تمام نهج البلاغة - تمام نهج البلاغة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

تمام نهج البلاغة - نسخه متنی

سید صادق موسوی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

تمام نهج البلاغة

فصل الخطب


خطبة له عليه السلام "01"-يذكر فيها ابتداء خلق السماء و الأرض و خلق آدم و إرسال الرسل حتى مبعث نبيّنا


بِسْمِ اللَّهِ الرِحْمنِ الرَحِيم اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي لا يَبْلُغُ مِدْحَتَهُ الْقَائِلُونَ، وَ لا يُحْصي نَعْمَاءَهُ

نعماه. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 4. و ورد نعمه. في نسخة ابن ميثم ج 1 ص 106. و نسخة العطاردي ص 7 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند.الْعَادُّونَ، وَ لا يُؤَدّي حَقَّهُ الْمُجْتَهِدُونَ.

اَلَّذي لا يُدْرِكُهُ بُعْدُ الْهِمَمِ، وَ لا يَنَالُهُ غَوْصُ الْفِطَنِ.

اَلَّذي لَيْسَ لِصِفَتِهِ حَدٌّ مَحْدُودٌ، وَ لا نَعْتٌ مَوْجُودٌ، وَ لا وَقْتٌ مَعْدُودٌ، وَ لا أَجَلٌ مَمْدُودٌ.

فَطَرَ الْخَلائِقَ بِقُدْرَتِهِ، وَ نَشَرَ الرِّيَاحَ بِرَحْمَتِهِ، وَ وَتَّدَ بِالصُّخُورِ مَيَدَانَ أَرْضِهِ.

إِنَّ

ورد في صحيفة الإمام الرضا عليه السلام ج 1 ص 23. و دستور معالم الحكم ص 153. و نهج السعادة ج 3 ص 39.أَوَّلَ الدّينِ مَعْرِفَتُهُ

معرفة اللّه. ورد في المصادر السابقة.، وَ كَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْديقُ بِهِ، وَ كَمَالُ التَّصْديقِ بِهِ تَوْحيدُهُ،

وَ كَمَالُ تَوْحيدِهِ الاِخْلاصُ لَهُ، وَ كَمَالُ الاِخْلاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ.

لِشَهَادَةِ

بشهادة. ورد في نسخة العطاردي ص 7 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند.كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ، وَ شَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ، وَ شَهَادَتِهِمَا جَميعاً بِالتَّثْنِيَةِ الْمُمْتَنِعِ مِنْهَا الأَزَلُ

ورد في مسند الإمام الرضا ج 1 ص 23. و ورد و شهادتهما جميعا بالتّنبيه على أنفسهما بالحدث الممتنع من الأزل. في دستور معالم الحكم للقضاعي ص 154. و نهج السعادة للمحمودي ج 3 ص 39.

فَمَنْ وَصَفَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ، وَ مَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ، وَ مَنْ ثَنَّاهُ فَقَدْ جَزَّأَهُ، وَ مَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ، وَ مَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ، وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ.

وَ مَنْ قَالَ: '''' فيمَ؟ '''' فَقَدْ ضَمَّنَهُ، وَ مَنْ قَالَ: '''' عَلامَ؟ '''' فَقَدْ حَمَلَهُ، وَ مَنْ قَالَ: '''' أَيْنَ؟ '''' فَقَدْ

ورد في مسند الإمام الرضا " ع " ج 1 ص 23. و دستور معالم الحكم للقضاعي ص 154. باختلاف.أَخْلى مِنْهُ، وَ مَنْ قَالَ: '''' مَنْ هُوَ؟ '''' فَقَدْ نَعَتَهُ، وَ مَنْ قَالَ: '''' إِلامَ؟ '''' فَقَدْ غَيَّاهُ

ورد في الكافي ج 1 ص 140. و دستور معالم الحكم ص 154. و المستدرك لكاشف الغطاء ص 43. و نهج البلاغة الثاني ص 48.

كَائِنٌ لا عَنْ حَدَثٍ، مَوْجُودٌ لا عَنْ عَدَمٍ.

مَعَ كُلِّ شَيْ ءٍ لاَ بِمُقَارَنَةٍ

بمقاربة. ورد في نسخة العطاردي ص 7 عن شرح الكيذري.، وَ غَيْرُ كُلِّ شَيْ ءٍ لا بِمُزَايَلَةٍ.

