بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید وينعى به "الأمل" المرتجىوتمشي الجموع على ضوئهلتبكي على عبقري قضىوكادت تلفك في طيهاحواشيه.. ردتك كف القضا(في الأصل: ردك عزم قضى../ المصدر السابق)(أنا خلعتها من ذاتي، فأنا أخذتني المغريات إلاّ قليلاً... وردتني كف القضاء...) قال الجواهري، والصفاء السعيد، يلتمع في عينيه، وصوته!...إنه ذاته، شاعراً أو شهيداً،....11- المرأة والمال و....المال والنساء... نقطتا ضعف كثير من الخلق. والجواهري إنسان، أولاً، ويتأثر بهذين (الأغراءين)، كيف ينظر، للمال، وللمرأة.. إذاً، هل هما نقطتان للتوهج، أم تؤثران سلباً عليه، وفي شعره...؟قال الجواهري: رغباتي الإنسانية، مسألة منتهية، لا جدال فيها، أنا أدين بها.. ولكن هناك "أعلى منها"، وهي أنك تضمن توقدك الذهبي عن طريق رؤيتك للدنيا، أو عن طريق تنقلاتك وأسفارك، جلساتك الحلوة، وبخاصة الموحية منها..وأنا "أموت على الموحية!.. لو أملك مليوناً لصرفته على جلسة موحية، لأنها توحي لي بشيء أعز من المليون.. ولقد جرت معي..بالرغم من آني آمنت:لو كان لي جبل من ذهب لتمنيت الثانيأنا أحب المال لا من أجل أن أكتنزه، بل من أجل أن أصرفهثق، والثالث أصرفه..وأموت، وأنا سعيد، لأني صرفت ثلاثة جبال من ذهب!