حکم نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

حکم - نسخه متنی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

51 - وقال عليه السلام : عَيْبُكَ
مَسْتُورٌ مَا أَسْعَدَكَ جَدُّكَيتبع

[77] الجَدّ - بالفتح - :
الحظ ، والمراد إقبال الدنيا على الانسان .

[78] التَذَمّم : الفِرار
من الذم ، كالتأثّم والتحرّج .

[79] عَقَرَ : عَضّ ، ومنه
الكلب العَقُور .

[80] اللّسْبَة :
اللَسْعَة . لَسَبَتْهُ العَقْرَب بفتح السين
: لَسَعَتْهُ . والمرأة تشبه العقرب في
الايذاء ، لكن لسعتها ذات حلاوة .

[81] لا تُبَلْ : لا
تكْتَرِثْ ولا تهتم .

[82] يُبَاعِدُ
الامْنِيَة : أي يجعلها بعيدة صعبة المنال .

[83] نَصِبَ - من باب تَعِب - وهو بمعناه مع
مزيد الاعياء .

[84] «نَفَسُ المَرْء
خُطَاهُ إلى أجَلِه» : كأن كلّ نَفَس يتنفسه
الانسان خطوةٌ يقطعها إلى الاجل .

[85] اعتبر آخرها على
أولها : أي فعلى حسب البدايات تكون النهايات .

[86] أرْخَى سُدُوله :
جمع سَدِيل وهو ما أسدل على الهوْدَج ،
والمراد حجب ظلامه .

[87] يَتَمَلْمَل : لا يستقرّ من المرض
كأنه على ملة ، وهي الرماد الحارّ .

[88] السليم : الملدوغ من
حيّة ونحوها .

[89] يعْرِض به - كتعرّضه
- : تصدى له وطلبه .

[90] «لا حَانَ حِينُك» :
لا جاء وقتُ وصولك لقلبي وتمكن حبك منه .

[91] المَوْرِد : موقف
الورود على الله في الحساب .

[92] «قضاءً لازماً» : اي
حكماً وأمراً قطعياً .

[93] القَدَر : إيجاد الله للاشياء عند
وجود أسبابها ، ولا شيء من القضاء والقدر
منهما يضطر العبد لفعل من أفعاله .

[94] الحاتم : الذي لا مفرّ من وقوعه حتماً
.

[95] ص : 27 .

[96] «تَلَجْلَجُ» : -
بحذف إحدى التائين تخفيفا : أي تتحرك .

[97] الابَاط ـ جمع إبْط
ـ وضَرْب الاباط : كناية عن شدّ الرِّحال وحثّ
المسير .

[98] بَقِيّة السيف : هم
الذين يبقون بعد الذين قتلوا في حفظ شرفهم
ودفْعِ الضَيْم عنهم وفضلوا الموت على الذَلّ ،
فيكون الباقون شُرَفاء نُجَدَاء ، فعددهم
أبقى وولدهم يكون أكثر ، بخلاف الاذِلاّء ،
فإنّ مصيرهم إلى المحو والفناء .

[99] مَقَاتِلُه : مواضع
قتله .

[100] جَلَد الغلام :
صبره على القتال .

[101] مَشْهَد الغلام :
إيقاعه بالاعداء .

[102] الانفال : 23 .

[103] رَوْح الله : بفتح
الراء لطفه ورأفته .

[104] مَكْرُ الله : لعل المراد منه إمهال
العبد وتمكينُهُ من أعراضِ الدنيا ولذلك
قالعليه السلام : «من وُسِّعَ عليه دنياه ولم
يعلم أنه مُكِرَ به فهو مخدوعٌ عن عَقلِه» .

[105] طرائِف الحكم :
غرائبها المستطرفة .

[106] «أوْضَع العلمِ» :
أي أدناه .

[107] ما وقف على اللسان : أي لم يظهر أثره
في الاخلاق والاعمال .

[108] أركان البدن :
أعضاؤه الرئيسة كالقلب والمخ .

[109] الانفال : 28 .

[110] تثمير المال :
إنماؤه بالربح .

