«هويّة التشيع» - هویة التشیع نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هویة التشیع - نسخه متنی

احمد بن حسون وائلی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید






موضوعات انتخاب شده 1- هويت تشيع 2- مسائل فقهى مورد اختلاف




«هويّة التشيع»




1- مفهوم لغوى و اصطلاحى تشيّع چيست (ما هو المفهوم اللغوى و لاصطلاحى للتشيع)



- التشيع لغةً: هو المشايعةاى المتابعة و المناصرة و المولاة



فالشيعة بالمعنى اللغوى هم الاتباع و الانصار و بهذا المعنى اللغوى استعمل القرانُ الكريم لفظة الشيعة كما فى قوله تعالى و اِنَّ من شيعتِهَ لابراهيم و قد غلب هذا لاسم على اتباعِ علىٍّ عليه السلام حتى اختصَّ بهم



- و الشعية بالعمنى الاصطلاحى عند المسلمين: هم الذين يعتقدون اَنّ النبىَّ الاكرمَ صلى الله عليه و آله وسلم قد عرَّف على بن ابى طالب عليه السلام خليفةً للمسليمن بمناسبات عديدةٍ فها فى اليوم الثامن عشر من ذى الحجة للعالم العاشر للهجرةً يومَ الغدير فى جمعٍضيرٍ من المسلمين العائدين من حج بيت الله الحرام ليكون مرحباً سياسياً و علمياً و دينياً لَهُم بعد النبىّ صلى الله عليه و آله و سلم



(من الفارسيه الى العربيه المصدر: شيعه پاسخ مى دهد ص 21)



- و ايضاً: الشهيد الثانى فى كتابه به شرح المعه ج 2 ص 228 قال:



الشيعه من شايع علياً اى اتَّبَعَهُ وقَدَّمَه على غيره فى الامامه فيدخل فيهم الاماميه والجاروديه من الزيديه و الاسماعيليه غير الملاحده نهم و الواقفيه و الفطحية



من



2- شبهه عبد الله بن سبأ را از نظر تاريخى بررسى و تحليل نماييد:



قال على عليه السلام: هلك فىّ رجلانِ، مُحِبٌلٍ و مبغضَّ قالٍ (من كلمات القصار لاميرا المؤمنين) يَرى بعضُ المحققينَ من الشيعه اَن قصةَ عبد الله بن سبأ هِىَ قصةً مختلقةً و أَنها لااساسَ لَها و أَنَّهُ و همىٌ و خيالىَّ و العلامة السيد مرتضى العسكرى قددَوَّنَ كتاباً فى هذا المجال و تحت هذا العنوان:



و اليك بعض آراء معتقدات عبد الله بن سبأ:



- و مِنْ آرا و معتقدات عبد الله بن سبأ و اتباعه انهم يعتقدون اَنَّ علياً عليه السلام لم و اِنَّه اَعْظمُ من اَن يدركه الموات و انَّه لحاضرٌ فوق الغمام و الرعد صوتُه و كذلك ابن سبأ و اتباعه يعتقدون اَن علياً عليه السلام هو الاله (العياذ بالله)



- و عبدالله بن سبأ هو الذى اوّل حكم بالوهية الانسان و اَتباعه استمروّ اعلى هذهِ الطريقه و انَّهم حقيقة ما كانوا معتقدين اَنَّ هولاءِ الاشخاص هم الخالق العظيم نفسَه بل يرون أَنَّهم مِن تجليات القدرة الالهية.



- طبقاً لما رواتْ الشيعه عن امير المؤمنين عليه السلام اَنَّه دعا اتباع عبد الله بن سبأ اِلى التوبه وَ لمّا رأى أَنَّهم لم يتوبوا حكم عليهم بالقتل. مع كل هذا، اِنَّ ابن تيميّه و اعوانُه تسبوا تلك العقائد السخيفة و ما شابهها التى كتبها البغدادى و الشهرستانى و غير هم الى الشيعه الجعرفيه و جَعَلها مُشتَمْسكأ لتوجيه اشدِّ حملاته على الشيعة مع كون الشيعه ترفض كل تلك العقائد السخيفة اطلاقأ.



