اصل زید الزراد و اصول اخری نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

اصل زید الزراد و اصول اخری - نسخه متنی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید


(1)

أصل زيد الزراد من الاصول الاولية للشيعة و يتلوه عدة أصول أخر

(2)

بسم الله الرحمن الرحيم حدثنا أبو محمد هرون بن موسى بن احمد التلعكبرى قال حدثنا أبو علي محمد بن همام قال اخبرنا حميد بن زياد عن حماد ( بن خ د ) قال حدثنا عبد الله بن احمد بن نهيك أبو العباس قال حدثنا محمد بن ابى عمير عن ( ان خ د ) زيد الزراد قال سمعت أبا عبد الله 4 يقول خياركم سمحاؤكم و شراركم بخلائكم و من خالص الايمان البر بالاخوان و فى ذلك محبة من الرحمن و مرغمة للشيطان و تزحزح عن النيران زيد قال سمعت أبا عبد الله 4 يقول لا تشهد على ما لا تعلم و لا تشهد الاعلى ما تعلم و تذكر قلت فان عرفت الخط و الخاتم و النقش و لم اذكر شيئا اشهد فقال ع لا ، الخط يفتعل و الخاتم قد يفتعل لا تشهد الاعلى ما تعلم و أنت له ذاكر فانك ان شهدت على ما لا تعلم يتبوء ( تبوء خ د ) مقعدك من النار يوم القيمة و ان شهدت على ما لم تذكره سلبك الله الرأي ( الايمان خ د ) و اعقبك النفاق إلى يوم الدين زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول إذا أتى على الصبي أربعة أشهر فاحجموه في كل شهر حجمة في نقرته فانها تخفف ( تجفف خ د ) لعابه و تهبط الحر من رأسه و من جسده زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول علامة سخط الله على خلقه جور سلطانهم و غلاء أسعارهم و علامة رضأ الله عن خلقه عدل سلطانهم و رخص أسعارهم قال أبو محمد أيده الله قال أبو علي بن همام و حدثنا بهذا الحديث أبو العباس عبد الله بن جعفر الحميرى قال حدثني محمد بن عيسى ( على ح د ) بن عبيد

(3)

بن يقطين قال حدثني عبد الله بن إبراهيم بن ابى عمر و الغفارى بالمدينة سنة 201 احدى و مأتين ثم قال حدثني القسم بن اسحق بن عبد الله بن جعفر بن ابى طالب عن ابيه عن جده قال قال رسول الله ص علامة رضاء الله عن خلقه عدل سلطانهم و رخص أسعار هم و علامة سخط الله على خلقه جور سلطانهم و غلاء أسعارهم زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول انا ضامن لكل من كان من شيعتنا إذا قرء في صلوة الغداة من يوم الخميس هل اتى على الانسان ثم مات من يومه او ليلته ان يدخل الجنة امنا بغير حساب على ما فيه من ذنوب و عيوب و لم ينشر الله له ديوان الحساب يوم القيمة و لا يسأل مسألة القبر و ان عاش كان حديث بالضعف مصر و فاعنه آفات الدنيا كلها و لم يتعرض له شيئى من هوام الارض إلى الخميس الثاني انشاء الله زيد قال أبو عبد الله ع إذا لبست درعا فقل يا ملين الحديد لداود عليه السلام و يا جاعله حصنا اجعلنا في حصنك الحصين و درعك الحصينة المنيعة و اخرج الرعب عن قلوبنا و اجمع أحلامنا فلا ناصر لمن خذلته و لا مانع لما ( لمن خ د ) لا ( لم خ د ) تمنعه أنت زيد عن ابى عبد الله ع قال قال أمير المؤمنين ع انى لاكره للرجل ان يكون جبهته جلحاليس فيها شيئى من اثر السجود و بسط راحته انه يستحب للمصلى ان يكون على بعض ( ببعض خ د ) مساجده شيئى من اثر السجود فانه لا يامن ان يموت في موضع لا يعرف فيحضره المسلم فلا يدرى على ما يدفنه زيد عن ابى عبد الله قال قال أبو جعفر ع يا بني أعرف منازل شيعة على على قدر روايتهم و معرفتهم فان المعرفة هى الدراية للرواية و بالدرايات للروايات يعلو المؤمن إلى اقصى درجة الايمان انى نظرت في كتاب لعلى ع فوجدت

(4)

فيه ان زنة كل إمرء و قدره معرفته ان الله عز و جل يحاسب العباد على قدر ما اتاهم من العقول في دار الدنيا زيد عن ابى عبد الله ع قال كان على ع يقول أللهم من على بالتو كل عليك و التفويض إليك و الرضا بقدرك و التسليم لامرك حتى لا احب تعجيل ما اخرت و لا تاخير ما عجلت يا رب العالمين زيد قال حدثنا جابر بن يزيد الجعفي قال سمعت أبا جعفر ع ( أبا عبد الله خ د ) يقول ان لنا أوعية نملاؤها حكما و علما و ليست لها بأهل فما نملوها الالتنقل إلى شيعتنا فانظروا إلى ما في الاوعية فخذوها ثم صفوها من الكدورة تأخذونها بيضاء نقية صافية و اياكم و الاوعية فانها وعاء سوء فتنكبوها ( بها خ د ) زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول أطلبوا العلم من معدن العلم و اياكم و الولايح ( و الولاثج خ د ) فهم الصدادون عن الله ثم قال ذهب العلم و بغى غبرات العلم في أوعية سوء و أحذر واباطنها فان في باطنها الهلاك و عليكم بظاهرها فان في ظاهرها النجاة زيد عن ابى عبد الله ع قال قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه انا نكره البلاء و لا نحبه ما لم ينزل فإذا نزل به القضاء لم يسر نا الا ( ان لاخ د ) يكون نزل البلاء زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول ان الله جعل البلاء في دولة عدوه شعار أودثار الوليه و جعل الرفاهية شعار أودثار العدوه في دولته فلا يسع ولينا الا البلاء و الخوف و ذلك لقرة عين له آجل و عاجل اما العاجل فيقر الله عينه بوليه و إظهار دولته و الانتقام من عدوه بإزالة دولته و الاجل ثواب الله النظر إلى الله و لا يسع عدونا الا الرفاهية و ذلك لخزى له آجل و عاجل و العاجل الانتقام منه في الدنيا في دولة ولي الله و الاجل عذاب النار في الاخرة ابد الابدين فابشر و اثم ابشر وافلكم و الله الجنة و لاعدائكم النار للجنة و الله خلقكم الله و إلى الجنة و الله تصيرون

