بیشترتوضیحاتافزودن یادداشت جدید ( من: مجلة الطريق: تشرين الأول/ 1970 ص 67)....(بدأت محاولاتي لكتابة الشعر وأنا في الرابعة عشرة، لكني لم أستطع أن أبوح بشعري، لأني كنت غير متأكد منه، ففي النجف يتمتع الشعر بحب أبناء المدينة، وكلهم يعرفون جيده من رديئه...)(مجلتي/ بغداد 1 نيسان 1972/ العدد 29)...( في السادسة عشرة طغت الكلمة على قلبي ولساني، فبدأت أقرأ شعري في أوساط النجف، وبدأ الناس يتعرفون على شعري...)( الجواهري: مجلتي / العدد 29)....(وراح ينظم لنفسه مع نفسه تحدوه الثقة، وتبعثه الطبيعة... حتى إذا أطمأن مجدداً بدأ يخرج عن نفسه فيطلع من يستضعفهم من أصحابه مثل قاسم محي الدين- وإلا فإنه مازال يتهيب ويتخوف كثيراً أن يطلع الأكبر منه سناً ومنزلة في الشعر أمثال: رضا الشبيبي وعلي الشرقي... إنه يراهم عالين جداً، ثم إنه يخشى الحزازات ويخشى أن تؤدي القراءة إلى المثبطات، لأنه يعرف كم في مجتمعه هذا الذي يبدو في ظاهره براقاً من لؤم وخبث وحسد وإيذاء.إنه على الغاية من القساوة حتى لترتبط هذه القساوة بالعمامة ارتباطاً عجيباً..)