«الخلافات الفقهيه بين و أهل السنة» - خلافات الفقهیه بین و أهل السنة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

خلافات الفقهیه بین و أهل السنة - نسخه متنی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید






«بسم الله الرحمن الرحيم»





«الخلافات الفقهيه بين و أهل السنة»




هناك الخلافات الفقهية المتعدد بين الشيعه و أهل السنة خاصة فيما تيعلق بالصلاة من الوضوء، و أذان و السجده التكتف و غير ذلك.



أما الأذان نحن نأتى بالشهادة بولاية على بن ابيطالب فى حين لانرى هذا العضل من الاذان عندأ هل السنة و هم يأخذون علينا إضافة هذه العبارة فى الاذان.



فى الجواب نقول: إن علماء نالم يصّير حوا بأن هذه الفقرة جزء من الأذان بل إذا اعتبره أحد جزء من الإقامة فهى بدعة. كذلك بما أن على عليه السلام له مقام و منزلة قد صرّح بها الله فى القرآن الكريم فى الآية الشريعه:



انما وليكم اللّته و رسوله و الذين آمنو الذين يقيمون الصلوة و يؤمنون الزكوة و هم راكعون



هو ولى الله سبحانه و تعالى، و نحن نذكره فى الأذان تبركاً، تيمناً، تعظيماً لشأنه و هذا ليس جزءاً الأذان أو الإقامة.



نحن أيضاً نرى أهل السنة حذفوا الحيعلة (حى على خير العمل عن أذانهم و أضافوا «الصلوة خير من النوم» مشياً على سنة الخلفاء كما جاء لمؤطا لابن مالك: المؤذن جاء عند عمر بن الخطاب لصلاة الصبح فوجده نائماً فقال: الصلوة خير النوم» فأمر بجعلها فى أذان الصبح



طبعاً هذه الفقره ليست من سنة الرسول (ص) و ليس عندنا المسانيد و الروايات المتقنة على أنه جزء من الأذان و اسُتحسن بعد الرسول (ص)



و إن علماء المذاهب الأربعة اختلفوا فى التثويب كذلك نرى فى كتاب الأمام للإمام الشافعى و هو يعترف بأنه لايحب التثويب فى الصبح لذن النبى (ص) لم يحك عنه و لايمكن الإمورهم لم يأت بهذه الفقرة فى الأذان و يفوض هذا الأمر إلى خليفته ليكمل الأذان.



كان للنبى مشى خاص فى الأذان و حتماً إنه علّم البلدل ليفية الأذان بصورة صحيحة و لايمكن نجتهد ما نريد و نضيف و نحذف من الأرض شيئاً.



اما جذف الحيعلة يرجع إلى زمن عمر بن الخطاب فى زمن الحجاد نحو الشام فأمر بهذه المسألة عمر بن الخطاب لكى بين للناس اهميته الحجاد و أفضيلته بالسنبة ألى الصلاة.



فى كثير من مسانيداً هل السنة توجد روايات تصرح بأن حى على خير العمل كان فى زمن الرسول جزء من الأذان



على سبيل المثال عبد الله بن عمر، سهل بن حنبن، زيد بن أرقم كانوا من الصحابى الذين اعترفوا بوجود الحيعلة فى الصلاة بأ جاء بعد حى على الفلاح فى الأذان كمايقول عبد اله بن عمر نقلاً عن ناقع «كان حى على خير العمل على أثر هى على الفلاح» اما السجدة على الأرض أمر يشككوّن أهل السنة فيها و يعتبرونها شركاً.



هناك خلاف بين "السجود لله" و "السجود الأرض" أذا كان السجود على الأرض للّه سبحانه و تعالى هذا ليس بشرك و إذا كان السجود للأرض فهذا عبودية للأرضُ لان نحن لانسجد على الارض للأرض بل للّه نسجد عليها و هذا أمر جاء فى الأحاديث حيث يقول الرسول (ص)



/ 5