(نقل من كتاب وهابيان لكاتبه على اصغر الفقيص الى العربيه ص 74 الى 76



3- به طور مستدل نظرياتى كه شيعه را مولود سقيفه، جنگ جمل يا صفين مى داند



اِنَّ المؤرخين و الباحثين عند ما لحدّدونَ فترة نشوء التشيع على مدى يبتدئُ من ايام النبى (ص) و نهايتُه بعد مقتل الامام الحسين عليه السلام و اليك نماذج من تلك الآراء:



الف) رأىٌ يرى اَن الشيعة تكونوا بعد وفاة النبى عليه الصلاة و السلام و ممن بدهذا الرأى: اولاً: ابن خلدون فقد قال اِنَّ الشيعه ظهرت لمّا توفّى الرسول و كان اهل البيت يرون انفسهم اَحَقُّ بالامر و اِنّ الخلافة لهم دون سواه من قريش



(تاريخ ابن خلدون المجلد 3 الصفحه 364)



ب) الدكتور احمد امين فقد قال فى فجر الاسلام ص 226:



و كانت البذرةُ الاولى الجماعة الذين رأوْا بعد وفاة النبى (ص) اَنَّ اهل بيته اولى الناس اَنْ يخلفوهُ



ج) اليعقوبى يقولُ فى كتابه تاريخ اليعقوبى ج 2 ص 104:



جماعةٌ من المتُحلفين عن بيعة ابى بكر هم النوارة الاولى للتشيع و مِنْ اشهرهم سلمان الفارسى و ابوذر الغفارى...



د) المستشرق جولد تسهير فى كتابه العقيده و الشرعية ص 174 قال:



اِنَّ التشيع نشأ بعد وفاة النبى (ص) و بالضبط بعد حادثه السقيفه.



- هناك راىٌ آخر يَدْهَبُ الى تكون ايّام خلافة الامام على عليه السلام و مِنَ الذاهبين الى هذا الرأى النوبختى فى كتابه فرق الشيعه (ص 16) و ابن النديم فى الفهرست (ص 175) حيث حددهُ بفترة واقعه البصرة و ما سَبَتَها من مقدمات كان لها الاثر المباشر فى تبلور فرقة الشيعة و تكونيها



- و رأىٌ آخر ايضاً يذهَبُ الى اَنَّ ظهور التشيع كان بعد واقعة الطف على اختلاف فى الكيفية بنى الذاهبين لهذا الرأى حيث يرى بعضهم اَنَّ بوادر التشيع التى سبقت واقعه الطف لم تصل الى حد تكوين مدهب متميز له طابعه و خواصُّه (الصلة بنى التصرف و التشيع ص 23)



4- نظريه درست درباره پيدايش شيعه را بطور مستدل توضيح دهيد.



رأىٌ الشيعة و غيرهم من المحققين من المذاهب الاخرى حيث دهبَ هولاءِ الى اَنَّ التشيع وُلِدَ ايامَ النبى صلى الله عليه و آله و سلم و اَنَّ النبىَّ صلى الله عليه و آله نفسه هو الذى غَرسَهُ فى النفوس عن طريق الاحاديث التى وردتْ عن لسانِه صلى اله عليه و آله و سلم و كشفت عَمّا لعلىٍ عليه السلام من مكانةٍ فى مواقع متعدده - التى - رواها اضافةً الى الشيعه ثقاة اهل السنة و منها:



- ما رواه السيوطى عن ابن عاكر عند تفسير الآيتين السادسة او السابعة من سورة الانبياء (و ما ارسلنا قبلك اِلا رجالاً نوحى الهيم. فسْئلوا اهل الذكر اِن كنتم لاتعلونَ)



سنبده عن جابر بن عبدالله الانصارى قال: كُنا عند النبى صلى الله عليه و آله و سلم فاقبلَ علىٌ عليه السلام فقال النبى (ص):



و الذى نفسى بيدرهِ اِنَّ و شيعتَهُ لهُمُ الفائزون يومَ القيامةِ.



و مِنْ هنا ذَهَبَ ابو حاتم الرازى الى اَنّ ْ اوّل اسم لمذهبٍ ظَهَرَ فى الاسلام هو الشيعة و كان هذا لقب اربعة من الصحابة: ابوذر و عمّار و مقداد و سلمان الفارسى و الذين ذهبوا الى اَنَّ التشيع ظهرَ يومَ السقيفة فاِنَّ ذلك يؤيد الدليل على وجود الشيعة ايام النبى (ص) لِأنَّهُ مِنْ غير المعقول اَنْ تبلور التشيع باسبوع واحدٍ اى يتَّضح لهم اتجاهٌ له ميزاته و خواصّه فِانَّ مثل هذهِ الآراء تحتاج فى تكوينها و تبلورها الى وقتٍ ليس بالقليل و كل من له المام بحوادث السقيفة و موقف الممتنعين عن بيعة ابى بكر و احتجاجهم فى ذلك الموضوع يجزم بأنَّ تلك المواقف لم تتكون بوقتٍ قصير و بسرعه كهذه السرعة و ذلك لوجود اتجاهات متبلورة و تأصل فى طرح نظريات معيّفة.



5- پيشگامان شيعه را در ميان طبقه صحابه پيامبر صلى الله عليه و آله و سلم و تابعان نام ببريد.




/ 7