فَاعِلٌ لا بِمَعْنَى الْحَرَكَاتِ وَ الآلَةِ، بَصيرٌ إِذْ لا مَنْظُورَ إِلَيْهِ مِنْ خَلْقِهِ، مُتَوَحِّدٌ إِذْ لا سَكَنَ يَسْتَأْنِسُ بِهِ، وَ لا يَسْتَوْحِشُ لِفَقْدِهِ.

فَكَذَلِكَ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَ تَعَالى ، وَ فَوْقَ مَا يَصِفُهُ الْوَاصِفُونَ

ورد في دستور معالم الحكم ص 154. مسند الإمام الرضا ج 1 ص 23. و التوحيد ص 57. و نهج السعادة ج 3 ص 40.

باختلاف بين المصادر.

أَنْشَأَ الْخَلْقَ إِنْشَاءً، وَ ابْتَدَأَهُ ابْتِدَاءً، بِلا رَوِيَّةٍ أَجَالَهَاَ

أحالها. ورد في.، وَ لا تَجْرِبَةٍ اسْتَفَادَهَا، وَ لا حَرَكَةٍ أَحْدَثَهَا، وَ لا هَمَامَةِ

هامّة. ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 8. و ورد همّة في نسخة العطاردي ص 8 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند. و ورد هماهم في المصدر السابق عن شرح الكيذري.نَفْسٍ اضْطَرَبَ فيهَا.

أَحَالَ

أجال. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 5. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 8. و نسخة العطاردي ص 8 عن شرح الراوندي.الأَشْيَاءَ لأَوْقَاتِهَا، وَ لأَمَ بَيْنَ مُخْتَلِفَاتِهَا، وَ غَرَّزَ غَرَائِزَهَا، وَ أَلْزَمَهَا أَشْبَاحَهَا

أسناخها. ورد في نسخة العطاردي ص 8 عن شرح الكيذري.، عَالِماً بِهَا قَبْلَ ابْتِدَائِهَا، مُحيطاً بِحُدُودِهَا وَ انْتِهَائِهَا، عَارِفاً بِقَرَائِنِهَا وَ أَحْنَائِهَا

أختانها. ورد في نسخة العطاردي ص 8 عن شرح الكيذري. و ورد أخيائها. ورد في المصدر السابق عن شرح الراوندي.

ثُمَّ أَنْشَأَ سُبْحَانَهُ فَتْقَ الأَجْوَاءِ، وَ شَقَّ الأَرْجَاءِ، وَ سَكَائِكَ الْهَوَاءِ، فَأَجْرى فيهَا مَاءً مُتَلاطِماً تَيَّارُهُ، مُتَرَاكِماً زَخَّارُهُ.

حَمَلَهُ عَلى مَتْنِ الرّيحِ الْعَاصِفَةِ، وَ الزَّعْزَعِ

الرُّعود. ورد في نسخة العطاردي ص 8 عن شرح الراوندي.الْقَاصِفَةِ، فَأَمَرَهَا بِرَدِّهِ، وَ سَلَّطَهَا عَلى شَدِّهِ،

وَ قَرَنَهَا إِلى حَدِّهِ، الْهَوَاءُ مِنْ تَحْتِهَا فَتيقٌ، وَ الْمَاءُ مِنْ فَوْقِهَا دَفيقٌ.

ثُمَّ أَنْشَأَ سُبْحَانَهُ ريحاً اعْتَقَمَ

أعقم. ورد في متن منهاج البراعة للخوئي ج 1 ص 368.مَهَبَّهَا، وَ أَدَامَ مُرَبَّهَا، وَ أَعْصَفَ مَجْرَاهَا، وَ أَبْعَدَ مَنْشَاهَا،

فَأَمَرَهَا بِتَصْفيقِ الْمَاءِ الزَّخَّارِ، وَ إِثَارَةِ مَوْجِ الْبِحَارِ، فَمَخَضَتْهُ مَخْضَ السِّقَاءِ، وَ عَصَفَتْ بِهِ عَصْفَهَا بِالْفَضَاءِ، تَرُدُّ أَوَّلَهُ عَلى

إلى. ورد في نسخة العطاردي ص 8 عن شرح فيض الإسلام. و نسخة عبده ج 1 ص 72.آخِرِهِ، وَ سَاجِيَهُ عَلى

إلى. ورد في المصدرين السابقين.مَائِرِهِ، حَتَّى عَبَّ عُبَابُهُ، وَ رَمى بِالزَّبَدِ رُكَامُهُ.

