في فلسفة الحج - أرجوزة فی فقه الحج نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

أرجوزة فی فقه الحج - نسخه متنی

محمود البغدادی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

في فلسفة الحج





  • في الحجِّ قد بانَتْ لنا
    في روضة تفرِشُها
    مزهوة تحفل بالأثمارِ
    والسّمارِ
    يبعث بالفن لأهل
    من حكمة الله العليم
    تقمعُ أهلَ الشرك
    النفسُ فيها
    والروحُ لله
    والحبُّ فيها
    لا خير في
    ويلتقي
    فالحجُّ دربٌ
    إن كنت في غاشية
    فاقصد سريعاً
    حتى تربّى في
    ليس كمثل القلب
    وتبصرُ الدنيا
    ليس سواها من
    وترتوي ظامئة
    من منهل الفكرة
    ونلتقي
    كل على سلم
    والفقرُ فيها
    قد كان شيئاً
    من
    فاستشهد النقلَ
    وعن عليّ بن الحسين
    تصح أبدانُكُم
    تتسع الأرزاقُ
    ويغتني المعيلُ
    ومن
    مستأنفٌ له من
    2
    بلا غدر نقي
    إيمانه العبد الشقي
    نعوذ بالله من الثواني3
    له مالٌ ولن يَؤْمّا
    التنادِ أعمى
    يأمن يوم الدين كلّ ميْت
    الطريق نحو البيت
    وقد تلقت آدمَ
    في فرحة بحجّهِ
    إنّا حججنا قبل ألفي عام
    الإنعامِ
    وقد روينا
    روايةً عن
    بنيّ ! للبيت
    تقدموا
    إن
    لحجهِ
    7
    تصديقُه
    طريقُه
    آية في الحجِّ لن تضيّعا
    العمرةُ والحجُّ معا
    وعن أتموا الحجَّ
    يعني بهذا غاية
    أداءُ حجٍّ
    ويتقي المحرمُ
    وعمرة لله
    ورميُك الجمارَ
    هذا
    مؤدياً لحجّه
    9
    أردتَ الخيرَ في الدارين
    ضمَّ كلا الأمرينِ
    إنّ سبيلَ الحجِّ
    سيراً له لا
    وكنتَ ذا مال فقد وُفِقتا
    تحجَّ البيتا
    ومن يكن ممتلكاً
    لكن به الحاجة
    فذالك المعذور عند اللبّ
    بغير ريب
    وقد روى محمّد بن
    في سند ليس به من
    الحجُّ قد
    فرضٌ على
    كبارُهم طرّاً مع الصغارِ
    ذوي الأعذارِ
    الفورُ بالحجِّ
    وبعضهم نحو
    الفورُ في الحجِّ بغير شكِّ
    اتفاقٌ محكي
    وكم
    إن كنت ذا
    15
    ولم تستعجل
    بعام مقبلِ
    بما ضيّعتا
    تركتَ البيتا
    على أصنافِ
    بالعطاء وافي
    جحيم النار
    الذنوب عاري
    ومالُهُ هيهات
    16
    ربَّنا فأحينا سنينا
    ما بقينا
    17



  • الحقائقُ
    الزنابقُ
    مبهجة الرّوادِ
    الطير فيها صادحٌ يُغنّي
    الفنِّ
    الهادي
    والإلحادِ
    ترتقي وتنمو
    العليّ يسمو
    قاطنٌ في القلب
    قلب بغير حبِّ
    الإنسانُ والملائك
    للطهور سالك
    من شكِ
    للحريم المكّي
    سماءِ القلب
    من مُربّي
    عيونُ الآخره
    عيون باصره
    السياسه
    والكياسه
    الأطراف والمراكز
    الجميع حائز
    يخلع الثيابا
    ماثلا فقابا
    نعمة لله ليست تُنسى
    وقاضي الحسا1
    حجّوا
    وتَنجوا
    والأموال
    والمعالُ
    يحجّ يغفرن منه الزلل
    الله العملْ
    من ترك الحجَّ
    فذاك في
    يموت كاليهود والنصراني
    ومن
    يحشرُ في يوم
    4
    إن مات في
    5
    الملائكه
    مشاركه
    من نعمة لله ذي
    6
    في الحديث المسند
    ابن عمّ أحمدِ
    العتيق اُنظروا
    لقصدهِ وأكثروا
    أنتم ـ بنيّ ! ـ لم تقاطروا
    هيهات أن تناظروا
    وعن إمام واجب
    في خبر صحَّ لنا
    عن
    قال : هما
    8
    للعلام
    الإتمامِ
    خالص وعمره
    كلَّ عشره
    حجٌّ أصغرُ
    حجٌّ أكبرُ
    إذا أحسنَ عبدٌ موقفه
    في عرفه
    وإن
    فالحجُّ قد
    10
    أن تطيقا
    تختشي الطريقا
    لواجب في أن
    11
    للمال
    للعيالِ
    وفي الأحاديث
    12
    يعقوب
    مكذوب
    قال الإمام الصّادق
    الجميع لا تفارقوا
    يا قدمنا حاشا
    13
    طريق مالك
    التراخي سالك
    فيه عن الشيخ
    14
    به ـ يا سيدي ! ـ من نصِّ
    معرفة فاقتصِّ
    إن فاتَك الحجُّ
    فبادر الأمرَ
    حتى تجيئنَّ
    بأيِّ عذر قد
    الناسُ في الحجِّ
    وكلُّ صنف
    يُطلق بعضٌ من
    وبعضُهم من
    وبعضُهم يحفظ في الأهلينا
    أن يشينا
    يا
    للحجِّ والعمرة
    17
    17



/ 10