يوسف حسين حسين
الامام الخمینی رضوان الله تعالى علیه لم یخاطب ویغیر حالة الامة فی ایران فقط انما الامة الاسلامیة جمعاء.كان اعظم انسان فی زماننا .وجزاكم الله خیرا
جواب تبیان :
شنبه 23/10/1391 - 8:59
المحب الموالي الموالي
ان العظماء كالسید الامام هم الذین یعیدون للامة شخصیتها وهویتها الاسلامیة الصحیحة ومثاله فی ذلك الشهیدین الصدرین (قد)
جواب تبیان :
دوشنبه 22/8/1391 - 0:16
غیر معروف
لیس بكلام تخصصی !
و اتعجب الحدیث عن الإبتكارات فی العرفان وهو لم یعرف العرفان أولا !
جواب تبیان :
سه شنبه 23/12/1390 - 0:46
غیر معروف
جید جزاكم الله خیر
جواب تبیان :
دوشنبه 11/7/1390 - 0:2
الروح المهدويه ام محمدمهدي ام محمدمهدي
جزاكم الله خیرا الموضوع مقیم من المولئ و من اثاره انشدادالخلق نحوه اثارالقبول لحب الله له یححب الخق له نسالكم خالص الدعا
جواب تبیان :
يکشنبه 25/2/1390 - 2:53
محتاج معرفة
ماذا تعنی ظاهرة الرونفسیة وكیفیة علاجها ولما تحدث هذه الظاهرة
جواب تبیان :
سه شنبه 2/1/1390 - 21:8
احمد الذهبي الذهبي
زاكم الله خیرا
جواب تبیان :
چهارشنبه 22/10/1389 - 19:20
مصطفى الدراجي
لك وحدك دق القلب یا امامی
جواب تبیان :
شنبه 4/10/1389 - 0:10
أم فاطمة
إن من اروع ما خطه الإمام الخمینی فی كتب العرفان كتاب الاربعون حدیثا, ولو التزم به الناس كافة بعد التمسك بكتاب الله القرآن المجید وأهل بیت العصمة علیهم السلام.
لاغنانا عن اللجوء لای اشیاء مضیعة للوقت
وقصدی هو بدل البحث سنوات محسوبة من عمرنا الغالی فإن هذا الكتاب القیم هو نهج و مفتاح السیر و السلوك و قمة العرفان لتزكیة النفس و تطهیر الروح من ادران الخطایا و الشیطان و الطریق الاظمن للوصول سالمین الى ساحل جود و كرم الحق المبین إلإإ هالخلق أحمعین.
والحمد لله رب العالمین
جواب تبیان :
سه شنبه 27/7/1389 - 22:3
برزي ابراهيم\العراق الازري الازري
جمیل وبدیع هذه تعریف هذه المراتب العرفانیة عند الامام الخمینی رحمه الله وهو بهذه الابتكارات والابداعات الروحیة النابعة عن صفاء القلب واشراقة الروح الملهمة المطمئنة سرى سریان المتصوفین الكبار فی مرحلة سمو الروح وعروجه الى البارئ وهو ملتزم بالجسد الدنیوی الطالب الى الملذات وشهوات النفس وملیئ باالاغرائات الذوقیة وزخارف التكبر والریاء وهذا ما ارسى اسسه فلاسفة صوفیون امثال جنید واللاج وابن العربی والغزالى هذه المسؤلیة الروحیة لدى الامام المكلف بها لنقل الامة ولیس الشعب الایرانی فقط وللعروج بهذه الامة الى مراتب الابعة الحق بالحق والخلق بالحق فكیف سمح هذه الروح الرفیعة والعالیة والغارقة قی هذا الهیام الكبیر لوصول الذات والفرد والامة اجمع الى ذات الحق ان یبیح سفك الداء العراقین والایرانین كلاهما شعبین مسلمین وجارین وكیف لم یتدخل من اول الوهلة لحقن دماء المسلمین فی البلدین ولو ان نفرا خارج عن اجماع الامة فما ذنب امهات ذهبت فلذات اكبادهن وقودا لهذه المحرقة الكبیرة طوال ثمانی السنوات والتی خلقها اعداء الاسلام من الصهیةنیة والصلیبیة العلمیة وقبوله للسلم بعد ثمان سنوات قبول تجرع السم والاضطرار
جواب تبیان :
جمعه 29/5/1389 - 19:43