فَرَفَعَهُ في هَوَاءٍ مُنْفَتِقٍ، وَ جَوٍّ مُنْفَهِقٍ

منهفق. ورد في متن شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد " طبعة دار الأندلس " ج 1 ص 27.، فَسَوَّى مِنْهُ سَبْعُ سَموَاتٍ جَعَلَ سُفْلاهُنَّ مَوْجاً مَكْفُوفاً، وَ عُلْيَاهُنَّ سَقْفاً مَحْفُوظاً، وَ سَمْكاً مَرْفُوعاً، بِغَيْرِ عَمَدٍ يَدْعَمُهَا

يدّعمها. ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 9.، وَ لا دِسَارٍ يَنْتَظِمُهَا

و لا دثار ينظمها. ورد في نسخة العطاردي ص 8 عن شرح فيض الإسلام. و ورد يطمّها في.

ثُمَّ زَيَّنَهَا بِزينَةِ الْكَوَاكِبِ، وَ ضِيَاءِ الثَّوَاقِبِ، وَ أَجْرى فيهَا سِرَاجاً مُسْتَطيراً، وَ قَمَراً مُنيراً،

في فَلَكٍ دَائِرٍ، وَ سَقْفٍ سَائِرٍ، وَ رَقيمٍ مَائِرٍ.

ثُمَّ فَتَقَ سُبْحَانَهُ مَا بَيْنَ السَّماوَاتِ الْعُلى ، فَمَلأَهُنَّ أَطْوَاراً مِنْ مَلائِكَتِهِ، مِنْهُمْ سُجُودٌ لا يَرْكَعُونَ، وَ رُكُوعٌ لا يَنْتَصِبُونَ، وَ صَافُّونَ لا يَتَزَايَلُونَ، وَ مُسَبِّحُونَ لا يَسْأَمُونَ، لا يَغْشَاهُمْ نَوْمُ الْعُيُونِ،

وَ لا سَهْوُ الْعُقُولِ، وَ لا فَتْرَةُ الأَبْدَانِ، وَ لا غَفْلَةُ النِّسْيَانِ.

فَمِنْهُمْ أُمَنَاءُ عَلى وَحْيِهِ، وَ أَلْسِنَةٌ إِلى رُسُلِهِ، وَ مُخْتَلِفُونَ بِقَضَائِهِ وَ أَمْرِهِ.

وَ مِنْهُمُ الْحَفَظَةُ لِعِبَادِهِ، وَ السَّدَنَةُ لِأَبْوَابِ جِنَانِهِ

جنابه. ورد في نسخة العطاردي ص 9 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند.

وَ مِنْهُمُ الثَّابِتَةُ فِي الأَرَضينَ السُّفْلى أَقْدَامُهُمْ، وَ الْمَارِقَةُ مِنَ السَّمَاءِ الْعُلْيَا أَعْنَاقُهُمْ،

وَ الْخَارِجَةُ مِنَ الْأَقْطَارِ أَرْكَانُهُمْ، وَ الْمُنَاسِبَةُ لِقَوَائِمِ الْعَرْشِ أَكْتَافُهُمْ، نَاكِسَةٌ دُونَهُ أَبْصَارُهُمْ،

مُتَلَفِّعُونَ تَحْتَهُ بِأَجْنِحَتِهِمْ، مَضْرُوبَةٌ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ مَنْ دُونَهُمْ حُجُبُ الْعِزَّةِ، وَ أَسْتَارُ الْقُدْرَةِ.

لا يَتَوَهَّمُونَ رَبَّهُمْ بِالتَّصْويرِ، وَ لا يُجْرُونَ عَلَيْهِ صِفَاتِ الْمَصْنُوعينَ، وَ لا يَحُدُّونَهُ بِالأَمَاكِنِ

بالمواطن. ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 10. و نسخة العطاردي ص 9 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند.،

وَ لا يُشيرُونَ إِلَيْهِ بِالنَّظَائِرِ

بالنّواظر. ورد في نسخة العطاردي ص 9 عن شرح الكيذري البيهقي.