(5)

فإذا ما رايتم ( فإذا رأيتم خ د ) الرفاهية و العيش في دولة عدوكم فاعلموا ان ذلك بذنب سلف فقولو اذنب عجل الله لنا العقوبة و إذا رأيتم البلاء فقولوا هنيئا مريئا و مرحبا بك من دثار الصالحين و شعارهم زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول من استوت يوماه فمغبون و من كان يومه الذي هو فيه خير من امسه الذي ارتحل عنه فهو مغبوط زيد قال سمعت ابا عبد الله ع يقول ملعون مغبون من غبن عمره يوما بعد يوم و مغبوط محسود ( محمود خ د ) من كان يومه الذي هو فيه خيرا من امسه الذي ارتحل عنه زيد قال سمع أبو عبد الله ع رجلا يقول لاخر و حيوتك العزيزة لقد كان كذا و كذا فقال و أبو عبد الله ع اما انه قد كفر و ذلك انه لا يملك عن حيوته شيئا زيد عن ابى عبد الله ع انه قال كل شيئى يدخل فيه الغفران و الميزان ففيه الزكوة إذا حال عليه الحول الا ما انفسد إلى الحول و لم يمكن حبسه فذلك يجب الزكوة فيه على ثمنه إذا حال عليه الحول من يوم بيعه فيبقى ثمنه عنده إلى الحول قلت مثل اى شيئى الذي يفسد فقال ع مثل البقول و الفاكهة الرطبة و أشباه ذلك زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول صام رسول الله صلى الله عليه و آله شعبان و وصله بشهر رمضان و صام ثلثة أيام في كل شهر اربعا بين خميسين فذلك سنة رسول الله ع مضى عليها و هي تمام لصوم شهر رمضان زيد قال سمعت أبا عبد الله ع يقول صام رسول الله صلى الله عليه و آله شعبان ففصل بينه و بين شهر رمضان بيوم أو يومين ثم اوصله بشهر رمضان قلت كيف فصل بينهما فقال كان صلى الله عليه و آله يصوم فإذا كان قبل النصف بيوم أو يومين افطر ثم صام و وصله بشهر رمضان فذلك الفصل بينهما قلت فان افطرت بعد النصف

(6)

بيوم أو يومين ثم اصله أ يكون ذلك مواصلة شهر رمضان فقال لا يكون المواصلة إذا افطرت بعد النصف زيد قال قلت لابى عبد الله ع نخشى ان لا نكون مؤمنين قال و لم ذاك فقلت و ذلك انا لا نجد فينا من يكون اخوه عنده آثر من درهمه و ديناره و نجد الدينار و الدرهم آثر عندنا من اخ قد جمع بيننا و بينه موالاة أمير المؤمنين عن فقال كلا انكم مؤمنون و لكن لا تكملون ايمانكم حتى يخرج قائمنا فعند ها يجمع الله احلامكم فتكونون مؤمنين كاملين و لو لم يكن في الارض مؤمنين كاملين اذالر فعناالله اليه و انكرتم ( و أنكر تكم خ د ) الارض و انكرتم ( و أنكر تكم خ د ) السماء بل و الذى نفسى بيده ان في الارض في اطرافها مومنين ما قدر الدنيا كلها عندهم تعدل جناح بعوضة و لو ان الدنيا يجمع ( بجميع خ د ) ما فيها و عليها ذهبة حمراء على عنق أحدهم ثم سقط من عنقة ما شعر بها اى شيئى كان على عنقه و لا اى شيئى سقط منه لهوا نها عليهم فهم الحفى ( الخفى خ د ) عيشهم المنتقلة ديارهم من ارض إلى ارض لخميصة بطونهم من الصيام الذبله شفاههم من التسبيح العمش العيون من البكاء الصفر الوجوه من السهر فذلك سيماهم مثلا ضربه الله مثلا في الانجيل لهم و في التورية و الفرقان و الزبور و الصحف الاولى وصفهم فقال سيماهم في وجوهم من اثر السجود ذلك مثلهم في التورية و مثلهم في الانجيل عني بذلك صفرة وجوههم من سهر الليل هم البررة بالاخوان في حال اليسر و العسر المؤثرون على أنفسهم في حال العسر كذلك و صفههم الله فقال و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة و من يوق شح نفسه فاولئك هم المفلحون فازوا و الله و افلحوا ان رأوا مؤمنا اكرموه و ان رأوا منا فقاهجروه إذا جهنم الليل اتخذوا ارض الله فراشا و التراب وسادا و استقبلوا بجباههم الارض يتضرعون




/ 26