*** عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن أبي الصلت الهروي قال : إن المأمون قال للرضا علي بن موسى عليه السلام يا ابن رسول الله قد عرفت فضلك وعلمك وزهدك وورعك وعبادتك وأراك أحق بالخلافة مني ، فقال الرضا عليه السلام بالعبودية لله عزوجل أفتحز وبالزهد في الدنيا أرجو النجاة من شر الدنيا ، وبالورع عن المحارم أرجو الفوز بالمغانم ، وبالتواضع في الدنيا أرجو الرفعة عند الله عزوجل . فقال له المأمون : فاني قد رأيت أن أعزل نفسي عن الخلافة ، وأجعلها لك وأبايعك ، فقال له الرضا عليه السلام : إن كانت هذه الخلافة لك وجعلها الله لك فلا يجوز أن تخلع لباسا البسكه الله وتجعله لغيرك ، وإن كانت الخلافة ليست لك فلا يجوز لك أن تجعل لي ما ليس لك فقال له المأمون : يا ابن رسول الله لابد لك من قبول هذا الامر ، فقال : لست أفعل ذلك طائعا أبدا فما زال يجهد به أياما حتى يئس من قبوله ، فقال له : فان لم تقبل الخلافة ولم تحب مبايعتي لك فكن ولي عهدي لتكون لك الخلافة بعدي . فقال الرضا عليه السلام : والله لقد حدثني أبي عن آبائه عن أمير المؤمنين عن رسول الله صلى الله عليه وآله أني أخرج من الدنيا قبلك مقتولا بالسم مظلوما تبكي علي الملائكة السماء وملائكة الارض وادفن في أرض غربة إلى جنب هارون الرشيد فبكى المأمون ثم قال له : يا ابن رسول الله ومن الذي يقتلك أو يقدر على الاساءة إليك وأنا حي ؟ فقال الرضا عليه السلام أما إني لو أشاء أن أقول من الذي يقتلني لقلت فقال المأمون : يا ابن رسول الله إنما تريد بقولك هذا التخفيف عن نفسك ، ودفع هذا الامر عنك ، ليقول الناى إنك زاهد في الدنيا . فقال الرضا عليه السلام : والله ما كذبت منذ خلقني ربي عزوجل وما زهدت في الدنيا للدنيا وإني لاعلم ما تريد ، فقال المأمون : وما أريد ؟ قال : الامان على الصدق ؟ قال : لك الامان قال تريد بذلك أن يقول الناس : إن علي بن موسى لم يزهد في الدنيا بل زهدت الدنيا فيه ألا ترون كيف قبل ولاية العهد طمعا في الخلافة ، فغضب المأمون ثم قال : إنك تتلقاني أبدا بما أكرهه . وقد آمنت سطوتي ، فبالله اقسم لئن قبلت ولاية العهد وإلا أجبرتك على ذلك فان فعلت وإلا ضربت عنقك . فقال الرضا عليه السلام : قد نهاني الله عزوجل أن القي بيدي إلى التهلكة ، فان كان الامر على هذا ، فافعل ما بدا لك ، وأنا أقبل ذلك على أني لا اولي أحدا ولا أعزل أحدا ولا أنقض رسما ولا سنة ، وأكون في الامر من بعيد مشيرا ، فرضي منه بذلك ، وجعله ولي عهده كراهة منه عليه السلام لذلك. إن المتأمل للأوضاع السياسية المضطربة آنذاك يدرك أن الإمام كان على علم بالخطة السياسية للمأمون، وأنه لم يكن مطمئناُ إليها، لذلك ثبت شروطه، التي أشرنا إليها. وبالاضافة الى ذلك، أن الإمام (عليه السلام) كان على علم بما تؤول إليه الأمور، فقد روى أنّه كان أحد خواص الإمام حاضراً في الاحتفال الذي أقامه المأمون، بمناسبة قبول الإمام بولاية العهد ، إذ نظر إليه الإمام ، مستبشراُ، بما جرى