ثُمَّ جَمَعَ سُبْحَانَهُ مِنْ حَزْنِ الأَرْضِ وَ سَهْلِهَا، وَ عَذْبِهَا وَ سَبَخِهَا، تُرْبَةً سَنَّهَا بِالْمَاءِ حَتَّى خَلَصَتْ

خضلت. ورد في المصدر السابق ص 9 عن شرح السرخسي.، وَ لا طَهَا

ناطها. ورد في.بِالْبَلَّةِ حَتَّى لَزَبَتْ، فَجَبَلَ

فجعل. ورد في متن منهاج البراعة للخوئي ج 2 ص 39.مِنْهَا صُورَةً ذَاتَ أَحْنَاءٍ وَ وُصُولٍ، وَ أَعْضَاءٍ وَ فُصُولٍ، أَجْمَدَهَا حَتَّى اسْتَمْسَكَتْ، وَ أَصْلَدَهَا حَتَّى صَلْصَلَتْ، لِوَقْتٍ مَعْدُودٍ، وَ أَجَلٍ

أمد. ورد في متن شرح ابن أبي الحديد " طبعة دار الأندلس " ج 1 ص 31. و متن شرح ابن ميثم ج 1 ص 169. و متن مصادر نهج البلاغة ج 1 ص 289.مَعْلُومٍ

ممدود. ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 10.

ثُمَّ

و ورد في متن منهاج البراعة للخوئي ج 2 ص 39.نَفَخَ فيهَا مِنْ رُوحِهِ فَمَثُلَتْ

فتمثّلت. ورد في المصدر السابق. و نسخة نصيري ص 6. و نسخة الآملي ص 7.إِنْسَاناً ذَا أَذْهَانٍ يُجيلُهَا، وَ فِكَرٍ يَتَصَرَّفُ بِهَا، وَ جَوَارِحَ يَخْتَدِمُهَا، وَ أَدَوَاتٍ يُقَلِّبُهَا، وَ مَعْرِفَةٍ يَفْرُقُ بِهَا بَيْنَ الْحَقِّ وَ الْبَاطِلِ، وَ الأَذْوَاقِ وَ الْمَشَامِّ، وَ الأَلْوَانِ وَ الأَجْنَاسِ، مَعْجُوناً بِطينَةِ الأَلْوَانِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَ الأَشْبَاهِ الْمُؤْتَلِفَةِ، وَ الأَضْدَادِ الْمُتَعَادِيَةِ، وَ الأَخْلاطِ الْمُتَبَايِنَةِ، مِنَ الْحَرِّ وَ الْبَرْدِ، وَ الْبَلَّةِ وَ الْجُمُودِ، وَ الْمَسَاءَةِ وَ السُّرُورِ.

وَ اسْتَأْدَى اللَّهُ سُبْحَانَهُ الْمَلائِكَةَ وَديعَتَهُ لَدَيْهِمْ، وَ عَهْدَ وَصِيَّتِهِ إِلَيْهِمْ، فِي الإِذْعَانِ بِالسُّجُودِ لَهُ، وَ الْخُشُوعِ

الخنوع. أي الخضوع. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 6. و نسخة الآملي ص 7. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 11.

و نسخة العطاردي ص 10 عن نسخة موجودة في مكتبة ممتاز العلماء في لكنهور الهند.لِتَكْرِمَتِهِ، فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ

سبحانه. ورد في نسخة العطاردي ص 10. و نسخة عبده ج 1 ص 75.: اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْليسَ

الأعراف، 11.، اعْتَرَتْهُ الْحَمِيَّةُ، وَ غَلَبَتْ عَلَيْهِ الشِّقْوَةُ، وَ تَعَزَّزَ بِخِلْقَةِ النَّارِ، وَ اسْتَهْوَنَ

استوهن. ورد في نسخة العطاردي ص 10. و ورد و قبيله " جنوده " اعترتهم الحميّة، و غلبت عليهم الشّقوة، و تعزّزوا بخلقة النّار، و استوهنوا في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 11. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 11. و نسخة الاسترابادي ص 11. و متن منهاج البراعة للخوئي ج 2 ص 55.خَلْقَ

الصَّلْصَالِ، فَأَعْطَاهُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالى النَّظِرَةَ اسْتِحْقَاقاً لِلسَّخْطَةِ، وَ اسْتِتْمَاماً لِلْبَلِيَّةِ،

وَ إِنْجَازاً لِلْعِدَةِ، فَقَالَ: إِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرينَ إِلى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ

الحجر، 36 و 37.

ثُمَّ أَسْكَنَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ آدَمَ دَاراً أَرْغَدَ فيهَا عيشَتَهُ

عيشه. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 11. و نسخة ابن المؤدب ص 6. و نسخة نصيري ص 6.

