• عدد المراجعات :
  • 3537
  • 1/29/2014
  • تاريخ :

ايران  تدرس 4 مشاريع لإرسال الانسان الي الفضاء

برنامه پرتاب فضانورد ايراني

أدرج المرکز الفضائي في الجمهورية الاسلامية الايرانية علي جدول أعماله ، و لأول مرة ، 4 مشاريع فضائية تنطوي على ارسال أول انسان الي الفضاء حيث يعکف المرکز حاليا علي انتاج المعدات الخاصة برواد الفضاء استعدادا لتنفيذ هذه المهمة .

ان الدول التي تستعرض عضلاتها في الوقت الراهن و تهدد الدول الاخري أحيانا بسبب امتلاکها علوم متطورة و تفرض الحظر علي الآخرين لحرمانهم من التقنية المتطورة ، انما تلجأ الي مثل هذه الاعمال لاحتکارها بعض العلوم الحديثة . و في مثل هذه الاحوال فإن العلوم الفضائية تتبوأ مکانة أکبر من العلوم الاخري حيث أن امتلاک مثل هذه الامکانيات تجعل ذلک البلد قويا في عالم اليوم الذي يأکل فيه القوي الضعيف . و قد التحقت الجمهورية الاسلامية الايرانية برکب الدول الـ 8 التي تملک تقنيات العلوم الفضائية في 3 شباط عام 2009 املا في ان تصبح البلد التاسع الذي يملک هذه العلوم الحديثة . و في ذلک العام انطلق القمر الصناعي "اميد" الي الفضاء برعاية رئيس الجمهورية محمود احمدي نجاد الذي اعطى شارة الانطلاق ، و عاد الي الارض بعد مکوثه في مدار الارض لمدة حوالي 3 أشهر . و بعد حوالي 5 اعوام من اطلاق أول قمر صناعي ايراني حصلت ايران الاسلامية علي تجارب کثيرة في المجال الفضائي حيث أنها صنعت مختلف أنواع ناقلات الاقمار الصناعية بما فيها مصباح 1 و1 وسيناء 1 وطلوع وغيرها من الاقمار التي جعلت ايران من الدول الناجحة في مجال الفضاء . و من الاقمار الصناعية التي تم ارسالها الي الفضاء هو القمر «فجر» الذي يعتبر من أهمها حيث بإمکانه الارتفاع الي 400 کيلومتر وبإمکانه البقاء في الفضاء لمدة عام و نصف العام و ارسال الصور الي محطات الارض . و هذا القمر الصناعي قام بتصنيعه الخبراء الايرانيون في داخل البلاد عبر الاعتماد علي القدرات والامکانات الفضائية المتطورة حيث يعتبر من أکثر الاقمار الصناعية الايرانية الصنع تطورا قياسا لمثيلاتها السابقة. و في العام المضي أرسلت ايران الاسلامية موجودا حيا الي الفضاء في أول تجربة فضائية ناجحة عرض التلفزيون وقائعها و عاد الي الارض بنجاح تام .

 


دراسات حول وجود مخلوقات فضائية

اكتشاف ثقب أسود أكبر من الشمس بمليارات المرات!!

المياه متوافرة كفاية في العالم لمضاعفة الإنتاج الغذائي

بالممارسة تكتسب الطيور خبرة بناء أعشاشها

طباعة

أرسل لصديق

التعلیقات(0)