فأومأ إليه، وقال له: أُ دن مني ، فهمس في أذنه : « لا تشغل قلبك بهذا الأمر، ولا تستبشر له، فإنه شيء لا يتم ». ***
*** الخط الهيروكليفي ( هيرو تعني المقدس و كليفي تعني النحت ) ويسمي الخط التصويري هو اقدم خط واول من استخدم الخط الاهيروكليفي هم المصريون القدماء ***
*** اول عالمه رياضيات هي هيباتيا وهي من مواليد الاسكندريه في مصر وكان والدها عالم الرياضيات المعروف نئون ***
*** امضي الفردوسي ثلاثون عاما في كتابه الشهنامه ***
*** وقعة صفين سنة 37هـ موقع على نهر الفرات قريب من مدينة مسكنة على الطريق بين حلب والجزيرة وفيه وقعت المعارك بين علي بن أبي طالب عليه السلام ومعاوية بن أبي سفيان وانتهت بالتحكيم. خطبة الإمام علي ( عليه السلام ) بعد التحكيم يوم صفين قال ( عليه السلام ) : ( الْحَمْدُ للهِ ، وَإنْ أَتَى الدَّهْرُ بِالْخَطْبِ الْفَادِحِ ، وَالْحَدَثِ الْجَلِيلِ ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاّ اللهُ ، لَا شَرِيكَ لَهُ , لَيْسَ مَعَهُ إِلهٌ غَيْرُهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ . أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ مَعْصِيَةَ النَّاصِحِ الشَّفِيقِ الْعَالِمِ الُْمجَرِّبِ تُورِثُ الْحَسْرَةَ ، وَتُعْقِبُ النَّدَامَةَ ، وَقَدْ كُنْتُ أَمَرْتُكُمْ في هذِهِ الْحُكُومَةِ أَمْرِي ، وَنَخَلْتُ لَكُمْ مَخزُونَ رَأْيِي ، لَوْ كَانَ يُطَاعُ لِقَصِيرٍ أَمْرٌ ! فَأَبَيْتُمْ عَلَيَّ إِبَاءَ الْمُخَالِفِينَ الْجُفَاةِ ، وَالْمُنَابِذِينَ الْعُصَاةِ ، حَتَّى ارْتَابَ النَّاصِحُ بِنُصْحِهِ ، وَضَنَّ الزَّنْدُ بِقَدْحِهِ ، فَكُنْتُ وَإِيَّاكُمْ كَمَا قَالَ أَخُو هَوَازِنَ : أَمَرْتُكُمُ أَمْري بِمُنْعَرَجِ اللِّوَى ** فَلَمْ تَسْتَبِينُوا النُّصْحَ إِلاَّ ضُحَى الْغَدِ ألا ؟ إنّ هذين الرجلين ـ عمرو بن العاص وأبا موسى الأشعري ـ اللذين اخترتموهما حكمين ، قد نبذا حكم القرآن وراء ظهورهما ، وأحييا ما أمات القرآن ، وأماتا ما أحيى القرآن ، واتبع كل واحد منهما هواه بغير هدى من الله ، فحكما بغير حجّة بيّنة ، ولا سنّة ماضية ، واختلفا في حكمهما ، وكلاهما لم يرشد ، فبرئ الله منهما ورسوله وصالح المؤمنين ، واستعدّوا وتأهبوا للمسير إلى الشام***
*** 1- ثورة التوابين : في الوقت الذي اعلن فيه الامام الحسين الجهاد ضد الظلم كان هناك اشخاص ينظرون الى النتائج ليتصرفوا على هذا الاساس خوفا من الموت مع ان الحسين(ع) قد ضمن الجنة للمجاهدين في سبيل الدفاع عن الحق . لقد واجه الناس هذا الموقف بطرق مختلفة ، فمنهم من لبى الدعوة وقاتل بين يدي الحسين، ومنهم من لم يحرك ساكنا ، ومنهم من اراد القتال ولكنه وصل متاخرا كيزيد ابن مسعود الهشلي الذي وصله نبأ استشهاد الحسين وهو في طريقه الى كربلاء . وفي سنة 65 للهجرة قاد سليمان الخزاعي الاف المقاتلين للانتقام من قتلة الحسين بن علي (ع) وذلك للتعبير عن ندمهم تجاه التقصير الذي صدر منهم حين اعلن الحسين الجهاد فقتل في تلك الثورة جميع افرادها البالغ عددهم عشرة الاف شخص ، ولذلك سميت ثورتهم بثورة التوابين . 