و نسخة ابن أبي المحاسن ص 11. و نسخة الاسترابادي ص 5.، وَ آمَنَ فيهَا مَحَلَّتَهُ، وَ حَذَّرَهُ إِبْليسَ وَ عَدَاوَتَهُ، فَاغْتَرَّهُ عَدُوُّهُ نَفَاسَةً عَلَيْهِ بِدَارِ الْمُقَامِ، وَ مُرَافَقَةِ الأَبْرَارِ، فَبَاعَ الْيَقينَ بِشَكِّهِ، وَ الْعَزيمَةَ بِوَهْنِهِ، وَ اسْتَبْدَلَ بِالْجَذَلِ وَ جَلاً، وَ بِالاِغْتِرَارِ نَدَماً.

ثُمَّ بَسَطَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ لَهُ في تَوْبَتِهِ، وَ لَقَّاهُ كَلِمَةَ رَحْمَتِهِ، وَ وَعَدَهُ الْمَرَدَّ إِلى جَنَّتِهِ،

فَأَهْبَطَهُ

و أهبطه. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 11. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 11. و متن شرح ابن ميثم ج 1 ص 170. و نسخة الاسترابادي ص 5. و نسخة عبده ج 1 ص 76.إِلى دَارِ الْبَلِيَّةِ، وَ تَنَاسُلِ الذُّرِّيَّةِ.

وَ اصْطَفى سُبْحَانَهُ مِنْ وُلْدِهِ أَنْبِيَاءَ أَخَذَ عَلَى الْوَحْيِ ميثَاقَهُمْ، وَ عَلى تَبْليغِ الرِّسَالَةِ أَمَانَتَهُمْ

أيمانهم. ورد في.، لَمَّا بَدَّلَ أَكْثَرُ خَلْقِهِ عَهْدَ اللَّهِ إِلَيْهِمْ، فَجَهِلُوا حَقَّهُ، وَ اتَّخَذُوا الأَنْدَادَ مَعَهُ، وَ اجْتَالَتْهُمُ

و احتالتهم. ورد في نسخة العطاردي ص 11 عن شرح السرخسي، و عن شرح الراوندي.الشَّيَاطِينُ عَنْ مَعْرِفَتِهِ، وَ اقْتَطَعَتْهُمْ عَنْ عِبَادَتِهِ. فَبَعَثَ اللَّهُ فيهِمْ رُسُلَهُ، وَ وَاتَرَ إِلَيْهِمْ أَنْبِيَاءَهُ بِمَا خَصَّهُمْ بِهِ مِنْ وَحْيِهِ، وَ جَعَلَهُمْ حُجَّةً لَهُ عَلى خَلْقِهِ، فَدَعَاهُمْ بِلِسَانِ الصِّدْقِ إِلى سَبيلِ الْحَقِّ،

لِيَسْتَأْدُوهُمْ ميثَاقَ فِطْرَتِهِ، وَ يُذَكِّرُوهُمْ مَنْسِيَّ نِعْمَتِهِ، وَ يَحْتَجُّوا عَلَيْهِمْ بِالتَّبْليغِ، لِئَلاَّ تَجِبَ الْحُجَّةُ لَهُمْ بِتَرْكِ الإِعْذَارِ إِلَيْهِمْ، وَ يُثيرُوا لَهُمْ دَفَائِنَ الْعُقُولِ، وَ يُرُوهُمْ آيَاتِ الْمَقْدِرَةِ

الآيات المقدّرة. ورد في نسخة ابن أبي المحاسن ص 12. و نسخة العطاردي ص 11 عن شرح فيض الإسلام. و نسخة عبده ج 1 ص 77.، مِنْ سَقْفٍ فَوْقَهُمْ مَرْفُوعٍ، وَ مِهَادٍ تَحْتَهُمْ مَوْضُوعٍ، وَ مَعَايِشَ تُحْييهِمْ، وَ آجَالٍ تُفْنيهِمْ، وَ أَوْصَابٍ تُهْرِمُهُمْ، وَ أَحْدَاثٍ تَتَابَعُ عَلَيْهِمْ.

وَ لَمْ يُخْلِ اللَّهُ سُبْحَانَهُ خَلْقَهُ مِنْ نَبِيٍّ مُرْسَلٍ، أَوْ كِتَابٍ مُنْزَلٍ، أَوْ حُجَّةٍ لازِمَةٍ، أَوْ مَحَجَّةٍ قَائِمَةٍ. رُسُلٌ لا تُقَصِّرُ

لا تقصر. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 12. و نسخة عبده ج 1 ص 77.بِهِمْ قِلَّةُ عَدَدِهِمْ، وَ لا كَثْرَةُ الْمُكَذِّبينَ لَهُمْ، مِنْ سَابِقٍ سُمِّيَ لَهُ مَنْ بَعْدَهُ، أَوْ غَابِرٍ

بعث اللّه رسله بما خصّهم من وحيه، و جعلهم حجّة له على خلقه، لئلا تجب الحجة لهم بترك الإعذار اليهم. و من: فدعاهم إلى: سبيل الحقّ ورد في خطب الشريف الرضي تحت الرقم 144.

