هدایة المرتاب وغایة الحفاظ و الطلاب فی تبیین تشابه الکتاب نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

هدایة المرتاب وغایة الحفاظ و الطلاب فی تبیین تشابه الکتاب - نسخه متنی

علی بن محمد السخاوی الشافعی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
توضیحات
افزودن یادداشت جدید



هداية المرتاب و غاية الحفاظ و الطلاب في
تبيين متشابه الكتاب

تأليف شيخ الإقراء بالشام

علم الدين أبو الحسن علي بن محمد السخاوي
هو علم الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد
الصمد بن عبد الأحد بن عبد الغالب الهمداني
المصري السخاوي الشافعي .
ينسب إلى همدان بن مالك بن زيد و ينسب إلى
سخا و هي بليدة بالغربية من أعمال مصر .
ولد سنة ثمان و خمسين أو سنة تسع و خمسين و
خمسمائة بسخا
قدم الإسكندرية فسمع من الحافظ السلفي و
قدم القاهرة فلازم الشاطبي و أخذ عنه
القراءات و العربية ثم نزل دمشق فأخذ عن
كثيرين و تقدم على علماء فنونه و انتهت
إليه رئاسة الإقراء و تصدر للتدريس بجامع
دمشق و ولي مشيخة الإقراء بتربة أم الصالح
و كان بها سكنه .
مؤلفاته :

جمال القراء و كمال الإقراء .
سفر السعادة و سفير الإفادة
المفضل في شرح المفصل
و غير ذلك من الكتب توفي و قد نيف علة
الثمانين و كان ذلك ليلة الأحد ثاني عشر
جمادى الآخرة سنة ثلاث و أربعين و ستمائة و
دفن بقيسون .
المنظومة :

طبعت مرتين مرة بالقاهرة تحقيق الدكتورين
:

شعبان اسماعيل و سالم محيسن ثم طبعة أخرى
رائعة للشيخ عبد القادر الخطيب بدار الفكر
المعاصر بلبنان

بسم الله الرحمن الرحيم

( مقدمة الناظم )




  • قال السخاوي علي ناظما
    2 - الحمد لله الحميد الصمد
    3- فيه هدى للمتقين و نور
    تنزيل رب العالمين نزلا
    صلى عليه الله من رسول
    ثم على أصحابه و أهله
    و بعد فالقرآن نور مشرق
    و جاء عن سيدنا محمد
    في فضل حفاظ القرآن المهرة
    لأنه في صحف مطهره
    فالحافظ المتقن قد ساوى الملك
    و قد نظمت في اشتباه الكلم
    لقبتها هداية المرتاب
    أودعتها مواضعا تخفى على
    رتبتها على حروف المعجم
    فإن أردت علم لفظ مشكل
    فإنه باب من الأبواب
    و لاتعد أولا مزيدا
    و إن أردت علم حرف أشكلا
    و إن توالت كلمات مشكلة
    إن أمكن الجمع و إلا انفردت
    و ربما أغنى عن القرين
    و ربما جاءا معا فكانا
    و كل ما قيده الإعراب لم
    و الله حسبي و عليه أعتمد
    به أعوذ لاجئاو أعتضد



  • كان له اللهالرحيم راحما
    منزل الذكرعلى محمد
    و حكمة تشفى بهاالصدور
    به عليه الروحمن رب العلا
    أيده بمعجزالتنزيل
    و المؤمنينبالكتاب كله
    حامله مسدد موفق
    ذي الفضل و الفخرالرسول المرشد
    أنهم معالكرام السفرة
    و هي بأيدهم كما قدذكره
    فاستعملالجد فمن جد ملك
    أرجوزةكاللؤلؤ المنظم
    و غاية الحفاظ والطلاب
    تالي الكتاب وتريح من تلا
    فأفصحت عن كلأمر مبهم
    فانظر إلى الحرفالذي في الأول
    و فيه مارمت بلاارتياب
    إلا إذا كان هوالمقصودا
    ألفيته في بابهمحصلا
    جمعتها في بابحرف الأوله
    فوقعت فيبابها و وردت
    قرينه بواضحالتبيين
    كالشاهدين أوضحاالبيانا
    آت به لأنالاعراب علم
    به أعوذ لاجئاو أعتضد
    به أعوذ لاجئاو أعتضد



باب الألف





  • و أقرأ ( فأنزلنا ) بآي البقرة
    لكن (فأرسلنا عليهم ) جاء في
    و آخر الآية ( يفسقونا )
    فيها و فيالأعراف ( يظلمونا )



  • على الذينظلموا مخبرة
    سورةالأعراف يقينا فاعرف
    فيها و فيالأعراف ( يظلمونا )
    فيها و فيالأعراف ( يظلمونا )



( أبى )




  • و جاء ( إبليس أبى و استكبرا )
    و مع ما أنزل قل إلينا
    و آل عمران بهاعلينا



  • فيها و فيصاد ( أبى ) ماذكرا (إلينا)
    و آل عمران بهاعلينا
    و آل عمران بهاعلينا



أشد




  • و جاء و الفتنة فيها أكبر
    و قبله أشد أعني الأولا
    لا تسترب فإنهقد انجلا



  • و هو بها الحرفالي يؤخر
    لا تسترب فإنهقد انجلا
    لا تسترب فإنهقد انجلا



/ 12