اليها عن التثبت على الحق و العمل به، اعاننا الله تعالى على مرضاته‏» . (38)

يتبع فى العدد القادم

1) الحشر، 23

2) غافر، 21

3) البقره، 30

4) البقره، 138

5) يوسف، 40

6) النجم، 39

7) خلافة الانسان و شهادة الانبياء، الشهيد آية‏الله العظمى السيد محمد باقر الصدر (ره)، ص 8 - 12

8) النساء، 97

9) البقره‏34

10) تفسير الميزان، العلامة الطباطبايى (ره) ج‏12، ص 228

11) نفس المصدر السابق، ج 12، ص 234

12) تفسير المراغي - احمد مصطفى المراغي، ج‏1، ص 88

13) تفسير القرآن‏العظيم، ابوالفداء، ج 4، ص 371

14) تفسير الصافى، ج 1، ص 865

15) تفسير الكاشف - محمد جواد مغنيه، ج 9، ص 394

16) تفسير الصافى، الفيض‏الكاشانى

17) تفسير المراغي، ج 1، ص 166

18) تفسير الصافى - الفيض الكاشانى: ج 1 ص‏78

19) اعراف، 12

20) اعراف، 13

21) تفسير فى ظلال القرآن السيد قطب - ج 8، ص 477

22) تفسير: فى ظلال القرآن - للسيد قطب، ج 8، ص 484

23) الاعراف، 16 - 17

24) الاعراف، 27

25) الاعراف، 30

26) فى ضلال القرآن - ج 8 ، ص 484

27) بقره، 34

28) تفسير: فى ظلال القرآن السيد قطب - ج 1، ص 68

29) يوسف، 53

30) الروم، 30

31) الشمس، 8

32) تفسير الميزان، ج 7، ص 21

33) الكهف، 104

34) تحريم، 17

35) الشمس، 9

36) الشمس، 10

37) الكهف، 4

38) تفسير الميزان، ج 7، ص 1

/ 1