عَرَّفَهُ مَنْ قَبْلَهُ، عَلى ذَلِكَ نَسَلَتِ الْقُرُونُ

القرون الماضية. .. الدّهور الخالية. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 12.، وَ مَضَتِ الدُّهُورُ، وَ سَلَفَتِ الآبَاءُ، وَ خَلَفَتِ الأَبْنَاءُ.

إِلى أَنْ بَعَثَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالى مُحَمَّدَاً

محمّدا رسول اللّه. ورد في نسخة العطاردي ص 11. و نسخة عبده ج 1 ص 78. و نسخة الصالح ص 44.صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ لِإِنْجَازِ عِدَتِه،

وَ إِتَمَامِ نُبُوَّتِهِ، مَأْخُوذاً عَلَى النَّبِيّينَ ميثَاقُهُ، مَشْهُورَةً سِمَاتُهُ، كَريماً ميلادُهُ. وَ أَهْلُ الأَرْضِ يَوْمَئِذٍ مِلَلٌ مُتَفَرِّقَةٌ، وَ أَهْوَاءٌ مُنْتَشِرَةٌ، وَ طَرَائِقُ

طوائف. ورد في متن شرح ابن أبي الحديد " طبعة دار الأندلس " ج 1 ص 38. و متن شرح ابن ميثم ج 1 ص 199. و متن مصادر نهج البلاغة ج 1 ص 292.مُتَشَتِّتَةٌ، بَيْنَ مُشَبِّهٍ للَّهِ بِخَلْقِهِ، أَوْ مُلْحِدٍ فِي اسْمِهِ، أَوْ مُشيرٍ إِلى غَيْرِهِ، فَهَدَاهُمْ بِهِ مِنَ الضَّلالَةِ، وَ أَنْقَذَهُمْ بِمَكَانِهِ مِنَ الْجَهَالَةِ.

أَلا إِنَّ اللَّهَ تَعَالى قَدْ كَشَفَ الْخَلْقَ كَشْفَةً، لا أَنَّهُ جَهِلَ مَا أَخْفَوْهُ مِنْ مَصُونِ أَسْرَارِهِمْ،

وَ مَكْنُونِ ضَمَائِرِهِمْ، وَ لكِنْ لِيَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً، فَيَكُونَ الثَّوَابُ جَزَاءً، وَ الْعِقَابُ بَوَاءً.

ثُمَّ اخْتَارَ سُبْحَانَهُ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ لِقَاءَهُ، وَ رَضِيَ لَهُ مَا عِنْدَهُ،

وَ أَكْرَمَهُ فأكرمه. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في الظاهرية ص 13. و نسخة ابن المؤدب ص 7. و نسخة نصيري ص 6.

و نسخة ابن أبي المحاسن ص 12.@ عَنْ دَارِ الدُّنْيَا، وَ رَغِبَ بِهِ عَنْ مَقَامِ

مقارنة. ورد في المصادر السابقة. و نسخة العطاردي ص 11. و نسخة عبده ج 1 ص 78.الْبَلْوى، فَقَبَضَهُ إِلَيْهِ كَريماً، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ.

وَ خَلَّفَ فيكُمْ مَا خَلَّفَتِ الأَنْبِيَاءُ في أُمَمِهَا، إِذْ لَمْ يَتْرُكُوهُمْ هَمَلاً، بِغَيْرِ طَريقٍ وَاضِحٍ، وَ لا عَلَمٍ قَائِمٍ، كِتَابَ رَبِّكُمْ، مُبَيِّناً حَلالَهُ وَ حَرَامَهُ، وَ فَرَائِضَهُ وَ فَضَائِلَهُ

نوافله. ورد في ، وَ نَاسِخَهُ وَ مَنْسُوخَهُ، وَ رُخَصَهُ وَ عَزَائِمَهُ، وَ خَاصَّهُ وَ عَامَّهُ، وَ عِبَرَهُ وَ أَمْثَالَهُ، وَ مُرْسَلَهُ وَ مَحْدُودَهُ، وَ مُحْكَمَهُ وَ مُتَشَابِهَهُ، مُفَسِّراً جُمَلَهُ

مجمله. ورد في نسخة عبده ج 1 ص 79. و نسخة الصالح ص 44.، وَ مُبَيِّنَاً غَوَامِضَهُ.