[111] انثِلام الحال :
نقصه .

[112] آل عمران : 68 .

[113] لُحْمَتُهُ - بالضم - : أي نسبه .

[114] الحَرُورِيّة : -
بفتح الحاء - : الخَوَارِج الذين خرجوا على
عليّ بحَرُوراء .

[115] «يتهجّد» : أي يصلّي بالليل .

[116] إقْرَار بالمُلْك :
لان اللام في قوله تعالى : «إنّا لله» هي لام
التمليك .

[117] الهُلْك - بالضم - :
الهلاك .

[118] المراد استصغارها
في الطلب لتعظم بالقضاء .

[119] اسْتِكْتَامُها : أي الحرص على
كتمانها عند محاولتها لتظهر بعد قضائها ، فلا
تُعْلَم إلا مقضية .

[120] تَهْنُؤ : أي تصير هنيئة فيمكن
التمتع بها .

[121] الماحِل : الساعي
في الناس بالوشاية .

[122] يُظَرّف : بتشديد الراء مبنياً
للمجهول : يعدّ ظريفاً .

[123] يضعّف : بالتشديد مبنياً للمجهول :
يعدّ ضعيفاً .

[124] الغُرْم - بالضم - :
أي الغَرَامَة .

[125] المَنّ : ذكرك النعمة على غيرك
مظهراً بها الكرامة عليه .

[126] الاستطالة على الناس : التفوّق عليهم
والتزيّد عليهم في الفضل .

[127] أراد «بالرامِق»
منتبه العين ، في مقابلة الراقد بمعنى النائم
، يقال : رَمَقَهُ ، إذا لحظه لحظاً خفيفاً .

[128] شِعاراً : يقرؤونه
سراً للاعتبار بمواعظه والتفكّر في دقائقه ،
وأصل الشعار : ما يلي البدن من الثياب .

[129] دِثاراً : أصل
الدِثار مايعلو البدَن من الثياب . والمراد من
اتخاذهم الدعاء دِثاراً جهرهم به إظهاراً
للذلّة والخضوع لله .

[130] قَرَضوا الدنيا : مزقوها كما يمزّق
الثوب المِقْراضُ .

[131] على منهاج المسيح : طريقه في الزهادة
.

[132] العَشّار : من
يتولى أخذ أعْشار المال ، وهو المَكّاس .

[133] العَرِيف : من
يتجسّس على أحوال الناس وأسرارهم فيكشفها
لاميرهم مثلاً .

[134] الشُرْطي - بضم فسكون نسبة إلى
الشُرْطة - : واحد الشُرَط - كرُطَب - : وهم
أعوان الحاكم .

[135] عرطبة : الطنبور وقيل: الطبل .

[136] كوبة : الطبل وقيل: الطنبور .

[137] أي لا تنتهكوا نهيه
عنها بإتيانها ، والانتهاك : الاهانة
والاضعاف .

[138] لا تتكَلّفوها : أي لا تكلّفوا
أنفسكم بها بعد ما سكت الله عنها .

[139] النِيَاط - ككِتاب -
: عِرْق معلّق به القلب .

[140] البَضْعة - بفتح الباء - القطعة من
اللحم ، والمراد بها ها هنا القلب .

[141] سَنَحَ له : بدا
وظهر .

[142] التَحفّظ : هو
التَوَقّي والتّحرّز من المضرات .

[143] الغِرّة ـ بالكسر ـ
: الغفلة ، و «اسْتَلَبَتْهُ» : أي سَلَبَتْهُ
وذهبت به عن رُشْدِه .

[144] أفَاد المال : استفاده .

[145] الفاقة : الفقر .

[146] جَهَدَهُ : أعْياه
وأتعبه .

[147] «كَظّتْهُ» : أي : كربته وآلمته .

[148] البِطْنَة ـ بالكسر ـ : امتلاء البطن
حتى يضيق النفس .