2- ثورة المختار بن عبيدة الثقفي : لقد احتاط الامويون قبل ارتكاب مجزرة كربلا ء ممن يؤمل منه نصرة الحسين ، وخصوصا من اصحاب الشأن والقوة فعمدوا الى سجن البعض ومحاصرة البعض الاخر . وقد كان من بين اولئك المسجونين الختار بن عبيدة الثقفي الذي كان له دور بارز في القضاء على قتلة الامام الحسين وزوال الدولة الاموية التي قامت على الباطل من الاساس. لقد سجنه هامان يزيد ( عبيد الله بن زياد ) الذي كان المحرض الاول على قتل الهاشمين. وقد افرج عن المختار بعد استشهاد الحسين بسنوات ولم يقعد مكتوف الايدي وانما قام بثورة سجلها التاريخ بحروف النور لما لها من الاثار الايجابية الى الاسلام والمسلمين. لقد فجر المختار ثورة ضد الظلم في سنة 66 للهجرة فقضى فيها على قتلة الامام الحسين وكل من له علاقة بالامر من قريب او بعيد حتى القى الرعب في قلوب الجميعز وكان من جملة المقتولين على يديه ، شمر ابن ذي الجوشن ( قاطع رأس الحسين ) وعمر ابن سعد ( الامر بقتل الحسين ) وحرملة بن كاهل ( قاتل الطفل الرضيع ) . 3- ثورة زيد بن علي ابن الحسين : وقد حصلت هذه الثورة سنة 122 للهجرة في الكوفة على يد زيد بن علي ابن الحسين ، وقد كانت هذه الثورة شبيهة بما سبقها من الثورات من جهة اهدافها واثارها . لقد كان الهدف الاساسي منها رفع الظلم عن الناس وخصوصا عن الهاشميين الذين لم يهدأ لهم بال عبر التاريخ . 4- ثوره يحيي بن زيد الشهيد. 5- ثوره صاحب فخ الحسين بن علي من بني الحسن المجتبي . ***
*** نورد لكم بعض اجابات الاصدقاء المشاركين في الاجابه 1- تطوير الثقافة الاسلامية و الانسانية و انضاجها و نشر رسالة الثورة الاسلامية و ثقافتها في المجتمع و العالم. 2- الاستقلال الثقافي و ازالة المظاهر المنحطة و الأسس الخاطئة للثقافات الأجنبية و تطهير المجتمع من الآداب و العادات المنحرفة و الخرافات. 3- الوصول بالقوي المبدعة و الطاقات الانسانية الي الكمال في كافة الشؤون، و فاعليةالاستعداداتالالهيةالمودعةفيه،واستخراجدفائنالعقولوذخائرالوجودالانساني. 4- التحلي بالفضائل الخلقية و الصفات الالهية من أجل الوصول الي مكانة انسانية عليا. 5- تحقيق الثورة الثقافية الكاملة من أجل أن تسود القيم التي يتوخاها الاسلام و الثورة الاسلامية في الحياة الاجتماعية و الفردية، و الدفاع عنها، و استمرار الحركة الثقافية من أجل الوصول الي المجتمع المنشود. 6- فهم مقتضيات الزمن و ما يطرأ عليه من تحول، و نقد المكتسبات الثقافية التي تحققها المجتمعات الانسانية و نقدها، و الأخذ منها بما يتلأم مع المباديء و القيم الاسلامية. التحول الذي شهدته الحوزات العلمية، 2- إعادة النظر في مناهج المدارس والجامعات، 3-إقامة دورات جامعية جديدة بمستويات مختلفة، وإنشاء الجامعات ومراكز التعليم العالي في المناطق المحرومة 3-توسيع مدى بث مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الى أقصى نقطة في البلاد، وتقديم خدمات الإتصالات الى أبناء هذه المناطق.. 