(1) تفسير القمي 1 : 272، 273، باختلاف في بعض الألفاظ، وعنه في اعلام الورى : 59 ـ 61، وعن القمي أيضاً في قصص الأنبياء : 332، 333، باختلاف في بعض الألفاظ أيضاً.
(2) اصطلح المسلمون ـ فيما بعد ـ اسمَ بيعة النساء على البيعة التي وردت في الآية الثانية عشرة من سورة الممتحنة، وإنّما يكنّى بها عن بيعة لاقتال فيها في مقابل بيعة الحرب. وسورة الممتحنة نازلة بعد صلح الحديبية، فالتسمية متأخّرة.
(3) وهذا معناه أن بيعة النساء السابقة تغيّرت هنا إلى بيعة القتال والحرب.
(4) الجباجب : جمع جُبجبة : الوعاء من أُدم ونحوه، وتُطلق على منازلهم في منى لأنـّها أوعية لهم.
(5) مناقب آل أبي طالب : 181، 182. وهو مختصر خبر ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام 2 : 70 ـ 93.
(6) ولايوجد هذا الإسم أيضاً في السنة الأُولى ولا الأخيرة، بل هو جدّ الأوس والخزرج، اليعقوبي 2 : 30.
(7) روى الكشي في رجاله عن الباقر (عليه السلام) قال : كان عبدالله أبوجابر بن عبدالله من السبعين ومن الاثني عشر، وجابر من السبعين وليس من الاثني عشر. رجال الكشي : 41 ط مشهد.
(8) مناقب آل أبي طالب 1 : 174، 175، وهو مختصر خبر ابن إسحاق كما في سيرة ابن هشام 2 : 73 ـ 75 و81 ـ 87 ومنها ما بين الأقواس.