بَيْنَ مَأْخُوذٍ ميثَاقُ عِلْمِهِ

مأخوذ ميثاق في علمه. ورد في نسخة عبده ج 1 ص 79.، وَ مُوَسَّعٍ عَلَى الْعِبَادِ في جَهْلِهِ، وَ بَيْنَ مُثْبَتٍ فِي الْكَتَابِ فَرْضُهُ وَ مَعْلُومٍ فِي السُّنَّةِ نَسْخُهُ، وَ وَاجِبٍ فِي الشَّريعَةِ أَخْذُهُ وَ مُرَخَّصٍ فِي الْكِتَابِ تَرْكُهُ، وَ بَيْنَ وَاجِبٍ

بِوَقْتِهِ

لوقته. ورد في نسخة الآملي ص 9. و نسخة ابن أبي المحاسن ص 13. و نسخة الاسترابادي ص 8. و متن منهاج البراعة ج 2 ص 175. و نسخة العطاردي ص 12.، وَ زَائِلٍ في مُسْتَقْبَلِهِ، وَ مُبَايَنٍ بَيْنَ مَحَارِمِهِ. مِنْ كَبيرٍ أَوْعَدَ عَلَيْهِ نيرَانَهُ، أَوْ صَغيرٍ أَرْصَدَ لَهُ غُفْرَانَهُ، وَ بَيْنَ مَقْبُولٍ في أَدْنَاهُ، وَ مُوَسَّعٍ في أَقْصَاهُ.

وَ فَرَضَ عَلَيْكُمْ

عليهم. ورد في نسخة العطاردي ص 12 عن شرح الكيذري البيهقي.حَجَّ بَيْتِهِ الْحَرَامِ الَّذي جَعَلَهُ قِبْلَةً لِلأَنَامِ، يَرِدُونَهُ وُرُودَ الأَنْعَامِ،

وَ يَأْلَهُونَ إِلَيْهِ وُلُوهَ الْحَمَامِ، جَعَلَهُ سُبْحَانَهُ عَلامَةً لِتَوَاضُعِهِمْ لِعَظَمَتِهِ، وَ إِذْعَانِهِمْ لِعِزَّتِهِ.

وَ اخْتَارَ مِنْ خَلْقِهِ سُمَّاعاً، أَجَابُوا إِلَيْهِ دَعْوَتَهُ، وَ صَدَّقُوا كَلِمَتَهُ، وَ وَقَفُوا مَوَاقِفَ أَنْبِيَائِهِ،

وَ تَشَبَّهُوا بِمَلائِكَتِهِ الْمُطيفينَ بِعَرْشِهِ، يُحْرِزُونَ الأَرْبَاحَ في مَتْجَرِ عِبَادَتِهِ، وَ يَتَبَادَرُونَ عِنْدَ مَوْعِدِ مَغْفِرَتِهِ.

جَعَلَهُ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالى لِلإِسْلامِ عَلَماً، وَ لِلْعَائِذينَ حَرَماً، فَرَضَ حَجَّهُ، وَ أَوْجَبَ حَقَّهُ

فرض حقّه، و أوجب حجّه. ورد في نسخة ابن أبي الحديد ج 1 ص 123. و نسخة الصالح ص 45.،

وَ كَتَبَ عَلَيْكُمْ وِفَادَتَه، فَقَالَ سُبْحَانَهُ وَ تَعَالى: وَ للَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبيلاً وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمينَ

آل عمران 97.

وَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيُهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ: مَنْ مَلَكَ رَاحِلَةً وَ زَاداً يُبْلِغُهُ إِلى بَيْتِ اللَّهِ الْحَرَامِ وَ لَمْ يَحِجَّ فَلاَ عَلَيْهِ أَنْ يَمُوتَ يَهُودِيّاً أَوْ نَصْرَانِيّاً

ورد في جامع الأصول لابن الأثير ج 3 ص 382.

خطبة له عليه السلام "02"-المعروفة بخطبة الأشباح


بِسْمِ اللَّهِ الْرَحْمنِ الْرَّحيِم اَلْحَمْدُ للَّهِ الَّذي لاَ يَفِرُهُ

لا يعرّه. ورد في نسخة العطاردي ص 90 عن شرح الكيذري البيهقي.الْمَنْعُ وَ الْجُمُودُ، وَ لاَ يُكْديهِ الإِعْطَاءُ وَ الْجُودُ، إِذْ كُلُّ مُعْطٍ

مُنْتَقَصٌ سِوَاهُ، وَ كُلُّ مَانِعٍ مَذْمُومٌ مَا خَلاَهُ.