4-علماً أنّ تشكيل المجلس الأعلى للثورة الثقافية وتولّيه مسؤولية الإشراف على برامج الدورات الجامعية وتدوين المناهج الدراسية للجامعات، وإعداد الأساتذة الجامعيين، وتنظيم القبول في الجامعات، هي من جملة الخطوات التي تمّت المباشرة بها منذ أوائل انتصار الثورة الإسلامية. -1استقلال،2-ترفيع درجه العلم العام،3-توزين الامكانات ،4-تبسيط امكنه العلمي خلاص الشعب الايراني من حكومة حاكم الجائر الظالم 2- إعطاء حق الانتخاب للنساء 3- تأسيس الحكومة الاسلامية بزعامة الولي الفقيه. 1- السعي لكشف اركان الهوية الدينية و الوطنية الأصيلة و التعريف بها لصيانة هذه الهوية ودعم الاستقلال الثقافي و استمراره . 2- الوحدة بين الحوزة و الجامعة و بين طالب العلم الديني و الطالب الجامعي، 3- توسيع حجم المراكز الثقافية نظراً للزيادة المطردة في نفوس البلاد. 4- الاستقلال الثقافي و ازالة المظاهر المنحطة و الأسس الخاطئة للثقافات الأجنبية و تطهير المجتمع من الآداب و العادات المنحرفة و الخرافات. 5-دعم الفكر و النقد و التمييز في مضمار تضارب و تعارض الآراء 6- تعزيز شخصية المرأة المسلمة و مكانتها الحقيقية كأم في المجتمع و اعداد الأرضية اللازمة لأداء دورها و رسالتها الرئيسة بوصفها «مربية لاجيال المستقبل»، و الاهتمام بمشاركتها الفعالة في الشؤون الاجتماعية و الثقافية و الفنية و السياسة، و التصدي للأفكار الفاسدة في هذا المضمار. ومن جملة الأمور التي تحققت بتأكيد سماحة الإمام ومتابعته لها شخصياً، التحول الذي شهدته الحوزات العلمية، وإعادة النظر في مناهج المدارس والجامعات، وإقامة دورات جامعية جديدة بمستويات مختلفة، وإنشاء الجامعات ومراكز التعليم العالي في المناطق المحرومة، وتوسيع مدى بث مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الى أقصى نقطة في البلاد، وتقديم خدمات الإتصالات الى أبناء هذه المناطق.. علماً أنّ تشكيل المجلس الأعلى للثورة الثقافية وتولّيه مسؤولية الإشراف على برامج الدورات الجامعية وتدوين المناهج الدراسية للجامعات، وإعداد الأساتذة الجامعيين، وتنظيم القبول في الجامعات، تاسيس المدارس القرآنيه -- تحول الديني في الكتب --تحول العميق الد يني في الجرايد— الحريه - الاستقلال - الاسلام .« لقد كانت لهذه الثوره معطيات كبيره لشعب ايران، اهمها الحريه، و الاستقلال و الاسلام. كما انها حققت للبلد متطلباته الشعبيه و الاسلاميه، واضحت بدايه لحركه نحو مستقبل زاهر مشبع بالامل، و منحت هذا الشعب موقعاً رفيعاً و وجهاً عزيزاً في العالم، بحيث نستطيع القول انه ليس هناك قيم عليا او هدف أسمي يصبو اليه شعب من الشعوب، الاّ و حققته الثوره لشعب ايران. و لكن هذه الثوره لم تكن معطياتها لايران وحدها و حسب، بل كان لجميع أمم العالم نصيب في معطياتها. ان احد معطيات هذه الثوره للبشريه جمعاء انها اثبتت ان بمقدور