[149] النُمْرُقَةُ - بضم
فسكون فضم ففتح - : الوِسادة ; وأهل البيتعليهم
السلام أشبه بها للاستناد اليهم في أمور
الدين ، كما يستند إلى الوسادة لراحة الظهر
واطمئنان الاعضـاء ، ووصفها بالوسطى لاتصال
سائر النمارق بها ، فكأن الكل يعتمد عليها إما
مباشرة أو بواسطة ما بجانبه ، وأهل
البيتعليهم السلام على الصراط الوسط العدل ;
يلحق بهم من قصر ، ويرجع اليهم من غلا
وتجاوز .

[150] الغالي : المبالغ
المجاوز للحدّ .

[151] «لايُصانع» : أي لا
يداري في الحق .

[152] المُضارعَة :
المشابهة ، والمعنى أنه لا يتشبه في عمله
بالمبطلين .

[153] اتباع المطامع : الميل معها وإن ضاع
الحق .

[154] تَهَافَت :
تَساقَطَ بعد ما تصدّعَ .

[155] أعْوَدُ : أنْفَع .

[156] العُجْب - بضم
العين - : الاعجاب بالنفس .

[157] الخزية : البليّة ،
الخصلة التي يخزي فيها الانسان ، و «الحَوْبَة»
: هي الاثم .

[158] غَرّرَ : أي
أوْقَعَ بنفسه في الغَرَر وهو الخطر ، وغرّره
تغريراً: عرّضه للهلاك .

[159] «يفنى ببقائه» :
كلما طال عمره - وهو البقاء - تقدم إلى الفناء .

[160] «يَسْقَمُ بصحّته» :أي كلما مدّت
عليه الصحة تقرب من مرض الهَرَم ، وسَقِم -
كفرح - : مَرِض .

[161] «يؤتى من
مَأمَنِهِ» اى يأتيه الموت من مأمنه والجهة
التي يأمن إتيانه منها ، فان أسبابه كامنة في
نفس البدن .

[162] المُسْتَدْرَج : هو
الذي تابع الله نعمته عليه وهو مقيم على
عصيانه ، إبلاغا للحجة وإقامة للمعذرة في
اخذه .

[163] ابْتَلى : امتحن .

[164] الاملاء له :
الامهال .

[165] الغالي : المتجاوز
الحد في حبه لعليعليه السلام ومن يدّعي دعوى
حلول اللاهوت فيه أو نحو ذلك .

[166] القالي : المبغض
الشديد البغض .

[167] «سَفْر» : أي
مسافرون .

[168] نُبَوِّؤهم : ننزلهم .

[169] أجْداثهم : قبورهم .

[170] «التُرَاث» : أي
الميراث .

[171] الجائحة : الافة
تُهْلِك الاصل والفرْع .

[172] الخَلِيقة : الخلق
والطبيعة .

[173] «غَيْرَة المرأة
كُفْرٌ» : أي تؤدي إلى الكفر ، فانها تحرّم على
الرجل ما أحلّ الله له من زواج متعددات ، أما
غيرة الرجل فتحريم لما حرّمه الله ، وهو الزنى
.

[174] «البخيل يستعجل
الفقر» : يريد أنه يهرب من الفقر بجمع المال ،
وتكون له الحاجة فلا يقضيها ، ويكون عليه الحق
فلا يؤديه ، فشأنه شأن الفقير وان كان له مال
كثير .

[175] «تَوَقّوا البرد» :
أي احفظوا أنفسكم من أذاه .

[176] تَلَقّوه :
استقبلوه ولا تستكثروا من لبس الثياب .

[177] «أواه يحرق
وآخِرُه يُورِق» : اي كما يسقط ورق الاشجار في
الخريف ويورق في الربيع . فكذلك يؤثر البرد في
الابدان في أوّله وآخره .

[178] المُوحِشة :
الموجبة للوَحْشَة ضد الانس .

[179] الَمحَالّ - جمع
مَحَلّ - :أي الاركان المُقْفِرة ، من «أقفر
المكان» إذا لم يكن به ساكن ولا نابت .

[180] الفَرَط -
بالتحريك - : المتقدّم إلى المـاء ، للواحد
وللجمع ، والكـلام هنا على الاطلاق ، أي
المتقدمون .

[181] التَبَع ـ
بالتحريك ـ : التابع .

/ 8