وَ هُوَ الْمَنَّانُ

الملي ء. ورد في التوحيد للصدوق ص 49. و البحار للمجلسي ج 4 ص 274.بِفَوَائِدِ

بفرائد. ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 197.النِّعَمِ، وَ عَوَائِدِ الْمَزيدِ وَ الْقِسَمِ.

عِيَالُهُ الْخَلاَئِقُ، بِجُودِهِ

ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 197. و التوحيد للصدوق ص 48. و البحار للمجلسي ج 4 ص 274.ضَمِنَ أَرْزَاقَهُمْ، وَ قَدَّرَ أَقْوَاتَهُمْ، وَ نَهَجَ سَبيلَ الرَّاغِبينَ إِلَيْهِ،

وَ الطَّالِبينَ مَا لَدَيْهِ. وَ لَيْسَ بِمَا سُئِلَ بِأَجْوَدَ مِنْهُ بِمَا

ممّا. ورد في المصدرين السابقين. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 557.لَمْ يُسْأَلْ.

الأَوَّلُ الَّذي لَيْسَ

لم يكن. ورد في نسخة العطاردي ص 90 عن شرح الكيذري البيهقي.لَهُ قَبْلٌ فَيَكُونَ شَيْ ءٌ قَبْلَهُ، وَ الآخِرُ الَّذي لَيْسَ لَهُ بَعْدٌ فَيَكُونَ شَيْ ءٌ بَعْدَهُ،

وَ الرَّادِعُ أَنَاسِيَّ الأَبْصَارِ عَنْ أَنْ تَنَالَهُ أَوْ تُدْرِكَهُ.

مَا اخْتَلَفَ عَلَيْهِ دَهْرٌ فَتَخْتَلِفَ مِنْهُ

عليه. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في المكتبة الظاهرية ص 86.الْحَالُ، وَ لاَ كَانَ في مَكَانٍ فَيَجُوزَ عَلَيْهِ الاِنْتِقَالُ.

وَ لَوْ وَهَبَ مَا تَنَفَّسَتْ

انشقّت. ورد في العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 197. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 557. باختلاف يسير.عَنْهُ مَعَادِنُ الْجِبَالِ، وَ ضَحِكَتْ عَنْهُ أَصْدَافُ الْبِحَارِ، مِنْ فِلَزِ

فلق. ورد في نسخة ابن المؤدب ص 63.اللُّجَيْنِ، وَ سَبَائِكِ

ورد في العقد الفريد ج 4 ص 197. و التوحيد ص 49. و البحار ج 4 ص 274. و نهج السعادة ج 1 ص 557.الْعِقْيَانِ، وَ نُثَارَةِ الدُّرِّ، وَ حَصيدِ

نضائد. ورد في التوحيد للصدوق ص 49. و البحار للمجلسي ج 4 ص 274.الْمَرْجَانِ، لِبَعْضِ عَبيدِهِ

ورد في المصدرين السابقين. و العقد الفريد ج 4 ص 197. و نهج السعادة ج 1 ص 557. باختلاف يسير.، مَا أَثَّرَ ذَلِكَ في جُودِهِ، وَ لاَ أَنْفَدَ سَعَةَ مَا عِنْدَهُ، وَ لَكَانَ عِنْدَهُ مِنْ ذَخَائِرِ الإِنْعَامِ

الإفضال. ورد في التوحيد للصدوق ص 49. و البحار للمجلسي ج 4 ص 274.مَا لاَ تَخْطُرُ لِكَثْرَتِهِ عَلى بَالٍ

ورد في المصدرين السابقين. و العقد الفريد لابن عبد ربه ج 4 ص 197. و نهج السعادة للمحمودي ج 1 ص 557.،

وَ لاَ تُنْفِدُهُ مَطَالِبُ الأَنَامِ.

لأَنَّهُ الْجَوَادُ الَّذي لاَ يَغيضُهُ سُؤَالُ السَّائِلينَ، وَ لاَ يُبَخِّلُهُ

لا يبخله. ورد في نسخة العام 400 الموجودة في المكتبة الظاهرية ص 87. و نسخة نصيري ص 37. و متن منهاج البراعة للخوئي ج 6 ص 286.إِلْحَاحُ الْمُلِحّينَ، وَ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سورة يس، 82.

/ 95