الشعوب ان تقرر مصيرها بنفسها، و لوحدها، من دون الاعتماد علي القوي العلميه و القدرات الكبري. و هذا امر لم يكن معروفاً و لا مقبولاً، بل و لا يصدق او يعتقد به احد قبل الثوره الاسلاميه في ايران، عادت الثوره لتثبته و تؤكده في واحد من (أهم) معطياتها لشعوب العالم. من المعطيات الاخري التي وفرتها الثوره للبشريه جمعاء انها اثبتت ان بالامكان الاعتماد في عصر الماديه، علي القيم و الركون اليها. طبيعي يمكن لأبناء البشريه اليوم ان لا يؤمنوا بمثل هذه الاهداف الكبيره، او لا يقيموا لها وزناً، كما يمكن ايضاً ان ينكروا ـ هذه المعطيات ـ و لا يدرجونها اصلاً في خانه الاهداف (الساميه)، و لكن هناك ـ علي اي حال ـ من ابناء البشريه من لا يقنه الا بالاهداف المنيفه الساميه، و لا يرضي (العيش) بغيرها. هؤلاء بانتصار ثورتنا سيمتلكهم أمل، و أمثال هؤلاء هو الذين يدفعون البشريه نحو الاهداف الكبيره العاليه. و ثمه معطي خاص لثورتنا علي صعيد البلاد الاسلاميه، يتمثل في اننا استطعنا بعد قرون متماديه ان نجسّد الاسلام في صوره نظام شامل.» ر.ك. الثوره الاسلاميه .. الخلفيات و المعطيات آيه الله الخامئني في حديث عن عوامل الانتصار و آثاره. إنّ تشكيل مؤسسات من قبيل مؤسسة "جهاد البناء" و"لجنة الإمام الخميني للإغاثة" و"مؤسسة 15 خرداد" و"مؤسسة الإسكان" و"مؤسسة شهداء الثورة الإسلامية" و"مؤسسة المستضعفين" و"نهضة محو الأمية" و.. التي شملت بخدماتها أقصى نقاط إيران وأكثر القرى والأرياف المحرومة، هي من جملة الإنجازات التي تحققت في حياة الإمام الخميني (قده). 2- كما أنّ تشكيل كلٍّ من "لجان الثورة الإسلامية" و"قوات حرس الثورة الإسلامية"، وإعادة تنظيم "جيش الجمهورية الإسلامية في إيران"، ودور هذه الكيانات في المحافظة على الأمن، وردّ عدوان النظام البعثي، وإحباط مؤامرات الأعداء، تعدّ من الإنجازات المثيرة والباهرة للثورة الإسلامية. 3- ومن جملة الأمور التي تحققت بتأكيد سماحة الإمام ومتابعته لها شخصياً، التحول الذي شهدته الحوزات العلمية، وإعادة النظر في مناهج المدارس والجامعات، وإقامة دورات جامعية جديدة بمستويات مختلفة، وإنشاء الجامعات ومراكز التعليم العالي في المناطق المحرومة، وتوسيع مدى بث مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الى أقصى نقطة في البلاد، وتقديم خدمات الإتصالات الى أبناء هذه المناطق.. علماً أنّ تشكيل المجلس الأعلى للثورة الثقافية وتولّيه مسؤولية الإشراف على برامج الدورات الجامعية وتدوين المناهج الدراسية للجامعات، وإعداد الأساتذة الجامعيين، وتنظيم القبول في الجامعات، هي من جملة الخطوات التي تمّت المباشرة بها منذ أوائل انتصار الثورة الإسلامية. انشا الجامعات ومراكز التعليم في المناطق المحرومه. 2- توسيع مدي بث موسسه الاذاعه والتلفزيون الي اقصي نقاط العالم. 3- تشكيل المجلس الاعلي للثوره الثقافيه وتوليه مسووليه الاشراف علي برامج الدورات الجامعيه وتدوين المناهج الدراسيه للجامعات. ***